أكد قائد نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم، سيرخيو راموس، أنه لا توجد أي مشكلة بينه ورئيس النادي، فلورينتيو بيريز، مشيرا إلى أنه يتحمل مع زملائه في الفريق مسؤولية الموسم السيء الذي يمر به النادي الملكي. جريدة الرياض | راموس: أنا المسؤول الأول عن موسم ريال مدريد السيء. وقال راموس اليوم الاثنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "هل حدث نقاش حاد بيني وبين الرئيس في غرفة خلع الملابس؟ الأمور التي تحدث في غرفة خلع الملابس يتم حلها داخل غرفة خلع الملابس، ليس هناك مشكلة، فقط مصلحة ريال مدريد". وجاءت تصريحات راموس بعد الشائعات التي تواترت خلال الأيام الأخيرة حول اندلاع خلاف حاد بين المدافع الإسباني ورئيس ريال مدريد على خلفية النتائج الهزيلة للفريق، والتي أدت إلى خروجه من المنافسة في أسبوع واحد على ألقاب البطولات الكبرى في الموسم. وأضاف راموس قائلا: "دائما ما أتصور أننا محظوظون لأننا كنا جزء من تاريخ ريال مدريد، ريال مدريد سيبقى دائما، لا أحد يصنع الأسطورة وحده ولكننا جميعا نكتبها، علينا جميعا أن نعمل من أجل المستقبل واستعادة الشغف". وأكمل: "نحن اللاعبون يروق لنا الرد في الملعب، ولكن الأمور لم تكن على هذا النحو هذا الموسم، الأمور كانت كارثية في المباريات الأخيرة، لا أختبئ (من هذه الحقيقة)، نحن اللاعبون أول المسؤولين وأنا كقائد أتحمل المسؤولية الأكبر".
كلمات اغنية انا المسؤل - نوال الكويتية أخلفت في وعدي والله ماودي كل الظروف ضدي في عالمٍ مجهول غلطه وأنا المسؤول لاتبتعد غاضب من حقك تعاتب حقك علي واجب كل مشكله بحلول غلطه وأنا المسؤول احنا بشر نخطي بس ناخذ ونعطي هالزعله لاتبطي ولانتظار مملول غلطه وأنا المسؤول لو مالغلا ماجيت عل العذر يكفيك باللي تبي أرضيك آمر تدلل قول غلطه وأنا المسؤول غناء: نوال الكويتية كلمات: غير معروف الحان: غير معروف
وجدتُ رجلا ضخم الجثة واقفا أمامي. للوهلة الأولى، يبدو أن طوله يساوي عرضه. لم يكن بدينا بسبب الدهون، وإنما كان جسده صلبا بعضلات ضخمة. وجهه كان مستديرا بلحية كثيفة مثل غابة، يميل لونها إلى الحمرة. كان شعره منسدلا تتسلل منه خصلات كثيرة تظهر من أسفل العمامة. كمية الملابس الصوفية التي كان يرتديها زادت من حجمه. وعندما جلس على كرسي، بدا واضحا أنه لم يتحمل وزنه، عرّى أكمامه لتظهر منها ذراعاه. بقيت أحدق فيهما منبهرة بحجمهما الكبير، بينما كان هو يردد عبارات الترحيب المعتادة. وقال لي: -كل الجبال تحت تصرفك. أنت حرة في الذهاب إلى أي مكان تريدين. اعتبري أناس قبيلتي خدما لديك. ومهمتهم الوحيدة هنا هي خدمتك وإرضاؤك. لقد تشرفت كثيرا بزيارتك، لأن لدي صداقة عظيمة مع بلادك. عندما يتحدث، كان صوته قويا وجهوريا. غلطه وانا المسؤول مستشعراً للمسؤولية. لكن عندما تراه من بعيد، يبدو وكأنه كان يزم شفتيه الغليظتين أثناء الحديث. وهو ما جعل صوته «أجشّ» ببحة واضحة. كان متخلقا، وكريما سيرا على خطى أجداده. بعد دقائق من الحديث، نسيت انبهاري الأولي بحجمه الضخم، وبدأت أتأمل عينيه. كانتا العضوين الوحيدين المُعبرين في وجهه. كانتا عينين تراقبان وتتحركان. نظراته كانت مهينمة وشرسة.
لقد كنت صائما بالأمس طوال النهار، وأكلتُ قبل ساعة من الآن، بعد صلاة العشاء». عندما أنهى الكلام جلس على فراش وثير، لكي يواصل الحديث معنا بينما نحن نأكل. كان بين الفينة والأخرى يحمل إبريقا صغيرا ويشرب منه الماء وينهيه في ثلاث أو أربع جرعات. غلطه وانا المسؤول والثاني كان. كان مولاي الصديق جاثما بجانبه ويبدو مثل صقر عجوز وهو يحدق في أطباقنا الواحد تلو الآخر، وينتقي منها أفضل قطع اللحم، بأصابع نحيفة، لكنها كانت رشيقة أيضا. نافذة: – كل الجبال تحت تصرفك أنت حرة في الذهاب إلى أي مكان تريدين اعتبري أناس قبيلتي خدما لديك ومهمتهم الوحيدة هنا هي خدمتك وإرضاؤك لقد تشرفت كثيرا بزيارتك لأن لدي صداقة عظيمة مع بلادك عندما أنهى الكلام جلس على فراش وثير، لكي يواصل الحديث معنا بينما نحن نأكل. كان مولاي الصديق جاثما بجانبه ويبدو مثل صقر عجوز وهو يحدق في أطباقنا الواحد تلو الآخر، وينتقي منها أفضل قطع اللحم، بأصابع نحيفة، لكنها كانت رشيقة أيضا.
يونس جنوحي غادرَنا مولاي الصدّيق وذهب لكي يُصلي في «الزاوية». وصلنا صوتُه وهو يؤم الناس لصلاة العشاء. رغم سنه المتقدم، إلا أن صوته كان يخترق جنبات التجمع السكني الكبير، وبدا لي أنني أسمع صوت المغرب «القديم» الرافض للنصارى الذين داسوا البلاد ووصلوا حتى عتبات الأماكن المقدسة. الطريق من لندن إلى «تازروت» طويل جدا. كنت أقلب أفكارا كثيرة عن الريسوني، سيطرت عليّ طوال الرحلة. المرة الأولى التي سمعت فيها اسمه ، كنت في سواحل المغرب. غلطه وأنا المسؤل,,,,,,,,,,. ومنذ ذلك الحين، سمعتُ أساطير كثيرة عن شخصيته أينما ذهبتُ بعد ذلك. أساطير منها ما يُضخم شخصيته ومنها ما يُشوهها. انتبهتُ مع نفسي، وأنا أجلس في داره، على كرسيه، وأتأمل ظلال أشعة القمر في حديقته، خلال تلك الليلة ، إلى أنني نسيت الإحساس بالجوع والحاجة إلى الطعام، ونسيتُ تعب الرحلة الطويلة. كل ما كنت أذكره، حينها، أنني سوف أقابل الريسوني بعد لحظات. كان الجو هادئا جدا ، باستثناء أصوات الحشرات المزعجة. حتى النسيم توقف فجأة، وخفت صوت التلاوة القادم من المسجد. فجأة، ظهر سيدي بدر الدين، وقال: -الشريف قادم. ارتفعت نبضات قلبي ، واستدرتُ لمقابلة الرجل الذي دخل إلى المكان، حيث كانت الشجيرات في الحديقة تسد الطريق.
2006-09-28, 10:39 #4 تاجرة برونزية الصراحه كلماتج واااااااااااايد حلوه ولامست قلبي وكياني والله اني يوم قريت الخاطره احس اني في الموقف وياج ابدعتي الغاليه ومشكوره على النثر الرائع بس اخذيها كلمه مني ووصليها له (( ماطار طير وارتفع.. إلا كما طار وقع)) التعديل الأخير تم بواسطة شمس المحبه; 2006-09-28 الساعة 10:44
الفرق الكبير أشعره وأنا أكتب ،فحين أنسج في السياسة ومواضيع حياة مقفرة أجدني أبرع بحجم نملة لكنني أراني كموجة أنبوبية في محيط يهدر حين أتحول للكتابة عنك فيفيض الشعور الى إمرأة تنبض بالأنوثة والرغبة والميل الى التفجر كأي بركان يسد الأجواء ويوقف حركة الطائرات بين العالم الجديد والقديم فوق مياه المحيط المتجذرة بالخوف والروعة والإدهاش للعيون حين تمر الطائرات ،وليس لنا إلا نظرة بسيطة لنرى قطع الجليد مثل طيور النورس ،أو الأوراق المبعثرة البيضاء ،ربما هي نظرة كتلك التي يطل بها البابا على مريديه من نافذته المضاءة على الدوام ،وحين يقفون تحت المطر لساعات علهم يرون الهيبة المقدسة والإطلالة الملكوتية. أنت التي تمنحين الدفء في لحظة برد تجتاح الروح ،وتعكر صفو الكلمات، وتبعثين طاقة الحياة في داخل رجل متهالك من تعب ومعاناة تمر به كل يوم، وليس له إلا أنت يتذكر في خيالك الإدهاش والإمتاع والغوص في أعماق تختزن اللؤلؤ والأصداف الملونة المبهجة فتجتمع اللآلئ واحدة واحدة يلتقطها ويصعد الى سطح الماء، ويؤشر بيديه لصحبه: إني أنا الرابح في المهمة الأسطورية، فقد وجدت إمراة مخلوقة من لؤلؤ، وأصداف ملونة، وقد دفنت بالعنبر في أعماق بعيدة، لكنني استخرجها لتتلألأ وتشرق.