اما بالنسبة لمدارس البنات فقد تأخرت عن مدارس البنين حيث افتتحت أول مدرسة للبنات للمرحلة الابتدائية عام 1389- 1390هـ وتسمى المدرسة الأولى الابتدائية للبنات ولا تزال تحتفظ بهذا الاسم إلى الآن، ويوجد عدد 23مدرسة ابتدائية للبنات، و 15مدرسة متوسطة للبنات، وعدد 7مدارس ثانوية بنات، وروضتين احداهما اهلية وأخرى حكومية، ومدارس لمحو الأمية يبلغ عددها 18مدرسة وسوف يتم اغلاقها قريبا لانتفاء الغرض من افتتاحها، ويشرف على هذه المدارس بالارطاوية والقرى مندوبية تعليم البنات بمركز الأرطاوية. المصادر ^ يقول أمين الريحاني في كتابه تاريخ نجد الحديث صفحة 262: (وقد أسست أول هجرة لعرب مطير ، أي الأرطاوية شرقي بريدة وغرب الدهناء. إن هذه الهجرة لأكبر الهجر وأهمها) ^ يقول عبدالله بن محمد البسام المتوفي عام 1927 في كتابة تحفة المشتاق في أخبار نجد والحجاز والعراق صفحة 408 (وفي عام 1328هـ إبتداء عمارة بلد الأرطاوية وأكثر سكانها علوى من مطير) ^ مجلة العرب الجزء 11 من السنة 2 جمادى الآخرة 1331هـ ^ مجلة لغة العرب الجزء 9 من السنة 3 عن ربيع الآخر 1332هـ ^ الإخوان السعوديون في عقدين تأليف جون س حبيب، ترجمة صبري محمد حسن ^ مجلة صدى طويق العدد الثامن والتاسع «1420هـ» صفحة 72 «نشأة حركة الإخوان ^ يقول عبدالله بن خميس في معجم اليمامة الجزء الأول الصفحة 72 (الأرطاوية قاعدة بلاد مطير.
من أشهر رياضها وفياضها الجميلة روضة زبدة، روضة أم طليحة، روضة الزلعاء، روضة طراق الخيل، روضة أم عشر، روضة أم الحمير، روضة المجمع، روضة أم الذيابة، روضة الخبرا، روضة الخوير، روضة الفغم، روضة مشفلح، روضة ابن شوكان، فياض طيارات، روضة أم حجول، فياض غيان، روضة أم شبرم، روضة أم عواقيل، روضة الأمغر، روضة أم الصعانين، روضة أم سدر، روضة رميثان، روضة صنعاء، فياض الحنبلي (وهذا الرياض سميت باسم الإمام أحمد بن حنبل حيث سكن فيها وحفر الآبار وزرع فيها ولا تزال آثاره باقية حتى الآن). تمتاز هذه الأودية والشعاب والفياض والرياض بطبيعتها الخلابة، وينبت فيه جميع أعشاب الربيع، حيث تزيد على أكثر من 500 نوع من الأعشاب الربيعية، كما ينبت فيها الفقع والكمأة في فصل الربيع، وكذلك تكثر فيها الشجيرات النباتية الطبيعية المستديمة التي تتغذى عليها الماشية مثل النصي ، السبط ، الرقروق ، العرفج ، الشيح ، الجثياء ، الكفينة ، الطلح ، العوشز ، القرضي ، الحنظل ، الرمث ، النقد، الكداد ، الريل ، التنوم ، العلقاء ، الشكاعاء ، السدر ، العشر ، العاذر. هذه النباتات والشجيرات البرية تتغذى عليها الماشية، حيث أغرت وشجعت مربي المواشي وخاصة الأغنام إلى الاستقرار بها ورعيها، حيث يصل بعض قطعان الأغنام إلى أكثر من 15.
بينما أشار تحليل إحصائي لفريق سيتي إلى أن المستويات العالية من التلوث قد تفسر المعدلات المرتفعة للإصابة في أجزاء بشمال إيطاليا قبل فرض الإغلاق، وهي فكرة دعمها تحليل أولي آخر. فهذه المنطقة واحدة من أكثر المناطق تلوثاً في أوروبا. التلوث يحمل الفيروسات لم تخضع أي من دراسات فريق سيتي لمراجعة الأقران، ومن ثم لم يصدّق عليها أي علماء مستقلين. لكن الخبراء يتفقون على أن نظريتهم منطقية وتتطلب التحقق منها. جريدة الرياض | لا «شوفينية» في الأَدب. أظهرت الدراسات السابقة أن الجسيمات المعلقة تؤوي بالفعل الميكروبات، وأن التلوث على الأرجح حمل الفيروسات المسببة لإنفلونزا الطيور، والحصبة والحمى القلاعية لمسافات طويلة. يرتبط الدور المحتمل لتلوث الهواء بسؤال أكبر حول طريقة انتقال فيروس كورونا. تسقط قطرات الرذاذ الكبيرة المحملة بالفيروس الناجمة عن سعال المصابين وعطسهم، على الأرض في نطاق متر إلى مترين. لكن قطرات الرذاذ بالغة الصغر التي يصل قطرها إلى أقل من 5 ميكرونات، يمكن أن تظل في الهواء لدقائق أو ساعات وأن تنتقل لمسافات أبعد. خلاصات ليست نهائية لكن الخبراء ليسوا متيقنين مما إذا كانت هذه القطرات الدقيقة المنقولة بالهواء يمكنها التسبب في إصابات بفيروس كورونا، رغم معرفتهم أن فيروس سارس في عام 2003 انتشر في الهواء، وأن الفيروس الجديد يمكن أن يظل على قيد الحياة لساعات في القطرات الدقيقة.
من خلال التساؤل حول وتبديل الكلمات الحرفية والرمزية، يتم فتح النص على فرص جديدة للتفاعل. هذا النوع من المقاربة يمكن أن يؤدي إلى اللعب باللغة. المراجع: [1] ديفيد بشبندر: نظرية الأدب المعاصر وقراءة الشعر، ت- عبد المقصود عبد الكريم، الهيئة المصرية العامة للكتاب، مكتبة الأسرة، القاهرة 2005، ص83. [2] صفاء فتحي: من الفكرة إلى الشبح، مجلة أوان، العد 3-4، البحرين، نوفمبر 2003. «جنراسكوب» للفنان جايسون سيف.. توليفة بين العالم المادي والرقمي في دبي. [3] Carl Leggo – Open(ing) Texts: Deconstruction and Responding to Poetry, Vol. 37, No. 3, Literary Theory in the High School English Classroom (Summer, 1998), pp. 186-192 موضوعات متعلقة: الاستجابة للتفكيك.. تمارين على قراءة الشعر (1) الاستجابة للتفكيك.. تمارين على قراءة الشعر (3) الاستجابة للتفكيك.. تمارين على قراءة الشعر (4) تابع صفحتنا على فيسبوك لأحدث أخبار فعاليات وندوات بيت الشعر بالأقصر
اللانهائية في الزخرفة الاسلامية تعني، لانهائي كلمة تحمل الكثير من المعنى بين طياتها، فعندما تذكر في الجملة تعبر عن الأمور الخارقة للطبيعة ولا نهاية لها، فمثلا، عندما نقول جمال لانهائي، فهو جمال يفوق حدود الشيء الجميل، ومثلا الأعداد لا نهائية، تعني أنها لا تتوقف عند عدد معين، ويمكننا معرفة معناها في الزخرفة الإسلامية خلال موضوعنا التالي، وذلك عندما نتعرف جيدا ومليا على الزخرفة الإسلامية وعن تاريخها العريق والطويل فيما يلي. الزخرفة الإسلامية من الفنون النادرة والخالدية عبر العصور، فكثيرا من أنواع الفنون التي اندثرت مع بعض الحضارات والأشخاص، ولكن بالنسبة الزخرفة الإسلامية فهي ما زالت تمتع الناظرين، حيث أنها تعد رمزا للمقدسات الإسلامية، فالزخرفة كانت وما زالت جميلة وتسر الناظرين في المساجد والقصور الأثرية، وهذا الأمر لا يمكن إنكاره أو تكذيبه، والسبب في ذلك أنها مستمرة ولا حدود لها في إمتاع الناس بشتى ديانتهم ولغاتهم، ومن خلاله تكون الإجابة هي، الإجابة: أنها لا حدود تحد الزخرفة الإسلامية في جمالها ووحدتها.
مصدر مُلهم وقد شكّلت التصاميم والأشكال المرسومة في المفروشات والسجّاد داخل منزل سيف، خلال طفولته ونشأته، مصدراً مُلهماً له، وصادف أن سافر مرات عديدة إلى دول المنطقة، والتقى بالعديد من الحرفيين في مجالات النسيج التقليدية المختلفة، ثمّ عاد إلى استوديو التصميم الخاص به، ليمكث مع نفسه، وينجح في إعادة تصميم هذه الألوان والرموز الكثيرة، ويُدخلها في توليفة ناجحة مع المواد والصيغ والأدوات الرقمية. وكان سيف قد أطلق مؤخراً شبكة للرموز الرقمية غير القابلة للاستبدال، والتي بيعت بالكامل فور طرحها عبر منصّة «جنراسكوب». وتتوفر هذه الأعمال الفنية حالياً للشراء والبيع، عبر منصّة سوق ثانوية في سوق الرموز الرقمية «أوبن سي»، وهي تمثّل مجموعة نادرة لا نهائية من الأعمال الإبداعية المأخوذة من 11 لوحة يدوية فنية. أعمال رسومية رقمية وسيحتضن المعرض، العديد من الأعمال الرسومية الرقمية ذات الحجم الكبير، بالإضافة إلى أربع لوحات فنية كبيرة على القماش، وكذلك مجموعة محددة، تضم لوحات فنية محدودة الكمية، يمكن مشاهدتها عبر المنصّة الإلكترونية. ويربط هذا المعرض أطراف المعادلة الكاملة، التي يشكل فيها العالم الرقمي / التناظري، أساس هذا المشروع الفني.
الأهمّ: "كيف" و"أين" يستخدمها صاحبها في النص لتكسر المتتاليات الذهنية المألوفة التقليدية، فتصدر عنها عندئذ مباغتة جميلة غيرُ منتظَرَة غيرُ مُتَوقَّعة غيرُ مأْلوفة، وتكون "اللمعة" المرجُوَّة. من هنا أرى أن الجديد (شعريًّا كان النص أو نثريًّا) يكون في "مباغتة" جميلة بالــ"لامُتَوقَّع". وأتعمد هنا كلمة "جميلة" لأن كل جديد لا جمالَ مشغولًا فيه، يبقى زبَدّا إلى زوال. كما أتعمد كلمة "مشغولًا" إذ يجب أن يكون الجمال منحوتًا من قلب اللغة لا من خارج أصولها و قياساتها، فيبدو عفويًّا فيما هو فعليًّا ثمرةُ نَحت موفَّق واشتقاق مطرَّز بالجديد. المفاتيح هي ذاتها إذًا، للشعر والنثر، مقياسُها تجربة ناضجة تعرف كيف تُشَكّل الدهشة الجمالية. بعدذاك لا يكون تعصُّبٌ "مع" أو "ضد"، فلا مجال هنا لشوفينيةٍ تصُحُّ في الأمور الوطنية والقومية حيث تردُّدات الخصومة والموالاة، ولا تصحُّ في الأدب حيث الفضاء مفتوح دائمًا لاقتبال كل نورٍ بهيٍّ جديد.
«قمرٌ يضيءُ كأنّه ثقبٌ بجلبابِ الظلامِ وصمتُهُ يحكي معَهْ» لا يمكن لمتلقي متمرس أن يمر على «كأنّه» مرورًا عاديًا، فالأشياء على وجودها ليست كما هي، لكنّها «كأنها»، يزيح عابد الوجود المتعين للقمر، فهو ليس بقمر وليس ثقبًا بجلباب الظلام، هو الانتهاك ذاته الذي يلغي الحضور، ويُحبط كل الرغبات، ويقصد بالرغبات هنا الرغبة في الحضور الأصيل الخالص، وهذا الخلوص الأصيل القديم كما يرى مارتن هيدجر، يتمثل في نواة خالصة IntactKernel، ورغم وجودها في رأي هيدجر إلا أنها مغطاة ومنسية. هنا يذهب كار ليجو [3] إلى أن الغالب في قراءة الشعر هو «التوقعات العامة» واستخدام لغة رمزية، ما يعني البحث دومًا عن الرموز والاستعارات. غالبًا ما يتخذ قارئ الشعر التقليدي منهجًا استعاريًا لتفسير قصيدة ما، حيث يجب أن تشير كل كلمة إلى أهمية بعيدة جدًا عن أي دلالة واضحة. يبدو أن الوردة لا تكن أبداً وردة عند الإشارة إليها في قصيدة؛ يجب أن تكون رمزًا للحب أو الجمال أو الحياة، وهي رؤية تقليدية بالطبع، ويقلب التفكيك هذا النهج المشترك من خلال اقتراح أنه في الحالات التي يجيز فيها النص تفسيرًا مجازًا، يمكن للقراء تفسير اللغة حرفيًا. نهج القراءة التقليدية يقمع لعب اللغة.
وكان أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة قد أكد أن هذا القرار يأتي حرصاً من الوزارة على سلامة وصحة الطلبة نظراً لظروف جائحة كورونا وتلافياً لارتفاع عدد الإصابات حيث تزداد فرص العدوى خلال فترة الشتاء.