يجدر الذكر أنه يمكن تناول الشاي الأخضر على شكل مكملات غذائية على شكل جرعة واحدة أو جرعتين، مقسمتين يومياً لمدة تصل إلى 24 أسبوعاً للمساعدة في خفض نسبة الكوليسترول في الجسم. اقرأ أيضاً: ما هي أضرار الشاي الأخضر؟ افضل وقت لشرب الشاي الاخضر لضمان الاستفادة القصوى من فوائد الشاي الأخضر، ينصح بتناوله في أوقات معينة، وفي ما يلي توضيح لذلك: في الصباح الباكر: يمكن شرب كوب من الشاي الأخضر في ساعات الصباح المبكرة وذلك بهدف زيادة التركيز، نظراً لاحتواء الشاي الأخضر على الكافيين الذي يعتبر من المنبهات التي تزيد اليقظة. وقت الشاي بالانجليزي ترجمة. قبل ممارسة الرياضة: يساعد تناول الشاي الأخضر قبل ممارسة التمارين الرياضية في زيادة معدل حرق الدهون أثناء التمرين، ويمد الجسم بالطاقة. بين وجبات الطعام: يمكن تناول الشاي الأخضر بين وجبات الطعام، وينصح أن يكون ذلك قبل تناول الوجبة بساعتين، أو بعد تناولها بساعتين، لما لذلك من دور في تعزيز امتصاص العناصر الغذائية المفيدة، مثل الحديد، خاصة لدى مرضى فقر الدم.
← شجرة الترنج شجرة السدر اليمني →
خواطر وكلمات عن كوب الشاي […] إقرأ المزيد
[3] اقرأ أيضًا: أول غزوة في الإسلام وأهم المعلومات عنها من هو مؤذن الرسول بعد الإجابة عن سؤال: لماذا لم يؤذن الرسول ولا مرة في حياته لا بدَّ من القول إنَّه كان للرسول -صلَّى الله عليه وسلَّم- عدد من المؤذنين في المدينة المنورة، ومن أشهر هؤلاء المؤذنين الصحابي الجليل بلال بن رباح -رضي الله عنه- وهو أحسن صحابة رسول الله صوتًا، جاء في الحديث الشريف ما يأتي: "…فقم معَ بلالٍ فإنَّهُ أندَى وأمدُّ صوتًا.. " [4] والله أعلم. [1] اقرأ أيضًا: من هو الصحابي الذي ادى فريضة الحج بسرية تامه صفات المؤذن في الإسلام لم يؤذن الرسول ولا مرة في حياته لأنَّه كان مشغولًا بأمور الناس وليس بسبب أنَّه يخلُّ بصفات المؤذن في الإسلام، وللمؤذن في الإسلام صفاتٌ خاصة حدَّدها أهل العلم، ومن أبرز هذه الصفات أن يكون مسلمًا عاقلًا ذكرًا حسن الصوت، قال ابن قدامة -رحمه الله- في صفات المؤذن في الإسلام: "ولا يصح الأذان إلا من مسلمٍ عاقلٍ ذكرٍ، فأمَّا الكافر والمجنون، فلا يصحُّ منهما; لأنَّهما ليسا من أهل العبادات، ولا يعتدُّ بأذانِ المرأة; لأنَّها ليست ممن يشرع له الأذان، ولا نعلم فيه خلافًا". لماذا لم يؤذن النبي في حياته ابن عثيمين – المنصة. وجدير بالذكر إنَّه يُستحب في المؤذن أن يكون عدلًا أمينًا، عارفًا بالوقت وأن يكون بالغًا، وأن يكون صيتًا، أي أن يكون حسن الصوت في الأذان، قال ابن قدامه أيضًا: "ويستحبُّ أن يكون المؤذن عدلًا أمينًا بالغًا؛ لأنَّه مؤتمن يرجع إليه في الصَّلاة والصَّيام، فلا يؤمن أن يغرهم بأذانه، إذا لم يكن كذلك، ولأنَّه يؤذن على موضع عال، فلا يؤمن منه النظر إلى العورات"، والله تعالى أعلم.
لذلك كله لم يؤذن، لأن لو فعل سيكون تأكيدا لذلك الفعل، وربما تقاتل الناس على ذلك العمل، فكان عدم أذانه هو تخفيف للأمة ورحمة بهم، وقال صلى الله عليه وسلم "إن المؤذنين يبعثون يوم القيامة أطول الناس أعناقًا". المصدر: الجزيرة مباشر
محتوي مدفوع إعلان