كلمة شكر للمعلم من الطالب تُعتبر من أكثر ما يستخدمه الطلبة والطالبات في يوم المعلم من أجل تقديم أسمى معاني الشكر والعرفان والتقدير إلى جموع المعلمين والمعلمات ولا سيما أن مهنة التدريس من المهن الشاقة جدًا الذي يبذل كل معلم ومعلمة من خلالها الوقت والجهد والطاقة من أجل تقديم المعرفة العلمية إلى الطلاب وتدريبهم على السلوك القويم مهما كلفهم هذا الأمر من مجهود أو عناء ومشقة، ولذلك ؛ينتهز الجميع يوم المعلم العالمي من أجل تقديم أرقى معاني التهنئة للمعلمين وإليكم عبر الفقرات التالية بعض الأمثلة على كلمات و عبارات شكر للمعلمات والمعلمين. كلمة شكر للمعلم من الطالب أستاذي الغالي، منذ أول أيامي في عالم العلم والمعرفة، وجدتك خير مُعين وأوفى دليل، لقد كان شغلك الشاغل دائمًا هو أن ترشدنا دائمًا وأبدًا إلى الأفضل، وأن تراى طلابك في أعلى المراتب، وقد كنت المرجع الأول لنا والمصباح المضيء لحياتنا إذا ما تهاوت أمامنا وتداخلت سبل العلم والمعرفة في كافة جوانب التعليم والحياة أيضًا، وإنني على الرغم من عميق شكري وتقديري لك أيها المعلم الفاضل؛ إلا أنني في نفس الوقت أعي تمامًا أن جميع كلمات العرفان والشكر لن تفي بهذا الجميل، وادعو الله لك أن يحفظك وأن يجعلك زخرًا مدرستك ووطنك وأسرتك الكبيرة داخل المدرسة وأسرتك الصغيرة بالمنزل.
التمرين المشترك سحاب 4 وخلال الحفل بدأت عمليات العرض الرئيس بما يتعلق بالتعامل مع أسلحة الدمار الشامل قدمها قائد التمرين المقدم المهندس الركن ملفي بن سعيد آل زاهر. من جهته، ألقى قائد المنطقة الشمالية الغربية اللواء الركن حسين القحطاني كلمة شكر فيها المشاركين في التمرين، مؤكدًا أهمية هذه التمارين في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات ورفع المستوى التدريبي في مجال الدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل سواءً كانت كيميائية أو بيولوجية أو نووية في ظل اللجوء المتواصل إلى العنف والقوة والإرهاب. يذكر أن تمرين "سحاب 4" استمر لمدة أسبوعين، واشتمل على الاستطلاع الكيماوي الراجل والآلي، وإجراءات جمع العينات، وتطهير وإخلاء المصابين حسب سلسلة الإخلاء الطبي، إضافةً إلى تنفيذ عمليات استطلاع منزل إرهابي بتصنيع مواد كيماوية وبيولوجية خطرة والتعامل مع الصواريخ الباليستية.
كلمة شكر لمعلمتي لا توجد هناك كلمات تعبر لكِ عن مدى احترامنا لك وتقديرنا لمجهوداتك الغالية، وفقك الله لما يحب ويرضى. نرسل إليك رسالة حب وتقدير تضم كل كلمات الحب وأشعار النثر لتقديم لكِ واجب الشكر. عشقنا العلم وأحببنا الدراسة واجتازتِ معنا كل مصاعب الحياة التعليمية، فشكراً. كنتِ لنا خير القدوة وأفضل مرشد، ودمتِ لنا خير الناس. نهديكِ أجمل باقة من الزهور الرائعة داخل حديقتك المذهلة المليئة بالعلم والعلماء. لكِ منا كل الشكر والتقدير، فكنت لنا خير الناس وأنفعهم. تزدحم الكلمات فوق شفتي وبالرغم من ذلك لا توجد كلمات توفي حقك. يتلعثم اللسان ويختلط على القلب مشاعر الحب والاحترام، من أجل التعبير لكِ عن مدى حبنا. في يوم تخرجي هذا، أعترف بأنك سر نجاحي. أنظم لكِ عقد يتكون من حبات الحب والتقدير والافتخار بكونك معلمتي. من الصعب وجود شخص صافِ القلب ومحب لعمل الخير بهذا الزمان، ولكن أنت خير دليل على نقاء القلوب. بعدد حبات المطر وأنواع الزهور وتعدد العطور، أرسل لكِ رسالة تعبر فيها عن مدى حبي لكِ. القيم والمبادئ وصفاء القلوب والروح المرحة تجمعت فيكِ أنت. بكن لكِ أيتها المعلمة الفاضلة كل مشاعر الاحترام، فأنت بحر من العطاء لا ينضب أبداً.
من داخل أعماق الحدائق وبين كل هذه الزهور وبعدد أوراقها، نرسل إليك برقية طويلة من الحب والتقدير. ستظلي أنت صاحبة الفضل الأول عليّ مهما تخصصت من علوم، فأنت وحدك من علمتني القراءة والكتابة وأبجديات الحروف، وقدمتي لي العديد من النصائح والتعليمات الهامة بهذه الحياة. شكراً لأنك أنتِ وحدك من أنرتِ بداخل قلبي قناديل العلم ووجهتِ طريقي إلى طريق الاجتهاد وأضأتِ عقلي بالنصائح الغالية.
محمد جلال كشك بقلم المستشار عبد الله العقيل * مجلة المجتمع الكويتية 26/8/2009. محمد جلال كشك مفكر ومؤرخ إسلامي (1348 -1414هـ / 1928- 1993م) ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج عام 1928م، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية Read more of this blog post » Published on April 25, 2011 10:10
سبتمبر 7, 2020 مقالات 1, 500 زيارة وُلد محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة المراغة بمحافظة سوهاج بصعيد مصر في 20 سبتمبر عام 1929م وكان والده يعمل قاضياً شرعياً في تلك الفترة. دراسته: تلقى تعليمه الأولي والثانوي بالقاهرة. التحق بكلية التجارة بجامعة القاهرة عام 1947 ليتخرج منها عام 1952م. تحولاته الفكرية وحياته العملية: اعتنق الشيوعية عام 1946م وكان من مؤسسي الحزب الشيوعي المصري، وبعد خمس سنوات من الانتظام في الحركة الشيوعية المصرية اعتزل جلال كشك الحزب الشيوعي عام 1950م على إثر خلاف حول الكفاح المسلح في القتال والموقف من حكومة الوفد. يقول جلال كشك: "هنالك فترة مرّ بها كل ماركسي في أطوار تخليه الرسمي عن العمل في الحزب، يقول فيها: إن الماركسية فلسفة عظيمة …إلا أن الماركسين العرب انحرفوا عنها، وهذا في الواقع بسبب فساد الماركسية نفسها". وعاش حالة من عدم الانتماء حتى عام 1958م حين تبيّن له بصورة واضحة ما رآه (خيانة الشيوعيين للفكر العربي حينما عارضوا الوحدة العربية). وفي عام 1962م كتب سلسلة مقالات بعنوان (خلافنا مع الشيوعيين) فردت عليه جريدة البراڤدا السوفيتية وكانت أول مرة تهاجم صحفياً مصرياً باسمه وقالت: "إنّ استمرار جلال كشك في الصحافة المصرية يسيء للاتحاد السوفيتي"، فأخرج من حقل الصحافة عام 1964م إلى عام 1967م، حيث قضى ثلاث سنوات حرم فيها حق العمل ثم أعيد للعمل في مؤسسة (أخبار اليوم) أقام جلال كشك وأسرته ببيروت طيلة مرحلة السبعينات حيث عمل صحفيا بجريدة الحوادث اللبنانية.
وفي عام 1962م كتب سلسلة مقالات بعنوان (خلافنا مع الشيوعيين) فردت عليه جريدة البرافدا السوفيتية وكانت أول مرة تهاجم صحفياً مصرياً باسمه وقالت: "إنّ استمرار جلال كشك في الصحافة المصرية يسيء للاتحاد السوفيتي"، فأخرج من حقل الصحافة عام 1964م إلى عام 1967م, حيث قضى ثلاث سنوات حرم فيها حق العمل – أي عمل -، ثم أعيد للعمل في مؤسسة ( أخبار اليوم) لجلال كشك ثلاثة عشر مؤلفاً إسلامياً، وخمس كتب كتبها في المرحلة الشيوعية منها كتاب (الجبهة الشعبية) الذي كان يدرس في مناهج الأحزاب الشيوعية المصرية. أقام جلال كشك وأسرته ببيروت طيلة مرحلة السبعينات حيث عمل صحفيا بجريدة الحوادث اللبنانية. خلافه مع لويس عوض هاجم جلال كشك كتابات لويس عوض ونظرياته التاريخية، واعتبر أنها امتداد للمدرسة الاستعمارية في تفسير التاريخ، ووصفه بأنه أحد مزوري التاريخ انطلاقاً من بعض الموافف كثناء لويس عوض على المعلم يعقوب ووصفه بالوطنية والتحرر. [1] وفاته خلال مناظرة تلفازية أجراها مع نصر حامد أبو زيد في محطة التلفاز العربية الأمريكية في واشنطن حول قضية التطليق التي رفعها أحد المواطنين ضد أبوزيد، مما اعتبرها دليل تعصب وإرهاب من الإسلاميين.