سبق-الباحة: أقامت الأحوال المدنية بالباحة حفل تكريم لمدير الوثائق والسجلات سفر بن سعيد آل راشد بمناسبة إحالته للتقاعد بحضور المدير العام للأحوال المدنية بمنطقة الباحة عبدالعزيز بن سعد شويل، وأبناء المُحتفى به وأصدقائه. أخبار قد تعجبك
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
شكرا لقرائتكم خبر عن خبير قانوني لـ "الخليج 365": السجن سنة وغرامة 100 ألف ريال عقوبة من يدفع للمتسولين والان نبدء بالتفاصيل الدمام - شريف احمد - أوضح المحامي نبيل قملو، أن تطبيق العقوبات المتعلقة بنظام مكافحة التسول، "السجن" أو "الغرامة" أو بهما معا، لا يقتصر على المتسولين فقط، وإنما تشمل من يدفعون لهم أموالا أو يساعدونهم. جريدة الرياض | الأحوال المدنية: وحدات متنقلة لخدمة المستفيدين. وبيّن في تصريحات خاصة لـ "اليوم"، أن النظام تضمن تطبيق العقوبات المقررة على من يقبض عليه وهو يمتهن التسول أو من يحرضه أو يتفق معه أو يساعده، وبالتالي فإن دفع أموال للمتسول يدخل تحت بند "المساعدة"، التي تستوجب عقوبة السجن "سنة" أو غرامة لا تزيد على 100 ألف ريال، أو بهما معا. وقال: لا يجوز دفع أي مبلغ للمتسول في الشارع وفي حال قبض عليه متلبسا وهو يدفع للمتسولين، فإنه يستحق العقوبة لمقررة في نظام مكحافة التسول. وكان المتحدث الرسمي للأمن العام العميد سامي أوضح أن الجهات الأمنية المختصة باشرت مهامها بالقبض على كل من يمارس التسول وإحالته إلى الجهة المختصة للتحقيق في مخالفات النظام، لاتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة في حقه. وأهاب بجميع المواطنين والمقيمين بتوجيه صدقاتهم عبر الوسائل النظامية التي تضمن وصولها إلى المحتاجين، وعدم التشجيع على امتهان التسول.
أعلنت وزارة الصحة عن البدء في إعطاء الجرعة التنشيطية الثانية للفئة العمرية من 50 عاما فما فوق لمن يرغب،وذلك بعد إتمام 8 أشهر من أخذ الجرعة التنشيطية الأولى. وأوضحت الوزارة أنه يُمكن حجز موعد لأخذ الجرعة عن طريق تطبيق صحتي عبر الرابط:.
شارك فرع الأحوال المدنية بالباحة، بعربة متنقلة في مهرجان الأطاولة التراثي الخامس، وتحضر العربة في المهرجان من الرابعة عصراً وحتى العاشرة مساء، وتقدم خدماتها لجميع الزوار. وتقوم الوحدة المتنقلة بتقديم كافة خدمات السجل المدني كإصدار بطاقة الهوية الوطنية وتجديدها، إضافة إلى إصدار سجل الأسرة للأمهات، وتسجيل واقعات الزواج والطلاق والوفاة، وتعديل المهنة، فضلاً عن طباعة شريحة البيانات "البرنت"، وتستمر العربة في تقديم خدماتها إلى يوم الخميس في نفس التوقيت. ويشهد مهرجان الباحة التراثي حضوراً جماهيرياً كبيراً تجاوز 15 ألف زائر، وبمشاركة عدد من الجهات الحكومية، ممثلة في بلدية محافظة القرى وشرطة القرى والدفاع المدني والمرور والهلال الأحمر.
وفي خطوة تصعيدية ثانية، شكك "ماكرون"، في تشرين أول/أكتوبر الماضي، في وجود أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي؛ (1830 -1962). وفجرت هذه التصريحات إجراءات تصعيدية من قبل "الجزائر"، على غرار استدعاء السفير الجزائري للتشاور، ومنع عبور الطائرات العسكرية الفرنسية من الأجواء الجزائرية نحو "مالي"، وتقليص شحنات "القمح" المستوردة منها. هل سيعتذر "ماكرون" عن جرائم الاستعمار .. لماذا أراد "تبون" تطوير العلاقات "الجزائرية-الفرنسية" الآن ؟ - كتابات. ولعب وزير الخارجية الفرنسي؛ "جون إيف لودريان"، دور رجل الإطفاء، عندما توجه إلى "الجزائر"، في 29 كانون أول/ديسمبر الماضي، للقاء الرئيس؛ "تبون"، في زيارة لم يُعلن عنها، أعرب خلالها عن رغبة بلاده في: "إذابة الجليد وسوء التفاهم" الحاصل مع "الجزائر". وسمحت هذه الزيارة بعودة السفير الجزائري إلى "باريس"، في 05 كانون ثان/يناير، بعد ثلاثة أشهر من استدعائه؛ ما شكل أول خطوة من "الجزائر" للقبول بالتهدئة التي سعت إليها "باريس". وفي 29 كانون ثان/يناير، جرت أول مكالمة بين الرئيسين: "ماكرون" و"تبون"، بعد أشهر من الأزمة، واستغل فيها الرئيس الفرنسي ترؤسه لـ"مجلس الاتحاد الأوروبي"، لتجديد الدعوة لنظيره الجزائري بحضور "القمة الإفريقية-الأوروبية"؛ بـ"بروكسل"، وبحثًا آفاق إنعقاد: "اللجنة العليا المشتركة".
وكالات – كتابات: شكلت دعوة الرئيس الجزائري؛ "عبدالمجيد تبون"، لنظيره الفرنسي؛ "إيمانويل ماكرون"، بزيارة بلاده: "قريبًا"، عقب فوزه بولاية رئاسية ثانية، مفاجأة بالنظر إلى الأزمة غير المسبوقة التي عصفت بالعلاقات بين البلدين، الخريف الماضي. أكثر المتفائلين لم يكن يتوقع أن تتعافى العلاقات بين البلدين بهذه السرعة، رغم أنه سبقتها عدة خطوات للتهدئة بين الجانبين؛ ما يدعو للتساؤل حول السر وراء هذه "القفزة" في العلاقات، إلى الدرجة التي وصف فيها "تبون"، "ماكرون"، في رسالة التهنئة: بـ"الصديق العزيز". رسائل "تبون" لـ"ماكرون".. الاحتلال الفرنسي لسوريا - حسوب I/O. طي لصفحة الخلاف الأخير بين فرنسا والجزائر.. عبّر "تبون"، عن إرتياحه لجودة: "علاقته الشخصية"؛ بـ"ماكرون"، والتي يُعدها تتسم: بـ"الثقة"، لكنه بالمقابل وصف تطور الشراكة "الجزائرية-الفرنسية": بـ"النسبي"؛ ما يُعبر عن عدم رضاه للمستوى الذي وصلت إليه هذه الشراكة. وربط "تبون"، دعوة "ماكرون" لزيارة "الجزائر"، برغبة في إطلاق: "ديناميكية تدفع إلى التقدم في معالجة الملفات الكبرى". وحدد هذه الملفات في: "الذاكرة والعلاقات الإنسانية، والمشاورات السياسية، والاستشراف الإستراتيجي، والتعاون الاقتصادي".
واكتفى "ماكرون"؛ في ولايته الأولى، ببضع خطوات رمزية، على غرار فتح جزئي للأرشيف الجزائري في الحقبة الاستعمارية، وإدانته: "لجرائم لا مبرر لها للجمهورية"؛ عند إحيائه للذكرى الستين لقتل الشرطة الفرنسية متظاهرين جزائريين في "باريس"، في 17 تشرين أول/أكتوبر 1961. وتطمح "الجزائر" أن يتخذ "ماكرون"؛ خلال ولايته الثانية، خطوات أكثر جدية في ملف: "الذاكرة المشتركة"، وذلك لن يكون إلا باعترافه، باسم "الجمهورية الفرنسية"، عن جرائم استعمار بلاده لـ"الجزائر" طيلة: 132 سنة. وقد يكون هذ ا ما لمّح له الرئيس الجزائري في رسالة التهنئة لـ"ماكرون"، عندما قال: "أقدِّر أهمية الفرصة التاريخية المتاحة لنا لاستشراف المستقبل، والتكفل بطموحاتنا بشجاعة ومسؤولية". مضيفًا أنه: "لا يمكن للشراكة الإستراتيجية بين الطرفين أن تَتَمتَّن إلا بمعالجة جراح الذاكرة بشجاعة". خسارة "لوبان" تصب في مصلحة الجزائر.. على الرغم من خيبة الأمل التي خلفتها الولاية الرئاسية الأولى لـ"ماكرون" لدى الحكومة الجزائرية، بالنظر إلى الخلافات بين البلدين في عدة قضايا وملفات، إلا أن ذلك لم يُغير من حقيقة أن فوز زعيمة اليمين المتطرف؛ "مارين لوبان"، برئاسة "فرنسا"، كان يُمثل أسوأ احتمال يمكن تخيله بالنسبة للجزائريين.
· نقلوا فكرة التناسخ والحلول عن المعتقدات الهندية والآسيوية الشرقية. - هم من غلاة الشيعة فكرهم يتسم بكثير من المعتقدات الشيعية وبالذات تلك المعتقدات التي قالت بها الرافضة عامة والسبئية خاصة. الانتشار ومواقع النفوذ - يستوطن النصيريون منطقة جبال النصيريين في اللاذقية ، ولقد انتشروا مؤخراً في المدن السورية المجاورة لهم. - يوجد عدد كبير منهم أيضاً في غربي الأناضول ويعرفون باسم ( التختجية والحطابون) فيما يطلق عليهم شرقي الأناضول اسم ( القزل باشيه) - ويعرفون في أجزاء أخرى من تركيا وألبانيا باسم البكتاشية. - هناك عدد منهم في فارس وتركستان ويعرفون باسم ( العلي إلهية). وعدد منهم يعيشون في لبنان وفلسطين.