إجراء الفحص الذاتي للثدي يغفل عن أهميته قاعدة كبيرة جدًا من النساء رغم أنه أمر يجب وضعه ضمن قائمة أولوياتهن، وبالرغم من أن الفحص الذاتي للثدي قد يُظهر بعض التغيرات الكامنة وراء أورام حميدة إلا أن بعضها قد يُشير إلى سرطان خبيث. الفحص الذاتي للكشف عن سرطان الثدي يمكن أن يساعد الفحص الذاتي للثدي في اكتشاف سرطان الثدي مبكرًا وعلاجه بنجاح قبل الانتشار بصورة أكبر، لكنه لا يستطيع الكشف عن جميع أنواع سرطانات الثدي، وللتنويه أيضًا يمكنك الإستعانة به بجانب الفحوصات الطبية المختصة الأخرى. – يمكنكِ إجراء الفحص الذاتي للثدي بعدة خطوات بسيطة: خطوات الفحص الذاتي فحص الثدي الذاتي هو إحدى طرق فحص الثدي ويتم عن طريق المراقبة أو اللمس وكلاهما يمكنهم إظهار بعض التغيرات. الفحص الذاتي بالمراقبة الخطوة الأولى: قومي بالوقوف أمام المرآة مع النظر إلى ثدييكِ، واستقامة كتفيكِ ووضع يديكِ على الوركين. انظري جيدًا في المرآة لحجم الثديين والشكل واللون فيجب أن يكون حجم الثديين متساويين دون ظهور أي تورمات مرئية أو تغير في لونهما. إذا لاحظتي بعض التغييرات مثل تجعدات أو انتفاخ في شكل الجلد ، وتغير في وضع الحلمة أو ظهورها بشكل مقلوب، أو الإصابة بتورمات أو وجع وطفح جلدي يجب استشارة الطبيب المختص سريعًا.
إن معرفة تاريخ الأمراض النسائية مهم جداً مثل استئصال سابق للرحم وسبب ذلك ومعرفة فيما إذا تم استئصال المبيضين وكذلك استعمال العلاج البديل للهرمونات بعد سن اليأس أو استعمال حبوب منع الحمل في السابق. إن معرفة تاريخ الولادات بما في ذلك العمر في أول دورة طمث والسن عند حدوث الطمث إذا المرأة بلغت سن اليأس وعدد حالات الحمل والعمر في أول حمل وتاريخ الإرضاع. أما التاريخ العائلي لسرطان الثدي فهوة مهم جداً وكما ذكرنا في أعداد سابقة إن سرطان الثدي تلعب الوراثة دوراً كبيراً خصوصاً إذا حدث المرض في الأقرباء من الدرجة الأولى مثل الأم والأخت. فيجب على النساء التعاون بإعطاء معلومات حقيقية دون الشعور بالإحراج. الفحص الذاتي للثدي يعتبر الفحص الذاتي للثدي من أهم الوسائل التي من الممكن عن طريقها اكتشاف تغيرات الثدي مبكراً وقد أثبتت هذة الطريقة فعاليتها بشكل جيد. ويتضمن الفحص الذاتي للثدي ثلاث مراحل أساسية وهي الفحص البصري أمام المرآة والفحص وقوفاً أثناء الاستحمام والفحص أثناء الاستلقاء والإرشادات التالية تساعد في الاستفادة قدر الإمكان من الفحص الذاتي للثدي ويجب على المرأة أن تعرف بأن نسيج الثدي يتغير خلال الشهر وذلك في سن الإنجاب فهو يستجيب للتغيرات في مستويات الهرمونات التي تحدث خلال دورة الطمث مما يؤدي إلى تورم الثديين واحتقانهما نتيجة ازدياد تدفق الدم ومع نزول دم الدورة يعود الثديان إلى حجمهما الطبيعي.
2. سجل الأورام عبارة عن وظيفة جوهرية لبرنامج السرطان من خلال توفير معلومات حاسمة تُعنى بطبيعة تجربة المستشفى ومداها في تشخيص السرطان وعلاجه. يحتفظ سجل الأورام بقاعدة بيانات شاملة عن جميع المرضى المُحالين إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الجديد منذ عام 1975 المصابين بمرض خبيث، بما في ذلك الحالات التي خضعت للفحص في مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال. بالإضافة إلى ذلك، يتم تلخيص أقل معلومات ممكنة عن سلوك ورم غير محدد وورم المخ الحميد من سجلات المرضى وإدخاله في قاعدة البيانات. لعرض التقارير السنوية لسجل الأورام، الرجاء الضغط هنا. 3. برنامج زراعة الخلايا الجذعية السلفية (PSCTP) هو قسم حيوي يقع على عاتقه مسؤولية تجميع المرضى ليتم إدراجهم في قاعدة بيانات برنامج زراعة نخاع العظام التابعة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث. ويعد تقارير عن حالات المستشفى إلى سجل زراعة نخاع العظام الدولي (CIBMTR) والجمعية الأوروبية لزراعة النخاع والدم (EBMT). مركز الأورام للبالغين ينتسب إلى: مجموعة أورام جنوب الغرب (SWOG). مجموعة العلاج الإشعاعي للأورام (RTOG) مركز البحث الدولي لنقل الدم وزراعة النخاع (CBMTR) المجموعة الأوروبية لنقل الدم وزراعة النخاع (EBMT)؛ بكون المستشفى الأمانة الرئيسية لها.
مؤتمر الفيزياء الطبية التابع للوكالة الدولية للطاقة الذرية والتدريب. استخدام لويحات الذهب اليود 125 للعلاج الموضعي لورم العيون بالتعاون مع مستشفى الملك خالد للعيون التخصصي ومستشفى جامعة الملك عبد العزيز. تدريب طلاب جامعة الملك سعود في خدمات العلاج الإشعاعي طلاب البرنامج التحضيري في العلوم الإشعاعية من جامعة لوما ليندا، الرياض.