ومن جانبها اكدت معالي مديرة حامعه الاميرة نورة ان هذه الاتفاقية تاتي في سياق انفتاح الجامعة على كافة المؤسسات الحكومية للاستفادة والافادة منها بما يرتقي بالمخرجات العلمية والبحث العلمي واستثمارا مباشرا في الانسان والامكانيات الضخمة سواء في الجامعه او في المركز لخدمة المجتمع السعودي والانسانية عموما بما تحققه الابحاث من نتائج علمية. فيما أكد المدير التنفيذي لمركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية الدكتور أحمد العسكر سعيهم في "كيمارك" إلى تحقيق المزيد من التقدم في مجال البحوث الطبية، والوصول إلى مخرجات تسهم في تحسين حياة الإنسان، مع توفير بيئة علمية ترتكز على أعلى الممارسات العالمية تهدف إلى دعم وتدريب الكوادر من الباحثين بما يسهم في تطوير مجتمع الرعاية الصحية في المملكة العربية السعودية، وقال:" تم إبرام هذه الاتفاقية مع صرح تعليمي مميز يعنى بتطوير ودعم النشاط البحثي والارتقاء بجودته من خلال توفير البيئة لأعضاء هيئة التدريس والطالبات". واشار الدكتور العسكر إلى أنه سيتم تشكيل فريق عمل مشترك رئيسي، يضم مختصين من منسوبي الطرفين لتفعيل مجالات التعاون التي تم الاتفاق عليها في مذكرة التعاون، مبينا أنه سيقدم الطرفان تقريراً مفصلاً كل ستة أشهر يبين فيه سير ما تم إنجازه من هذه الاتفاقية والمعوقات إن وجدت.
وقد تحدث في هذه المناسبة سعادة الدكتور سعدي طاهر مدير الخدمات الطبية بالمنطقة الوسطى الذي أشاد بروح الجماعة والعمل كفريق واحد وركز أن روح الفريق هي الوسيلة الأسرع وصولا للنتائج الصحيحة في الأبحاث الطبية عموما، وأن الهدف الرئيسي لهذا البرنامج هو الاقتراب أكثر من العلاج الأمثل باستخدام الخلايا الجذعية وتوفيرها للمستفيدين من ممارسين صحيين ومرضى.
حفَّز اللقاح الجديد استجابة مناعية قوية وثبت أنه فعّال وآمن، وفقًا لدراسة نُشرت في دورية «ساينتفيك ريبورتس» Scientific Reports1. كما نجح أيضًا في تقليل تنسُّخ الفيروس لدى الإبل، وفقًا لما قاله الحربي، الذي يصف نتائج البحث بأنها "رائعة". إضافة إلى ذلك، يستطيع اللقاح وقاية الإبل والبشر على حد سواء، وهي نقطة تحوّل كبيرة لأخصائيي الفيروسات والعلماء الذين يستميتون في تطوير لقاح فعَّال ضد متلازمة الشرق الأوسط التنفسية. يُذكر أن دراسة الحربي وفريقه هي الأولى من نوعها التي تُقيّم لقاحًا لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية على الإبل العربية في البلدان التي يستوطنها المرض. وأضاف الحربي: "هي أُولى الدراسات التي تستخدم الإبل المصابة بالعدوى طبيعيًا لتقييم فاعلية اللقاح". Feature | مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية يلعب دوراً محوريا في السعي من أجل تطوير لقاح فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية | KAIMRC Innovations. ووفقًا للعلماء المعنيين، قطعت هذه الدراسة شوطًا كبيرًا في ثلاث سنوات فقط، وهي فترة وجيزة إذا ما أخذنا في الاعتبار أن الأبحاث في مجال الأمراض المعدية يمكن أن تستغرق عقودًا لتحقيق النتائج. أول تجربة سريرية من المرحلة الأولى في المملكة بالتعاون مع علماء جامعة أكسفورد، يعمل الحربي حاليًا على إجراء تجربة سريرية من المرحلة الأولى على البشر لاختبار اللقاح الأحادي الجرعة.
– أمراض السرطان (Cancer). – أمراض الدم (Hematology). – العلاج بالخلايا الجينية (Gene-Cell Therapy). – الصيدلة السريرية (Clinical Pharmacology). – الأمراض المعدية (الفيروسات، الفطريات، المناعة). – علم الأوبئة (Epidemiology). للتقديم: – من خلال الرابط التالي (مع البحث في الصفحة على كلمة KAIMRC): اضغط هنا مطلوب مسوق إلكتروني في غرفة المدينة - المدينة المنورة مطلوب معلمين قرآن كريم في جمعية تحفيظ القرآن الكريم - عنيزة تابعنا وشوف كل جديد في وقته
كما تمت إشارة إلى الخلفية البيئية المحيطة بالطرق. وقد أشارت الدراسات إلى وجود تأثير لمخلفات الذئاب على السلوك الحركي للإبل و الحيوانات الأخرى مثل الكلاب. كما حددت الورقة بعض التوصيات التي تضع الملامح العامة لاستراتيجية التعامل مع الحيوانات السائبة من واقع طبائعها السلوكية والبيولوجية للحد من الخسائر البشرية والمادية المترتبة على اشتراكها في بعض الحوادث المرورية. ردمد: 1012-1319 اسم الدورية: مجلة العلوم المجلد: 11 العدد: 1 سنة النشر: 1419 هـ 1999 م عدد الصفحات: 18 نوع المقالة: مقالة علمية تاريخ الاضافة على الموقع: Sunday, October 11, 2009 الباحثون اسم الباحث (عربي) اسم الباحث (انجليزي) نوع الباحث المرتبة العلمية البريد الالكتروني منصور عطية الحازمي MANSOUR A. AL-HAZMI باحث حامد عمر البار Hamed O. Al-Bar باحث الملفات اسم الملف النوع الوصف pdf الرجوع إلى صفحة الأبحاث