الدكتور مروان الصفدي زمالة المجلس الأوروبي في الطب الجنسي من حق كل إنسان على وجهة الأرض أن يحظى بحياة جنسية صحية. صحتنا الجنسية هي إنعكاس لصحتنا النفسية و صحتنا الجسدية لذلك الحياة الجنسية الصحية تدل على وضع نفسي و جسدي صحي و العكس صحيح. يجب أن تكون الصحة الجنسية من ضمن الأولويات التي يجب إعطائها حقها حيث وجدت الدراسات أن من يحظى بحياة جنسية صحية رجل أو إمرأة يعيش أطول (الأعمار بيد الله) و يعيش بصحة أفضل. تبدأ العملية الجنسية بإشارة (بصرية / سمعية / حسية/شمية) بين الزوجين تحفز مركز الجنس داخل الدماغ ما يؤدي لإفراز موصلات عصبية تنتقل عبر الأعصاب للعمود الفقري ومن ثم الأعضاء التناسلية عند الرجل و المرأة بموجبة يتم تدفق الدم داخل القضيب عند الرجل و تحصل عملية الإنتصاب و يتدفق الدم داخل المهبل عند المرأة و تحصل عملية الترطيب المهبلي لتهيئة الزوجين للإيلاج و القذف و بلوغ النشوة و إتمام عملية الجماع. النخلة | عائلة الأغا: خطوبة د. أحمد مروان خليل الأغا. ينظم هذه العملية المنظومة الهرمونية لدى الرجل و المرأة. إن أي خلل في هذه العملية يمكن أن يؤدي الى إضطراب في العملية الجنسية من إنخفاض في الرغبة الجنسية عند المراة و الرجل, ضعف الانتصاب عند الرجل, إضطراب في عملية القذف, جفاف في المهبل, الام في الجماع و عدم بلوغ النشوة.
يعتمد الدكتور مروان الصفدي أخصائي طب الأسرة والحاصل على زمالة المجلس الأوروبي في الطب الجنسي في عيادة الصحة الجنسية في علاجه للمشاكل الجنسية التي تواجه الرجل والمرأة أو الشريكين معا على بحث كامل عن أسباب هذه المشاكل الجنسية إن كانت أسباب عضوية أو نفسية أو اجتماعية و علاج هذه الأسباب على أساس علمي طبي. من ضمن الأسباب العضوية التي لها علاقة مباشرة مع الأداء الجنسي الأمراض المزمنة مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع الكولسترول كما أيضا من ضمن الأسباب العضوية اضطراب الهرمونات مثل هرمون الذكورة ، هرمون الغدة الدرقية، هرمون الحليب و هرمون الأنوثة. سبعين في المئة من أسباب الضعف الجنسي عند الرجل والمرأة هي نفسية أو اجتماعية.. لذلك هذا الجانب يحظى باهتمام كبير في عيادة الصحة الجنسية.. القلق والتوتر خاصة القلق من الأداء الجنسي.. دكتور مروان اسعد الله. الاكتئاب.. عدم التفاهم و المشاكل بين الشريكين تعتبر من الأسباب المهمة التي يجب العمل على حلها ضعف الرغبة الجنسية (هرموني – نفسي – عضوي) ضعف الإنتصاب ( عضوي – هرموني – نفسي). إضطرابات القذف ( سرعة القذف – تأخر القذف – عدم القذف). الصحة الجنسية و الأورام و مابعد العمليات الجراحية (البروستاتا).
منزل والد العروس- خان يونس- الأحد الموافق 29- 01-2012 خطوبة د. أحمد مروان خليل الأغا، إلى صاحبة الصون والعفاف الآنسة ساجدة محفوظ أحمد الأغا، وألف مبارك م. عمرو، ود. خليل(شقيقا العريس)، والد العريس، العريس وشقيقه أ. محمد والد العروس، أ. عمر عودة الأغا متحدثاً، العريس، والد العريس مستشار رضوان محمد الأغا، العم وديع الأغا، الحاج كامل حافظ الأغا، الحاج إحسان عيد الأغا، الوزير أ. د. محمد رمضان الأغا د. مصطفى شراب، محمد سامي الأغا، م. عيد مصطفى الأغا، د. محمد عثمان الأغا، د. أيمن صالح الأغا، رامي شراب والد العريس، أ. محمد فخري الأغا، مستشار نعيم يوسف الأغا، صلاح عبدالله الأغا، محمد مازن الأغا د. عاطف عثمان الأغا(زوج خالة العروس)، أ. محمد تميم البطة، أ. نزار البطة، الشيخ مازن الأغا أ. أرسلان كامل الأغا، د. صهيب كمال الأغا، أ. علي يوسف الأغا، أ. نضال البطة، الوزير أ. محمد رمضان الأغا، الشيخ يوسف طاهر الأغا أ. أحمد هاشم الأغا، أ. أحمد محمد قاسم الأغا، أ. حاتم أسعد الأغا، حمدان يحيى الأغا، أصدقاء العريس أ. دكتور مروان اسعد البطحري. نزار البطة، الشيخ مازن الأغا، م. قاسم صالح الأغا، أ. أحمد حافظ شراب(خال العريس) أ. يوسف نعيم الأغا، م.
والقى السفير حسام اسعد دياب كلمة شكر: مساء الخير، أقف الْيَوْمَ في هذا الصرح العلمي الأغرّ، في الجامعة اللبنانية، جامعة كل الوطن، وفي مناسبة تختزل في روحها إنجازات واحدٍ من رجالات لبنان الكثيرين الذين أفنوا حياتهم في خدمة الوطن والشأن العام غير مكترثين لأنفسهم متجاوزين كل ما يدور في الفلك الضيق للمصلحة الشخصية الى الفلك الرحب للوطن والانسان… نعم إنه الدكتور أسعد دياب. أيها السيدات والسادة، حضوركم معنا الْيَوْمَ، جزء من النجاح الذي نتطلع اليه، أتيتم و لبيتم الدعوة لنتشارك فرحة التكريم والاحتفاء بشخص الدكتور أسعد دياب ولنستحضر معاً إنجازاته التي أبداً لم تَحيد عن مبدأ العطاء اللا متناهي للوطن بمؤسساته التي ترأسها لخدمة المواطن وبناء الانسان. في هذا الجو المبارك الذي يجمعنا اليوم بأهل العلم والمعرفة، وفي المكان الأحب على قلب والدي، لا يسعني الْيَوْمَ الا ان أكون من الشاكرين… الشكر في البداية لله عزَّ وجل ومن ثم لمن نذرت حياتها متفانية في خدمة أُسرتها ممتهنة العطاء اللا محدود واقفة جنباً الى جنب في السراء و الضراء مع والدي… ألا وهي والدتي الحبيبة التي بوجودها استمر العطاء لتكون أحد جسور العبور الى هذه الإنجازات التي حققها خلال مسيرة حياته… لتستحق وتشارك والدي هذا التكريم الجليل.