من القائل واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج ، في كثيرٍ من الأحيان تتداولُ العديدَ من الأقوال والحكايا خفيفة اللفظِ جزيلة المعنّى من شخص لآخر ومن جيل لآخر، وتيرة وتيّرة، ويبقى هنالكَ الكثير من الأشخاص الذين يبحثون عن معاني الأبيات والأشعار التي تصدر عن كاتبها سواء كان شاعر أو كاتباً مشهوراً ولذلك فإن موقع المرجع سيدرجُ كلمات اختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج كاملة. من القائل واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج عبارةُ واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج تكونُ بمثابّة دعاء أو عبارة تقرّب لله مُتداولة بينَ المُسلمينّ، ولم تصدرُ أيّ معلومات واضحة حولَ هذه العبّارة ومن قائلِها ، وهِي تأتي بمعنى الخضوع في دعاء العبد إلى ربّه، والتذلل إليّه بأنّ يختار لقلبّهُ الطريقُ الصحيح من غيّر أيْ عوج، أو طريق خاطئ، وأن يدلّهُ على طريقِ الصواب، وطريق البعدُ عن المعاصيّ والآثام، ويتمُّ تداول مثلَ هذه الأقاويّل بغيّة التضرع والسعي والتقرب إلى الله، وهنالك عدّة أبيات تندرجُ تحت هذه العبارة تحملُ ذاتَ المعنّى وتسعىّ لذات الهدف.
لذا لابد من أن نتضرع دوماً لله ليحفظ قلوبنا ويثبتها على دينه ويجعل سبيلها مستقيماً بدون عوج: بمعنى أن يحفظ الله سبحانه وتعالى قلوبنا من تقلبّات الدُنيا وشهواتِها ومُغرياتّها وبذخها وشّبهاتها، وأن يثبت القلب على دينه وذكره وخوفه وطاعته وأداء المهمة التي خُلق من أجلّها، ويجعله متيقظًا بعيدًا عن كل طريق سوء وأذى للنفس. وأن ينصرنا على أنفسنا الأمارة بالسوء: النفسُ الأمارة بالسوء هي نفس مُهلكة ومُدمرة، ولا تكونُ النجاة منّها إلا برحمة الله تعالى، والتضرعُ له، والتمسك بدينه وتعاليم شريعته، والبعدُ عن كلِ فسق وفجور قد يُلحقهُ بها. وأن يكن لنا نصيراً على كل ما يضلنا في هذه الدنيا ويغوينا، وأن ينصرنا على من يظلمنا ويعادينا: دعاءٌ لله بأنّ ينصرنا على كل من يريد أن يضلنا عن ديننا ويُبعدنا عنّه، ويجرنا إلى شهوات الدُنيا ومتاعها الزائل، وأن ينصرنا على كل من يمكر لنا وكل من يعادينا ويظلمنا. صور واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج كُتبت هذه العبارات بأجملُ الخطوط العربيّة، ومن الصور التي يُمكن مشاركتّها على مُختلفِ مواقع التواصل الاجتماعيّ، حيثُ أنّها تحملُ المعنى العميق الذي يتحدثُ عن القربِ إلى الله سُبحانه وتعالى: إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهايةِ مقالنا من القائل واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج ، حيثُ أدرجنا معنى هذا الدعاء الجميل، والعديد من الصورِ المُعبّرة عنّه.
ومن يضلّ الله فلن يجد لقلبه دليلا غيره. لذلك يجب أن نتضرع إلى الله دائمًا أن يحفظ قلوبنا ويثبتها على دينه، وأن نستقيم طريقها دون انحراف، وأن نساعدنا ضد أنفسنا الذين يأمرون بالشر، وأن يكون لنا نصير لكل ما يضللنا في. هذا العالم ويغوينا ويساعدنا ضد الذين يضطهدوننا ويعاديننا. في نهاية هذا النص، تم تحديد من قال واختار لقلبي طريقة غير معوقة من البيانات أن عددًا كبيرًا من المهتمين بدراسة جميع الآيات الشعرية والأدبية والمفردات الصادرة عن مؤلفيها، لكن ذلك المنزل لم يفعل ذلك. أعرف من هو صاحبها، لكنها مجرد عريضة أو كلمات نابعة من القلب. المسلمون يسمونه.