الميزة الأكبر لهذا النوع من الطاقة أنها نظيفة ولا تولد نفايات أو تلوث. لكن منتقديها يشيرون إلى عيوب أنه يجب أن يكونوا موجودين في المناطق الجبلية ، وللوصول إليهم نقوم بتلويث النباتات وتآكلها وتدميرها. بالإضافة إلى ذلك ، تولد المطاحن تلوثًا ضوضائيًا ، نظرًا لكونها صاخبة جدًا. إقرأ أكثر: بحث كامل عن طاقة الرياح 3. الطاقة الحرارية الأرضية تٌستخدم حرارة باطن الأرض لأغراض صناعية أو للحصول على الماء الساخن. الموارد الطبيعية المتجددة والغير متجددة - إضاءات عالمية. إنها واحدة من أقل مصادر الطاقة المتجددة استخدامًا ، نظرًا لأن تكنولوجيا استخراجها لم يتم تطويرها بالكامل بعد ، على الرغم من أنه بمجرد الاستثمار في البنية التحتية ، سنحقق وفورات كبيرة في الاقتصاد والطاقة. من سلبيات هذا النوع من الموارد الطبيعية المجددة السلبيات هو أن المرحلة الأولى من عملية الاستخراج تحت سطح الأرض يمكن أن تكون طويلة ومكلفة. يتطلب تحديد المكان المثالي ، وعليك توخي الحذر بشأن الانبعاثات السامة ، مثل كبريتيد الهيدروجين ، أو حتى بعض تسرب ثاني أكسيد الكربون. التأثير البيئي ليس صفريًا أيضًا ، لأنه يتطلب حفر السطح. 4. الطاقة الكهرومائية الطاقة الكهرومائية هي تلك التي تتولد عن طريق تحويل قوة الماء إلى طاقة كهربائية.
للاستفادة من هذه القوة ، يتم بناء بنى تحتية هيدروليكية كبيرة قادرة على استخراج أقصى إمكانات هذا المورد المتجدد والخالي من الانبعاثات والمحلي. تتمثل مزايا هذه الطاقة في أنها مورد رخيص ومتجدد (تكاليف التشغيل منخفضة) ، مما يسمح بتخزين المياه لفترات الندرة وتنظيم التدفق في حالة الفيضانات. تتعلق سلبيات الطاقة الكهرومائية بمحطات الطاقة ، لأنها تتطلب بنية تحتية مهمة. تؤثر السدود على النظام البيئي الذي توجد فيه ، مما يتسبب في تآكل أو تغيير حياة بعض أنواع الأسماك ، كما تتطلب خطوط نقل ، مما يجعل الاستثمار أكثر تكلفة ، مما يتسبب في خسائر الطاقة وبالتالي لها تأثير بيئي. 5. طاقة الكتلة الحيوية تم استخدام الكتلة الحيوية منذ أن بدأ الناس لأول مرة في حرق الأخشاب لطهي الطعام والتدفئة. لا يزال الخشب أكبر مصدر لطاقة الكتلة الحيوية اليوم. وتشمل المصادر الأخرى المحاصيل الغذائية ، والنباتات العشبية والخشبية ، والمخلفات من الزراعة أو الغابات ، والطحالب الغنية بالزيوت ، والمكونات العضوية للنفايات البلدية والصناعية. حتى الأدخنة المنبعثة من مدافن النفايات (التي تحتوي على الميثان ، المكون الرئيسي في الغاز الطبيعي) يمكن استخدامها كمصدر لطاقة الكتلة الحيوية.
لا بُـدَّ من توفُّـر شروط تحقيق «أمل النهضة» كي لا يـبقى هذا الأمل العزيز «حُـلُـماً تاريخـيًّا»!.
تسعٌ وتسعون بالمائة من خلافات وسجالات الحياة المهدورة هي في سياق المثل القديم: قال انفخ يا شريم، قال: ما من برطم! يقال إن شخصًا اسمه "شريم" أصابته علة فضاقت عليه الأرض ولم يجد سوى عجوز تداوي بالأعشاب. بقي "شريم" في بيتِ العجوز يئن في الليل من الألم ولم ينفع معه الدواء. نادت العجوزُ أخواتها من النساء "الطبيبات" اللاتي جعلنَ يصفنَ لـ"شريم" أنواعَ الدواء ولم يبرأ. قالت إحداهن عندما عجزنَ عن الدواء إن عجوزا في مكانٍ آخر تستطيع علاجه. قال أنفخ ياشريم قال مامن برطم - هوامير البورصة السعودية. لم يتردد "شريم" في قصدها لكنه تعثرَ في الطريق وانقطعت شفتاه، وعندما وصل طلبت منه العجوز أن ينفخ في النار حتى تحمي الحديد وتكويه ويشفى، فلم يستطع. عجز "شريم" أن ينفخ في النار لما لم يكن يملك شفة "برطم" تَجمع الهواءَ وتحجزه في ممر ضيق وينطلق بكثافة، واعتذر بصراحة أنه لا يملك القدرةَ والأهلية والأدوات على أداءِ الطلب وإشعال النار التي فيها الفائدة والعافية. فإذا ما أصبح الآن كلّ الناس "شريم" فقط لأنهم يملكونَ شفهات وبراطم ضخمة وصاروا ينفخون وإن لم يكن هناك نار، فما المانع إذن؟ لا مانع إذا لم ينفخ "شريم" الرمادَ والغبار ويعمي عينيه وعيون الآخرين من حوله الذين لا ينفخون ويصيبها بالقذى ويجلب لها الأذى عوضاً من الشفاء.
قال انفخ ياشريم.. قال مامن برطم! بقلم: طارق ابو فراس الاحوازي كتبه: المركز الإعلامي للثورة الأحوازية نشرت فى: أدبيات الجبهة 04 أبريل 2014 ترهات حكومة حسوني ((5)) أضحكني كثيرا كلام اللواء المدعو سيد يحيى رحيم صفوي المساعد والمستشار الأعلى للقائد العام للقوات المسلحة المجرم علي خامنه اي ، التي تناقلته وكالات الأنباء الإيرانية وهو يشيّد فيه على تصدير الثورة الخمينية للعالم مؤكداً على أن في تاريخ إيران (الأسود! ) توجد ثلاث مراحل ، الأولى عندما كان كوروش يحكم إيران وصلت جيوشه الى البحر الأبيض المتوسط! وجاء بعده خشايار شاه وأرسل أكثر من 700 ألف عسكري الى حدود البحر الأبيض لمحاربة اليونان! ، وفي حال الحاضر إيران تمكنت أن تصل الى أبعد من هذا وفرضنا وجودنا على الدول المطلة على البحر الأبيض المتوسط! وأن العمق الاستراتيجي للدفاع الإيراني يمتد الى حدود سورية ولبنان! قال انفخ ياشريم ........... قال مامن برطم - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي. ( أي أنهم يسيرون بنفس المنهج الذي كان ينتهجه سيّدهم كوروش! ) ومن جانب آخر صرح رئيس حكومة الإحتلال الفارسية ، حسن روحاني ، أن إيران هي الأقوى والأعظم بين الدول في المنطقة وأنها من الدول المقتدرةعلى مستوى العالم!! (انفخ زين!! ) الآن اذا أردنا أن نتّفق مع " حسوني " وأيضا نتفق مع المدعو "صفوي" أن إيران هي الأقوى في المنطقة وعلى مستوى العالم وأن عمقها الاستراتيجي وصل الى المريخ!!
فلو ذهبنا للداخلية، إما مكاتب تكاسي، أو مكاتب إنهاء معاملات بأسامي منتسبي الدولة. وإن ذهبنا للصحة، إما توريد معدات، أو توريد أدوية، أو توريد ممرضين ومتخصصين طبياً. وإن ذهبنا للتربية، فالأغلب يملك أو شريك في جامعة أو معهد أو مدرسة. والتجارة، شركات وأسهم ومشاريع. والمواصلات، نجد شركات الاتصالات وشركات النت، والخافي أعظم. ووزارة الكهرباء والماء، ما تعرف منو الموظف ومنو المقاول. ووزارة الأشغال، أغلب الموظفين، إما ملاك شركات مقاولات، وإما موظفون لدى شركات المقاولات. ووزارة الشؤون، وما أدراك بالشؤون. والبلدية، قالها سمو الأمير «بعارين ما تشيل فسادها». جريدة البلاد | الإدارات الرياضية.. “أنفخ يا شريم قال ما من برطم”. والأوقاف، دولة داخل الدولة، يقودها مصري من المقطم، لقب نفسه مرشد المسلمين. والإعلام، كل الموظفين إما منتجو أفلام وثائقية، أو مسلسلات، أو منتج منفذ، يسرقون أفكار المبدعين لحسابهم. والمالية، خط أحمر. والخارجية، خارجة عن نطاق التغطية. والدفاع، يا ويل اللي يقرب منها، يهاجم بالمدافع. ولو أردت أن أشرح كل ما رصدته فإنني أحتاج إلى كتب، إلا أنني أقول لسمو الأمير، حفظه الله ورعاه: قد فهمنا ما قصدته بقول سموك: انفخ يا شريم، والذي أجاب: ما من برطم، لأنه كلما أمرت سموك باتخاذ القرار الفلاني، أو تنفيذ القرار الفلاني، أجابك القياديون والمسؤولون على مستوى الدولة: ما من برطم، لأنهم غير قادرين على تنفيذ توجيهاتك ورؤاك، وغير قادرين على اللحاق بركب خططك التي ترسم وتخطط لكي تصل إليها الكويت.
لهذا لا بد أن تكون رؤية البحرين الرياضية للعام 2030 قائمة على تطبيق الاحتراف في العمل الإداري الرياضي في نطاق استراتيجية وطنية تركز على تأهيل وتوظيف الكوادر الإدارية والتنفيذية الوطنية. من خلال الاستفادة من خريجي التربية الرياضية وتخصص المحاسبة والتسويق المزودين بالأدوات والمهارات الفنية والعلمية، القادرين على قيادة الاتحادات والأندية والمراكز الشبابية بشكل احترافي. باحث في الإدارة الرياضية