Only registered users can save listings to their favorites مدرسة عمير بن وهب الابتدائية بجدة أهلا بكم في موقع صفحة مدرسة عمير بن وهب الابتدائية بجدة معلومات عامة تحتوي هذه الصفحة على عناوين وارقام وموقع الخدمة – في حال لديك اقتراح مراسلة من خلال النموذج الجانبي تواصل معنا, في حال وجود اي تعديل بالمعلومات الرجاء ابلاغنا لتحديث المعلومات من خلال التبليغ عن خطأ.
وفد طلابي من مدرسة عمير بن وهب الثانوية يزور المستشفى البيطري التعليمي زار وفد طلابي من مدرسة عمير بن وهب الثانوية بمحافظة الأحساء المستشفى البيطري التعليمي يوم الأربعاء 15/6/1440هـ الموافق 20/2/2019م ، وكان في استقبالهم أصحاب السعادة مدير المستشفى البيطري التعليمي الدكتور وليد بن أحمد الراشد ورئيس لجنة العلاقات العامة والإعلام بكلية الطب البيطري والمستشفى البيطري التعليمي الدكتور بدر بن عبدالعزيز الحمدان ومشرف الاستقبال بالمستشفى البيطري التعليمي الأستاذ محمد بن عبداللطيف العديل. اطلع الوفد خلال زيارته على مرافق المستشفى البيطري التعليمي وتجول في الأركان الرئيسة للمستشفى حيث شاهد الطلاب سير العمل في العيادات المختلفة وغرف الجراحة والأشعة وكذلك المختبر التشخيصي والصيدلية البيطرية. وقد رافق الوفد الطلابي أصحاب السعادة الأستاذين الفاضلين الأستاذ عبدالرحمن بن علي الثنيان والأستاذ نواف العتيبي. المصدر
فنبّأءه سيدنا محمد عليه السّلام أمره الذي أخفى: "بل قعدتَ أنت وصفوان بن أميّة في الحجر. فذكرتما أصحابكما من قُريش، ثم قلت: لولا دينٌ عليّ وعيال عندي لخرجت حتّى أقتل محمّدا. فتحمّل لك صفوان بدينَك وعيالك على أن تقتلني له، والله حائلٌ بينك وبين ذلك.. " تفاجأ عمير بن وهب بما أنبأه النّبي محمد عليه السّلام، فإنّه لم يشهد مجلسه مع صفوان سوى هو وصفوان نفسه، فأطلق الشّهادة مسلمًا أنّه لا إله إلّا الله وأنّ محمّدًا عبده ورسوله. فأمر النّبيّ أصحابه أن يدلّوا عميرًا على غُسل الإسلام وتعاليمه وصفة الصّلاة وأن يُطلقوا له ابنه الأسير. دعوته إلى الإسلام في مكّة: كان صفوان بن أميّة ينتظر بفارغ الصّبر عودة عمير بن وهب بالنّبأ العظيم أي مقتل محمّد النبيّ، ويبشّر أصحابه: "أبشروا بنبأ يُنسيكم بدر".. وكان يخرج كل صباح على مشارف مكّة يسأل القوافل عن أيّ أمرٍ جديد يقع في المدينة، حتّى أخبره أحد المسافرين أنّ عميرٌ قد أسلم واتّبع مُحمّد عليه السّلام وهو في المدينة يتفقّه في الدّين ويقرأ القرآن. فعصف الخبر برشد صفوان. وذات يومٍ استأذن عمير من النّبي أن يرجع إلى مكّة فيدعو أهلها للإسلام ويفقّههم فيه، فقد كان شديد الأذى بمن هم على هذا الدّين فطلب الخروج إلى مكّة فيدعوا أهلها له، وإلّا آذاهم في دينهم.