بالصلصال قصص الانبياء: إبراهيم عليه السلام – جامعة البرامج – University of Programs
قصة سيدنا ادم كاملة, قصص الانبياء, كرتون - video Dailymotion Watch fullscreen Font
قصص الأنبياء بالصلصال - قصة سيدنا سليمان - الجزء الأول - جوده عاليه-HD - YouTube
قصص الأنبياء بالصلصال - قصة سيدنا آدم - نسخه أصليه HD 720P - YouTube
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعزائى أقدم لكم اليوم قصص الأنبياء للأطفال بالطين الصلصال قصة كلاً من.. آدم أيوب داوود محمد هود عيسى إسماعيل يعقوب موسى نوح شعيب عمر عزير سليمان يوسف يونس زكريا التحميل v v v REDA LABY لا تنسونى من صالح الدعاء تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
ربما يهمك.. كيف اشتري ذهب بدون مصنعية الذهب المستعمل مع مصنعية المصنعية على الذهب حينما تريد بيع الذهب المستعمل غالباً يشتريه الصائغ من أجل اما تذويبه وعمل اشكال جديدة منه او اعادة تنظيفه وتلميعة لبيعه من جديد، ولذلك اذا كان على شكل اساور و عقود وخلخال الخ، يعتبر هذا ذهب مع مصنعية، وبتالي الصائغ يخصم سعر المصنعية هذه لأنه يشتري ذهب خالص فقط، لأنه بالنهاية سوف يقوم بتذويبة وعمل مصنعية جديدة او مختلفة له وبتالي يخسر البائع جزء بسيط من ثمنة بسبب المصنعية. تابع هذا.. هل سعر بيع الذهب يختلف عن الشراء الذهب المستعمل بدون مصنعية هناك من الذهب المستعمل بدون مصنعية، بمعنى شكله مقبول عالمياً سواء كان جديد او قديم، ونحن نتحدث هنا على أونصة الذهب او الليرات الذهب و السبائك، فهي ليست لزينة او المهور و غيرها وانما غالباً للادخار و الاستثمار، وبتالي حينما تريد بيع الذهب المستعمل بدون مصنعية مثل الأونصة الذهب فالصائغ لا يخصم سعر مصنعية لانها غير موجودة وبتالي لا يخسر البائع ذلك كما بالذهب بمصنعية. اقرأ ذلك.. متى يرتفع سعر الذهب ومتى ينخفض فارق البيع و الشراء في الذهب المستعمل يجب ان تعلم كمهتم بالذهب ان هناك سعرين لذهب، السعر الاول هو سعر البيع حينما تريد ان تشتري الذهب و السعر الثاني سعر الشراء حينما تريد بيع الذهب المستعمل، لنفترض اشترتت قطعة ذهب ب 100$ وهذا يسمى سعر البيع، ولكن حينما تريد بيعها يجب ان تخسر مثلا ليصبح سعرها 90$، لأن هناك عمولة لصائغ فهو لا يعمل مجاناً، هذا طبعاً اذا كان السعر في البورصة نفس السعر الذي اشتريت فيه.
حكم بيع الذهب المستعمل بذهب جديد مع دفع الفرق ♦ يجمع أكثر العلماء أن هذا لا يجوز، وقال بعضهم: إنه حرام؛ لأنه يؤدي إلى بيع الذهب بالذهب متفاضلًا، وذلك محرم؛ لما روى مسلم - رحمه الله تعالى - عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، والبُر بالبر، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح، مثلًا بمثل، سواء بسواء، يدًا بيد، فإذا اختلفت هذه الأصناف، فبيعوا كيف شئتم إذا كان يدًا بيد))، وفي رواية أبي سعيد: ((فمن زاد أو استزاد، فقد أربى، الآخذ والمعطي سواء)). ♦ وفي مثل هذه الحالة يجب دفع قيمة الذهب المستعمل، ثم البائع بعد قبض القيمة بالخيار؛ إن شاء اشترى ممن باع عليه ذهبًا جديدًا أو من غيره، وإن اشترى منه أعاد عليه نقوده أو غيرها قيمة للجديد؛ حتى لا يقع المسلم في الربا المحرم من بيع رديء الجنس الربوي بجيده متفاصلًا؛ لما روي البخاري ومسلم - رحمهما الله تعالى - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل رجلًا على خيبر فجاءه بتمر جنيب (جيد)، فقال: ((أكل تمر خيبر هكذا؟))، قال: لا، إنا لنأخذ الصاع من هذا بالصاعين، والصاعين بالثلاثة، فقال: ((لا تفعل، بع الجمع - بع التمر الذي أقل من ذلك - بالدراهم، ثم ابتع بالدراهم جنيبًا)).
يضيف واصف: ويصبح فى غير مقدرة الزبون العادى اكتشاف ذلك، بل هى بحاجة لصائغ متمرس ومصلحة الدمغ والموازين القادرة على التمييز بين الذهب الأصلى والمضروب، لا سيما وأن أغلب طرق بيع الذهب المستعمل تتم "أونلاين" لأشخاص ليست لهم محلات تجارية ولا يصدرون فواتير ولا يسددون حقوق الدولة من مكاسبهم التى يحققونها من خلال هذه القطع. وللأسف يباع هذا الذهب بسعر الذهب العادى كخام، وتضاف إليه مصنعية رخيصة بهامش ربح قليل مقارنة بسعر الذهب الجديد، وتضيف عليه قيمة الدمغة وضريبة القيمة المضافة، بخلاف المصنعية المتمثلة فى أجر التصنيع نفسه. وهناك بند فاقد مراحل التصنيع التى يخسرها صانع الذهب، ويعوضها بالمصنعية التى قد يضعها صاحب المحل لنفسه وتتراوح بين عشرين وخمسين جنيها، ويدعى أنه ذهب مستعمل، بينما هو فى الأساس عيار ذهب غير منضبط، ولا يستطيع أى شخص أن يفرق بين الذهب الحقيقى وغير الحقيقى، لأن حركة التسويق تعتمد بشكل أساسى على "الأونلاين" وذلك لكل أنواع الذهب سواء المصرى أم الخليجى أو الإيطالى، ومن المفروض أن أهم ما يفرق بين كل أنواع هو الذوق. ويضيف: لكن الذهب المستعمل قد يعوض الزبون عن التعامل مع شركات كبرى مثل داماس أو غيرها التى تضع مصنعية كبيرة جدا، وذلك لكونها شركة خليجية تدفع رسوما وجمارك أضعاف السوق المصرى، وكذلك تضاف عليها جمارك عالية من قبل الحكومة ولكن من يذهب لهذه الشركة أو غيرها يبحثون عن الشهرة والاسم، بينما عندنا فى مصر منتجات لا تفرق عن الإيطالى والخليجى، ولو قمنا بفتح باب التصدير قد نغزو السوق العالمى.
حكم استبدال الذهب المستعمل بجديد مثلاً بمثل مع أخذ أجرة التصنيع: ♦ من الأحاديث السابقة يتضح أن تبديل ذهب بذهب مع إضافة أجرة التصنيع إلى أحدهما: أنه أمر محرم لا يجوز، وهو داخل في الربا الذي نهى النبي صلى الله عليه وسلم، عنه. ♦ والطريق السليم في هذا: أن يباع الذهب الكسر بثمن من غير مواعدة ولا اتفاق، وبعد أن يقبض صاحبه الثمن فإنه يشتري الشيء الجديد، والأفضل أن يبحث عن الشيء الجديد في مكان آخر، فإذا لم يجده رجع إلى من باعه عليه واشترى بالدراهم، وإذا زادها فلا حرج، المهم ألا تقع المبادلة بين ذهب وذهب مع دفع الفرق، ولو كان ذلك من أجل الصناعة، هذا إذا كان التاجر تاجر بيع، أما إذا كان التاجر صائغًا فله أن يقول: خذ هذا الذهب اصنعه لي، على ما يريد من الصناعة، وأعطيك أجرته إذا انتهت الصناعة، وهذا لا بأس به. إذا اشترط البائع على المشتري أن يشتري منه جديدًا إذا باعه قديمًا: سئل الشيخ ابن عثيمين: ما الحكم في أن بعض أصحاب محلات الذهب يشترط على البائع للذهب المستعمل أن يشتري منه جديدًا؟ ♦ هذا لا يجوز؛ لأن هذا حيلة على بيع الذهب بالذهب مع التفاضل، والحيل ممنوعة في الشرع؛ لأنها خداع وتلاعب بأحكام الله.... الشيخ ابن عثيمين.
مع ارتفاع أسعار الذهب، ارتفعت معه مصنعية الجرام، وباتت تشكل مبلغا كبيرا من قيمة الجرام، الأمر الذى دفع كثيرات من عشاق المعدن الأصفر وعاشقات تغيير ما لديهن منه كل فترة، إلى شراء الذهب المستعمل سواء من بعض المحلات التي تبيع وتشترى الذهب مستعملاً، أم من خلال مجموعات وسائل التواصل الاجتماعي على «واتساب» أو «فيسبوك»، لكن المشكلة أن أشخاصاً تسللوا إلى هذه المجموعات ونصبوا على كثير من رواد هذه المجموعات وباعوا لهن ذهبا مغشوشا. حظيت هذه المجموعات بشهرة كبيرة فى العديد من الدول، وأوجدت لها زبائنها من جميع الطبقات والأطياف، لكن الأمر لم يمر بهذه السهولة، بل أوقع العديد منهن فى عمليات نصب وغش فى نقاء الذهب وعياره، أثناء الشراء من على مجموعات التواصل الاجتماعى. البداية من الكويت، حيث نجد قواعد خاصة لبيع وشراء الذهب المستعمل، فمن يقوم ببيع جرام الذهب لأحد محال الصاغة يحتسب المحل سعر المصنعية بقيمة تبدأ من نصف دينار حتى 1 دينار كويتى، ويقوم بخصمها من وزن القطعة الذهبية بعد حذف وزن الفصوص إلا إذا كانت تلك الفصوص ماركة يتم وزنها. أما عند بيع الذهب المستعمل بشكل مباشر لمستخدم آخر وليس تاجرا أو صائغا، فقد جرت العادة أن يتم خصم نصف دينار من المصنعية والرسوم، لذلك قد يكون من المربح إن كنت تمتلك ذهبا مستعملا وتريد بيعه، أن تبيعه لشخص مستهلك ومشتر عادى وليس محل صاغة، وذلك من خلال تسعيرة واضحة تحدد يوميا حسب كل عيار.
مرحباً بالضيف
الرئيسية أخبار اقتصاد 06:56 م الخميس 11 مارس 2021 أسعار الذهب كتبت- شيماء حفظي: تراجعت أسعار الذهب في مصر بشكل كبير خلال الأسبوعين الماضيين، ما يشجع على التوجه للاستثمار في الذهب، خاصة مع توقعات بأن تعاود الأسعار صعودها على المدى الطويل. وسجل سعر جرام الذهب عيار 21 خلال تعاملات اليوم الخميس نحو 765 جنيها للجرام، مقابل 823 جنيها للجرام في أول أيام 2021، متراجعا بنحو 58 جنيها للجرام الواحد منذ بداية العام. ويقول تجار وصناع مشغولات ذهبية، لمصراوي، إن قرار شراء الذهب بغرض الاستثمار يخضع لعدد من المعايير أهمها ألا يخسر المستثمر تكلفة المصنعية التي يدفعها لكل جرام عند إعادة بيعه وهي أبرز الأزمات التي تقلص الربح خاصة في الكميات الصغيرة. وقال نادي نجيب سكرتير عام شعبة الذهب بغرفة القاهرة التجارية سابقا، لمصراوي، إنه من الأفضل لمن يريد الاستثمار في الذهب أن يبتعد عن شراء المشغولات ذات المصنعية المرتفعة، وأن يتجه أكثر لشراء السبائك الخام أو الذهب المستعمل أو الكسر. وأضاف: "الذهب المستعمل هو مشغولات اشتراها التاجر من زبون ثم يعيد بيعها لزبون آخر، مقابل هامش ربح صغير قد يتراوح بين خمسة إلى عشرة جنيهات، وهي بالطبع أفضل من شراء ذهب جديد بمصنعية ترتفع كلما كانت القطعة متقنة".