قدم الدكتور زياد اليوسف ملف ترشحه لرئاسة إدارة النادي الأهلي، حيث أرسل أوراق ترشحه للجنة العامة للانتخابات عبر البريد الإلكتروني الخاص بها، حتى يكون خلفا لعبدالإله مؤمنة، الذي قدم استقالته من منصبه أخيرا، فيما يجري ماجد النفيعي رئيس النادي سابقا، تحركات ربما تسفر عن دخوله كمنافس. اليوسف يتعهد بـ 37 مليونا .. والنفيعي يتحرك | صحيفة الاقتصادية. وعلمت "الاقتصادية" من مصادرها أن اليوسف الذي زار النادي أكثر من مرة وقف عن قرب على جميع الأمور الإدارية والمالية قبل أن يوقع على المسؤولية التضامنية المقدر قيمتها بـ37 مليون ريال، وقالت، "اليوسف يتواصل كثيرا مع أعضاء الجمعية العمومية المؤثرين في النادي، أمثال: الأمير منصور بن مشعل، الأمير نواف بن تركي، والأمير تركي محمد العبدالله الفيصل، إذ أطلعهم على ملفه الانتخابي". وزادت، "هناك تحركات من قبل النفيعي لتقديم ملفه للجنة العامة للانتخابات قبل تقديم أوراقه رسميا، علما بأن باب الترشيح سيغلق عند التاسعة مساء". وكان الأهلي قد أعلن، أن اللاعبين والمدربين والحكام المزاولين للنشاط الرياضي لا يحق لهم الترشح لرئاسة النادي، إضافة إلى العاملين في السلك القضائي واللجان القضائية والعاملين في الهيئات القضائية واللجان القضائية الرياضية أو الجهات العسكرية إلا بإذن مسبق، أو من صدر في حقهم حكم قضائي، أو من صدر في حقه قرار نافذ من وزارة الرياضة بمنعه من الترشح.
هذا الاقتراح سيسهم في تخفيف العبء على طواريء المستشفيات الحكومية في أوقات الذروة، بالذات، وسيطور آلية تعامل وزارة الصحة مع القطاع الخاص في هذا الشأن، وسيشجع القطاع الخاص على التوسع والتطوير في أقسام الطوارئ...
نقطة ضوء هناك شبه اتفاق على وجود صعوبات تعانيها أقسام الطوارئ بالمستشفيات الحكومية، بسبب تضاعف الحالات وضيق الاقسام ونقص المتخصصين وعد قدرة الأقسام الأخرى بالمستشفيات كالتنويم وغرف العمليات على استيعاب كافة المرضى المراجعين لأقسام الطوارئ. وزارة الصحة تقدر هذا الأمر لذلك هي تعلن بأن على المستشفيات الخاصة مساندة المستشفيات الحكومية في استقبال الحالات التي لا تستطيع المستشفيات الحكومية استيعابها على أن تعوض الوزارة تلك المستشفيات. الدكتور زياد اليوسف افندي. هذا الإجراء يطبق على استحياء ووفق آلية ليست مرنة بشكل كاف. طبعاً البعض يستغله للحصول على ثمن الخدمة مرتين عن طريق المريض وعن طريق وزارة الصحة! الحلول الطبية تتجه في الغالب نحو التوسع في أقسام الطوارئ وهذا الأمر مكلف ويحتاج سنوات ريثما تنته بعض التوسعات، لذلك نحن بحاجة إلى حلول مختلفة عن مجرد توسعة أقسام الطوارئ بالمستشفيات.
في دول مثل كندا توجد مثل هذه العيادات في الاسواق الكبرى، حيث كل ما تحتاجه غرف للفحص والملفات والاستقبال ويعمل بها أطباء الاسرة والرعاية الأولية.