[3] شاهد أيضًا: ماذا تفعل الحائض في العشر الأوائل من ذي الحجة هل يجوز للحائض المرور من الحرم حرَّمت الشريعة الإسلامية دخول الحائض إلى الحرم المكي أو إلى أي مسجد آخر والجلوس فيه أو الصلاة فيه، وجعلت ذلك أمرًا غير جائز، أمَّا عن مرور الحائض أو النفساء في الحرم المكي أو في أي مسجد مرورًا فقط دون الجلوس فيه أو البقاء فيه فهو أمرٌ جائز ولا بأس فيه أو حرج بإذن الله تعالى، على ألَّا تُشارك الجالسين في مجلسهم أو قعودهم، والله أعلم. [4] حكم دخول الحائض للمدينة المنورة لا حرج على الحائض أو النفساء من دخول المدينة المنورة أو مكة المكرمة، ولم يرد اي نص شرعي يُحرّم ذلك أو يمنع الحائض من ذلك، وإنَّ ما يُحرَّم على الحائض أثناء الحج أو العمرة هو الطواف بالبيت فقط، كما إنَّه من الجدير بالذكر أنَّ نساء المدينة المنورة المقيمات فيها في عهد الرسول -صلَّى الله عليه وسلَّم- كان يحصل لهم الحيض والنفاس ولم يخرجوا منها أثناء ذلك، لذا فإنَه لا حرج على الحائض من دخول المدينة المنورة بإذن الله تعالى. [5] هل يجوز للحائض دخول المسجد بيَّت الشريعة الإسلامية أهمية المساجد وأهمية الحفاظ عليها طاهرة خالية من النجاسة، وقد وضَّح رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- فئتين من الناس التي لا يجوز لهم دخول المسجد، وقد تمَّ ذكرهم في حديثه الشريف: "إني لا أُحِلُّ المسجِدَ لحائِضٍ ولا جُنُبٍ" [6] ، أي أنَّه لا يجوز للحائض الدخول إلى المسجد والمكوث فيه أو قراءة القرآن فيه وكذلك الجنب، وعلى المرأة المُسلمة الاستجابة لأوامر رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- والامتناع عن دخول المسجد في أيام الحيض، والله أعلم.
ويحل للحائض قراءة القرآن الكريم ولكن دون أن تلمس المصحف تقرأ منه مرتدية قفازات او باستخدام أي حائل، وكذلك يحل لها قراءة كتب التفسير والكتب الدينية التي تحتوي على الآيات القرآنية، والمواظبة على اذكار الصباح والمساء، والتسبيح والاستغفار. هذه كانت الإجابة على سؤالكم هل يجوز للحائض دخول الحرم المكي، وكما نعلم أن هناك الكثير من الأسئلة والاستفسارات التي تطرحها النساء بخصوص فترة الحيض، والأحكام المتعلقة بها نرجو أن نكون قد وضحنا لكم بعضا منها، دمتم بخير.
هل يجوز دخول الحرم للحائض،المسجد هو المكان المقدس الذي تقام فيه الطاعات والعبادات مثل الصلاة وتعليم القرآن وحفظه وتعليم السنة وحفظ أحاديثها، ويجوز للمرأة دخول المسجد والصلاة فيه وتعلم وتعليم وحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية والاستماع إلى الدروس الدينية ولكن لدخول المسجد أحكام وضوابط لكل من الرجل والمرأة فلا يجوز دخول المسجد للجنب من الرجال ولا للحائض من النساء. هل يجوز للحائض دخول المسجد لحفظ القرآن لا يجوز دخول المسجد للمرأة الحائض لحفظ القرآن الكريم والمكوث في المسجد طويلا حيث هذا القول الذي قال به الكثير من الفقهاء والعلماء واستدلوا بذلك بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لا يجوز دخول المسجد لا للحائض ولا للجنب حتى يتطهرا فإن تطهرا يجوز لها دخوله والجلوس فيه لأنه زال السبب الذي منعهما من دخوله. حكم دخول الحائض المسجد للتعلم المرأة الحائض منعت من الصلاة التي هي فرض وركن من أركان الإسلام الخمسة وإذا منعت من الفرض فمن باب أولى أن تمنع من غيره مثل دخول المسجد سواء من أجل حفظ القرآن أو من أجل التعلم والاستفادة لأن لدخول المسجد ضوابط وشروط وجاء في السنة النبوية أحاديث تدل على عدم جوز دخول المرأة الحائض للمسجد وتجلس فيه من أجل أن تستمتع إلى الدروس وتتعلم ،ولكن إذا مرت بالمسجد كعابر سبيل لا بأس في ذلك.
مسافر لا أكثر شهريا من دخول المسجد النبوي في صلاة العيد. وعلى كل مسلمة أن تتبع أمر الله تعالى وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم، وأن تتجنب دخول المساجد والبقاء فيها أثناء الحيض. هل يجوز للمرأة أن تدخل المسجد وهي حائض لا يجوز للحائض دخول المساجد ولا البقاء فيها، وهذا أمر الله تعالى وأمر رسوله الكريم، والمارة لا بأس بذلك، والله أعلم. هل يجوز للمرأة أن تطوف بالكعبة أثناء الحيض قال لأهل العلم أن الطهارة لا تشترط في مناسك الحج إلا في الطواف، وهو شرط من شروط الطهارة من حدثين. تعليقاتهم على هذا هي كما يلي يقول الشافعي والمرأة إذا كانت حائضا وتخشى التغيب عن المجتمع ولا تنتظر حتى تطهر فعليها المغادرة. المذهب الحنفي إذا كانت المرأة حائضا، مجتهدة، تعتني بنفسها، وتطوف حول البيت، يحرم طوافها، ويترتب عليها معصية. ويقول المالكيون "يمكن للمرأة في فترة حيضها أن تنعطف أثناء الطهارة التي يتخللها حيضها، لذا فإن التطهير بمحلول مخلل هو تنقية عند المالكي، وقد قال ذلك بعض الشافعيين". قال الحنابلة في أحد أحاديث الإمام أحمد أن طوافها صحيح ووجب بالدم، والراجح أنها لا تطوف مطلقا، ومنها باطل، فكانا بين هذا والله أعلم.
هل يجوز دخول الحرم للحائض هذا المقال ، حيث يقوم بعمل الأنثى. وتشريعات وأحكام لا تنطبق على الرّجل ، وسنتعرّف من خلال موقع المرجع على الموقع وهي في فترة الحيض المسجد الحرام ، وحكم تأديتها مناسك الحجّ أو العمرة ودخول المسجد النّبوي.
السؤال: هل على التي تدخل المسجد الحرام أو النبوي وهي حائض شيء مثل كفارة وهي كانت في وقت ضرورة؟ الإجابة: لا يجوز للمرأة الحائض أن تدخل المسجد الحرام ولا غيره من المساجد، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى الحائض أن تدخل المسجد للجلوس فيه. أما مجرد الدخول من غير جلوس كأن تمر به أو أن تأخذ حاجة منه فليس عليها في ذلك حرج، فمرور الحائض والجنب في المسجد أو دخولهم لأخذ حاجة منه في غير جلوس فيه لا حرج فيه، إنما الممنوع هو جلوس من عليه حدث أكبر من حيض أو جنابة في المسجد، وما فعلته إن كنتِ دخلتِ في المسجد الحرام أو المسجد النبوي وبقيت فيه وجلست فيه فقد فعلت محرماً؛ لكن عليك أن تتوبي إلى الله سبحانه وتعالى وتستغفريه ولا تعودي لمثل هذا وليس عليك كفارة في هذا إنما عليك التوبة والاستغفار. 27 18 303, 539