هيلين كيلر شخصية فريدة من نوعها، فهي لا تسمع و لا تبصر. لكنها كسرت الحاجز و تعلمت و ألفت كتب مشهورة عالميا. لهذا فهي تسرد علينا ماذا تفعل لو أبصرت ثلاثة أيام. هيلين كيلر تقرأ كتاب بكتابة البراي 1- بطاقة وصفية للكتاب: عنوان الكتاب: لو أبصرت ثلاثة أيام. تأليف: هيلين ادامز كيلر. المترجم: عبد الهادي التازي. نوع الكتاب: مقالة أدبية. عدد الصفحات: 50. الحجم: صغير. كتب ماذا لو - مكتبة نور. الناشر: مكتبة الملك عبد العزيز العامة – الرياض (السعودية). سنة النشر: 2015. غلاف كتاب لو أبصرت ثلاثة أيام للكاتبة هيلين كيلر 2- محتوى الكتاب: ا – الفكرة الرئيسية: تدعو هيلين كيلر المبصرين أن يعيشوا معها تجربة افتراضية، ماذا ستعمل لو منحت نعمة البصر لمدة ثلاثة أيام فقط. ب -تعريف بالكاتبة: أ هلين ادامز كلير كاتبة أمريكية ،أصبت بمرض في شهرها الخامس حرمها من بصرها وسمعها وحتى الكلام لكن بإرادتها القوية تحدت إعاقتها بفضل معلمتها صاليفان ماسي،وصارت كاتبة عالمية من خلال ثمانية عشر كتاب والعديد من الروايات العالمية،وهذا الكتيب الذي بين ايدينا من اروع ما كتبت هلين. ج – عرض الكتاب: الكتيب هو مقالة أدبية تدعونا فيه أن نعيش معها تجربة افتراضية بخيالها،لو وهبت نعمة البصر لثلاثة أيام فقط.
تحميل رواية ماذا لو؟ pdf هذه إجابات مفاجئة من مبدع xkcd ، وهو شخصية هزلية على الإنترنت (webcomic) تحظى بشعبية جامحة، عن أسئلة مهمة ربما لم تفكر أبدا في طرحها. يزور ملايين الناس كل أسبوع موقع من أجل قراءة إبداعات راندال مونرو من الويب كومك. إن رسوماته بشخصية العصا عن العلوم والتكنولوجيا واللغة والحب تحظى بمتابعة هائلة حماسية.
القسم: الروايات المترجمة لغة الملف: العربية عدد الصفحات: 303 سنة النشر: 2017 حجم الكتاب: 10. 0 ميجا بايت نوع الملف: PDF قراءة رواية ماذا لو؟ pdf هذه إجابات مفاجئة من مبدع xkcd ، وهو شخصية هزلية على الإنترنت (webcomic) تحظى بشعبية جامحة، عن أسئلة مهمة ربما لم تفكر أبدا في طرحها. يزور ملايين الناس كل أسبوع موقع من أجل قراءة إبداعات راندال مونرو من الويب كومك. كتاب ماذا لو. إن رسوماته بشخصية العصا عن العلوم والتكنولوجيا واللغة والحب تحظى بمتابعة هائلة حماسية.
تُرجم كتاب What If للعربية، بعنوان (ماذا لو: اجابات علمية جدّية عن أسئلة افتراضية غير معقولة) وهو كتاب ممتع مُضحك، لكنّه علمي لأقصى حد! قرأت النسخة الانجليزية من الكتاب، أمّا العربية فترجمتها لا تنقل محتواه بالصورة المطلوبة، هاك ما تقول قناة "شرطة الترجمة" على التليجرام عن الكتاب المُعرَّب: ترجمة الكتب العلمية تحدٍ يحتاج إلى مترجمٍ متضلعٍ، او ذي همةٍ في البحث والتقصي لفهم المعلومة قبل ترجمتها. تنطبق نفس المواصفات بشكل ما على الكوميديا. وفي هذا الكتاب الذي يمزج بين العلم والمرح لم يفلح المترجم (ولا المدقق) في نقل ما يضمه الكتاب الأصلي من روح النكتة ووضوح المعلومة. بعد هذا النقد اللاذع، سأنقلُ أحد الاسئلة المطروحة في الكتاب الانجليزية واجابة الكاتب عنها، وأتوقّى بترجمة غير حرفية للمعنى، فما لم يُجده مُترجم متخصّص كيف ينبري له عاميٌّ هاوٍ! كتب ماذا لو كانت هذه الجنه - مكتبة نور. ماذا لو خسرتَ مادتك الوراثية DNA فجأة، كم ستعيش؟ بداية ستخسر ثلث باوند (أقل من خُمس الكيلوغرام) وهذه ليست طريقة جيّدة لخسارة الوزن، تستطيع خسارة هذا الوزن بخلع تيشرتك، أو الذهاب للحمّام! ركّز الكاتب على الوزن لأنَّ هذا أقل ما ستلاحظه عند فقدانك للـ DNA ربما ستشعر بموجة غريبة ناتجة من تقلّص كل خلية في جسمك، لكنَّ الغالب ألّا تلاحظ شيئًا حتّى الآن.
– لا مكان له ولو جاءَ بثقل الأرض ندماً أما العذر فقد قبلنا وأما الود فلن يعود فمن هانَ عليهِ قَطْع الوِدِّ مرَّة هانَ علينا ألفَ مرَّة و من طاقَ البُعدَ عنَّا يوماً طُقنا فِراقَهُ أبَدَ الحياة😊😊 – ماذا لو عاد معتذرا؟؟! حتي لو عااااد مكسور 💔 ساكسر ما تبقي منه لن انسى ولن اغفر مادمت اتنفس – حتى لو عاد معتذرا.. لست كامله ف الكمال لله وهو الرحيم والمتسامح.. ف عذرا انا لا أراك و نقطه و اول السطر. – من رحل مرة سيرحل مرة ثانية (والله لو عاد معتذراً متأسفاً متحسفاً متندماً مقهوراً مذلولاً مشلولاً ما عدت له 🖤) ماذا لو عاد معتذرا ؟ معتذرا عن ماذا! ارتطم بي في كتفي بالخطأ؟ أم تأخر على موعد اتفقنا عليه! الربما معتذرا لأنه لم يلق علي تحية الصباح مثلا! قراءة رواية ماذا لو؟ راندال مونرو اون لاين - مكتبة الكتب. ؟ او انه نسي اهدائي باقة من الزهور متغزلا في عيناي! اتشفى جروح القلب وعلاته بالاعتذار! ؟؟وان شفيت فماذا عن الندوب! ؟ ايتوقف نزيف الروح بكلمة "اعتذر"؟؟ اتسامحنا الوسائد على الدموع التي ذرفناها فوقها! ؟ اتسامحنا الاعين على ليال ذبلت فيها بالسهر والبكاء وحرمان النوم! ؟ اينسى العقل التفكير المفرط ارهقته ليلا نهارا لسماع كلمة "اعتذر"! ؟ لا اريده معتذرا بل لا اريده على اية حال ولن يعود معتذرا فهو اضعف واجبن من الاعتذار فحتى الاعتذار يحتاج الى شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها.
ماذا لو اتخذت قرارا بالتفرغ للإجابة عن الأسئلة الغربية؟ أو التمتع بإجازة لسنة كاملة من عملك! أو تصوير فيلم على مدى خمسة عشر عاما! أو حتى العمل في قارتين اثنتين في آن واحد! ماذا لو كنت مكان أبطال المئة حكاية بين دفتي كتاب؟ هل تتشجع وتخوض غمار تجربة لا تعرف نهايتها؟ أم تتمسك بمكتسبات الواقع وتتنازل عن فرص المستقبل؟ هذا هو جوهر "ماذا لو؟" الذي يقفز بنا بين مئة قصة مختلفة من أنحاء شتى؛ من هنا ومن هناك؛ وفي العصور والأزمان كافة؛ القاسم المشترك بينها جميعا انها ليست بدعة من وحي الخيال! أو مجرد أحلام يقظة لم تتجاوز تفكير مغامر ما.. بعضهم البعض نجح وأبدع من المرة الأولى؛ وآخرون لم ينجحوا إلا بعد مرات متتالية من الفشل والخطأ؛ لكنهم جميعا في النهاية ذاقوا حلاوة النصر ولذة الفوز. أعرف أنك تفكر الآن في موقف ما؛ ماذا لو اتخذت مسارا مختلفا؟ ماذا لو لم ترفض الانتقال إلى وظيفة جديدة فقط لأنها في مدينة لا تعرفها؟ أفكار متلاطمة وتصورات متناقضة.. دعك من كل هذا وسافر عبر "ماذا لو"؛ وحتما ستجد الإجابة.
ولذلك عندما جلست هناك على الرمال في ذلك اليوم، أنظر إلى البحر والسماء، تحدثت بصمت إلى الكون. قلت: "عدتُ من الموت، ماذا الآن... كيف يفترض بي أن أكون عوناً لذاتي والآخرين وأنا عليلة الجسد... " انهمرت الدموع على وجهي في لحظة استسلامي للكون.. آنذاك سمعت من العدم همساً، وليس صوتاً حقيقياً، ولكنه بدا كأنه ينبعث من صوت أمواج البحر، صوت رنّ في قلبي هامساً: ما الرسالة الأساسية التي تعلمتيها نم تجرب الاقتراب من الموت، الرسالة التي كتبت عنها في كتابك الأول؟" أجبت: "أن أحب ذاتي دون قيد أو شرط، وأن أكون ذاتي قدر المستطاع، وأن أجعل نوري متألقاً قدر الإمكان. "وهذا هو كل ما تحتاجين أن تفعلي أو تكوني عليه. أحبي نفسك دون قد أو شرط وكوني دائماً أنت... " عندما تحبين ذاتك وتعرفين قيمتك الحقيقية لن يكون هناك شيء تعجزين عن فعله أو معالجته[... ].