الرئيسية الريـاضـة الخميس, 24 مارس, 2022 - 12:08 ص عمرو زكي وجَّه عمرو زكي نجم منتخب مصر الأسبق الشكر لإدارة نادي الزمالك على تعيينه نائبًا لرئيس قطاع الناشئين. وجه النبي محمد ﷺ الحقيقي! ستصدم - YouTube. وقال زكي في تصريحات خاصة لبرنامج الريمونتادا بقناة المحور إنه زملكاوي ويشجع الفريق، مبديًا سعادته بالمبادرة الرائعة من إدارة ناديه بتعيينه في هذا المنصب. وطالب البلدوزر جماهير الزمالك بالصبر على الفريق في الفترة الحالية، خاصة أن هناك مدربًا رائع وقديرًا عاد لتولي المهمة بقيمة البرتغالي جيسفالدو فيريرا. وأشار إلى أنه يشكر أحمد حسام ميدو، لأن ما فعله تجاهه لا يدل على علاقة زملاء سابقين بل علاقة أخوية رائعة.
ولفت إلى أن الحوار بين الأفراد، يعادله التفاهم بين المؤسسات، والتفاوض بين الدول، ويعني اقتسام المغانم والمغارم في نصفة لا جور فيها لطرف على آخر ولا قهر له. ونوه بضرورة دراسة الظروف الاقتصادية للدول المصدرة للهجرة ومساعدتها على ما يحد أو يقضي على هذه الهجرة، باعتبار أن العامل الاقتصادي أحد أهم أسباب الهجرة غير الشرعية، وأكد أن ثقافة السلام الحقيقي تعني أن نعمل لنعيش معًا لا لنموت معًا، ولا ليموت بعضنا ليحيا البعض.
مع أن التصوير بكافة أشكاله الآن لا يمكن أن يكون بمجرده ضارا، وعند التأمل فلا فرق حقيقي مؤثر بين: الصور الثابتة والمتحركة، أو بين: الرسم والتصوير، إذ الكلُ في النهاية يفضي إلى نفس النتيجة وهي محاكاة الشكلية للواقع، وليس في التصوير أو الرسم المعهود الآن ما يمكن وصفه بـ "مضاهاة خلق الله"، وإلا فليمنع التصوير والرسم لكل شيءٍ، إذ كلُ شيءٍ من خلق الله! لمَ في كل مرة يقرر عمل مسلسل عن حبيبنا ونبينا وشفيعنا -عليه الصلاة والسلام- يحدث كل هذا الاختلاف؟ وهل عليّ من لومٍ إن أنا تحرّقتُ شوقا إلى رؤية وجهه -بأبي هو وأمي-؟! وجه الله الحقيقي – لاينز. وهنا أحب أن أشير إلى نقطتين ضروريتين وهما: ليس للمقلد أن يُلزم المقلدين -وهو مثلهم- بتقليد متبوعه، وإلا كان لابسا جلبابَ المجتهد وجبّته، متصدّرا لما ليس له، ثم إن قناعاته ليست أدلّة مرجّحة على الآخرين أن ينقادوا ويخضعوا لها، يقول سفيان الثوري: "إذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي قد اختُلفَ فيه، وأنت ترى غيره؛ فلا تنهه"، ويقول ابن رجب: "والمنكر الذي يجب إنكاره: ما كان مجمعا عليه، فأما المتخلف فيه؛ فمن أصحابنا من قال لا يجب إنكاره على من فعله مجتهدا، أو مقلّدا لمجتهدٍ تقليدا سائغا". وهذه المسألة -عدم إنكار المقلّد على مثله- محلُّ إجماع الفقهاء والأصوليين، نعم، لا بأس بمناقشة الأتباع -ممن شدوا شيئا من العلم- أدلة متبوعيهم وحججهم ومقارنتها، على سبيل التدارس والتناصح لا الإنكار.
اين مدعي التدين من مكارم الاخلاق التي يزخر بها التراثِ الإسلامي مثل العفة، والرضى، والبر والإحسان، والصدق، والأمانة، والحِلم ، والكرم، والإيثار، والعدل، والعرفان ، والوَفاء، ، والتواضع ، والتعاون، والتسامح، وفعل الخير، واجتناب الشبهات وغيرها. وهكذا انقطعت العلاقة بين التدين الظاهري والأخلاق، حتى اخذنا نشاهد حالات مؤلمة من الاستيلاء على الاموال العامة والخاصة وضياع الحقوق ، واستغلال حاجة الناس لكسب المال او الصعود الى السلطة باي ثمن ، واكثر هذه الممارسات تصدر من اناس يتمظهرون بمظاهر دينية مخادعة. وهكذا اصبحنا نشاهد "مع الاسف" أن الافراد والمجتمعات الأكثر تديناً، أو التي تدعي التدين على الأصح، هي الأكثر فساداً في الإدارة، والأكثر كذباً في السياسة، والأكثر هدراً للحقوق، والأكثر تحرّشاً بالنساء وغمط حقوقهن ، والأكثر اساءة للأطفال، ثم يأتي هؤلاء الاشخاص ليقولوا لنا بوقاحة إن سبب فساد الأخلاق هو نقص في الدين! لاشك أننا نواجه أزمة حقيقية.. أزمةٍ في الأخلاق وازمة في التدين على حد سواء. حيث تدهورت الأخلاق العامة نتيجة تدهور سلوكنا الفردي والجمعي بشكل واضح ، وهذا ينطبق على كثير من الناس رغم اختلاف توجهاتهم العرقية اوالطائفية او السياسية.
ليست هنالك أية إديولوجية أو معتقد أو فكرة أو دين مقدس. ابتغاء وجه الله الكريم. اسم غرفة في البالتوك Maroc Maghariba 3ilmaniyounدليل القناة1.