حوالي 7 مليارات دولار من المعدات العسكرية التي نقلتها الولايات المتحدة إلى الحكومة الأفغانية على مدار 16 عامًا، تُركت في أفغانستان، بعد أن أكملت الولايات المتحدة انسحابها من البلاد في أغسطس، وفقًا لتقرير صدر بتكليف من الكونغرس من وزارة الدفاع الأميركية اطلعت عليه شبكة سي إن إن الأميركية. وبحسب التقرير، هذه المعدات موجودة الآن في بلد يسيطر عليه العدو نفسه الذي كانت الولايات المتحدة تحاول طرده على مدى العقدين الماضيين وهي طالبان. وليس لدى وزارة الدفاع أي خطط للعودة إلى أفغانستان "لاستعادة أو تدمير" المعدات، كما يقول التقرير الذي قدم إلى الكونغرس. وقدمت الولايات المتحدة ما مجموعه 18. 6 مليار دولار من المعدات لقوات الدفاع والأمن الوطنية الأفغانية في الفترة من 2005 إلى أغسطس 2021 ، وفقًا للتقرير. ومن هذا الإجمالي، بقيت معدات بقيمة 7. 12 مليار دولار في أفغانستان بعد اكتمال الانسحاب الأميركي في 30 أغسطس 2021. إسرائيل تعتقلمدنيين بجنين - جريدة الوطن السعودية. وشملت الطائرات والذخائر والمركبات العسكرية والأسلحة ومعدات الاتصالات وغيرها من المواد، وفقًا لتقرير وزارة الدفاع. وأوضح التقرير أن القيمة الهائلة للأجهزة التي تُركت ستعمل على إعادة تركيز الانتباه على الانسحاب الفوضوي والمتسرع من أفغانستان والذي تسبب بانتقادات شديدة من قبل المشرعين من كلا الحزبين.
بعدما أثار جدلاً على نطاقٍ واسعٍ في تركيا إثر هجومه المتكرر إعلامياً على حلف شمال الأطلسي (الناتو) الذي تحظى أنقرة بعضويته، أحال حزب "العدالة والتنمية" الحاكم الذي يقوده الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، رجل الأعمال المعروف أدهم سانجاك إلى لجنة تأديبية تحضيراً لطرده من الحزب الحاكم الذي يشغل عضويته منذ سنوات رغم أنه يعدّ مقرباً جداً من الرئيس التركي. ورغم أنه لم يصدر حتى الآن أي بيان رسمي حول استقالة أو إقالة سانجاك من حزب "العدالة والتنمية"، إلا أن الصحافي التركي المعروف جانداش تولغا إشّك، كشف في تغريدةٍ على حسابه الرسمي في "تويتر"، والذي يحظى بمتابعة أكثر من 278 ألفاً، استقالة رجل الأعمال ومالك شركة BMC التركية لصناعة المدرّعات العسكرية من حزب "العدالة والتنمية". خلفيات عسكرية سعودية بدون. من المعدات العسكرية التي تنتجها شركة BMC وبالتزامن مع ما نشره الصحافي التركي، نشرت عدّة وسائل إعلامٍ تركية محلّية أنباء تفيد باستقالة سانجاك من الحزب الحاكم. ونقلت عنه قوله إن "استقالته شأن داخلي في صفوف العدالة والتنمية"، ولذلك يمتنع عن التعليق بخصوصها لوسائل الإعلام. وقد قرر الحزب الحاكم إحالة سانجاك ذي الأصول العربية إلى اللجنة التأديبية بعدما وصف حلف شمال الأطلسي بـ"الورم السرطاني"، ودعا إلى طرد القوات الأميركية من سوريا، وإقامة علاقات مع رئيسها بشار الأسد، وذلك في أعقاب العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية والمتواصلة منذ 24 فبراير الماضي والتي على إثرها أعلن سانجاك عن تأييده للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
أفراد من القوات المسلحة الأوكرانية خارج ماكاريف (أرشيفية من رويترز) سفيرة أميركية جديدة أما في ما يتعلق بعودة الدبلوماسيين، فأوضح المسؤول أن الرئيس الأميركي جو بايدن سيعين رسميا اليوم الاثنين بريدجيت برينك السفيرة الأميركية الحالية لدى سلوفاكيا سفيرة لواشنطن في أوكرانيا، وهو المنصب الذي ظل شاغرا لأكثر من عامين. خلفيات عسكرية سعودية gta sa للكمبيوتر. يذكر أن تلك الزيارة أتت من أجل إظهار مرة جديدة، الدعم الغربي لا سيما الأميركي القوي، لكييف. فمنذ انطلاق العملية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، اصطفت واشنطن إلى جانب أوكرانيا، داعمة إياها بالسلاح والعتاد والمساعدات الإنسانية أيضاً. وقد وصل حتى الآن إجمالي المساعدات الأمنية الأميركية لكييف، إلى حوالي 3،7 مليار دولار.
02:04 الاثنين 11 أبريل 2022 - 10 رمضان 1443 هـ أدت عمليات عسكرية للجيش الإسرائيلي، حسب مصادر فلسطينية، إلى إصابات واعتقالات، في مدينة جنين، معقل الفصائل الفلسطينية المسلحة التي انطلق منها منفذ الهجوم الأخير في تل أبيب. «عسكريو» غرب ليبيا يحذّرون من العودة إلى «المربع الأول» | الشرق الأوسط. أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية مقتل فلسطينية في جنوب الضفة الغربية المحتلة برصاص قوات إسرائيلية، لكن الجيش الإسرائيلي أكد أنه أطلق النار على «مشتبه بها». كذلك، قتلت قوات الأمن الإسرائيلية فلسطينية طعنت شرطيا وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، وفق ما أفاد متحدث باسم الشرطة. آخر تحديث - 10 رمضان 1443 هـ
وأمام حالة الاستقطاب التي تشهدها ليبيا راهناً، نأى فريق اللجنة عن هذه الأجواء، وقال: «إن اللجنة لن تدخر جهداً في القيام بأي عمل يبعد شبح الحرب ويقرب بين الليبيين». خلفيات عسكرية سعودية تتخصص في الطب. وسبق لفريق اللجنة العسكرية التابع لـ«الجيش الوطني» الليبي، مطلع الأسبوع الجاري، تعليق جميع أعماله في اللجنة إلى حين النظر في مطالبه اعتراضاً على عدم امتثال حكومة (الوحدة الوطنية) برئاسة الدبيبة، لقرارات الشرعية المتمثلة في تسليم السلطة لحكومة باشاغا، ووقف صرف رواتب قوات «الجيش الوطني». وحدد فريق اللجنة مطالب عدة في مقدمتها وقف تصدير النفط، وإغلاق الطريق الساحلي الرابط بين شرق البلد وغربها، وتعليق الرحلات الجوية بين الشرق والغرب، بالإضافة إلى وقف أوجه التعاون كافة مع حكومة «الوحدة الوطنية». وكان عبد الله اللافي نائب رئيس المجلس الرئاسي، قد التقى مساء أمس، أعضاء اللجنة العسكرية بالمنطقة الغربية، لبحث تداعيات بيان أعضاء اللجنة العسكرية عن المنطقة الشرقية. وأكد اللافي استمرار دعم مجلسه، بصفته القائد الأعلى للجيش، لعمل اللجنة العسكرية المشتركة، «من أجل إنجاز المهام الموكلة إليها، والمحافظة على كل ما تحقق خلال الأشهر الماضية»، مشدداً على أن أي خلل في عمل اللجنة «سينسف ما تحقق من نجاحات، متمثلة في وقف إطلاق النار، وتحقيق الاستقرار»، و«قد يعود سلباً على أمن البلاد وسلامتها ووحدتها».
وذهب أعضاء اللجنة إلى أن ما حدث قد يعيد البلاد إلى حالة الانقسام، وأنهم بعيدون كل البعد عن التجاذبات السياسية، باعتبار اللجنة العسكرية المشتركة لجنة فنية بحتة»، مجددين تأكيدهم ضرورة إيجاد حلول جذرية لإشكالية صرف مرتبات كل منتسبي الجيش الليبي، وكذلك المرتبات المتوقفة في كل قطاعات الدولة. ليبيا أخبار ليبيا اختيارات المحرر
العالم العربي «عسكريو» غرب ليبيا يحذّرون من العودة إلى «المربع الأول» الثلاثاء - 11 شهر رمضان 1443 هـ - 12 أبريل 2022 مـ عبد الله اللافي نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي يلتقي أعضاء «اللجنة العسكرية» بالمنطقة الغربية (المجلس الرئاسي) تبددت حالة التقارب السياسي التي عاشتها ليبيا خلال الأشهر الماضية، على خلفية الصراع الدائر حول السلطة بين حكومتي عبد الحميد الدبيبة، وفتحي باشاغا، ما انعكس بالسلب على انسجام اللجنة العسكرية المشتركة «5+5». رغم اعتراض بغداد.. أردوغان يتعهد بمواصلة الضربات العسكرية. ودخلت اللجنة العسكرية للمرة الأولى على خط الأزمة، بعدما ظلت تعمل منذ قرابة عام ونصف العام، بعيداً عن تجاذبات السياسة منذ توقيع مبادرة وقف إطلاق النار في أكتوبر (تشرين الأول) عام 2020 بجنيف. وفي ظل تصاعد حالة الاستنفار في البلاد، قال فريق اللجنة العسكرية بالمنطقة الغربية، في بيان اليوم، إن قرار وقف إطلاق النار الذي وقّعوه في جنيف «وفّر جواً من الاستقرار والهدوء في كل التراب الليبي»، لكن «الدخول في المماحكات السياسية والصراعات بين الأطراف المختلفة؛ سيعيدنا إلى المربع الأول». وأكد فريق اللجنة تمسكه بما تم التوصل إليه من اتفاقيات وما أُقر من خطط طول الأشهر الماضية حرصاً على «وحدة المصير والوطن»، لافتاً إلى أن أعمال اللجنة «فنية بحتة، ولها واجبات محددة بعيدة عن العمل السياسي».