3 – توجّه بارز داخل السلطة الحاكمة في إسرائيل نحو اليمين المتطرّف وهو ما يصعب الوصول الى حلول وسطى متفق عليها بين اليهود والفلسطينيين. 4 – هذه التحوّلات في المواقف والتي تتناول عمق القضية الفلسطينية جعلت الفلسطينيين يعيشون بخوفٍ وقلق، بحيث يزداد في نفوسهم التعصّب إذ يجدون أنفسهم وكأنّهم صاروا وحيدين في معترك الصراع مع إسرائيل، ولذا يقرّرون إتخاذ القرار الأخطر وهو حرب الإلغاء، حرب التمييز العنصري: إما نحن وإما اليهود في فسطين! وهذا هو المعنى العلمي والحقيقي للمواجهات التي حدثت في تل أبيب والضفة الغربية، والقدس الشرقية، ومعنى الردود الاسرائيليّة وهي من ذات الطبيعة وذات العيار والمعيار وترجمة كاملة لحروب التمييز العنصري بطبعتها اليهوديّة. 5 – هذا التوجّه الثنائي الى حروب التمييز العنصري بين اليهود والعرب في فلسطين، يمثّل نكسة كبرى لامكانيّة السلام في المنطقة. الفلسفة وعكسها.. ديفيد هيوم صاحب نظرة أخلاقية وفكرية ويدعم العنصرية. فهو توجّه يذهب في خط مواز للحل الذي صاغته القمّة العربية في بيروت أي حلّ الدّولتين في فلسطين. إنّه خيار حلّ الدولة الواحدة التي تعمل على إلغاء الآخر وطرده من أرض فلسطين وجعلها كما يخطط لها اليهود، لا دولة اسرائيليّة، بل دولة يهوديّة تطبيقاً لحرب التمييز العنصريّ!
إنّ ممارسة التمييز العنصري في المجتمع، في أي مجتمع، يؤدي حكماً الى شحذ النفوس وإستخدام أسلوب التعصّب. والتعصّب هو الانحياز الى شيء ما من الأشياء، كفكرة ما، مبدأ ما ومعتقد أو شخص، وأكثر ما يبرز في الدين والفكر والسياسة والقوميّة مع ما في ذلك من نتائج سلبيّة وشديدة الخطورة. ذلك ان جماعتيّ الصراع العنصري يعتمدان في نفسيهما وسيلة الاعتداء على الآخر والأخذ بالثأر، ذلك ان التعصّب العرقي يؤدّي الى تحقير الآخر وفي أقصى الحالات الى محاولة شطبه وإلغائه من الوجود. رسم يعبر عن الطبيعه. وتلك هي الحال بين يهود فلسطين وعرب فلسطين. ثانياً:اسرائيل بين السراب السياسي… والخطر الديمغرافي ان ما حدث مؤخراً في فلسطين، ولا يزال يحدث في ساحات المسجد الأقصى والضفة الغربية وقطاع غزة يتخذ مدلولات مهمّة ومعبرة: إنها مؤشرات حروب التمييز العنصري بين الفلسطينيين واليهود، والسؤال – الأساس: لماذا يحدث ذلك الآن؟ 1 – يقوم الأميركيون بضغط مباشر لصالح اسرائيل أهمّ مظاهره تمّ على يد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، بضم القدس الشرقية الى اسرائيل. 2 – قيام علاقات ديبلوماسية بين بعض الدول العربية، وخاصة الخليجيّة واسرائيل وعقد مؤتمرات للتنسيق بينهما بحضور ممثلين من جمهورية مصر العربيّة وبعض دول المغرب العربي.
وبين أن يكون المجتمع مؤلفاً من جماعة بشريّة يتمسّك أفرادها في العادات والتقاليد واللّغة والدين وسمات أخرى مميّزة بما في ذلك الأصل والملامح الفيزيقية الجسمانية كلون البشرة مثلاً. كل ذلك يؤدي بالجماعة الى شعور بالتوحّد كجماعة متميّزة. ولكن ليست هي الحال دائماً في العديد من المجتمعات والدول: – فهناك تمييز على أساس الاثنية أي الأصول الاجتماعية التي يعود اليها أفراد المجتمع. فقد يكون بعضها من الجنس السامي والقسم الآخر من الجنس الآري. رسم يعبر عن الطبيعه او البيئة او الخيال. ويقع الصراع العنصري بين الجنسين وهو ما شهدته أوروبا في الحرب العالميّة الثانية مع صعود النازيّة وفكرة تفوّق العنصر الأوروبي. – وهناك التمييز على أساس الدين وحتى داخل الدين نفسه بين المذاهب الدينيّة (السنّة والشيعة). – وهناك التمييز على أساس الوطن الذي تؤمن به الجماعة بأنّه المعبّر عن تاريخها وقاعدتها الجغرافية والديموغرافية وبالتالي عن مصيرها التاريخي. وعادةً ما يقع هذا الخلاف بين أبناء الوطن الواحد حول طبيعة هذا الوطن وحدوده ودوره في رسم مصير شعبه وإمكانيّة المحافظة على هذا الشعب وتجذّره، لأن الجغرافيا هي القاعدة الأساسيّة للتاريخ. وعادةً ما يقع الخلاف داخل الوطن الواحد بين قوى ذات انتماءات مختلفة بل ومناقضة ولديها ايديولوجيات متناقضة.
«لديّ معطيات، وأنا استخدمها لتخطيط مسار أشارككم في اقتفائه وأحاول الإبحار على مستوى شخصي في الآن ذاته» تكتب براون؛ وتضيف من دون تردد: «ليس في حوزتي ما يرتسم بوضوح يجعلني أوصي به، ومعظم أبحاثي فاجأتني أنا أوّلاً، ورفستني في المؤخرة! » وهذا أغلب الظنّ إقرار ذو طابع منهجي يليق به التفهّم، قبل أن يكون بوحاً اعترافياً. إقرار آخر جدير بالتثمين، وكان القارئ الحصيف سيدركه في كلّ حال لو أنّ براون لم تعلنه، هو أنها خلال ثلاث سنوات من العمل على الكتاب أساءت استخدام اللغة، بوصفها وسيلة أولى في ترسيم الخرائط، عن سابق وعي أو عفو الخاطر؛ وهي، تالياً، عانت من «سوء فهم عميق» للعديد من المفاهيم المرتبطة بقراءة المشاعر والحالات والعواطف، وكان هذا بدوره مآلاً تلقائياً أو لا مفرّ منه.
وقال بلير هيدجز ، عالم الأحياء بجامعة تمبل ، إن الزواحف رائعة أيضًا وضرورية للنظم البيئية ، حيث تم تصنيف الإغوانا البحرية في غالاباغوس ، وهي السحلية الوحيدة في العالم التي تكيفت مع الحياة البحرية ، على أنها "معرضة" للانقراض. وقال إن الأمر استغرق 5 ملايين سنة حتى تتكيف السحلية مع البحث عن الطعام في البحر ، وأعرب عن أسفه "لمقدار التاريخ التطوري الذي يمكن أن يضيع إذا انقرض هذا النوع الفردي". ستة أنواع من السلاحف البحرية في العالم مهددة. من المحتمل أيضًا أن يكون السابع في مأزق ، لكن العلماء يفتقرون إلى البيانات اللازمة لتصنيف الزواحف. قال المؤلف المشارك نيل كوكس ، مدير وحدة تقييم التنوع البيولوجي بالاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة ، إن الصيد والأنواع الغازية وتغير المناخ تشكل أيضًا تهديدات. أن تكون مهددة بالانقراض أكثر من سكان الصحراء ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن الغابات تواجه اضطرابات بشرية أكبر ، كما وجدت الدراسة. __ تابع كريستينا لارسون على تويتر:larsonchristina___ يتلقى قسم الصحة والعلوم في أسوشيتد برس الدعم من قسم تعليم العلوم بمعهد هوارد هيوز الطبي. رسم الطبيعه في عمان | تعلم رسم منظر طبيعي بالرصاص - YouTube. AP هي المسؤولة وحدها عن جميع المحتويات.
كتب / ياسر دومه نحيل الجسد يرتدى قميص لونه ابيض بنصف كم مصنوع من القطن من رؤيته ملمسه ناعم على بنطال لونه أسود يجلس فى بيت قديم كأنه قلعة قديمه محصنه. فى الدور العلوى يطل من شرفته ليجد الجبال حوله. كأنها حراس لبيته العتيق ووراء البيت تطل الأشجار من بعيض بأحضان الهضاب والجبال و أمام البيت سلالم قديمه تصعد الى المكان المبنى على مرتفع. يترجل الشاب فى الحجرة كأنه يفتش عن شئ ولا يعرف ما هو وتارة آخرى يطل من النافذة ناظرا لحركة الناس القليلة النادرة وعلى الطبيعة الهادئة ويلتفت الى صندوق قديم. يجلس على الأرض ليفتح الصندوق الذى يكسوه الغبار ليجد أوراق قديمه ليخرجها تلو الآخرى دون أن يلفت لها حتى يجد كتاب قديم حجمه كبير. طلس القلب وخرائط الشعور | شبكة الأمة برس. يحمله بدهشه كأنه وصل لجائزة. يقف الشاب ويجلس على الكرسي واضعا الكتاب الغريب أمامه على منضدة خشبيه ليست أحسن حالا من قدم الكتاب. يفتح الشاب كتاب كبير أوراقه تعانى الأصفرار تبوح عن نفسها بالقدم ومرور العصور. فى الصفحة الأولى يجد رسم بقلم رصاص تشبه ملامحه يشرد فيها محدثا نفسه. هل هذا جدى أنى اشبهه ؟ لا أعرف. ربما ليس من عائلتى من الأساس. وأن كان لماذا هذا الكتاب هنا ومحفوظ بهذا الشكل.
وما زاد الطين بلّة، أن النماذج عينها فشلت أيضًا في الحفاظ على مستوى لائق من النمو الشامل خلال فترات الإجهاد الأقل. ثلاثةُ تطورات علمانية رئيسة هي المسؤولة عن النظرة الفاترة: الطبيعة المُتَغَيِّرة للعَولمة؛ الإعتماد المُطَوَّل على معزّزات النمو الاصطناعي؛ والفشل طويل الأمد في الاستثمار في مصادر النمو المُستدام. تتطوّر العولمة الاقتصادية والمالية بطُرُقٍ تجعلُ من الصعب على الاقتصادات الوطنية الاستفادة من التجارة الدولية والاستثمار الأجنبي المباشر لتحقيق النمو المحلي. في حين أثار الوباء أسئلة حول الانتشار ونقاط الضعف المُحتَملة لسلاسل التوريد عبر الحدود "في الوقت المناسب"، يجدر التذكير بأن قيود التجارة والاستثمار كانت تتزايد قبل ظهور كوفيد-19. أبرزت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين عودة الرسوم الجمركية المرتفعة وغيرها من الإجراءات الحمائية التي أحدثت آثارًا بعيدة المدى في جميع أنحاء الاقتصاد العالمي. علاوة على ذلك، جاءت هذه التطورات في وقتٍ تواجه العديد من البلدان قيودًا سياسية أكثر صرامة. إن العودة إلى حوافز السياسة النقدية التقليدية وغير التقليدية أدّت الآن إلى عودة التضخّم المرتفع والمستمر.