مواضيع ذات صلة برعاية جوائز عديدة ودعم وتقدير من أفضل المؤسسات العالمية في مجال التعليم وعالم الأعمال والتأثير الإجتماعي
إيليا أبوماضي ( 1307 - 1377 هـ)( 1889 - 1957 م) إيليا ضاهر أبوماضي. ولد في قرية المحيدثة (جبل لبنان)، وتوفي في نيويورك. عاش في لبنان، ثم مصر، واستقر في المهجر الشمالي (الولايات المتحدة الأمريكية). تلقى قدراً محدوداً من التعليم بمدرسة قريته (المحيدثة) ومدرسة بكفيا القريبة منها، وفي الحادية عشرة من عمره غادر إلى الإسكندرية (1900) ليبيع السجائر نهاراً، ويحاول اللحاق بالتعليم ليلاً، ثم هاجر - مرة أخرى - إلى أمريكا فعمل مع أخيه في التجارة بمدينة سنسناتي، ثم استقر في نيويورك ليعمل في الصحافة (1916) فأسهم في تحرير مجلتي: «الحرية» و«الفتاة»، وبعدها انصرف إلى تحرير جريدة «مرآة الغرب»، وفي عام 1929 أصدر مجلة «السمير»، وفي عام 1936 حولها إلى جريدة يومية، حتى وفاته. قصايد ايليا ابو ماضي وطن النجوم. انضم إلى «الرابطة القلمية» (1920 - 191) وكان من أبرز أعضائها: جبران، ورشيد أيوب، ونسيب عريضة، وأبوماضي، وكانت تصدر مجلة «السائح الأسبوعية». مثل صحافة المهجر الشمالي في مؤتمر اليونسكو الذي عقد في بيروت عام 1948. منحته الحكومة اللبنانية وسام الأرز، ووسام الاستحقاق، ومنحته الحكومة السورية وسام الاستحقاق، كما نال وسام القبر المقدس الأرثوذكسي.
شعراء المهجر يُطلق مصطلح شعراء المهجر على الشعراء العرب الذين هاجروا خارج الوطن العربي وكتبوا في البلاد التي هاجروا إليها، فسُمِّي ما كتبه هؤلاء في المهجر بأدب المهجر، ولعلَّ أبرز هؤلاء الشعراء هم الشعراء اللبنانيون الذين هاجروا إلى الأمريكيتين في نهايات القرن التاسع عشر، حيث أسس هؤلاء الشعراء الرابطة القلمية في منافيهم فعرفوا باسم أعضاء الرابطة القلمية، ومن أشهر هؤلاء الشعراء: جبران خليل جبران ، ميخائيل نعيمة ، إيليا أبو ماضي، نسيب عريضة ، أمين مشرق، عبد المسيح حداد، وهذا المقال سيسلِّط الضوء على الشاعر إيليا أبو ماضي وعلى قصائد إيليا أبو ماضي. [١] الشاعر إيليا أبو ماضي الشّاعر المهجري إيليا أبو ماضي هو شاعر عربيّ لبنانيّ، ولد عام 1889م، وهو واحد من أشهر شعراء المهجر في الذين هاجروا في بدايات القرن العشرين، وكان إيليا أبو ماضي واحدًا من مؤسسي الرابطة القلمية في بلاد المهجر، نشأ إيليا أبو ماضي في عائلة من البسطاء، فلم يتمكّن من إكمال دراسته بعد الابتدائية، ولمَّا اشتدَّ بأهله الفقر في لبنان سافر إيليا إلى مصر عام 1902م، وفي مصر التقى إيليا بأنطون الجميل مؤسس مجلة الزهور فكتب إيليا في المجلة، ونشر قصائده الأولى فيها، حتَّى تمكَّن من نشر أولى أعماله وهو ديوان تذكار الماضي الذي صدر عام 1911م وكان وقتها في الثانية والعشرين من عمره.
تمت الاضافة إلى المفضلة تم الاعجاب بالقصيدة تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة وطنَ النجومِ: أنا هُنا حدّقْ، أتذكرُ مَن أنا؟ أَلَمَحتَ في الماضي البعيدِ فتىً غريرًا أرعنا؟ جذلانَ يَمرحُ في حقولِكَ كالنسيمِ مُدندنا المُقتَني المملوكُ ملعبُه وغيرُ المقتَنَى! يتسلّقُ الأشجارَ لا ضَجَرا يُحسُّ ولا وَنَى ويعودُ بالأغصانِ يَبريها سيوفًا أو قَنا ويَخوضُ في وحلِ الشّتا مُتهلّلا مُتيمّنا لا يتّقي شرَّ العيونِ ولا يخافُ الألسنا ولَكَمْ تَشيطنَ كي يَقولَ الناسُ عنه "تشيطنا" *** أنا ذلكَ الولدُ الذي دُنياه كانت ههنا!
مرحبا بك فى قسم كنوز شعر ديوان شعر إيليا أبو ماضي. هنا يمكنك الأستمتاع بقراءه قصائد إيليا أبو ماضي. العصور الأدبيه