ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
The store will not work correctly in the case when cookies are disabled. × للشحنات مابعد ٢٥ رمضان سيتم توصيلها بعد العيد بحول الله شحن مجاني لطلبك بقيمة 240 ريال فأكثر مع زاجل نقوم حالياً بإضافة المزيد من المنتجات في المتجر حيث أن معارضنا تتيح أكثر من 15000 منتج ولله الحمد
وبين الناصر، في هذا الصدد بأن وكالة جذب الاستثمار بوزارة السياحة تحرص على دعم المستثمرين وتطوير استراتيجية جذبهم والتواصل معهم والعمل على تنفيذ الاستراتيجية العامة لتنمية السياحة الوطنية، وتيسير التواصل بين المستثمرين والوزارة وتقديم كل الدعم اللازم للمستثمرين، والمتابعة معهم وتمكينهم من الحصول على جميع المعلومات الفنية عن الفرص الاستثمارية السياحية، والتطوير المستمر لمحفزات الاستثمار بالقطاع السياحي بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة وبحث سبل تقديمها، وتشجيع وتحفيز المستثمرين المحليين والأجانب في الدخول لقطاع السياحة والاستثمار فيه. وأشار الناصر، بأن القطاع الخاص هو الأساس في التنمية السياحية وتطوير منظومة السياحة المحلية. ونعمل مع المستثمرين على ملئ الفراغات في السوق السياحي، وان هذا اللقاء يعتبر امتداد للقاءات سابقة عقدتها وكالة جذب الاستثمار وستستمر مع المستثمرين بالجبيل بشكل خاص والمنطقة الشرقية بشكل عام.
تعريف الزّكاة الزّكاة لغةً يُمكن تعريف الزّكاة لغةً بعددٍ من المعاني والتعريفات، وفيما يأتي بيان بعضها: الزكاة في اللغة مصدرها زَكَوَ، وجمعها زَكَوات، يُقال: زَكا يزكو زكاةً فهو زكيّ وزاكي، وزكّا يُزكّي زكاةً فهو مُزكٍّ. الزّكاة بمعنى الطّهارة، فزكاة المال يُقصد بها تطهيره وتنقيته ممّا يتخلّل المال ويُخالطه من الحرام الذي ربما وصل للمسلم بطريقٍ أو بآخر ولو دون علمه. الزّكاة تعني الصَّلاح؛ فيُقال للرّجل زَكيّ؛ ويُقصد بذلك أنه صاحب صلاحٍ وهُدى، وجمع زَكي أزكِياء؛ أي أتقياء صالحون. الزّكاة تعني الزيادة والنَّماء؛ فيُقال: زَكا الزّرع زكاءً ويزكو الزرع؛ أي زاد ونما وكثُر زيادةً ونماءً وكُثرةً، وكلّ شيءٍ قابلٍ للنماء فهو يزكو زكاءً. الزّكاة بمعنى الألْيَق أو الأفضل والأنسب؛ فإن العرب يقولون: هذا الشيء لا يزكو؛ أي لا يليق، والأزكى: الألْيَق، والأفضل. من اصناف اهل الزكاه من عليه دين لحاجة نفسه - مجلة أوراق. أما سبب تسمية الزّكاة بهذا الاسم فلارتباطه بجميع المعاني اللغويّة سابق الذِّكر، فالزكاة تجعل المال المُزكّى ينمو ويزيد، وتحلُّ به البركة، كما أنّ الزكاة طهارةٌ من الأدران والذنوب، وهي الأفضل والأنسب في المال إذ إنّها تخرج بنيّة طاعة الله، ومعنى الزكاة في الاصطلاح قريبٌ جدّاً من معناها اللّغوي، قال ابن عرفة: (سُمِّيت الزّكاة بذلك؛ لأنّ مَن يُؤدّيها يتزكّى إلى الله، أي يتقرّب إلى الله بالعمل الصّالح، وكلّ من تقرّب إلى الله بعملٍ صالحٍ فقد تزكّى وتقرّب إليه)، ومن ذلك قوله تعالى: (يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّىٰ) ، وقوله تعالى: (قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا) ؛ أي: قرَّب نفسه إلى الله بالعمل الصّالح.
وفيما يلي توضيح حال كلِّ صِنف: الصنف الأول: الفقراء: وهم الذين لا يَجِدون شيئًا، فليس لهم دخلٌ ثابت، لا من مِهْنة ولا وظيفة، ولا مُخصص من بيت المال وغيره، ولشدَّة حاجة هذا الصِّنف بدأ الله تعالى بهم؛ اهتمامًا بحالهم، وإنما يبدأ بالأهم فالأهم، فيُعطى الشخص من هذا الصِّنف من صَدقات المسلمين ما يَكفيه وأهل بيته لمدة عام؛ حتى يَجِدوا ما يُغنيهم إلى حين وقت الزكاة من العام الذي يَليه، وفي حديث معاذ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال - حين بَعَثه إلى اليمن - الحديث، وفيه: " إنَّ الله افترضَ عليهم صَدَقة، تؤخَذ من أغنيائهم وتُرَدُّ إلى فقرائهم "[2]؛ متفق عليه. الصنف الثاني: المساكين: وهم مَن لهم شيء لا يَكفيهم، فإن المسكين من أسكنتْه الحاجة، ولو كان له مِهنة أو عنده وسيلة كَسْبٍ، ما دام لا يَجِد منها ما يُغنيه؛ قال تعالى: ﴿ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ ﴾ [الكهف: 79]. فأخبر تعالى أنَّ لهم سفينة يعملون بها، وسَمَّاهم مساكين مع ذلك؛ لأنهم لا يَجِدون منها كفايتهم، فالمسكين الحقُّ هو مَن يُظَنُّ غناه وهو لا يجد ما يَكفيه، فيُعْطَى مثل هذا من صَدَقات المسلمين ما يُكمل كفايته الواجبة؛ مواساةً له وإعانةً على حاجته.
فصل السابع في سبيل الله ، وهم الغزاة الذين لا حق لهم في الديوان; لأن من له رزق راتب يكفيه مستغن بذلك ( و) فيدفع إليهم كفاية غزوهم وعودهم ، ولو مع غناهم ( هـ) نقل صالح: إذا أوصى بفرس تدفع إلى من ليس له فرس أحب إلي إذا كان ثقة.