الرئيسية فنون موسيقى 01:50 م الإثنين 10 يونيو 2019 وليد الشامي كتبت- بهيرة فودة: طرح الفنان العراقي وليد الشامي، أمس، عبر قناته الرسمية بموقع "يوتيوب"، أغنية جديدة بعنوان " طبعي من الله". والأغنية من كلمات الأمير محمد بن عبد العزيز بن محمد، وألحان وليد الشامي، وتوزيع زيد نديم. كلمات طبعي من ه. يشار إلى أن وليد الشامي طرح مؤخرا أغنية "عزمت" من كلمات تركي المشيقح، ألحان الأنين، وتوزيع خالد عز، ومن إنتاج شركة "روتانا". محتوي مدفوع إعلان
طبعي من الله خلقني عزتي عذرا ما قلت للشمس قبل غيابها بدري اقول مع كل عسر يمرني يسرى واقول لا طول الليل الوعد فجري ما دمت يا لايمي ناوي على المسرى لا تبدي عتابك ولا تنتظر عذري اختر هواك بهواك وللزمن ذكرى في وقتها تعرف أوجاعك مدى صبري وجروحي نا ما برت يا عل ما تبرى يا كم جرح دفتنه في ذررى صدري ولا تسأل شلون بصبر عنك وانت أدرى صبرت عن ناس تسوى روحي وعمري لا تحسب ان الليالي دايمه حمرا تدري بسود الليالي ولا ما تدري عرفت طبعي ولا تنشدني عن بكره ان غابت الشمس تشرق في السما بدري واقول لا طول الليل الوعد فجري
وناشد فضيلة مفتي الجمهورية جموع الصائمين بالاقتداء بهذه الصفات الجامعة والرائعة التي اتَّصف بها النبيُّ محمد عليه الصلاة والسلام طول عمره قبل البعثة وبعدها، فأعمال الخير وفضائل الأعمال هي المنجية من المواقف الصعبة وذلك قانون إلهي مستمر أبد الدهر إن شاء الله، ومن هذه الأعمال: بر الوالدين والإكثَار من الاستغفارِ والذِّكرِ وقراءةِ القرآن، وغيرها من الطَّاعات والتَّنافُسِ والتَّعاون فيها، خاصَّةً الطَّاعات التي فيها نفع للنَّاس؛ كإفطار الصَّائمين، والصَّدقات، وجبر الخواطر باعتذار المسيء لصاحب الحق، بل جبر الخواطر كذلك يكون بالبحث عن المحتاجين المتعففين وإكرامهم. وردًّا على سؤال يقول: "عندي هواجس وتخوفات من أن التعامل مع الناس في رمضان تجعلني أجاريهم على السلوكيات المذمومة، وأريد أن أنعزل عن الناس بالكلية أثناء نهار رمضان، فما حكم الشرع في ذلك؟" فقال فضيلة المفتي إنه يجب على الصائم أن يمارس حياته بصورة طبيعية دون عزلة، ولكن يجب ضبطها بضوابط الشرع، فلا يجاري المسيئين أو المتجاوزين، وعليه أن يقابل السيئة بالحسنة، وعليه الالتزام بالرد الطيب الحسن، كما قال الله عزَّ وجلَّ في كتابه العزيز:? وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا?