مدة البرنامج 9 أشهر برنامج INSPIRE يهدف البرنامج إلى تمكين قيادات المستوى التنفيذي والقيادات العليا من قيادة التغيير في منظماتهم عن طريق زيادة الوعي الشخصي لهم ليصبحوا قادة أفضل كما أن البرنامج يوفر بناء مهارات أو قدرات القيادة المطلوبة مثل قيادة: الذات. الآخرين. التغيير. أيضا يعمل البرنامج على: بناء علاقات أعمق بين الزملاء لتسهيل تقاسم ونقل المعرفة بينهم. تنمية الذات وإلهام الآخرين وتحقيق تغيير جيد وفعال وواسع النطاق. اتخاذ قرارات مبنية على الحقائق عن طريق عمليات منظمة. ربط العمل برسالة أو رؤية منظمة. التواصل الفعال بشأن النتائج والتوقعات. تولي مسؤولية الالتزامات وتنفيذها بكفاءة. أكاديمية القيادة الصحية | الاقتصادي. تعزيز الثقة. احتضان التغيير بناء نماذج جديدة للعمل. "اقرأ أيضًا: برنامج تمهير " برنامج IMPROVE – Advisor يعد هذا البرنامج من أهم برامج أكاديمية القيادة الصحية تم تصميم البرنامج بالتعاون مع منظمة تحسين الرعاية الصحية "IHI" لتمكين المتدربين أو المشاركين من أن يصبحوا قادة فاعلين لتوجيه منظماتهم على تحقيق خطط التحسين الاستراتيجي حيث يتم من خلال هذا البرنامج التخطيط لمشاريع التحسين وتنفيذها كما أنه يكسب المشاركين العديد من المهارات مثل: علم التحسين.
كما أنه يعمل على تطوير المعارف أو المهارات اللازمة لتطوير المدربين تحسين الجودة الصحية بالقطاع الصحي السعودي والهدف من ذلك دعم عملية تسهيل استراتيجيات الجودة. كما أنه يحتوي على الكثير من المخرجات التعليمية التي تعمل على: فهم نموذج تحسين الجودة في القطاع الصحي السعودي. توظيف معارف أو مهارات التدريب اللازمة لمساعدة فرق تحسين الجودة من خلال دورات الـ PDSA العالمية. تطبيق مهارات تيسير الفرق والتواصل الفعال. كما أن مدة البرنامج 4 أشهر. جريدة الرياض | هيئة التخصصات الصحية: حصول أكاديمية القيادة على اعتراف الكلية الأمريكية للتنفيذيين الصحيين. برنامج ENABLE أنشئ برنامج Enable بالشراكة مع North Star الأمريكية ويهدف البرنامج إلى تطوير قدرات المدربين كما أنه يركز على أساسيات تصميم وتنظيم وإعداد الورش التدريبية للقادة وإعداد كفاءات وطنية للعمل في مجال التدريب القيادي بالمنظمات الصحية السعودية. كما أن مدة البرنامج من 18 شهر. "اقرأ أيضًا: منصة دروب " أكاديمية القيادة الصحية هي من أفضل الأكاديميات التي تعمل على تطوير مهارات القادة في قطاع الصحة في المملكة العربية السعودية.
وأضاف أن الأكاديمية على مدار العامين الماضيين عملت على تطوير برامج القيادة؛ لضمان سد وتطوير الفجوات في القدرات داخل القطاع الصحي؛ مؤكدًا مضيها نحو تحقيق رسالتها في السعي إلى إطلاق القدرات القيادية الفردية والجماعية لتحقيق صحة ورعاية أفضل. Follow @ararnews
تفاصيل عضو المجلس
قالب:Third-party معرض جدة الدولي للكتاب الموقع أرض الأحداث المكان طريق الكورنيش، أبحر الجنوبية، جدة 23733، المملكة العربية السعودية البلد المملكة العربية السعودية المشاركون 440 ناشر [1] الحضور 75, 000 [2] المساحة 27, 500 sqm [3] Website يُعَدُّ مَعْرِض جَدَّة الدَّولي للكِتَاب هو ثاني أكبر معرض للكِتاب في المملكة العربية السعودية ، بَعْدَ معرض الرياض الدولي للكتاب. [4] عقدت النسخة الأولى من معرض الكتاب في عام 2015. [5] من ذلك العام فصاعدًا، يُقام معرض الكتاب عادة بحلول شهر ديسمبر في أرض الفعاليات، جنوب أبحر، جدة. [5] يقول الأمير مشعل بن ماجد ، محافظ جدة، [6] إن أحد الأهداف الرئيسية للمعرض هو «دعم حركة النشر في المملكة العربية السعودية». على هامش المعرض، يتم تنظيم عدد من المعارض. بالإضافة إلى ذلك، يتم تنفيذ العديد من عروض الفولكلور من قبل عدد من المجتمعات المغتربة التي تعيش في المملكة العربية السعودية. [7] كما انه عقد معرض جدة للكتاب للسنة الخامسة. [8]........................................................................................................................................................................ المُنظِّمُون يُقام تنظيم المعرض على أساس طرفين وزارة الثقافة والإعلام السعودية وشركة الحارثي للمعارض المحدودة.
أعلن القائمون على معرض جدة الدولي الثاني للكتاب أنه بلغ عدد زوار المعرض ١٥٣ ألف زائر منذ افتتاحه يوم 15 ديسمبر 2016 على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية. واستقبل المعرض طفلات إحدى مدارس جدة، في جولات داخل المعرض، واستمعن بمتعة وشغف لحكاية أطفال في جنبات المعرض. يهدف القائمون على المعرض جذب مليون زائر هذا العام، بعد أن استقطبت الدورة السابقة نحو 750 ألف زائر، وذلك بمشاركة 450 دار نشر من 27 دولة عربية وأجنبية. ويستضيف المعرض ندوات ثقافية وورش عمل ذات علاقة بصناعة النشر ومستقبلها، بالإضافة إلى ندوات ثقافية وأمسيات شعرية تحتفي بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والأدبية، إلى جانب أنشطة تتعلق بالمرأة والطفل. أختريت جدة لتكون مقر المعرض ﻷنها تعد أكثر مدن المملكة ازدهاراً، ويقارب عدد سكانها خمسة ملايين نسمة وتتميز بكونها المركز الرئيسي لعدد من المدن في المنطقة الغربية بالإضافة إلى أنها مركزاً اقتصادياً حيوياً. كما تضم ميناء جدة الإسلامي الذي يعتبر من أضخم الموانىء البحرية في العالم العربي وكذلك مطار الملك عبدالعزيز الدولي الأكثر انشغالاً في المملكة. وتعد جدة أيضاً مركز المملكة التجاري والترفيهي والمدينة الرئيسية في المنطقة الغربية التي يقطنها أكثر من نصف سكان المملكة البالغ عددهم 28 مليون نسمة، وتضم المنطقة كذلك المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة بجانب كل من الطائف وينبع.
أكد الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة أن خطوات العمل تسير بطريقة جيدة استعدادا لإقامة معرض الكتاب في جدة، منوها بالدور الكبير الذي يضطلع به القائمون على المعرض لإنجاح التظاهرة الثقافية التي ستقام في 29 صفر 1437هـ الموافق 11 ديسمبر 2015م وتستمر لمدة عشرة أيام. جاء ذلك خلال العرض الذي قدمه الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة رئيس اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب، في اجتماع اللجنة الذي عقد اليوم في مقر إمارة منطقة مكة المكرمة بجدة، والذي أوضح من خلاله أن المعرض سيقام على أرض الفعاليات في أبحر الجنوبية على مساحة 20 ألف متر مربع، بهدف نشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية بين أفراد المجتمع. وقال الأمير مشعل بن ماجد إن 19 دوله خليجية وعربية وعالمية سجلت مشاركتها في المعرض حتى الآن بدور نشر بلغت 320 دارا للنشر أي ما نسبته 80 في المائة وسط توقعات أن يحصد المعرض أرقاما قياسية في عدد دور النشر محليا وخليجيا وعربيا ودوليا. وأشار محافظ جدة إلى أن الفعاليات المصاحبة للمعرض التي تشرف عليها وزارة الثقافة والإعلام، ستستفيد منها مختلف شرائح المجتمع من مثقفين وكتاب وأفراد الأسرة كالمرأة والطفل، إضافة إلى عشر محاضرات وندوات ثقافية وأدبية كذلك ورش عمل ذات العلاقة بالثقافة وصناعة النشر ومستقبلها والأمسيات الشعرية والقصصية والفعاليات الثقافية للأم والطفل والعروض المسرحية.
وأكد أهمية الدعم المتواصل والمتابعة المستمرة لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية والحضارية التي تشهدها محافظة جدة، مشددا على ضرورة تكثيف الجهود والتفاني لإظهار الحدث بالصورة التي تخدم توجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها بصناعة الثقافة وتنمية روح الانتماء إلى الكتاب والاهتمام بحركة التأليف والنشر بشكل عام. وتقرر أن يقام المعرض على غرار معرض الرياض الدولي للكتاب على مدى خمس سنوات مقبلة، على أن تتولى وزارة الثقافة والإعلام الإشراف العام على المعرض، وأن تضع الإجراءات التنظيمية الفنية والبرامج الثقافية المصاحبة، وأن تتم الاستفادة من تجربة معرض الكتاب في الرياض مع مراعاة التقيد التام بالأنظمة وألا يكون في المعرض ما يمس العقيدة والوطن والقيم والأخلاق. المصدر
فضلاً عن أن جدة وجهة مطلوبة لأبناء المملكة جميعًا، والطلب على رحلاتها الجوية وفنادقها ووحداتها السكنية لا يخفت طوال العام؛ فهي وجهة سياحية مميزة، وهي بوابة الحرم المكي للزوار والمعتمرين، فما بالك إذا أضيف إلى ذلك معرض أو مهرجان؟! وإذا كنا منذ عقود مضت نشتكي من قلة المقاعد على طائرات «السعودية» (الناقل الوحيد)، وضرورة البحث عن واسطة لدى موظفي الخطوط السعودية لإيجاد مقعد، فإن الشركات الاقتصادية الرديفة في الوقت الراهن لم تقصر في تأمين المقاعد في أي وقت، لكن بطريقة انتهازية مكشوفة؛ فالأسعار تبدأ في الارتفاع بمجرد نفاد مقاعد الخطوط الجوية السعودية. لن أتحدث عن محتويات البرنامج الثقافي والمتحدثين فيه؛ لأن رغبات المثقفين متباينة حسب اهتماماتهم وتوجهاتهم؛ وما لا يجذبني قد يجذب غيري، وما لا يهمني قد يكون بؤرة اهتمام غيري.. لكن الملاحظ أن معظم أسماء المحاضرين أسماء جديدة وشابة، وهذا أحد المطالب التي يلح عليها معظم المثقفين، ويطالبون بها في كل محفل. ظاهرة أخرى لحظتها هذا العام في المعرض، هي أن بعض المؤلفين يعلنون وجود مؤلفاتهم في أجنحة المعرض، ويعلنون وجودهم إلى جانبها للتوقيع لمن أراد، ولأكثر من يوم (بعضهم يعلن أنه موجود طيلة أيام المعرض).
ورحب العواد بالمشاركين من داخل المملكة وخارجها في هذا المعرض، مؤملاً أن «يحقق الهدف الذي أقيم من أجله في تعزيز الحركة الثقافية، وتشجيع حركة النشر في بلادنا والبلاد العربية والشقيقة والصديقة». من جانبه، أوضح الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة رئيس اللجنة العليا للمعرض أن هناك مضاعفةً لمساحة المعرض عن الأعوام الماضية بما يقارب 30 في المائة، والزيادة كانت كبيرة بالنسبة للعارضين حيث وصلت المساحة لأكثر من 27 ألف متر مربع، وأكثر من 500 عارض. وأكد أن مشاركة دول أخرى في المعرض تفتح المجال أمام السعوديين الاطلاع على ثقافات أخرى، مشيراً إلى أن المعرض سيشهد فعاليات ثقافية تلائم مختلف شرائح المجتمع وعلى المستوى الذي يرغبون فيه. وأضاف: «ندخل تحدياً كبيراً، ونحاول استقطاب أكبر قدر ممكن من الفعاليات المناسبة لهم حتى يتم دمجهم في الجو العام للمعرض، ونتمنى أن تنجح فعاليات المعرض في العامين المقبلين». الجدير بالذكر أن المعرض يفتح أبوابه يومياً للزائرين من الساعة العاشرة صباحاً وحتى العاشرة مساءً وسط توقعات أن تحصد هذه التظاهرة الثقافية 50 ألف زائر يومياً. السعودية السعودية
عموما؛ المشاركون والزوار من خارج المملكة يجمعون على نجاح المعرضين من كثافة في المشاركة إلى جانب التنظيم اللائق بمعارض الكتاب ذات المستوى الرفيع الذي يحق لنا أن نفخر بالمعرضين المعلمين في كياننا الكبير لما تلقاه من عناية من القاعدة إلى القمة في سبيل سد حاجات الزوار من الخارج والداخل من الزاد الثقافي من الكتاب إلى الفعاليات كما التنظيم الذي يحصل على الثناء عاما فعاما.