2009-12-02, 02:10 PM #5 رد: هل ثبتت هذه المقولة عن شيخ الاسلام ؟ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته قال "شيخ الإسلام" في الإقتضاء: " وحكم النطق بالعجمية في العبادات, من الصلاة, والقراءة, والذكر كالتلبية, والتسمية على الذبيحة وفي العقود والفسوخ كالنكاح واللعان وغير ذلك معروف في كتب الفقه. وأما الخطاب بها من غير حاجة في أسماء الناس, والشهود كالتواريخ, ونحو ذلك فهو منهي عنه مع الجهل بالمعنى بلا ريب وأما مع العلم به فكلام أحمد بين في كراهته أيضا فإنه كره آذرماه ونحوه ومعناه ليس محرما ". ما معنى اسلل سخيمة قلبي – صله نيوز. و قال في موضع اخر: " وأما اعتياد الخطاب بغير العربية التي هي شعار الإسلام ولغة القرآن حتى يصير ذلك عادة للمصر وأهله ولأهل الدار وللرجل مع صاحبه ولأهل السوق أو للأمراء أو لأهل الديوان أو لأهل الفقه فلا ريب أن هذا مكروه فإنه من التشبه بالأعاجم وهو مكروه كما تقدم ". و ذكر شيخ الإسلام هذا الكلام في أكثر من موضع من كتبه راجع مجموع الفتاوى, و الفتاوى الكبرى, و كذلك إبطال الدليل, و غيرها. و السلام عليكم 2009-12-02, 06:45 PM #6 رد: هل ثبتت هذه المقولة عن شيخ الاسلام ؟ المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبيدة المصري و قال في موضع اخر: " وأما اعتياد الخطاب بغير العربية التي هي شعار الإسلام ولغة القرآن حتى يصير ذلك عادة للمصر وأهله ولأهل الدار وللرجل مع صاحبه ولأهل السوق أو للأمراء أو لأهل الديوان أو لأهل الفقه فلا ريب أن هذا مكروه فإنه من التشبه بالأعاجم وهو مكروه كما تقدم ".
قال شيخ الإسلام: فقد كره الشافعي لمن يعرف العربية أن يسمي بغيرها. ولذلك -الآن- هناك بعض الناس يسمون بأسماء أعاجم مثل: ميرفت وناريمان وشيرهان وشيرين ونيفين... فهذه أسماء أعجمية، وكذلك يسمون بأسماء الكفار: أيسلندا، أوغندا، سوزان، دينا... فصاروا يسمون بأسماء الكفار، وقد يكون الاسم معناه قبيحاً وفيه شرك أو كفر ويسمون به 2009-12-08, 11:24 AM #13 رد: هل ثبتت هذه المقولة عن شيخ الاسلام: "من تكلم بلغة غير العربية لغير حاجة فهو منافق بارك الله فيكم على النقل الرائع 2009-12-21, 06:31 PM #14 رد: هل ثبتت هذه المقولة عن شيخ الاسلام: "من تكلم بلغة غير العربية لغير حاجة فهو منافق شكرا لك... بارك الله فيك...
والسبب الثاني: كراهته أن يتعود الرجل النطق بغير العربية، فإن اللسان العربي شعار الإسلام وأهله، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي بها يتميزون. فإذاً اللغة العربية من الأشياء التي تميز هذه الأمة عن بقية الأمم، فلماذا نستخدم لغة غيرنا.. ؟! ثم قال شيخ الإسلام -رحمه الله-: وأما الخطاب بالأعجمية من غير حاجة في أسماء الناس والشهور فهو منهي عنه مع الجهل بالمعنى بلا ريب، أي: لو أنك لا تعرف المعنى فلا تتكلم؛ لأنه قد يكون شركاً أو كفراً، ولا تتكلم بلغة غير العربية في شيء لا تعرف معناه لأنه قد يكون شركاً أو كفراً؛ خصوصاً أسماء الأشهر، ولا تستعمل أسماء الكفار.
سير أعلام النبلاء للذهبي ( 4/269) يقول الإمام الآجري –رحمه الله-: فأمّا من قرأ القرآن للدنيا، ولأبناء الدنيا فإن من أخلاقه أن يكون حافظاً لحروف القرآن، مضيعاً لحدوده، متعظماً في نفسه، متكبراً على غيره، قد اتخذ القرآن بضاعة يتأكَّل به الأغنياء، ويستقضي به الحوائج، يعظم أبناء الدنيا ويُحقِّر الفقراء، إن علَّم الغني رفق به طمعاً في دنياه، وإن علَّم الفقير زجره وعنَّفه لأنه لا دنيا له يطمع فيها، يستخدم به الفقراء، ويتيه به على الأغنياء، إن كان حسن الصوت أحب أن يقرأ للملوك ويصلي بهم، طمعاً في دنياهم، وإن سأله الفقراء الصلاة بهم ثقل ذلك عليه لقلة الدنيا في أيديهم". أخلاق أهل القرآن (ص 8) فعلينا أيها الأحبة الرجوع إلى كتاب ربنا علمًا وعملًا، فهُو الصراط المُستقيم والمنهج القويم والمصدر للتشريع والنور المُبين للأمة من طلب العزة في غيره أذله الله، ومن بحث عن الرفعة في غيره وضعه الله، ومن اهتدى بغير هديه أضله الله، قال صلّى الله عليه وسلّم:" تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما كتاب الله وسنتي…". رواه الحاكم في المستدرك (1/172) وصححه العلامة الألباني في صحيح الجامع (2937)
خلفيات قران كريم جديدة لكم افضل البوم وموسوعة صور قران على النت خلفيات واتس قران كريم واحلى خلفيات قران hd رائعة جدا لكل من يبحث عن خلفيات قران كريم وضعناها لكم فى تلك المشاركة كوليكشن كبير من صور قران الكريم.
فتاوى اللجنة الدائمة ( 4/103) أيها الأحبة إن سلفنا الصالح ( رضوان الله عليهم) قد حذروا من هجر القرآن الكريم وذكروا الأسباب التي أدت إلى ذلك، وذموا من هجره. صور قران الكريم – لاينز. فعن عثمان بن عفان –رضي الله عنه- قال: "لو طهرت قلوبكم ما شبعت من كلام الله وما أحب أن يأتي علي يوم ولا ليلة إلا أنظر في كلام الله -يعني في المصحف- ". حلية الأولياء لأبي نعيم الأصفهاني (7/300) وعن عبد الله بن عمر – رضي الله عنه- قال: لقد عشنا بُرهة من دهرنا وإن أحدنا يؤتى الإيمان قبل القرآن، وتنزل السورة على محمد صلى الله عليه وسلم فيتعلم حلالها وحرامها وما ينبغي أن يوقف عنده فيها كما تعلمون أنتم القرآن، ثم قال: لقد رأيت رجالا يؤتى أحدهم القرآن فيقرأ ما بين فاتحته إلى خاتمته، ما يدري ما أمره ولا زاجره،ولا ما ينبغي أن يوقف عنده منه ينثره نثر الدَّقَل – أردأ التمر- ". رواه الحاكم في المستدرك (1/91) وعن معاذ بن جبل-رضي الله عنه- قال:"سَيَبْلى القرآن في صدور أقوام كما يَبْلى الثوب ، فيتهافت، يقرؤونه لا يجدون له شهوة ،ولا لذة …". الدرامي في السنن( 3346) وعن أبي عبد الرحمن السلمي –رحمه الله- قال: " أخذنا القرآن عن قوم أخبرونا أنهم كانوا إذا تعلموا عشر آيات،لم يجاوزهن إلى العشر الأُخر، حتى يعلموا ما فيهن، فكنا نتعلم القرآن والعمل به، وسيرث القرآن بعدَنا قوم يشربونه شُرب الماء، لا يُجاوز تراقيهم".