هاجر الابتدائيه (guest) سسسلام انا كنت ادرس بمدرسه هاجر الابتدائيه بحي بدر ب الحرس الوطني ونققلت ولي صديقه حابه اتواصل معاها من زمان بس ماقدرت اوصل لها.. فاللي يعرف اي احد كان يدرس بهالمدرسه يسسساعدنيي بليييز وربي يسوي لي شئ عمري ماراح انساه له 8 years ago | reply hide comment
وتوفير الكهرباء، ولكل مجاورة سكنية مسجد ومدرسة تقرب الطلاب من بيوتهم لأمانهم وسلامتهم وتقلل من استخدام السيارات لإيصالهم، للحفاظ على بيئة أنظف، الطرقات والممرات الفرعية للسيارات واضحة جلية ، ولمراعاة متطلبات السلامة وللحفاظ على الناحية الأمنية أشار إلى أنه تم اخذ بعين الاعتبار البنية التحتية الموجودة حاليا للاستفادة منها وتقليل التكاليف وأضفنا ما يلزم لخدمة المناطق الجديدة بما يضمن إنشاءات متميزة في أدائها لتوفر في صيانتها وتشغيلها على مدى أعوام عديدة فتمت إعادة تخطيط المجاورات السكنية لتتكون من 16 وحدة سكنية بدلا عن 46 وحدة سكنية. ويتكون المشروع من (11. 250) فيلا موزعة على ثماني مدن في المملكة وهي في الأحساء أربع مجاورات نموذج أ 4600 فيلا للجنود و400 فيلا للضباط القصيم مجاورة واحدة نموذج أ ، 1150 فيلا للجنود و100 فيلا للضباط المدينة المنورة مجاوره واحده نموذج أ.
المركز…
[ 1475] سورة الهمزة [ مكية، وهي تسع آيات] (1) بسم الله الرحمن الرحيم (ويل لكل همزة لمزة). الهمز الكسر، واللمز الطعن، وشاعا في كسر الأعراض والطعن فيها. القمي: همزة: الذي يغمز الناس ويستحقر الفقراء، ولمزة: الذي يلوي عنقه ورأسه، ويغضب إذا رأى فقيرا أو سائلا (2). الذي جمع مالا وعدده وجعله عدة للنوازل، أو عده مرة بعد أخرى. القمي: أعده ووضعه (3). (يحسب أن ماله أخلده): تركه خالدا في الدنيا. القمي: يبقيه (4). (كلا لينبذن): ليطرحن (في الحطمة) النار التي تحطم كل شئ. (وما أدراك ما الحطمة). (نار الله الموقدة) التي أوقدها الله، وما أوقده الله لا يقدر غيره أن يطفئه. (التي تطلع على الأفئدة) القمي: تلتهب على الفؤاد (5). __________________________ (1) - ما بين المعقوفتين من(ب). 2 و 3 و 4 - القمي 2: 441. (5) - القمي 2: 441. (*) [ 1476] (إنها عليهم مؤصدة): مطبقة. (في عمد ممددة) أي: موثقين في أعمد ممدودة. قال في حديث: (ثم مدت العمد فأوصدت عليهم، وكان والله الخلود) (1). ايه ويل لكل همزه لمزه. (1) - مجمع البيان 9 - 10: 539، عن أبي جعفر عليه السلام. (*)
الإجابة هي// الحطمة وهو اسم من أسماء النار وذكرت في القرآن الكريم وسميت به لأنها تكسر كل شيء، وتحطم العظام أي تهشمها، وتأكل اللحم، فلغويا الحطمة تعني الكسر.
8 إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ أي إنها مطبقة عليهم لا يخرجون منها، ولا يستطيعون الخروج إذا شاءوا. بسم الله الرحمن الرحيم ويل لكل همزة لمزة. 9 فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ قال مقاتل: إلا الأبواب أطبقت عليهم، ثم شدّت بأوتاد من حديد، فلا يفتح عليهم باب، ولا يدخل عليهم روح ا هـ. والمراد بذلك تصوير شدة إطباق النار على هؤلاء وإحكامها عليهم، والمبالغة في ذلك ليودع في قلوبهم اليأس من الخلاص منها. وعلينا أن نؤمن بذلك ولا نبحث عن كون العمد من نار أو حديد ولا في أنها تمتد طولا أو عرضا، ولا في أنها مشبهة لعمد الدنيا، بل نكل أمر ذلك إلى الله، لأن شأن الآخرة غير شأن الدنيا، ولم يأتنا خبر من الرسول يبين ذلك، فالكلام فيه قول بلا علم، وافتراء على الله الكذب. نسأل الله أن يحفظنا من غضبه، وبقينا شر النار الموصدة، بمنه وكرمه.
(١٠٤) [سورة] {وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ} {الْحُطَمَةُ}: اسْمُ النَّارِ، مِثْلُ سَقَرَ وَلَظَى. هي مكية، هو الوليد بن المغيرة (١) ، وقيل: أمية بن خلف (٢) وقيل: الأخنس بن شريق (٣) وقيل: (حميد) (٤) بن عامر (٥) ، والحكم عام، وقال ابن عباس: هم النمامون ومن يبغي العيب للبرآء (٦) ، والويل: يقال لكل من وقع في هلكة، وفي قراءة ابن عباس: (ويل للهمزة اللمزة) (٧). (ص) " {اْلْحُطَمَةُ} اسْمُ النَّارِ، مِثْلُ سَقَرَ وَلَظَى) قلت: سميت بذلك؛ لأنها تحطم أي: تكسر. (١) ذكره البغوي في "تفسيره" ٨/ ٥٣٠ عن مقاتل. (٢) ذكره ابن هشام في "السيرة النبوية" ١/ ٣٧٩. (٣) ذكره البغوي في "تفسيره" ٨/ ٥٣٠ عن الكلبي، وعزاه السيوطي في "الدر" ٦/ ٦٦٩ لابن أبي حاتم عن السدي. ص583 - كتاب التوضيح لشرح الجامع الصحيح - سورة ويل لكل همزة - المكتبة الشاملة. (٤) هكذا في الأصل، وفي "الطبري" و"الدر": (جميل). (٥) ذكره الطبري في "تفسيره" ١٢/ ٦٨٨. (٦) "تفسير الطبري" ١٢/ ٦٨٦ (٣٧٩٢٠). (٧) ذكرها ابن خالويه في "مختصر شواذ القرآن" عن ابن مسعود ص ١٨٠.
[1] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم، وذلك بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من (كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السّعدي" ، وكذلك من كتاب: " أيسر التفاسير" لأبي بكر الجزائري) (بتصرف)، عِلمًا بأنّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو التفسير. واعلم أن القرآن قد نزلَ مُتحدياً لقومٍ يَعشقون الحَذفَ في كلامهم، ولا يُحبون كثرة الكلام، فجاءهم القرآن بهذا الأسلوب، فكانت الجُملة الواحدة في القرآن تتضمن أكثر مِن مَعنى: (مَعنى واضح، ومعنى يُفهَم من سِيَاق الآية)، وإننا أحياناً نوضح بعض الكلمات التي لم يذكرها الله في كتابه (بَلاغةً)، حتى نفهم لغة القرآن. مرحباً بالضيف