أحب ما أنت عليه وأحط نفسك بأشخاص إيجابيين: لا شيء كامل أو مثالي لذلك أحب نفسك كما أنت وابتعد عن الأشخاص السلبيين المتذمرين. حاول أن تكون دائماً بالقرب من الأشخاص الإيجابيين المفعمين بالحياة لأن محيط الإنسان مهم جداً في تكوين شخصيته. امتلك أهداف كبيرة (ولا تخبر أحداً عنها): الحلم يساعد دوماً على زيادة الثقة بالنفس لذلك احلم دوماً دون خوف أو قيود، ويفضل ألا تخبر أحداً بأهدافك وأحلامك لأن هذا قد يقلل من عزيمتك. اهتم بمظهرك: المظهر أيضاً عامل مهم لرفع ثقتك بنفسك فبالتأكيد ستشعر بثقة أكبر عندما تكون مرتاحاً لمظهرك الخارجي وأنت مرتب وأنيق. ما هي أهم النصائح التي قد تساعد في رفع الثقة بالنفس؟ لا يكفي أن تقراً حول كيف تزيد ثقتك بنفسك، بل عليك أن تعيش هذا على أرض الواقع وتختلط بالمجتمع وتكتسب خبرة ومعرفة حياتية. فيما يلي أهم النصائح التي قد تساعدك خلال ذلك: ابتعد عن التكلف وكن طبيعياً وعفوياً. لا تحاول أبداً أن تكتسب رضا أو إعجاب أي شخص. خمسة خطوات لكي تزيد ثقتك بنفسك - ثقف نفسك. فكر دوماً بنقاط القوة لديك واعمل على تعزيزها. استيقظ باكراً ولا تبدأ يومك بخمول. استمع دوماً لفيديوهات تحفيزية أو قصص أشخاص ناجحين. في النهاية من المهم طبعاً أن تتعلم كيف تزيد ثقتك بنفسك، ولكن يبقى الأهم هو أن تحب ذاتك وتتقبل نفسك كما هي.
ذات صلة كيف تبني ثقتك في نفسك كيف تبني نفسك الثّقة بالنّفس تعتبر مسألة بناء الثّقة بالنّفس من الأمور التي يحتاج فيها الفرد إلى التّدريب، وتعتمد الثّقة بالنّفس على قاعدتَين رئيسيّتَين هما: الكفاءة الذّاتيّة، واحترام النّفس، فالثّقة بالنّفس هي الحدّ الفاصل بين الشّعور بالغرور وبين الشّعور بالخوف، كما أنّ تقديرك لنفسك له أثر كبير على احترام الآخرين وتقديرهم لك، التّقدير في الحقيقة هو من أهمّ الأمور التي تعطيك الشّعور بالثّقة بالنّفس، فكلّما زادت ثقتك بنفسك أكثر كلّما ارتفعت فرص نجاحك في الحياة. نصائح بسيطة لبناء الثّقة بالنّفس افعل ماتراه صحيحاً بغضّ النّظر عمّا يظنّه الآخرون عنك من أهمّ صفات الفرد الواثق بنفسه أنّه يفعل ما يعتقد أنّه صحيح حتّى لو لم يظنّ من حوله ذلك، وإذا كنت فرداً ناضجاً وتستطيع تكوين رأي شخصيّ والعمل بناءً عليه، فمن غير المعقول أن يقتنع الآخرون برأيك إذا لم تكن مقتنع به أوّلاً. اعترف بأخطائك وتعلّم منها لا يمكن أن يوجد شخص لا يقع في الخطأ أبداً، لكنّ الشّخص الذي يتمتّع بالثّقة بالنّفس يستطيع الاعتراف بأخطائه وتصحيحها والتّعلّم منها في المستقبل، إذ يمكنه أن يحوّل الأخطاء إلى نقطة في مصلحته اذا عرف الخبرات النّاجمة عنها والتي سوف تحميه من خطر الوقوع في ذات الأخطاء مجدّداً.
[٦] كما أنّها تمنح السعادة للشخص، فكلما زادت الثقة زادت سعادة النفس، وتحرر العقل من الشك بالذات ليصل إلى أعلى درجات النجاح، وتزيد القوة في مواجهة أصعب التحديات، وتحرر الشخص من مخاوفه وقلقه، وتمنح راحة البال، وتوفر له حياةً خاليةً من التعب والإجهاد النفسي، وتعد كمحفز لإنجاز المزيد من الأعمال، وتمدّ الشخص بالعزم لتحقيق أهدافه وطموحاته، وتجعل الشخص أكثر تفاعلًا مع المحيط الخارجي، وتوفر الاستمتاع بمقومات الحياة الصحية؛ كالنوم الصحي السليم، ونمط الحياة الصحي، كما أنّها توصل الشخص لأعلى درجت النجاح. [٦] كيف تكون محاورًا واثقًا من نفسه إليك النصائح التالية التي ستساعدك على تقوية ثقتكَ بنفسكَ أثناء الحوار: خفف من قلقكَ من رأي الآخرين: من الصعب إجراء محادثة ناجحة إذا كنت تفكر طيلة حديثك برأي الآخرين بك وتقييمهم، تخلى عن هذا القلق وعبّر عن نفسكَ كما هي دون تصنع، ولا تحاول إرضاء الآخرين من خلال بذل الجهد في تصنع شخصية مختلفة عنك لتحظى بإعجابهم. [٧] تحدث ببطء ووضوح: إن التحدث بسرعة كبيرة أو بصوت منخفض يظهر بأنك لا تثق بنفسك، إن تمهلك في الحديث وإعطاء الجملة حقها من الوقت يسمح لك باختيار الكلمات المناسبة ويجعلك تبدو أكثر ثقة في نفس الوقت، ومن اليوم تدرب على التحدث بوضوح وبصوت عالٍ حتى تتعود ذلك ويصبح الأمر تلقائيًا.
سأقوم بعمل كل ما في وسعي) هذا التفكير يزيد من فرص الأعمال الإيجابية (التكلم بوضوح والحفاظ علي استجابات فسيولوجية هادئة).. ركز على الجوانب الإيجابية عن نفسك وما الذي تقوم بفعله جيدًا. هل تُجيد إضحاك الناس. ربما يُمكنك استخدام الدعابة في عرضك لتلطيف الجو. قم سريعًا بتعيين أكبر عدد من الصفات الإيجابية التي تُقدمها بقدر ما تقدر على استحضارها. ها هي بعض الأمثلة: العاطفة تجاه هذا الموضوع، مستوي التعليم، القدرة على إضحاك الناس، الصدق، والإقناع. 2 زد الثقة في نفسك من خلال حديث إيجابي مع النفس. يُساعد استخدام التأكيدات الإيجابية والحديث مع النفس. علي تحسين الثقة بالنفس وتقليل القلق المعرفي. [٢] [٣] استخدم الإشارات الإيجابية عند الشعور بنقصان الثقة، "أنا قادر علي فعل ذلك! أنا قوي. انطلق! " [٤] 3 أطلب التقييم وردود الفعل. يمكن أن تزداد الأفكار الإيجابية والقوية عن الذات من خلال التفاعل مع الاخرين. [٥] اسأل صديق، أحد أفراد العائلة، أو زميل عمل ليُعطيك خطابًا حماسيًا. أطلب منهم أن يُخبروك عما أنت جيد فيه وأن كل شيء سيكون على ما يُرام (إعطائك الطمأنينة). كن حريصًا علي أن لا تطلب المساعدة كثيرًا في مهام يمكنك تأديتها بنفسك لأن هذا يُزيد من التبعية ويُقلل الثقة بالنفس.
[٦] اطلب تقييمات لكن استمر في الاعتماد علي الذات. استخدم التخيل الموجه أو التصور. استخدام المخيلة أمر يُساعد كثيرًا علي تحسين الثقة بالنفس. [٧] جرّب تقنية التخيل التي تقوم فيها بالتركيز على تحقيق الثقة. تصوّر نفسك كامل الثقة ومحققًا أهدافك. ما الذي تقوم به؟ ما الذي يجري من حولك؟ ما الذي تشعر به؟ من هناك؟ وما الذي تُفكر فيه؟ كن واضحًا في أهدافك. يساعد تحديد الأهداف علي زيادة الثقة بالنفس لأنها تجعلنا نشعر بأننا نقوم بعمل شيء إيجابي. [٨] ركز علي الأهداف التي لديك في الوقت الراهن. على سبيل المثال، قد يكون هدفك في تقديم العرض الخاص بك هو شرح رسالتك بوضوح، تأكد من أنك قد قمت بتوصيل وجهة نظرك، وبدوت واثقًا. كلما حققت أهدافًا أكثر، أصبحت واثقًا أكثر. فكر في الغرض من النشاط الذي تقوم به. اسأل نفسك، "ما الذي أريد الحصول عليه من هذا؟" ضع أهدافًا محددة لما أنت على وشك القيام به. ركز على تحقيق هذه الأهداف بدلًا من التفكير فيما قد يفشل. ثق في تحقيق نتيجة إيجابية. النبوءة المحققة لذاتها هي عندما تعتقد أن هناك شيئًا سلبيًا سيحدث، ومن ثم إنهاء التأثير الذي أحدثه ذاك الشيء السلبي. [٩] على سبيل المثال، إن كنت خائفا من التلعثم في القول، أو يكاد قلقك أن يقودك لجعل هذه النتيجة السلبية حقيقة.
هذه الحبات الصغيرة تفعل العجائب.. لن تصدق! كورونا.. متحور جديد أكثر تفشيا من أوميكرون