فالوقاية من النوبات القلبية أمر بالغ الأهمية ويجب أن تبدأ في وقت مبكر من الحياة. قم بتقييم عوامل الخطر لديك، ثم ضع خطة يمكنك إتباعها لتخفيض خطر إصابتك بجلطة القلب. بالنسبة للعديد من الأشخاص، فإن جلطة القلب الأولى لديهم تسبب إعاقة أو تكون مميتة، افعل كل ما بوسعك لتقليل عوامل خطر الإصابة وتفادي جلطة القلب. علاج جلطة القلب من المفهوم أن علاج أولئك الذين تم تشخيصهم بنوبة قلبية يمكن أن يكون معقدًا، ولكن تستخدم المستشفيات بشكل عام تقنيات لاستعادة تدفق الدم إلى الجزء المتضرر من عضلة القلب أثناء النوبة القلبية، ومن أهم العلاجات الطبية التي تستخدم في علاج جلطات القلب: تركيب بالون خاص يصل إلى الشرايين التاجية ليساعد على توسيع الشريان المسدود رأب الشرايين بالليزر: يشبه رأب الشرايين التقليدي باستثناء أن القسطرة لديها طرف ليزر يفتح الشريان المسدود. جراحة صمام القلب الاصطناعي. استئصال تصلب الشرايين: هو عبارة عن قسطرة لديها ما يشبه ماكينة حلاقة دوارة على طرفها والتي تعمل على قطع البلاك من الشريان. جراحة تجاوز الشرايين: يعالج شرايين القلب المسدودة عن طريق إنشاء ممرات جديدة لتدفق الدم إلى عضلة القلب. نسبة عودة جلطة القلب بعد تركيب الدعامات | الدكتور محمد صابر. زراعة القلب: يزيل القلب المريض ويستبدله بقلب بشري سليم تم التبرع به.
• ضغط دم مرتفع: بمرور الوقت، يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الشرايين المؤدية إلى القلب، لذلك اتبع طرق طبيعية تساعدك على تخفيض معدل ضغط الدم. • ارتفاع مستويات الكوليسترول أو الدهون الثلاثية في الدم: من المرجح أن يؤدي ارتفاع مستوى كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (الكوليسترول "الضار") إلى تضييق الشرايين. كما أن ارتفاع مستوى الدهون الثلاثية ، وهو نوع من الدهون في الدم يرتبط بنظامك الغذائي، يزيد أيضًا من خطر الإصابة بنوبة قلبية. ومع ذلك، فإن ارتفاع مستوى كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (الكوليسترول "الجيد") قد يقلل من خطر الإصابة. • الوزن الزائد والسمنة: ترتبط السمنة بارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم وارتفاع مستويات الدهون الثلاثية وارتفاع ضغط الدم ومرض السكري. يمكن أن يقلل فقدان 10٪ فقط من وزن الجسم من هذه المخاطر. اعراض الجلطة القلبية النسائية انتبهي إليها - ويب طب. • السكري: يؤدي عدم إنتاج ما يكفي من الهرمون الذي يفرزه البنكرياس (الأنسولين) أو عدم الاستجابة للأنسولين بشكل صحيح إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم ، مما يزيد من خطر الإصابة بـ جلطة القلب. • متلازمة الأيض: تحدث هذه المتلازمة عند الإصابة بالسمنة وارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة السكر في الدم.
ولتقليل الألم بعد عملية شفط الدهون، يمكنكِ اتباع الخطوات التالية: – تناول جميع الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب، بما في ذلك مسكنات الألم. – ارتداء الملابس الضاغطة الموصي بها. – الحفاظ على المصارف بعد الجراحة في مكانها بناءً على توصيات طبيبك. – الراحة ومحاولة الاسترخاء. – شرب السوائل. – تجنّب تناول الملح الذي يمكن أن يزيد التورم. بعض الناس مرشحون جيدون لشفط الدهون، والبعض الآخر يجب أن يتجنب هذه العملية، لذلك تحدثي إلى طبيبكِ؛ لتحديد ما إذا كان شفط الدهون هو الخيار المناسب لكِ. ومن بين المرشحين الجيدين لشفط الدهون هم الأشخاص الذين: – ليس لديهم الكثير من الجلد الزائد. – يتمتعون بمرونة جيدة للبشرة. – لديهم قوة عضلات جيدة. – لديهم رواسب دهنية لا تزول مع النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة. – يتمتعون بلياقة بدنية جيدة وبصحة عامة جيدة. – لا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. – لا يدخنون. يجب تجنّب شفط الدهون إذا كان: – لديكِ مشاكل صحية مزمنة. – لديكِ جهاز مناعة ضعيف. – تعانين من زيادة الوزن. – لديكِ جلد مترهل. – لديكِ تاريخ من مرض السكري أو أمراض القلب والأوعية الدموية أو تجلط الأوردة العميقة (DVT) أو النوبات.
شفط الدهون هو إجراء جراحي تجميلي لإزالة الدهون الزائدة من الجسم، وهي تسمى أيضاً "نحت الجسم"، وتُعد خياراً شائعاً لجراحة التجميل، حيث يحصل الأشخاص على شفط الدهون؛ لتحسين شكل أو منحنيات أجسامهم. وتُجرى عملية شفط الدهون عادة لمن يريدون إزالة الدهون الزائدة من مناطق مثل الفخذين أو الوركين أو الأرداف أو البطن أو الذراعين أو الرقبة أو الظهر، وفي العادة يكون هؤلاء الأشخاص قد جربوا اتباع أنظمة غذائية وممارسة الرياضة، ولكن لم يتمكنوا من التخلص من رواسب هذه الدهون. علماً أن عملية شفط الدهون ليست علاجاً لزيادة الوزن، حيث تنطوي هذه العملية على مخاطر جسيمة ومضاعفات محتملة، لذا من المهم التحدث إلى طبيبكِ قبل التفكير في الأمر. ماذا تتوقعين مع شفط الدهون؟ تتطلب عملية شفط الدهون الخضوع للتخدير.. هذا يعني أنكِ لن تشعري بأي ألم في أثناء عملية شفط الدهون. ومع ذلك، ستشعرين بالألم بعد العملية. ويمكن أن يكون التعافي مؤلماً أيضاً. اعتماداً على أجزاء الجسم التي تتطلب شفط الدهون منها، قد تكون إقامتك في المستشفى أقصر أو أطول. يمكن إجراء بعض الإجراءات في مركز العيادات الخارجية. من الشائع الشعور بألم وتورم وكدمات ووجع وتنميل بعد شفط الدهون.
5 ساعة ممتدة من وجبة العشاء الرئيسية إلى الغداء في اليوم التالي. وكشف الباحثون أن المشاركين في الدراسة، بشكل عام استهلكوا كميات كبيرة من الحبوب والخضروات والفواكه والبقوليات، مقابل كميات قليلة من اللحوم واللحوم المصنعة والبيض؛ وكميات أقل من الحلويات. كما أنهم حافظوا على نشاط بدني مناسب من خلال ممارسة الزراعة في حقولهم. وأضاف الباحثون أن "نتائجنا تدعم أهمية الحد يوميًا من السعرات الحرارية، وتجنب إجهاد ما بعد الأكل ليلًا، وتحسين الاستجابة الأيضية التي ثبت ارتباطها بزيادة استهلاك الأطعمة النباتية والنشاط البدني لإطالة عمر المعمرين". مصدر الخبر للمزيد Facebook
ويحدث هذا الانسداد عادةً بسبب تجمّع الدهون والكوليسترول والتي تكوِّن لويحة في الشرايين التي تغذي القلب وبالتالي تتكوّن خُثرة في هذه الشرايين. إذا استمرّت هذه الحالة لفترة طويلة تموت أنسجة القلب وهو ما يُعرف بـ جلطة القلب. هنالك أسباب أخرى للجلطة القلبيّة: - تشنّج الشرايين التاجيّة وبالتالي وقف إمداد الدّم للقلب، إذ إنّ التدخين وتعاطي المخدّرات كالكوكايين من الممكن أن يؤدّي إلى هذه الحالة. - حدوث شقّ تلقائي في أحد الشرايين التاجيّة أو تمزق اللويحة. أعراض الجلطة عند الرجال يمكن أن تشمل أعراض جلطة القلب ما يلي: • ألم في الصّدر: يوصف عادة بأنه إحساس إما بضغط أو امتلاء في الجزء الأوسط من الصدر، ومن الممكن أن يشعر المريض بانتقال هذا الألم إلى الفكّ أو الأسنان أو الكتف أو الذراع أو الظهر. • الشعور بالاختناق أو بضيق في التنفّس. • ألم في منطقة ما فوق المعدة مع أو دون الشعور بالغثيان أو الاستفراغ، أو الشّعور بعسر الهضم. • زيادة في التّعرّق. • الإغماء دون وجود سبب آخر له. • السّعال. • تسارع وعدم انتظام في ضربات القلب. • اضطراب في الإدراك دون وجود سبب آخر له. • الشعور بالضعف أو الدوار أو كليهما. • شعور غامر بالقلق.