· مشكلات في تعلم الحروف والأرقام والألوان والأشكال وأيام الأسبوع. · صعوبة في فهم الاتجاهات ومتابعتها، وفي اتباع الروتين أيضا. · صعوبة في الامساك بالقلم أو الطباشير أو المقص. · صعوبة في التعامل مع الأزرار وربط الحذاء … من سن أربعة إلى تسعة: · صعوبة في الربط بين الحروف وطريقة نطقها. · صعوبة في ربط أصوات الحروف ببعضها لنطق كلمة. · يخلط بين الكلمات عندما يقرأها. · يخطئ في التهجي باستمرار، ويخطئ في القراءة دائما. · صعوبة في تعلم المفاهيم الأساسية للحساب مثل الجمع والطرح. · صعوبة في قراءة الوقت وتذكر ترتيب أجزاء اليوم والساعة. · بطئ في تعلم المهارات الجديدة. من سن تسعة إلى خمسة عشر: · صعوبة في قراءة النصوص وإجراء العمليات الحسابية. · صعوبة في الإجابة على الأسئلة التي تحتاج إلى الكتابة. · يتجنب القراءة والكتابة. · كتابة كلمة واحدة بأكثر من طريقة في موضوع واحد. أسباب صعوبات التعلم - سطور. · ضعف في الترتيب والتنظيم. · لا يستطيع الاندماج في مناقشات الفصل والتعبير عن أفكاره. · رداءة الخط. الخطاطة التالية تلخص أهم صعوبات التعليم و خصائص كل صعوبة على حدى أظهرت الدراسات الحديثة وجود أسباب متعددة و متداخلة لصعوبات التعلم، نوجزها فيما يلي: عيوب في نمو المخ خلال مراحل نمو الجنين، قد تحدث بعض العيوب والأخطاء التي قد تؤثر على تكوين و اتصال الخلايا العصبية ببعضها البعض، و يعتقد العلماء أن هذه الأخطاء أو العيوب في نمو الخلايا العصبية هي التي تؤدي إلى ظهور صعوبات التعلم عند الأطفال.
وأنه كلما هبط مستوى الذكاء زادت متاعب القراءة، وأن صعوبات القراءة الشديدة والمستمرة بين الأطفال ذوي الذكاء المتوسط لم تكن كبيرةً وأن صعوبات القراءة لدى الذكور أكثر من الإناث(الملا، 1985،ص146). ويعد الذكاء عاملاً هاماً في نجاح القراءة حسب ما أشارت دراسة أجراها جيتس(Gates)أن عمر الطفل العقلي المناسب لدخول المدرسة هو ما بين ست و ست سنوات ونصف، إذ يكون لديه القابلية لتعلم جميع المهارات اللغوية ومنها القراءة ( مدانات،1992 ،ص25). وأن هناك علاقة عضوية وجدلية بين الذكاء وتعلم القراءة، وهذا ما أشارت إليه بعض البحوث الميدانية أن التأخر في القراءة أكثر انتشاراً بين الأطفال ذوي الذكاء المنخفض منه من ذوي الذكاء المرتفع(حسن، 2001،ص57).
[٢] الإجهاد أثناء مرحلة الطفولة يمكن أنْ يؤدي تعرض الشخص إلى الإجهاد في أثناء مرحلة الطفولة المبكرة إلى الإصابة بصعوبات التعلم، وتشمل حالات الإجهاد؛ سوء التغذية، وتعرض الطفل لإصابة في الرأس، وارتفاع درجة حرارته. [٢] علامات الإصابة بصعوبات التعلم يواجه بعض الأطفال صعوبة في إتقان بعض المهارات المتعلقة بالتعلم مثل؛ القراءة والكتابة، ولكن لا يمكن الحكم عليهم بأنهم يعانون من صعوبات التعلم، فغالبًا يتحسّن مستواهم بمرور الوقت، بينما الطفل المصاب بهذه المشكلة يصعب تطور مهاراته بمرور الوقت، وتشمل علامات الإصابة بصعوبات التعلم ما يأتي: [٣] وجود مشاكل في القراءة و/ أو الكتابة. وجود مشاكل في استيعاب المسائل الرياضية. المعاناة من ذاكرة ضعيفة. وجود مشاكل في الانتباه. وجود مشكلة في استيعاب التعليمات وتنفيذها. وجود مشكلة في معرفة الوقت. وجود مشاكل في الحفاظ على النظام والترتيب. التصرّف بطريقة اندفاعية أو انفعالية للغاية دون التفكير بأي عواقب محتملة. وجود صعوبة في التركيز، وملاحظة تشتّت الطفل بسهولة. وجود صعوبة في نطق الكلمات بطريقة صحيحة بصوت مسموع ومفهوم، وصعوبة في التعبير عن الأفكار. اسباب صعوبات التعلم pdf. وجود مشاكل مختلفة في الأداء التعليمي من يوم لآخر، ومن أسبوع لآخر.
المدرسة: من حيث الإمكانيات غير المتاحة من المباني واستيعابها المكثف للطلاب وعدم إتاحتها الفرصة لممارسة الأنشطة، وعدم توفيرها الوسائل التعليمة والمناهج من حيث مضمونها غير العلمي الذي لا يراعي التطورات التكنولوجية. ولا يرتبط بمتطلبات البيئة وعدم مراعاته مستويات الطلاب العمرية والفروق الفردية بينهم. المعلم: يعد المعلم معرقلاً لعملية التعلم. ومن ثم أحد الأسباب التي تؤدي إل صعوبات التعلم عندما لا يقوم بمهته بشكل جيد، مثلا عدم اتباعه لطرق التدريس المناسبة، وعدم إلمامه بطرائق التقويم التربوي، وعدم إعداده مهنيا وأكاديميا إعداد جيدا. وكذلك اتجاهاته السلبية، مثل عدم مراعاته للفروق الفردية بين الطلاب. خطأ التقييم الذاتي للقدرات: فمديريات التربية والتعليم لديها المسؤولية الأخلاقية لتجنيب الطلاب صعوبات التعلم، بسبب النظام الذي قد يفشل في ذلك. وكذلك المناهج الشاملة التي ينبغي أن تستخدم في القراءة والرياضيات والتعبير الكتابي. اضطرابات صعوبات التعلم عند الطفل: الأعراض والعلاج - ليالينا. و ينبغي انتقاء الموظفين المناسبين لإجراء التقييم الذاتي الداخلي لتحديد المكونات التي هي بالفعل في المجالات الأكاديمية الرئيسية فضلا عن السلوك والتعلم الإجتماعي والعاطفي على وجه الخصوص.