منع ارتجاع المريء: حيث يمكن أن يقلل العسل من تصاعد أحماض المعدة والأطعمة غير المهضومة من خلال جدران المريء والمعدة مما يساعد على تقليل مخاطر الإصابة بالارتجاع المعدي المريئي، والتي يمكن أن تسبب التهابا وارتجاع المريء وحرقة المعدة. محاربة البكتيريا والفطريات: يحتوي العسل بشكل طبيعي على بيروكسيد الهيدروجين، والذي يعتبر معقمًا، لذلك يمكنه قتل البكتيريا والفطريات غير المرغوب فيها، وتجدر الإشارة إلى أن فعالية العسل كمضاد للبكتيريا أو مضاد للفطريات تعتمد على تأثيره نوعه.
بعض الأطعمة والمشروبات، مثل الأطعمة التي تحتوي على دهون مشبعة وزيوت صعبة الهضم، واللحوم المصنعة بالإضافة إلى التدخين والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة. قلة الحركة، كثرة الجلوس تؤثر سلباً على كافة الجسم بما في ذلك عضلة المريء السفلية العاصرة. اعتياد تناول كميات كبيرة جداً من الطعام، يؤدي ذلك إلى عدم قدرة عضلة المريء على حبس الطعام، وبالتالي ارتجاع المرئ. النوم مباشرةً بعد الوجبات، ووضعيات النوم الخاطئة. المضاعفات تشمل مضاعفات الارتجاع المريئي المَعَدِي (GERD) ما يلي: قرحة المريء. التهاب الحلق. تآكل وسقوط الأسنان. التهابات في المريء. سرطان المريء إذا استمرت الحالة فترات طويلة. علاج ارتجاع المريء بالعسل وقشر الرمان لا يجب أبداً إغفال ارتجاع المريء، كونه يسبب ألم وحرقان مستمر بالمعدة والصدر، بالإضافة إلى الأعراض المزعجة التي تم توضيحها. يمكن أيضاً أن يسبب سرطان بفم المعدة أو المريء. كيفية علاج إرتجاع المرئ بالأعشاب ؟ - موسوعة. يعتمد العلاج بشكل أساسي على تحسين نمط حياتك مثل تناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة. يمكن علاج ارتجاع المريء بالعسل وقشر الرمان بفعالية، ولكن! يجب أولاً معرفة الأسباب التي تؤدي إلى التهاب المريء لديك والابتعاد عنها.
[4] محاذير تناول العسل على الرغم من الفوائد الصحية للعسل، إلا أن هناك بعض المحاذير الة به، وسيتم شرح ذلك في النقاط التالية:[6][5] الحمل والرضاعة: تناول كميات كبيرة من العسل كغذاء يعتبر آمنا للحامل والمرضع ولكن يبقى الخوف من التسمم الغذائي عند الرضع وصغار الأطفال لذلك يجب على الحوامل والمرضعات تجنب تناول العسل بكميات طبية لأنه لا يعرف الكثير عن سلامة العسل عند استخدامه طبيا في النساء الحوامل أو المرضعات. علاج الارتجاع المريئي بالعسل - طبيب ويب. الأطفال: يعتبر العسل خطيراً عند تناوله عن طريق الفم عند الرضع والأطفال دون سن السنة، وذلك لخطر الإصابة بالتسمم الغذائي. داء السكري: يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة من العسل إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني. حساسية حبوب اللقاح: يجب على الأشخاص المصابين بحساسية حبوب اللقاح تجنب العسل. قد يحتوي العسل الخام على بكتيريا ضارة، والتي تشكل خطرا على الأطفال، والذي يمكن أن يسبب التسمم الذي ينتج عنه بعض الأعراض مثل الإمساك، وبطء التنفس، وتدلي الجفون، وسوء التغذية، والخمول، بالإضافة إلى الشلل الذي ينتشر للأسفل ومن خلاله لذلك يجب تجنب العسل الخام على الإطلاق عند الرّضع ومن هم دون سن السنة.
[5] العسل وفوائده للعسل قيمة غذائية عالية لاحتوائه على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن والبروتينات ومضادات الأكسدة بكميات قليلة مما يعطي العسل فوائد واستخدامات مختلفة، حيث يستخدم في الغذاء كمغذيات أو كمادة محلية بدلًا من السكر الأبيض ، كما أن العسل مصدر للطاقة وعلاج شعبي قديم، كما أنه عنصر مهم في منتجات العناية بالشعر والبشرة، ومن الجيد معرفة أن العسل له خصائص مضادة للبكتيريا، حيث أنه في خلية النحل عندما يجف الرحيق الأصلي ويتحول إلى عسل، ويتم إنتاج كميات صغيرة من مطهر يسمى بيروكسيد الهيدروجين. ولأن هذه المادة لها خصائص مضادة للبكتيريا؛ فقد تم استخدام العسل تقليديًا كدواء موضعي، ويستخدم حاليًا لتعزيز الشفاء والوقاية من الإصابات الجلدية والحروق والقروح المختلفة، كما أن العسل هو موضوع البحث الطبي المستمر، كمكون محتمل في المكملات الغذائية والأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج مجموعة واسعة من المشاكل[2]، ومن أبرز الفوائد الصحية للعسل ما يلي:[1] إمكانية المساعدة في خفض ضغط الدم: أظهرت الدراسات التي أجريت على البشر والحيوانات انخفاضًا طفيفًا من ضغط الدم عند تناول العسل، لاحتوائه على مضادات الأكسدة.
يساهم العسل في معادلة أحماض وأنزيمات إفرازات المعدة، مما يعتبر من أفضل العلاجات الطبيعية لمشكلة ارتجاع المريء. كما أنه يقلل كثيراً من الإحساس بالغثيان والقيء والحد من الحموضة والحرقة. وبسبب احتواء العسل على طبقة لزجة فإنه يقوم بحماية جدار المعدة والأمعاء ويحد من نمو التقرحات والالتهابات فيها. يساعد عسل النحل الطبيعي في تدمير الجذور الحرة المسببة لارتجاع المريء. كما أنه غني بمضادات الالتهابات الفعالة في علاج التهاب المريء والمعدة. طرق علاج ارتجاع المريء بالعسل ونظراً لهذه الفوائد الجمة الذي يتمتع بها العسل الأبيض للمعدة والجهاز الهضمي فقد أثبتت الدراسات والأبحاث العلمية مدى فاعلية العسل في علاج الكثير من المشاكل الهضمية والتي من أبرزها مشكلة ارتجاع المريء، إليكم أبرز الطرق المستخدمة في علاج ارتجاع المريء بالعسل الأبيض الطبيعي: يمكنكم تناول ملعقة من العسل الأبيض على الريق بشكل يومي للتخلص من أعراض الارتجاع المريئي الحادة. أو من الممكن إذابة ملعقة كبيرة من العسل في كوب من الماء البارد، وتشرب على الريق يومياً. أو يضاف العسل إلى مشروب الشاي أو الزنجبيل. أو يمكن استهلاك العسل بطريقة أخرى من خلال مزجه مع كوب من الحليب الدافئ كل يوم قبل النوم.
العسل وفوائده للعسل قيمة غذائية عالية لاحتوائه على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن والبروتينات ومضادات الأكسدة بكميات قليلة مما يعطي العسل فوائد واستخدامات مختلفة، حيث يستخدم في الغذاء كمغذيات أو كمادة محلية بدلًا من السكر الأبيض ، كما أن العسل مصدر للطاقة وعلاج شعبي قديم، كما أنه عنصر مهم في منتجات العناية بالشعر والبشرة، ومن الجيد معرفة أن العسل له خصائص مضادة للبكتيريا، حيث أنه في خلية النحل عندما يجف الرحيق الأصلي ويتحول إلى عسل، ويتم إنتاج كميات صغيرة من مطهر يسمى بيروكسيد الهيدروجين. ولأن هذه المادة لها خصائص مضادة للبكتيريا؛ فقد تم استخدام العسل تقليديًا كدواء موضعي، ويستخدم حاليًا لتعزيز الشفاء والوقاية من الإصابات الجلدية والحروق والقروح المختلفة، كما أن العسل هو موضوع البحث الطبي المستمر، كمكون محتمل في المكملات الغذائية والأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج مجموعة واسعة من المشاكل، ومن أبرز الفوائد الصحية للعسل ما يلي: إمكانية المساعدة في خفض ضغط الدم: أظهرت الدراسات التي أجريت على البشر والحيوانات انخفاضًا طفيفًا من ضغط الدم عند تناول العسل، لاحتوائه على مضادات الأكسدة. يساعد على تحسين الكوليسترول: حيث أن العسل يخفض الكوليسترول الكلي والضار، كما أنه يزيد بشكل كبير من الكوليسترول الجيد، كما هو موضح في دراسة أجريت على 55 مريضًا، حيث عمل العسل على خفض نسبة الكوليسترول السيئ بنسبة 5.
يساعد على تحسين الكوليسترول: حيث أن العسل يخفض الكوليسترول الكلي والضار، كما أنه يزيد بشكل كبير من الكوليسترول الجيد، كما هو موضح في دراسة أجريت على 55 مريضًا، حيث عمل العسل على خفض نسبة الكوليسترول السيئ بنسبة 5. 8٪. بينما زاد الكولسترول الجيد بنسبة 3. 3٪. إمكانية خفض الدهون الثلاثية: ربطت العديد من الدراسات ذلك بالاستهلاك المنتظم للعسل خاصة عند تناوله بدلاً من السكر، وأجريت دراسة قارنت العسل والسكر ووجدت انخفاض في مستويات الدهون الثلاثية من 11 إلى 19٪ في المجموعة التي تناولت العسل. مفيد لصحة القلب: العسل مصدر غني بمضادات الأكسدة الة بتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب، وفي دراسة أجريت على الفئران وجد أن العسل يحمي القلب من الإجهاد التأكسدي. تعزيز التئام الجروح والحروق: لما له من آثار مضادة للبكتيريا والتهابات، وقدرته على تغذية الأنسجة المحيطة بالجروح، وأشارت إحدى الدراسات إلى أن نسبة نجاح استخدامه كعلاج للجروح يمكن أن تصل إلى نسبة عالية، ويعتبر العسل فعالاً في علاج قرح القدم السكرية التي تعتبر من المضاعفات الخطيرة التي قد يحتاج علاجها إلى بتر القدم، وفي دراسة أجريت على مرضى قرحة السكري وجد أن استخدام العسل الموضعي المعالج بنسبة عالية تصل إلى 97٪، وبالإضافة إلى ذلك، ويمكن أن يساعد العسل في علاج الأمراض الجلدية مثل الصدفية والهربس.