عنود الخالد و عباس النوري أكدت الكاتبة السورية "عنود الخالد" أن خبر انفصالها عن زوجها الفنان السوري "عباس النوري" عـ. ار عن الصحة. وأوضحت الخالد في منشور على "فيسبوك" رصدته "دراما تريند" أن الخبر نُشر على صفحتها السابقة بعد سرقة هاتفها. وأشارت إلى أن السارق قام بنشر خبر طلاقها من زوجها عبر الفيسبوك، واستخدم تطبيق "الواتس آب" الخاص بها أيضاً. ونوهت الخالد إلى أنها قد تمكنت من استعادة صفحتها على "الفيسبوك"، وأنها تعمل على استعادة تطبيق "واتس آب". وقالت: "يا جماعة تلفوني مسروق، واللي سرقو عم يخبص عالفيس بوك، وما بعرف شو كان عم يرد عالواتس آب". وأضافت زوجة عباس النوري في منشورها: "هلأ لقدرت رجع صفحتي عالفيس بوك، والواتس آب جاري الترجيع". ما هي الألقاب التي ستحصل عليها كيت ميدلتون عندما يصبح الأمير تشارلز ملكاً؟. ونشر حساب "عنود الخالد" بشكل مفاجئ يوم أمس خبر طلاقها عن "عباس النوري" بعد زواج دام أكثر من ثلاثين سنة. وقالت: "لقد كانت رحلة واحد وثلاثون عاماً جميلة مليئة بالانجاز والنجاح والسعادة، لكن لكل شيء نهاية ورحلتنا الجميلة معاً إنتهت". اقرأ أيضاً: شكران مرتجى تتدخل في طلاق عباس النوري وتكشف ماذا حصل! وتمنى الكاتب عدم الاستفسار عن شي، وقال: "أرجو من الجميع إحترام الخصوصية وعدم الاتصال للسؤال وخاصة المقربين".
وقال"حيدرة بهجت سليمان"، إنه سيتقدّم بشكوى ضد"النوري" بتهمة الإساءة لكل أعضاء"حزب البعث"، وتحقيرهم والسب والشتم داعياً زملائه في الحزب الذين يودّون ضم اسمهم التواصل معه لإضافتهم لبقية المدّعين، على حد قوله. فيما ذهب البعض لتأييد ما ورد على لسان"النوري"، مثل"شكران مرتجى وأيمن زيدان"، إلا أن ذلك لم يغطي على الهجوم المتصاعد إذ انتشر نص يهاجم"النوري" على تصريحاته حول الحريات في سوريا عبر صفحات مختلفة على وسائل التواصل علماً أنه بقي مجهول المصدر رغم نقله بحرفيته عبر عدة صفحات. زوجة الممثل السوري الكبير كيف تساعده؟ – صور | مجلة الجرس. في حين طالبت الكاتبة"عنود خالد"، زوجة الممثل الداعم للأسد"عباس النوري" الوقوف إلى جانب زوجها بعدما توعد أعضاء من"حزب البعث"، في سورية الممثل عباس النوري بمحاكمته في القضاء، وذلك بعد لقائه مع إذاعة موالية، وسط أنباء لم يتسن التحقق منها تشير إلى استدعاء"النوري"، من قبل جهات أمنية تتبع لنظام الأسد. وكانت نشرت إذاعة محلية موالية لنظام الأسد حواراً مطولاً مع الممثل الداعم للأسد"عباس النوري"، انتقد خلالها النهب والتسلط والفساد، وقال إن"الدولة تتحمل مسؤولية الخيانة ونهب المصرف المركزي"، وذلك في تصريحات جديدة بعد سلسلة من التشبيح لنظام الأسد.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للفنان السوري عباس النوري رفقة زوجته الكاتبة خلود خالد. وظهر في الصورة حسبما رصدت منصة تريند أيضاً الفنانة السورية صباح الجزائري خلف النوري وزوجته. اللافت كان شكل وملامح الجزائري، التي بدت عليها علامات الغيرة وعدم الرضى في تلك اللقطة. الأمر الذي أخذه معلقون من ناحية طريفة، خصوصاً أن الجزائري كانت زوجة النوري لسنوات في الدراما والتمثيل. حيث لعبت دور سعاد أم عصام زوجة أبو عصام في باب الحارة التي أداها عباس النوري، واستمرت العلاقة بعدة أجزاء. ومن التعليقات: "عباس النوري مع زوجته في احد مطاعم دمشق و ام عصام معصبة وراهم". وكتب أحد المعلقين: "كني صباح الجزائري عطولة مسلسل باب الحارة فكرت حالها مرتو للزلمة من جد". ويطل النوري على جمهوره من خلال عدد من الأعمال هذا الموسم وعلى رأسها "أبو العز" في حارة القبة 2. كما ويشارك النوري في دور بطولي في مسلسل "مع وقف التنفيذ: والذي يلعب فيه شخصية "فوزان". أما عن الجزائري، فقد كانت حاضرة وبقوة هذا الموسم من خلال مشاهد قليلة في مسلسل "للموت 2". اقرأ أيضاً: "خاروف" أغنية صفاء سلطان في مسلسل "مع وقف التنفيذ" (فيديو) واستطاعت منذ الحلقة الأولى والتي كانت الأخيرة لها، تصدر التريند على مواقع التواصل الاجتماعي.
ودعا إعلامي النظام في حلب "شادي حلوة"، الممثل "عباس النوري"، للخروج والاعتذار مما وصفه بأنه، "الجيش السوري"، لأن "انتقاد العسكر يشكّل جرم تحقير الجيش ويعاقب بالسجن من 3 أشهر إلى 3 سنوات كل من يمس بكرامة الجيش أو سمعته"، حسب "حلوة". وذلك عقب نشر صفحات مهتمة بأخبار المشاهير بأن أعضاء حزب البعث سيتوجهون إلى المحاكم ورفع دعوة قضائية بحق الفنان " عباس النوري" بتهمة السب والشتم والقذف وفق تعبيرهم وفقا لذلك فقد قامت إذاعة المدينة الشهيرة في سورية والتي أجرت اللقاء مع عباس النوري بحذفه كاملاً من مواقعها وصفحاتها، وبدون طرح تبريرات لموقفهم وكتابة منشورات تتبرأ من تصريحات الفنان السوري في لقائه الأخير والذي تحدث فيه عن كبت الحريات. والسبب الأساسي على الأرجح هو سخرية " عباس النوري" من مقولة بأن الشعب السوري سيقوم بتحرير فلسطين، مؤكداً بأنه لا يستطيع تأمين قوت يومه. وأشار بأن المواطن الفلسطيني يتقاضى راتبه من الدولة عشرة أضعاف وأكثر من المواطن السوري ساخراً من المسؤولين، وأكد الفنان السوري بأن الشعب السوري مازال يسمع الشعارات والوعود منذ عام 1963، دون تنفيذ أي أمر منها والمواطن هو الذي يعاني. كما انتقد كبت الحريات الموجودة في سورية، مقارنها بدول الخليج التي تقدمت عن بلاده بعشرات المرات، كما قال: بأن أي شاعر يقوم بمعارضة الدولة والمسؤولين يختفي بعد دقائق قائلاً "معقول شاعر بعارضهن الرأي بيختفي عن الوجود".