3- حساسية شديدة من أي تطعيم أو دواء أو أطعمة أو أشياء أخرى. 4- أمراض الأعصاب والصرع والتشنجات. 5-أمراض مناعية مثال "نقص المناعة". 6- استخدام أي أدوية أو إبر مثبطة للمناعة "مثال إبر الكورتيزون". 7- أمراض الأورام والسرطانات. 8- أمراض الدم مثال "امراض سيولة وتخثر الدم". 9-أمراض قلب شديدة. 10- هل تم أخذ تطعيم قريب "مثال تطعيم الانفلونزا". الصحة المصرية: استثناء 5 فئات من تلقي لقاح كورونا.. وفاعليته تتخطى الـ86% - معلومات مباشر. 11- مرض ضغط الدم. 12- مرض السكر غير المنتظم. 13- الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة. وقالت الوزارة إن كل الأسباب الموجودة في هذا الجدول غير صحيحة. ونبهت إلى أنه إذا تم الاتصال بك من قِبل مؤسسة الرعاية الصحية الأولية لدعوتك للحصول على موعد لتلقي لقاح فيروس كورونا (كوفيد-19) وكانت لديك بعض المخاوف والأسئلة المتعلقة بمعايير الاستثناء المذكورة أعلاه، يرجى الاتصال على خط المساعدة المخصص لاستفسارات فيروس كورونا على الرقم 16000.
وقال الدكتور محمد العبدالعالي: ليس صحيحاً أن اللقاح لا يمنع انتقال العدوى، بل يساهم في الحماية، ويسهم بعد تكون المناعة العالية في تقليل فرص انتقال العدوى بشكل مؤثر وكبير، ومشددا على أن تخفيف الأعراض هو من الأهداف الرئيسية والمهمة التي تحدث فارقا كبيرا، إذ إن الإصابة بالفايروس قد تنقل المصاب بنسبة 10% إلى العناية المركزة، وتكون نسبة احتمال الوصول إلى الوفاة 2-3% منهم، في المقابل أن اللقاح يحمي الحالات المصابة من الوصول إلى المرض الشديد أو الوفاة بنسبة تقترب من 100% في من تلقوا اللقاح وحققوا المناعة العالية. وأشاد متحدث «الصحة» بكافة الجهات التي بادرت بحماية موظفيها ومرتاديها بلقاحات كورونا ليكونوا في حالة أمان وحماية، لأن من المهم جدا حماية أفراد المجتمع والحرص على أن يكونوا محصّنين، إضافة إلى ضرورة الالتزام بالاحترازات والإجراءات الوقائية، فالمسؤولية ليست «مسؤولية كل أو جزء» بل هي «مسؤولية الكل دون تجزئة»، فكلنا مسؤولون في المجتمع أن نشارك في المناعة لكي نصل إلى نهاية الجائحة وسلامة الجميع.
وطالبت الجهات الصحية المؤهلين للاستثناء بالتوجه إلى المراكز المخصصة لإصدار الشهادات لهم، مؤكدة عدم قبول أيّ شهادات استثناء صادرة من المنشآت الصحية الأخرى. وأكدت أن النموذج الإماراتي في التصدي للجائحة بات مثالاً يُحتذى به، بفضل الرؤية الاستباقية للدولة، ونجاحات أبطال خط دفاعنا الأول، وجهود مؤسساتنا الصحية، وهو ما يجعل الإمارات، محطّ أنظار العالم وإشادته في التصدي للفيروس. الاستثناء من لقاح كورونا وزارة الصحة. وأهابت الجهات الصحية بأفراد المجتمع الذين لم يتلقوا التطعيم التوجه إلى أقرب مركز للتطعيم وأخذ اللقاح، لكون التأخير أو الامتناع عن أخذه يشكل تهديداً لسلامة المجتمع، ويعرض فئاته كافة للخطر، خصوصاً الأكثر عرضة للإصابة بالوباء. كما أنه يشكل تحدياً كبيراً للجهود الوطنية الخاصة بالتعافي، مؤكدة أن التطعيم هو الطريق الأمثل للتعافي والعودة إلى الحياة الطبيعية، فيما يقف التردد عائقاً أمام ما تصبو إليه الدولة في تحصين وحماية المجتمع، ويعرّض كثيرين للخطر. وأكدت الجهات الصحية أن توافر اللقاحات أحد أهم إنجازات الدولة في المعركة ضد الجائحة، مشيرة إلى توافرها للجميع مجاناً في مختلف المراكز التي تعمل بأقصى طاقتها، الأمر الذي يفرض على الجميع التعاون والمبادرة إلى أخذ اللقاح للوصول إلى المناعة المكتسبة الناتجة عن التطعيم، التي تساعد على تقليل أعداد الحالات، والسيطرة على الفيروس، والعودة بكل أمان إلى الحياة الطبيعية.
بناءً على فئة الاستثناء قد يُطلب من الضيوف أيضاً إثبات ما يلي: سيتم اختبارهم ضد فايروس COVID-19 بعد 3-5 أيام من وصولهم إلى الولايات المتحدة ما لم يكن لديهم وثائق تعافيهم من COVID-19 في الـ 90 يوماً الماضية؛ سيقومون بالحجر الذاتي لمدة 7 أيام كاملة حتى إذا كانت نتيجة الاختبار للاختبار الفيروسي بعد الوصول سلبية ما لم يكن لديهم وثائق تعافيهم من COVID-19 في الـ 90 يوماً الماضية؛ و سوف يعزلون أنفسهم إذا كانت نتيجة اختبار ما بعد الوصول إيجابية أو إذا ظهرت عليهم أعراض COVID-19. بناءً على فئة الاستثناء إذا كان الضيوف يعتزمون البقاء في الولايات المتحدة لمدة تزيد عن 60 يوماً فقد يُطلب منهم أيضاً إثبات ما يلي: الموافقة على التطعيم ضد COVID-19 ؛ و لقد رتبوا للحصول على التطعيم الكامل ضد COVID-19 في غضون 60 يوماً من وصولهم إلى الولايات المتحدة أو في أقرب وقت بعد ذلك وفقاً لما هو مناسب من الناحية الطبية ما لم (للأطفال) يكونوا أصغر من أن يتم تطعيمهم. يجب أن يقوم أحد الوالدين أو أي شخص مخول بالتصديق نيابة عن ضيف أقل من 18 عاماً. الصحة: 5 فئات ممنوعة من الحصول على لقاح كورونا. يجوز للشخص المخول أن يشهد نيابة عن أي ضيف غير قادر على التوقيع على شهادته الخاصة (على سبيل المثال لأنهم صغار جدًا أو بسبب إعاقة جسدية أو عقلية).
تعرفوا على القيود السارية والمفروضة في ألمانيا على الحياة العامة بسبب جائحة كوفيد-١٩! تسري في ألمانيا في العديد من الأماكن في الوقت الراهن قيوداً على الحياة العامة بسبب الحالة الوبائية المتغيرة في كل منطقة على حدا. تسمح الحكومة الالمانية وحكومات الولايات المختلفة فقط للحاصلين على اللقاح أو الأشخاص ممن لديهم اثبات على تعافيهم من المرض تسمح لهم بالإقامة في أماكن الإقامة المختلفة (لاسيما بالفنادق) والتواجد بأماكن تقديم الطعام (كالمطاعم والبارات والنوادي... إلخ) بالإضافة إلى حضور الفعاليات الرياضية ("2G-Regelung")، أو إضافة إلى ما سبق تطلب من هذه الفئات المذكورة تقديم اثبات عمل اختبار سلبي ("2G plus"). كما يمكنهم فرض قيوداً إضافية. ألمانيا تعترف من حيث المبدأ فقط باللقاحات المعترف بها من جانب وكالة الأدوية الأوروبية (EMA) و الحاصلة على تصاريح إنتاج. إضافة إلى ذلك أنه في بعض الحالات لا يقبل إلا شهادات كوفيد-١٩ الرقمية (COVID-certificate) وما يعادلها. وعليه فإن دخول أماكن معينة بتقديم شهادات كوفيد الورقية أو الرقمية الاجنبية غير ممكن في كثير من الأحيان. نرجو من حضراتكم الاستفسار بأنفسكم إن كان يمكنكم القيام بالرحلة نفسها أو القيام بالأنشطة المزمعة في أثناء الزيارة.