الوكيل الإخباري - غرمت محكمة امرأة كورية جنوبية 3 ملايين وون (2470 دولارا) لقتلها كلب زوجها بإلقائه من نافذة المنزل بعد أن طلب الطلاق منها. وذكرت وكالة يونهاب اليوم الأربعاء أن الواقعة تعود إلى مارس من العام الماضي، حيث أقدمت المرأة على إلقاء الكلب من النافذة بعد أن خرج زوجها لتدخين سيجارة عقب مشاجرة معها. فيلم امراه في النافذه. اضافة اعلان وسبق أن طلبت المرأة من زوجها عرض الكلب للتبني ، مرجعة السبب إليه في ولادتها المبكرة، لكن زوجها رفض وطلب الطلاق منها. وفي يوم الواقعة عادت المرأة إلى منزلها وتشاجرت مع زوجها بسبب حبه للكلب، وعندما خرج لتدخين سيجارة أغلقت الباب وألقت الكلب من النافذة. البيان اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
قصة فتاة النافذة الحقيقية التي صارت حديث الاعلام الفني مؤخرًا بعد القيام بعمل مسلسل تلفزيوني، اهتم عدد كبير من متابعي السينما والشاشة الصغيرة بأحداثه، ما هي أصول تلك القصة بالإضافة لمعلومات عن صاحب أو صاحبة القصة، كل ذلك تجدونه بين سطور هذا المقال، فيحرص موقع محتويات على تبيان الأمر والإجابة على أسئلتكم. قصة فتاة النافذة الحقيقية - موقع محتويات. قصة فتاة النافذة الحقيقية وتعود أحداث القصة لرواية جميلة تقوم على فكرة حول زوجين ويدعيا: نالان وسيدات، أمّا عن سيدات فهو ابن رجل أعمال ثري جدا، وبالنسبة لنيلان فقد كانت تعمل في شركة والده. وعلى الرغم من أن حماها وحماتها يدعمان زواجها من ابنهم ويدعماها بشكل كبير ولا يتدخلان في حياتهم، لكن زوجها لا يحبها ولا يكن لها أي مشاعر حب أو عاطفة أو حنية، كلّ ما يفكر به هو ارتداء الملابس الفخمة وأن يظهر بكامل أناقته ويتجول في الأماكن مع أصدقاءه وأن يتابع في مشوار امتلاك أفخم السيارات ولعب القمار في السر بدون معرفة عائلته. سيدات لا يستجيب لأي شيء تقوم بفعله نالان للتقرب منه، وفي إحدى لحظاتهم الخاصة حملت نالان منه، لكنها فقدت جنينها مما تسبب لها في اكتئاب شديد بسبب هذا، لتبتعد عن عملها حتى تركته، وبعد فترة سنفقد والدها أيضا مما يكبر حجم حزنها واكتئابها.
مرّت أعوام وظل شيء ما يشدني إلى ذلك البيت والمرأة المندسّة خلف النافذة، تبكي ويبكي فؤادي معها، وأقول لمن يكون معي في السيارة بألم وحسرة" في هذا البيت أم ثكلى، امرأة ما زالت تنوح، في هذا البيت فُقد ". ظللت على ذلك الحال حتى التقيتها صدفة في مقهى، أركّز في ملامحها، إنها هي بذات تسريحة الشعر والمكياج الذي تضعه على وجهها، بنفس الألوان الزاهية، لم تكن تبكي، كانت تقهقه، تضحك بصوتٍ عالٍ ربما على نكتةٍ ألقتها إحدى الجالسات في الجلسة معها. جلستُ على طاولتي أنظر إليها بينما أنتظر فنجان قهوتي، هل يعقل أن تكون هي؟ كيف خرجت من خلف النافذة؟ كيف تركت دموعها وبكاءها خلف الستارة وتركتني معلقة طوال هذه الأعوام معها؟ هل استطاعت نسيانه؟ تذكّرت العبارة التي تقول "الحياة أبقى من الموت"، فمهما كان شعورنا بالفقد قويّاً وعظيماً لكن الحياة تستمر، الإنسان يقاوم ليعيش، وأن ظل ذلك الفراغ في القلب مفتوحاً لأي عاصفة، لكن هناك شخص نفقده ولا ننساه مهما بدونا أقوياء بعد رحيله. «امرأة جالسة قرب النافذة». إنهم خالدون فينا، باقون ما بقينا، نتذكّرهم، نستعيدهم، نحدّثهم كما كانت تفعل آنا فوكس كلما ضاقت بنا الحياة ونحن ندفع بأنفسنا للخروج من مأزق البقاء في عنق الزجاجة.
رائد محمد الحواري رائد الحواري * عندما يأتي عنوان العمل الأدبي متعلقا بالنساء / بالمرأة فهذا يثير المتلقي ويجذبه للتقدم منه، من هنا نقول أن العنوان كان موفقاً، ولم يتوقف تألق الشاعر نمر سعدي عند جمالية العنوان فقط، بل امتدَّ هذا الجمال إلى القصائد التي قدَّمها، فهناك متعة متجددة في كل قصيدة تقرأ، وهناك مزجٌ بين عناصر الفرح، المرأة، الطبيعة، الكتابة، التمرد، وهذا ما منح القصائد جمالية مركَّبة، فما أن يشبع القارئ من القصيدة، حتى يتجدَّد (جوعه) لتناول المزيد مما يقدم له من شعر، هذا ما يحمله ديوان "نساءٌ يرتِّبن فوضى النهار".