05-11-2007, 11:47 AM #1 عضو معدل تقييم المستوى 30 مارايكم في قطع غيار مايز السلام عليكم يا شباب عندي سؤال بخصوص قطع غيار مايز للسيارات تويوتا انا واحد من اصدقائي عنده هايلوكس و يريد توضيب مكينه و عندها راس المكينه و جهين ما ينخرط راح الوكالة يسأل عن الراس قالوا له الراس ب 1480 ريال و رح محلات قطع الغيار ووجد راس مايز ب 750 ريال نصف السعر تقريباً فماادري مين عنده تجربه مع قطع الغيار مايز و مدى جودتها و شكراً 06-11-2007, 06:42 PM #2 رد: مارايكم في قطع غيار مايز مايز هذه صناعة سعودية يعطونك معها ضمان مع اغلب القطع اللي فيها وتركب على تويوتا وانا ما انصح بالقطع التجارية في الاشياء الحساسة ابدا. مثل قطع كراسي المكينة والكلتش وكراسي القير والاذرعة والمقصات والاشياء اللي تحتاج لجهد كبير ولازم انها تتحمل حرارة وضغط عالي. 08-11-2007, 02:47 AM #3 مشكور علي رايك تحياتي 11-11-2007, 07:40 PM #4 عضو جديد 0 مايز شركة سعودية ولكن قطعها ليست كذلك فهي تغلف القطع بمسمى مايز ومن مصادر كثيرة والجودة تختلف حسب المصدر المورد لهم.
علامة تجارية سعودية ولدت في عام 1995, مملوكة لشركة منيف النهدي, بدأت في انتاج قطع غيار السيارات و تعتبر خلال آخر 20 سنة من أفضل القطع بعد الأصلي في السوق لسيارات تويوتا و لكزس و هيونداي و كيا رتب بـ العرض في الصفحة MZ88711YC040 غير متوفر, إتصل للحصول على السعر MZ3125006010 غير متوفر, إتصل للحصول على السعر "V"-RIBBED BELT MZ571702D100 غير متوفر, إتصل للحصول على السعر
شبك امامي - مايز - تايواني التوفر: متوفر رقم القطعة: 531110K450T تاريخ التوصيل: 1-3 يوم عمل / مستودع محلي الماركة: عام كل أول من يقيم هذا المنتج شحن إلى * * طريقة الشحن إسم البائع تاريخ الوصول المتوقع السعر لا توجد خيارات شحن 264. 50 شامل الضريبة غير شامل ضريبة الشحن الكمية:
الشيخ حسن صالح - وسيق الذين اتقوا ربهم الي الجنة زمرا |Surat Az-Zumar - YouTube
وقفات تربوية مع آيات الصيام - ١٤٣٩هـ تاريخ النشر: ٣٠ / رجب / ١٤٣٩ مرات الإستماع: 754
تفسير: وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا. تفسير السعدى: وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ ثم قال عن أهل الجنة: { وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ} بتوحيده والعمل بطاعته، سوق إكرام وإعزاز، يحشرون وفدا على النجائب. { إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا} فرحين مستبشرين، كل زمرة مع الزمرة، التي تناسب عملها وتشاكله. { حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا} أي: وصلوا لتلك الرحاب الرحيبة والمنازل الأنيقة، وهبَّ عليهم ريحها ونسيمها، وآن خلودها ونعيمها. { وَفُتِحَتْ} لهم { أَبْوَابُهَا} فتح إكرام، لكرام الخلق، ليكرموا فيها. وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا الشيخ عبدالباسط عبدالصمد. { وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا} تهنئة لهم وترحيبا: { سَلَامٌ عَلَيْكُمْ} أي: سلام من كل آفة وشر حال. عليكم { طِبْتُمْ} أي: طابت قلوبكم بمعرفة اللّه ومحبته وخشيته، وألسنتكم بذكره، وجوارحكم بطاعته. { فـ} بسبب طيبكم { ادْخُلُوهَا خَالِدِينَ} لأنها الدار الطيبة، ولا يليق بها إلا الطيبون. وقال في النار { فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا} وفي الجنة { وَفُتِحَتْ} بالواو، إشارة إلى أن أهل النار، بمجرد وصولهم إليها، فتحت لهم أبوابها من غير إنظار ولا إمهال، وليكون فتحها في وجوههم، وعلى وصولهم، أعظم لحرها، وأشد لعذابها.
وأما الجنة، فإنها الدار العالية الغالية، التي لا يوصل إليها ولا ينالها كل أحد، إلا من أتى بالوسائل الموصلة إليها، ومع ذلك، فيحتاجون لدخولها لشفاعة أكرم الشفعاء عليه، فلم تفتح لهم بمجرد ما وصلوا إليها، بل يستشفعون إلى اللّه بمحمد صلى اللّه عليه وسلم، حتى يشفع، فيشفعه اللّه تعالى. وفي الآيات دليل على أن النار والجنة لهما أبواب تفتح وتغلق، وأن لكل منهما خزنة، وهما الداران الخالصتان، اللتان لا يدخل فيهما إلا من استحقهما، بخلاف سائر الأمكنة والدور.
الصور قرن عظيم، لا يعلم عظمته إلا خالقه، ومن أطلعه الله على علمه من خلقه، فينفخ فيه إسرافيل -عليه السلام, أحد الملائكة المقربين، وأحد حملة عرش الرحمن- فإذا نفخ فيه مات ( مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأرْضِ) لشدة صوتها وإفزاعها ( إِلا مَنْ شَاءَ اللَّهُ) من خلقه ( ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ) أي النفخة الثانية وهي نفخة البعث ( فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ ينظرون) أي: قاموا من قبورهم لبعثهم وحسابهم، قد تمت منهم الخلقة الجسدية والأرواح، وشخصت أبصارهم ( يَنْظُرُونَ) أي ينتظرون ماذا يفعل الله بهم. ( وَأَشْرَقَتِ الأرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا) أي يكون الناس في ظلمة عظيمة, الشمس قد كورت, والنجوم اندثرث, والكواكب انتثرت, فإذا جاء ربنا للفصل بين عباده أشرقت الأرض بنوره -سبحانه-. ( وَوُضِعَ الْكِتَابُ) أي: كتاب الأعمال وديوانه، وضع ونشر، ليقرأ كل عبد ما له من الحسنات وما عليه من السيئات، كتاب يحصي على العبد مثاقيل الذر من الخير والشر, كما قال تعالى: ( وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَاوَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا) [الكهف: 49] ويقال للعامل من تمام عدل الله وإنصافه: ( اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا) [الإسراء: 14].
( خَالِدِينَ فِيهَا) أبدا، لا يظعنون عنها، ولا يفتر عنهم العذاب ساعة ولا ينظرون. ( فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ) أي: بئس المقر، النار مقرهم، وذلك لأنهم تكبروا على الحق، فجازاهم الله من جنس عملهم، بالإهانة والذل، والخزي. نعوذ بالله من النار ومن حال أهل النار, أقول هذا القول وأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب, فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. الشيخ حسن صالح - وسيق الذين اتقوا ربهم الي الجنة زمرا |Surat Az-Zumar - YouTube. الخطبة الثانية: الحمد لله... فلما ذكر الله مساق أهل النار وما أعد لهم من الذل والمهانة ذكر مساق أهل الجنة وما أعد لهم من العز والكرامة فقال -سبحانه-: ( وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ) بتوحيده والعمل بطاعته، سوق إكرام وإعزاز، يحشرون وفدا على نياق كرام. ( إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا) فرحين مستبشرين، كل زمرة مع الزمرة، التي تناسب عملها وتشاكله. ( حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا) أي: وصلوا لتلك الرحاب الرحيبة والمنازل الأنيقة، وهبَّ عليهم ريحها ونسيمها، وحان خلودها ونعيمها. ( وَفُتِحَتْ) لهم ( أَبْوَابُهَا) فتحُ إكرامٍ لكرام الخلق، ليكرموا فيها. ( وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا) تهنئة لهم وترحيبا: ( سَلامٌ عَلَيْكُمْ) أي: سلام عليكم من كل آفة وشر ( طِبْتُمْ) أي: طابت قلوبكم بمعرفة الله ومحبته وخشيته، و طابت ألسنتكم بذكره، و طابت جوارحكم بطاعته.
DMCA | الرئيسية | جديد الاغاني إتصل بنا © 2021