عقب مسيرة مهنية استمرت أكثر من 30 عاما، رحل عن عالمنا اليوم، رجائي عطية نقيب المحامين ورئيس اتحاد المحامين العرب، عقب تعرضه لأزمة صحية داخل محكمة جنايات الجيزة، للدفاع عن 9 من محامي الجيزة من بينهم محمود الداخلي، نقيب الجيزة السابق والأمين العام المساعد بمجلس نقابة المحامين، في قضية التجمهر وتعطيل دائرة جنح مستأنف عن العمل وسرقة أجندة الجلسات، رحل بـ«روب» المحاماة تاركا خلفه مسيرة مهنية حافلة بالترافع في أكبر القضايا الوطنية والسياسية. ماذا قال رجائي عطية عن مهنة المحاماة؟ «المحاماة رسالة وليست مهنة، لأنها في جوهرها حماية للغير» هكذا كان يصف الراحل عن عالمنا اليوم رجائي عطية ، مهنة المحاماة في أحاديثه الإعلامية، أحد المهام الرئيسية للمحامي مقاومة الفساد وبث النظام الإصلاحي وتحقيق الخدمات في أسرع صورة ممكنة. القضايا التي ترافع عنها رجائي عطية نبغ «عطية» سريعا في أكبر القضايا السياسية التي هزت الرأي العام في مصر، من ملف قضية الجهاد، إلى قضية عصمت السادات، وقضية وزارة الصناعة، وقضية البنوك الكبرى، وقضية علاء وجمال مبارك ضد جريدة الشرق الأوسط، وقضية لوكيربى، وقضية التكفير والهجرة عام 1977، وقضية خالد الإسلامبولي 1982.
تداول رواد شبكات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع اليوم (الثلاثاء)، مقطع فيديو يوثق زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إلى شيخ قبيلة بني عطية الشيخ جزاع بن كريم العطيات العطوي وإخوانه في تبوك. وأظهر الفيديو ترحيبًا حارًا من قِبل شيخ قبيلة وإخوانه بزيارة ولي العهد، وإعرابه عن ابتهاج وسعادة أهالي منطقة تبوك بالزيارة التاريخية للملك سلمان بن عبد العزيز للمنطقة. وعقب الزيارة قاد الأمير محمد بن سلمان سيارته، مغادرًا منزل شيخ قبيلة بني عطية.