أجمل قصيدة رومانسية في حب الزوجة وإليك قصيدة تعبر فيها لزوجتك عن مدى تملكها لقلبك ومدى حبك لها، فالمرأة تحتاج دائماً أن يؤكد لها زوجها ويكرر لها أنه مازال متيماً بها مهما مر عليهم من وقت ومهما غير الزمان ملاحمها وسرق جمالها، فما زالت هي طفلته المدللة وسيدة قلبه الأولى فتابع: تحت المجهر وضعت قلبي كي تنظر من في داخله فرأتها أول امرأة تستحوذ كل مفاصله ما وسعتها الفرحة لما وجدتها كل شواغله فليهدأ روعك سيدتي أصبتِ القلب بمقتله وأضعتِ كل كعالمه لكنك أغلى امرأة وجدت في الكون بأكمله.
، يَا ( مَوَسّعِ الصّدِرْ)................ وِيْن أَنْت ؟ عِقْبِكْ الوَقْت يَمِرْ... يَا ثِقلْ دَمّه!.............. صَعبه أعيِش أيَام عُمرٍي بَليآك وٍإنت الحيآة بدوُن شُوفكَ كآبه تعَآل خِذني لآخر حِدوُد دِنيآك مَليت أقآسي مِن زِمآني عَذآبه!! حَآولت لَكِن مآتحَملت فَرقآك بُعدك عَذآب وفِي حضُورٍك مهآبه!!..................................... 10-03-2011, 10:26 AM المشاركة رقم: 4 ( permalink) منتدى الشعر والشعراء - منتدى همس القوافي رد: اعطوني ابيات مدح لزوجي...... مدح الزوجه شعر عن. اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيني بكت انت الغلا والزين ياسيد الاعيان ا لله يعطيك الف الف عافيه 10-03-2011, 08:33 PM المشاركة رقم: 5 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو جديد الصورة الرمزية البيانات التسجيل: Mar 2011 العضوية: 256109 المشاركات: 23 [ +] بمعدل: 0. 01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: والله بارض الله الواسعه هع الجنس: ذكر معدل التقييم: 137 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 منتدى الشعر والشعراء - منتدى همس القوافي رد: اعطوني ابيات مدح لزوجي...... يسلموووووووووووو على الموضوووع ويعطيك العافيهـ 10-03-2011, 08:56 PM المشاركة رقم: 6 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو نشيط الصورة الرمزية البيانات التسجيل: Mar 2011 العضوية: 256098 المشاركات: 170 [ +] بمعدل: 0.
وهذا ما يجعل مسكنها طيِّبًا، ومطعمها لذيذًا، وعيشها رَغَدًا، كما قال تعالى: ﴿ مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَآئِمٌ وِظِلُّهَا﴾(الرعد: 35). ثم قال سبحانه في آية أخرى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاء غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى ﴾(محمد: 15). فهذه الأنهار في الجنات تجري من تحت غرفها وقصورها ومنازلها مباشرة، كما هو المعهود في الدنيا وأنهارها، وقد أخبر الله عز وجل عن جريان الأنهار تحت الناس في الدنيا، فقال سبحانه:﴿ أَلَمْ يَرَوْاْ كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاء عَلَيْهِم مِّدْرَاراً وَجَعَلْنَا الأَنْهَارَ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمْ ﴾(الأنعام: 6)، فهذا على ما هو المعهود والمتعارف، وكذلك ما حكاه سبحانه من قول فرعون:﴿ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾(الزخرف: 51).
اعتبروا بما ذكرتُ ما في جميع القرآن" (8) ذكر الخطيب الإسكافي (ت420ه) ملحظاً دلالياً، وفرقاً دقيقاً بين (من تحتها)، و(تحتها)، فقال: إنّ كلّ موضع قيل فيه (من تحتها) إنّما هو عامّ لقومٍ فيهم الأنبياء عليهم السلام، والموضع الوحيد الذي لم يذكر فيه (من) إنما هو لقوم مخصوصين اجتمعت فيهم الصفات: الإيمان، والطاعة، والصدق، والرضا، والجهاد، والسبق في الإسلام، والإحسان، والعمل الصالح، وغير ذلك مما يميزهم من غيرهم. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة آل عمران - الآية 15. وممن أبدى رأياً آخر: محمد بن الحسن الطوسي (ت460ه) فقال: "وقوله (وأعدّ لهم جنات تجري تحتها الأنهار) إخبار منه تعالى أنّه مع رضاه عنهم ورضاهم عنه أعدّ لهم الجنّات يعني البساتين التي تجري تحت أشجارها الأنهار، وقيل: إنّ أنهارها أخاديد في الأرض فلذلك قال: تحتها (خالدين فيها أبداً). (9) وذكر الطوسي وجهاً آخر في تعبير (تحتها) من أنّ مجرى الأنهار محفور تحتها، وهذا تصوّر آخر، قد يجد فيه المتلقي وجاهةً. وقال ابن عاشور (ت1393ه): "وقد خالفت هذه الآية عند معظم القرّاء أخواتها، فلم تذكر فيها (من) مع (تحتها) في غالب المصاحف، وفي رواية جمهور القرّاء، فتكون خالية من التأكيد إذ ليس لحرف (من) معنى مع أسماء الظرف إلا التأكيد، ويكون خلو الجملة من التأكيد لحصول ما يُغني عنه من إفادة التقوي بتقديم المسند إليه على الخبر الفعلي، ومن فعل (أعدّ) المؤذن بكمال العناية، فلا يكون المعدّ إلا أكمل نوعه، وثبتت (من) في مصحف مكة، وهي قراءة ابن كثير المكي، فتكون مشتملة على زيادة مؤكدين" (10) يبدو أن الشيخ ابن عاشور ذهب بعيداً في إغفاله معنى (من)، وأنه لا معنى له مع الظرف!
ووصف الإيمان المذكور في الآية وصف عامّ ، وهو يشمل جميع أنواع المؤمنين الصالحين ، وفي مقدّمة هؤلاء الأنبياء والمرسلون. ولا شكّ أن الأنبياء والمرسلين أفضل وأكرم من سائر المؤمنين ، ولذلك أعطاعم الله تعالى مزيداً من الفضل والتكريم ، وجاء الكلام عن جناتهم ونعيمهم خاصّاً ، فذُكرت (من) الابتدائية ، الدالّة على تفجّر الأنهار تفجيراً من تحت جناتهم: " جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ". ثالثاً: أما الصنف الثاني من المؤمنين المذكورون في الآية الثانية ، فقد قال الله تعالى عنهم: " وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ " ، وهذا تخصيص لهم. فهم ثلاثة أقسام: سابقون أوّلون من المهاجرين ، وسابقون أوّلون من الأنصار ، وتابعون لهم بإحسان. وهؤلاء مؤمنون مخصوصون بأنهم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، وهذا معناه أنه ليس فيهم نبي ولا رسول. تفسير: (جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها). إذن هم أدنى درجة من الصنف الأول المذكور في الآية الأولى ، لدخول الأنبياء والرسل فيها وعدم دخولهم في الآية الثانية. ولذلك جاء نعيم السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والتابعين لهم بإحسان أدنى درجة من نعيم المؤمنين الأنبياء والمرسلين ، ولذلك كانت الأنهار تجري (تحت) جنات هؤلاء المؤمنين ، وتمرّ فيها مروراً ، بينما هذه الأنهار (تجري من تحت) جنات المؤمنين الأنبياء ، وتنبع منها نبعاً ، وتتفجّر منها تفجّراً.
وَقَوْله: { وَذَلكَ جَزَاء مَنْ تَزَكَّى} يَقُول: وَهَذه الدَّرَجَات الْعُلَى الَّتي هيَ جَنَّات عَدْن عَلَى مَا وَصَفَ جَلَّ جَلَاله ثَوَاب مَنْ تَزَكَّى, يَعْني: مَنْ تَطَهَّرَ منْ الذُّنُوب, فَأَطَاعَ اللَّه فيمَا أَمَرَهُ, وَلَمْ يُدَنّس نَفْسه بمَعْصيَته فيمَا نَهَاهُ عَنْهُ. وَقَوْله: { وَذَلكَ جَزَاء مَنْ تَزَكَّى} يَقُول: وَهَذه الدَّرَجَات الْعُلَى الَّتي هيَ جَنَّات عَدْن عَلَى مَا وَصَفَ جَلَّ جَلَاله ثَوَاب مَنْ تَزَكَّى, يَعْني: مَنْ تَطَهَّرَ منْ الذُّنُوب, فَأَطَاعَ اللَّه فيمَا أَمَرَهُ, وَلَمْ يُدَنّس نَفْسه بمَعْصيَته فيمَا نَهَاهُ عَنْهُ. '
وإلى هنا تكون السورة الكريمة قد صورت لنا بأسلوبها البليغ المؤثر ، تلك المحاورات الطويلة التى دارت بين موسى وفرعون والسحرة.. والتى انتهت بانتصار الحق واندحار الباطل. البغوى: ( جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى) أي: تطهر من الذنوب. وقال الكلبي: أعطى زكاة نفسه وقال لا إله إلا الله.