تسبب رفع عدد من طلاب إحدى المدارس الحكومية بمحافظة دمياط لعلم فرنسا في طابور الصباح حالة من الجدل، بالإضافة إلى توجيه انتقادات لإدارة المدرسة فور تداول الصور على مواقع التواصل. تاريخ النشر: 10. 10. 2021 | 14:33 GMT | آخر تحديث: 10. 2021 | 14:37 GMT | أخبار العالم العربي من جهته، قال وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، عادل عثمان، إن "الطلاب هم من قاموا بتصميم العلم في إطار احتفال المدرسة بانتصارات أكتوبر". وأضاف: "قاموا بتصميم علم مصر، ولكن بدون نسر، ودخلوا به إلى فناء المدرسة للتصوير به، وجرى سحبه منهم من جانب إدارة المدرسة فور اكتشاف أنه غير مطابق للشكل الصحيح للعلم". 🛑صورة لعلم فرنسا بفناء مدرسة تثير الجدل.. وتعليم دمياط: من تصميم الطلاب وتم سحبه سريعا وتابع: "فتح تحقيق بشكل سريع في الواقعة بعد الجدل الذي سببته الصورة، للوقوف على ملابساتها". وأشار إلى أن "المدرسة لم تتدخل في تصنيع العلم بهذا الشكل"، وأنه كان "من تصنيع الطلاب"، مشددا على أن الإدارة قامت بسحب العلم بعد دقائق معدودة من حمله. صورة لعلم فرنسا بفناء مدرسة مصرية تثير الجدل.. والتعليم ترد - أخبار العاجلة. المصدر: "الشروق المصرية" المرجعي صورة لعلم فرنسا بفناء مدرسة مصرية تثير الجدل.. والتعليم ترد
عام 2018 ، وعام 2020 وصل التغيير إلى الأعلام الموضوعة أمام قصر الإليزيه ومباني أخرى تابعة للرئاسة الفرنسية.
غزة-دنيا الوطن تسبب نشر صورة شخص يمسح مؤخرته بالعلم الفرنسي موجة غضب بين جميع الأوساط الفرنسية، حيث طالب النائب البرلماني الفرنسي إريك سيوتي، من وزيرة العدل الفرنسية ميشال أليو ماري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بعد نشر الصورة، وتقديم المصور والشخص الذي يظهر في الصورة إلى المحاكمة بتهمة الإساءة للعلم الفرنسي. يذكر أن صورة هذا المواطن الذي يمسح مؤخرته بالعلم الفرنسي قد حصلت على جائزة أفضل صورة شاركت في فئة "غير صحيح سياسياً" من لجنة التحكيم في المسابقة التي نظمت Fnac في نيس في 6 آذار، ونشرت بعدها بعدة أيام في إحدى الصحف الحرة. صور لعلم فرنسا مباشر. وقد صرح المتحدث الرسمي باسم وزارة العدل الفرنسية أن ميشال اليوت ماري دعت إلى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد هذا العمل غير المقبول، والذي لا يغتفر ضد العلم الفرنسي، مضيفًا أنه حتى إذا كان القانون الفرنسي الحالي ناقصًا فيما يخص هذه النقطة، فينبغي إذا تعديله، وهو ما ستقترحه وزيرة العدل. كما طلب النائب الفرنسي إريك سيوتي في خطابه إلى وزيرة العدل بضرورة معاقبة مرتكب هذا الفعل المهين ومن نشروا الصورة، حيث تلقى رسائل كثيرة من منظمات للمحاربين القدامى ومواطنين آخرين مصدومين من هذا الفعل.
يقول الأديب والمفكر الإسلامي علي الطنطاوي عن الإمبراطور أورنكزيب "إنه بقية الخلفاء الراشدين أو سادس الخلفاء الراشدين"، وهذه الصفة لم تلتصق به كصفة الملوك الذين ذيلوا لأسمائهم أوصاف المجد والفخر، لكن كانت هذه الصفة نتيجة خدماته ومواقفه الجريئة التي أبداها في دولة كانت الوثنية علمها الأكبر والخرافات سفرها الموقر، إذ كمم الأفواه المتملقة والخطباء المداحين، وحظر عادة تقبيل الأرض والانحناء بين يديه، ولم يرض ليكون طاغوتا تولده العادات والطقوس، بل اقتنع وارتضى بتحية الإسلام، ومن شرفه الكبير أنه حفظ القرآن بعد أن أصبح سلطانا وواليا، وأظهر للمسلمين مكانة القرآن السامقة في حياتهم.
نور الدين.. سادس الخلفاء الراشدين
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقول السائل: (أدعوا الله أن يجعلني سادس الخلفاء الراشدين بعد الحسن بن علي) يفيد أن جميع الخلفاء بعد الحسن ـ رضي الله عنه ـ ليس فيهم أحد من الراشدين! وهذا ليس بصحيح، وحسبه أن يتذكر عمر بن عبد العزيز ، فقد كان من خلفاء الرشد وأئمة العدل، قال عنه ابن حبان في كتاب الثقات: لزم طريقة الخلفاء الراشدين المهديين الذين هو من جملتهم لا تأخذه في الله لومة لائم اهـ. وقال في مشاهير علماء الأمصار: من الخلفاء الراشدين المهديين الذي أحيا ما أميت قبله من السنن وسلك مسلك من تقدمه من الخلفاء الأربع. اهـ. ونقل ابن كثير في (البداية والنهاية) عن أئمة الإسلام أنهم صرحوا بأنه أحد الخلفاء الراشدين، قال: حتى قرنوا أيامه تابعة لأيام الأربعة، وحتى اختلفوا في أيهما أفضل؟ هو أو معاوية بن أبي سفيان أحد الصحابة. اهـ. وقال أيضا: أطبق الأئمة على شكره وعلى مدحه، وعدوه من الخلفاء الراشدين، وأجمع الناس قاطبة على عدله. اهـ. وقال الذهبي في السير: كان من أئمة الاجتهاد، ومن الخلفاء الراشدين. اهـ. بل قد صرح بعض أهل العلم بأنه خامس الخلفاء الراشدين، قال السيوطي في ( تاريخ الخلفاء): خامس الخلفاء الراشدين، قال سفيان الثوري: الخلفاء خمسة: أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي، وعمر بن عبد العزيز، أخرجه أبو داود في سننه.
وبعد وفاة نور الدين، فى عام 1174، لم يكن له إلا طفل صغير لم يتجور الحادية عشر من عمره، وهو الملك الصالح إسماعيل، وحدث خلاف بين قادة الجيش، وهنا برز صلاح الدين فى حمأة الصراع على السلطة، وتقدم إلى دمشق وحسم الموقف، بتنصيب نفسه وصيا على حكم نور الدين، ثم عاد إلى مصر وتلقى تفويض الخليفة العباسى بالحكم فى الإمارات السابقة سنة 1176.