قصيدة سبع من الإمارات تهلي بكل قاصٍ وداني: سبع من الامارات تهلّي بكل قاص ٍ وداني السبع طيبات وفيها طيب المعاني فالسموات سبع والايام وكذا سبع المثاني من بوظبي لدبي والشارقة تليها عجماني والفجيروة وراس الخيمة وام القيوين سبع ٍ ماهن ثماني تنظمن كما عقد من الياقوت الاحمر القاني يمسي اللبيب من حسنها مفتون ٍ وحيراني توحدن بالحق والعزم أبد ما لانيشعبها قوم كريم حضر وبدواني يفدونها بارواحهم وان غدا الكل لاجلها فاني هذي الامارات درة ظاهرة بين كل الاوطان هذي الامارات يمين بالخير طالت كل معدوم يوعاني هذي الامارات سلوم تلقتها اجيال من سالف الازماني هذي الامارات.
محمد عباس محمد عرابي - هي لنا دار (11) قصيدة يا موطن الذكريات البيض للشاعر الدكتور /فواز بن عبدالعزيز اللعبون(1) | الأنطولوجيا خيارات إضافية أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
يمانيون.. / نظمت الوحدة الاجتماعية لأنصار الله ومكتب شؤون القبائل والتلاحم القبلي اليوم السبت ، فعالية ثقافية خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد. وفي الفعالية أشار وكيل محافظة تعز عبدالله أحمد أمير ، إلى أن الذكرى السنوية للشهيد تأتي للتعبير عن مكانة الشهداء وتخليد مآثرهم ووفاءً وعرفاناً للمواقف البطولية التي سطروها دفاعاً عن الوطن. وقال" إن الشهداء خطون بدمائهم لوحة نحو المجد والعلا ليقولوا للعالم سنعيش أحرارا وبكرامة ولن نفرط بقيد أنمله من ارض اليمن".. مشيرا إلى أهمية استلهام الدروس والعبر من تضحيات الشهداء وبطولاتهم في ميادين الصمود. من جانبه ثمن وكيل المحافظة للشؤون الاجتماعية حامس الحباري، تضحيات وبطولات الشهداء في مختلف ميادين وساحات البطولة والشرف.. مؤكداً أهمية الوفاء لتضحيات الشهداء بالاهتمام بأسرهم وذويهم ولفت إلى ضرورة والاهتمام بأسر الشهداء ورد الوفاء بالوفاء ورفد الجبهات بقوافل الرجال والعطاء حتى تحقيق النصر. فيما أشار وكيل المحافظة صقر الجندي ومفتي محافظة تعز العلامة علوي بن سهل بن عقيل، إلى عظمة الشهادة ومكانة الشهداء ومواقفهم البطولية في الدفاع عن الوطن. وتطرقا إلى أهمية إحياء ذكرى سنوية الشهيد لاستلهام الدروس والعبر من مواقفهم البطولية وتضحياتهم في سبيل العزة والكرامة.
- موقع مقالات إسلام ويب ً ‹ جريدة الوطن وجعلنا الليل لباساً. وجعلنا النهار معاشاً - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام [5] {وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا} - إعجاز القرآن الكريم - طريق الإسلام المعنى العظيم ولو رجعنا إلى سنة النبي عليه الصلاة والسلام لظهر لنا أنَّ النبي عليه الصلاة والسلام كان يستشعر هذا المعنى العظيم عند نومه، فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره فإنه لا يدري ما خلفه عليه ثم يقول: باسمك ربِّ وضعت جنبي وبك أرفعه إن أمسكت نفسي فارحمها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به الصالحين» «رواه البخاري». القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النبإ - الآية 10. كما جاء عن البراء –رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أخذ مضجعه قال «اللهم باسمك أحيا وباسمك أموت». وإذا استيقظ قال «الحمد لله الذى أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور» «رواه مسلم». وهذه الأحاديث تؤكد ما ذكرناه من ارتباط النوم بالبعث والنشور. ومن هذا المنطلق فهمت علاقة قوله تعالى «وجعلنا نومكم سباتا» بسورة النبأ، تلك السورة التي تناولت في آياتها الأولى مسألة البعث والنشور، قال تعالى «عمَّ يتساءلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون»، والنبأ العظيم هو البعث والنشور، الذي أنكره كفار مكة، لذا جاءت الأدلة الكونية التي تدلُّ على قدرته سبحانه وتعالى على البعث والنشور، ومنها قوله تعالى «وجعلنا نومكم سباتاً».
وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا) يقول تعالى ذكره: وجعلنا الليل لكم غشاء يتغشاكم سواده، وتغطيكم ظلمته، كما يغطي الثوب لابسه لتسكنوا فيه عن التصرّف لما كنتم تتصرّفون له نهارا؛ ومنه قول الشاعر: فلمَّـا لَبِسْـن اللَّيْـلَ أوْ حِـينَ نَصَّبَتْ لـه مِـنْ خَـذا آذانِهـا وَهْـوَ دَالِـحُ (1) يعني بقوله " لبسن الليل ": أدخلن في سواده فاستترن به. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن قتادة (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا) قال: سكنا. -------------------------- الهوامش: (1) تقدم استشهاد المؤلف بهذا البيت في الجزء ( 11: 146) وهو في ديوان ذي الرمة. والنهار معاشا – Meteor. والرواية فيه " جانح " في موضع " دالح ". والدالح: الذي يمشي بحمله وقد أثقله. ( انظر ديوان ذي الرمة 108).
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا (47) يقول تعالى ذكره: الذي مدّ الظل ثم جعل الشمس عليه دليلا هو الذي جعل لكم أيها الناس الليل لباسا. وإنما قال جلّ ثناؤه ( جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا) لأنه جعله لخلقه جنة يجتنون فيها ويسكنون، فصار لهم سترا يستترون به, كما يستترون بالثياب التي يُكسونها. وقوله: ( وَالنَّوْمَ سُبَاتًا) يقول: وجعل لكم النوم راحة تستريح به أبدانكم, وتهدأ به جوارحكم. تجار الدين … “وجعلنا الليل لباسا والنهار معاشا”.. العثماني يبرر الإغلاق الليلي بما قاله الله في كتابه – كواليس الريف. وقوله: ( وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا) يقول تعالى ذكره: وجعل النهار يقظة وحياة من قولهم: نَشر الميتُ, كما قال الأعشى: حَــتى يقُــولَ النَّــاسُ مِمَّـا رأَوْا يـــا عَجَبــا للْمَيِّــتِ النَّاشِــرِ (1) ومنه قول الله: وَلا يَمْلِكُونَ مَوْتًا وَلا حَيَاةً وَلا نُشُورًا وكان مجاهد يقول في تأويل ذلك ما حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قوله: ( وَجَعَلَ َالنَّهَارَ نُشُورًا) قال: ينشر فيه. حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جُرَيج, عن مجاهد, مثله.
تفسير و معنى الآية 11 من سورة النبأ عدة تفاسير - سورة النبأ: عدد الآيات 40 - - الصفحة 582 - الجزء 30. ﴿ التفسير الميسر ﴾ وجعلنا النهار معاشا تنتشرون فيه لمعاشكم، وتسعَون فيه لمصالحكم؟ ﴿ تفسير الجلالين ﴾ «وجعلنا النهار معاشا» وقتا للمعايش. ﴿ تفسير السعدي ﴾ وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا ﴿ تفسير البغوي ﴾ "وجعلنا النهار معاشاً"، المعاش: العيش، وكل ما يعاش فيه فهو معاش، أي جعلنا النهار سبباً للمعاش والتصرف في المصالح. قال ابن عباس: يريد: تبتغون فيه من فضل الله، وما قسم لكم من رزقه. ﴿ تفسير الوسيط ﴾ وقوله - تعالى - ( وَجَعَلْنَا الليل لِبَاساً. وَجَعَلْنَا النهار مَعَاشاً) بيان لنعمة أخرى من نعمه التى لا تحصى ، والتى تدل على كمال قدرته. أى: وجعلنا - بقدرتنا ورحمتنا - الليل كاللباس الساتر لكم ، فهو يلفكم بظلمته ، كما يلف اللباس صاحبه.. كما أننا جعلنا النهار وقت معاشكم ، لكى تحصلوا فيه ما أنتم فى حاجة إلى تحصيله من أرزاق ومنافع. ووصف - سبحانه - الليل بأنه كاللباس ، والنهار بأنه وقت المعاش ، لأن الشأن فيهما كذلك ، إذ الليل هو وقت الراحة والسكون والاختلاء.. والنهار هو وقت السعى والحركة والانتشار.
وإنما اخترنا القول الذي اخترنا في تأويل ذلك, أنه عقيب قوله: ( وَالنَّوْمَ سُبَاتًا) في الليل. فإذ كان ذلك كذلك, فوصف النهار بأن فيه اليقظة والنشور من النوم أشبه إذ كان النوم أخا الموت. والذي قاله مجاهد غير بعيد من الصواب؛ لأن الله أخبر أنه جعل النهار معاشا, وفيه الانتشار للمعاش, ولكن النشور مصدر من قول القائل: نشر, فهو بالنشر من الموت والنوم أشبه, كما صحّت الرواية عن النبيّ صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول إذا أصبح وقام من نومه: " الحَمْدُ للهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَما أماتَنا, وإلَيْهِ النُّشُورُ". ----------------------- الهوامش: (1) البيت لأعشى بني قيس بن ثعلبة ( ديوان طبعة القاهرة ، بشرح الدكتور محمد حسين 141) وهو من قصيدة يهجو بها علقمة بن علاثة ، ويمدح عامر بن الطفيل في المنافرة التي جرت بينهما. وقبل البيت قوله: لَــو أسْـنَدَتْ مَيْتًـا إلـى صَدْرِهَـا عَــاشَ وَلَــمْ يَنْقَــلْ إلـى قَـابِرِ والبيت كذلك في ( اللسان: نشر) قال: ونشر الله الميت ينشره نشرًا ونشورًا ، وأنشره ، فنشر الميت ( برفع الميت) لا غير: أحياه قال الأعشى: حتى يقول... " البيت. وهذا محل الشاهد عند المؤلف.