الرؤية الضبابية. ظهور ما يسمى بالبقعة العمياء. ظهور هالات ضوئية في مجال الرؤية. رؤية خطوط غريبة. غالباً ما تظهر هذه الأعراض وتختفي خلال فترة أقصاها ساعة. 2- صداع من اعراض الشقيقة العينية ظهور صداع مباشرة بعد زوال الأعراض التي أثرت على مجال الرؤية المذكورة انفاً. ومن الممكن أن يستمر الصداع هنا فترة تتراوح بين ساعة إلى عدة ساعات أو حتى أيام! 3- أعراض أخرى لا تتوقف اعراض الشقيقة العينية عند ما ذكر فحسب، بل هناك عدة أعراض أخرى قد تظهر كذلك على المصاب، وهذه بعضها: الغثيان المستمر. الدوخة والدوار. ألم تزداد حدته مع ممارسة أي نشاط جسدي. حساسية مفرطة تجاه مصادر الضوء المختلفة. أسباب الشقيقة العينية وعوامل الخطر بعد أن استعرضنا أهم اعراض الشقيقة العينية، فلنتعرف سوية على أسباب هذه الحالة الغريبة والأمور التي قد ترفع من فرص إصابتك بها. تحدث الشقيقة العينية عادة نتيجة خلل يصيب الأعصاب أو الأوعية الدموية في منطقة العين، مثل تضيق الأوعية الدموية أو حتى تشنجها لفترة مؤقتة. وهذه بعض العوامل التي تحفز حدوث ما ذكرناه للتو: التوتر والقلق المستمر. ارتفاع ضغط الدم. التدخين. الجلوس في مكان إضاءته قوية بعض الشيء لفترات طويلة.
الروائح القوية. التوتر والقلق أو الاسترخاء بعد فترة من التوتر. تقلبات الطقس. المشروبات الكحولية. شرب الكثير من الكافيين أو الانقطاع عنه. بعض الأطعمة مثل الهوت الدوغ والوجبات السريعة والجبن والسمك المدخن وغيرها. المحليات الصناعية. كيف يمكن علاج الشقيقة أو التأقلم معها إذا كنت تعاني من الشقيقة، سواءً كانت بشكلها الكلاسيكي أو الشقيقة العينية، فلا بدّ وأنها تشكل لك إزعاجًا وضيقًا كبيرًا في حياتك، سواءً من حيث الألم أو بسبب تلك الأعراض العينية المزعجة التي ربما تعيقك عن ممارسة حياتك اليومية بشكل مؤقت. فإذا كنت مثلًا تقود سيارتك وبدأت ترى أضواءً ونجومًا أو بقعًا مظلمة، فربما يجب عليك التوقف عن القيادة وأخذ قسط من الراحة والانتظار لنصف ساعة تقريبًا حتى تختفي الأعراض من تلقاء نفسها. ولا بدّ لك من استشارة الطبيب المختص بالأمراض العصبية فيما لو كنت تعاني من صداع تعتقد أنه قد يكون صداع الشقيقة، إذ ربما يصف لك الطبيب بعض الأدوية التي تساعد على الحدّ من تعرضك لهجمات الشقيقة أو تخفيف أعراضها فيما لو بدأت، مثل الأدوية الحاصرة لمستقبلات بيتا وحاصرات قنوات الكالسيوم ومضادات الاختلاج ومضادات الاكتئاب التي تستخدم أيضًا في علاج ومنع هجمات الشقيقة.
الصداع:- من أعراض الصداع النصفي العيني ظهور الصداع مباشرة بعد زوال الأعراض التي أثرت على المجال البصري. الأمر هنا أطول بعض الشيء، ومن ثم.. يمكن أن يستمر الصداع من ساعة إلى عدة ساعات أو حتى أيام. الأعراض الأخرى:- عند حدوث الأعراض المذكورة أعلاه، قد لا يتوقف الأمر على أعراض الصداع النصفي العيني فقط، ومن ثم.. هناك العديد من الأعراض الأخرى التي قد يعاني منها الشخص المصاب بما فـ ذلك ما يأتي ذكره: الغثيان المستمر ثم القيء. الدوخة والدوار. ألم يزداد سوءًا مع أي نشاط بدني. الحساسية المفرطة لـ مصادر الضوء المختلفة. أعراض الشقيقة العينية كيفية التعامل مع الشقيقة العينية: فـ الواقع، لا توجد أدوية محددة لـ الصداع النصفي، ومن ثم.. يتمثل العلاج فـ تخفيف الأعراض ثم تخفيف الألم من العدوى، ولـ تحقيق أكبر قدر ممكن من السيطرة على الأعراض يتبع الطبيب خطة علاجية تشمل ما يأتي ذكره:- المسكنات:- تخفف مسكنات الألم الصداع وتجعله مخدرًا مؤقتًا، غالبًا ما يتم بيعها بـ دون وصفة طبية، والأدوية الأكثر شيوعًا المستخدمة لـ تخفيف آلام الصداع النصفي هي: ايبوبروفين. أسبرين. باراسيتامول. يجب توخي الحذر عند تناول مسكنات الألم؛ لـ أنهم هم أنفسهم يمكن أن يساهموا فـ الصداع، ثم يمكن أن يؤدي الاستخدام المطول إلى صداع ارتدادي.
ويمكن طلب هذا التصوير لاستبعاد وجود أي التهابات في الجيوب الأنفية، أو أورام دماغية أو عدد آخر من المسببات المرضية. * التصوير الطبقي المحوري: يسمح هذا الفحص للالتقاط صور متعدد بالأشعة السينية من زوايا مختلفة. ويقوم الكمبيوتر خلال هذه العملية بالتقاط صور شرائحية أو مقطعية. وبعد التقاط المجموعة الأولى من الصور يتم حقن المريض بحقنة في الوريد تحتوي على عنصر صبغي لإظهار أعضاء الجسم الداخلية بشكل واضح. ومن ثم يتم التقاط مجموعة أخرى من الصور ويمكن طلب هذه المجموعة من الصور لاستبعاد الإصابة بالتهابات الجيوب الأنفية والبحث عن وجود أورام دماغية وعدد آخر من الإصابات المحتملة. * المخطط الدماغي الكهربائي: خلال هذا الإجراء يتم وضع أقطاب كهربائية على الرأس لقياس النشاط الكهربائي للدماغ. ويمكن القيام بهذا الفحص لاستبعاد وجود اضطرابات دماغية مثل نوبات الصرع. * البزل القطني: يستخدم هذا الإجراء إبرة لإطالة عينة من السائل المخي الشوكي. من بين عظام أسفل العمود الفقري. وعلى الرغم من أنه من النادر القيام بهذه العملية فإن أهميتها عائدة لاستبعاد الإصابة بالتهاب السحاية. أو بنزيف دماغي أو بحالات أخرى قد تسبب صداعا شديدا، أو الإصابة بنزف تحت العنكبوتية.