كاربامازيبين Carbamazepine. كوليسترامين Cholestyramine. كلونازيبام Clonazepam. الاريثروميسين Erythromycin. إيثوسكسيميد Ethosuximide. فوسفينيتوين Fosphenytoin. لاموتريجين Lamotrigine. لوفيبرامين Lofepramine. ميفلوكين Mefloquine. أميتريبتيلين Amitriptyline. لورازيبام Lorazepam. توبيراميت Topiramate. طريقة التخزين يحفظ الدواء في درجة حرارة من 15 إلى 25 درجة مئوية، بعيداً عن الحرارة والرطوبة والضوء. سعر ومواصفات دواء ديباكين Depakine لعلاج نوبات الصرع. يحفظ بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال. أسماء تجارية أخرى لدواء الدوباكين تشمل البدائل التي تحتوي على نفس المادة الفعالة التالي: كونفليكس Convulex. ديكاديل Dekadel. سعر دواء ديباكين السعر يختلف من دولة لدولة، كما قد تختلف الأسعار أيضا من فترة لأخرى، ويتراوح متوسط السعر ما يلي: 1. في مصر يتراوح سعر حبوب Depakine 200mg ما بين 26 إلى 39 جنيه مصري. يتراوح سعر حبوب Depakine 500mg ما بين 50 إلى 75 جنيه مصري. يتراوح سعر شراب Depakine ما بين 19 إلى 29 جنيه مصري. 2. في السعودية يتراوح سعر حبوب Depakine 200mg حوالي 21. 70 ريال سعودي. يتراوح سعر حبوب Depakine 500mg حوالي 51. 85 ريال سعودي. يتراوح سعر شراب Depakine حوالي 20.
لذلك ينبغي تنفيذ التحاليل التالية قبل البدء باستعمال ديباكين وأثناء مدة العلاج:. تعداد دم عام (ويكرر كل 6 أشهر)، وظائف الكبد، وظائف النزف (وتكرر كل 6 أشهر)، تكثيف ديباكين في المصل. ويجب مراجعة الطبيب على الفور عند وقوع أي مما يلي:. دواء ديباكين Depakine دواعي استعماله وآثاره الجانبية - كل يوم معلومة طبية. سهولة تكون الكدمات أو النزف (خاصة من اللثة و الأنف)، نزيف غير اعتيادي (يستغرق وقتًا أطول ليتوقف)، اختفاء الشهية، ألم شديد دائب في منطقة المعدة أو في المنطقة العلوية اليمنى من البطن، يرقان (اصفرار الجلد أو بياض العين)، حكة، طفح جلدي، انتفاخ القدمين أو الساقين، بول غامق اللون، ضعف عام، الدوار أو الدوخة، النعاس، التعب والإعياء الشديدين، تبدل غير اعتيادي في الحالة النفسية، حمّى، قشعريرة، إمساك، غثيان، تقيؤ. ويمنع استعمال الدواء في الحالات التالية:. مرضى الكبد بكل أنواعه، المرضى الذين يعانون من أي عطل في عملية استقلاب الأمونيا بالجسم، مرضى التهاب البنكرياس، أثناء الحمل (يصنف بداخل المجموعة D، أي أنه مشوه للأجنة). يمكن استعمال ديباكين خلال مدة الإرضاع، ولكن ينبغي متابعة الرضيع وملاحظة أي درجات لتأذي الكبد (لون يرقاني أو بول داكن). يمكن استخدام دواء الدياكين في علاج عدد من الأمراض النفسية والسيطرة على أعراضها، مثل داء اضطراب المزاج ثنائي القطب (بالإنجليزية: Bipolar Disorder).
قبل استخدام هذا الدواء يرجى إبلاغ الطبيب بالتفصيل عن تاريخك الطبي خاصة أمراض الكبد، التهاب البنكرياس، بعض التشوهات الأيضية (مثل دورة اليوريا غير الطبيعية، متلازمة ألبرتس هيتينلوشير) ، مشاكل الشرب، النزف والتخثر، أمراض الدماغ ( (مثل الخرف وأمراض الكلى) وسوء التغذية أو الجفاف. قد يتسبب تناول الدواء في حدوث كدمات في الجسم بسرعة، لذا كن حذرًا عند استخدام أشياء حادة (مثل شفرات الحلاقة، أو قصافة الأظافر)، وتجنب الملاكمة والرياضات الأخرى. قد يسبب هذا الدواء الدوخة أو النعاس أو ضعف البصر خاصة عند تناوله بالكحول أو الماريجوانا، لذلك تجنب القيادة أو استخدام الآلات أو القيام بأي شيء يتطلب اليقظة والرؤية الواضحة. قد يكون المسنون أكثر حساسية للاثار الجانبية لهذا الدواء وخاصة النعاس والدوخة وعدم الاستقرار أو الرعشة والنعاس والدوخة وعدم التوازن وزيادة احتمالية السقوط. تأثير دواء ديباكين Depakine على الحمل والرضاعة لا ينصح باستخدام هذا الدواء أثناء الحمل لأنه قد يسبب ضررًا للجنين. سيدخل الدواء حليب الثدي وعلى الرغم من عدم وجود تقارير عن ضرر للرضع استشر الطبيب قبل تناول الدواء أثناء الرضاعة الطبيعية. العبوة والتخزين لدواء ديباكين Depakine مسحوق للحقن 400 مع.
الوقاية من الصداع النصفي. المصدر: موقع اقرأ يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية: فرط الحساسية تجاه أي من مكونات الدواء. قصور في وظائف الكبد. اضطرابات في دورة اليوريا. من الأعراض الجانبية لهذا الدواء: الغثيان. القيء. الاسهال الشديد. اهتزاز اليدين والرجلين. جفاف الجلد. زيادة الوزن. الشعور بالتعب. ظهور الأعراض التحسسية كالطفح الجلدي. الجرعة الموصى بها للبالغين: 600 مغ يومياً، يتم زيادة الجرعة بمقدار 200 مغ على مدى ثلاثة أيام، حتى الوصول للسيطرة على وضع المريض. شكل الدواء أقراص 500 mg كيفية استخدامه تجنب شرب الكحول أثناء استخدام الدواء. تجنب القيادة والقيام بالأعمال التي تتطلب التركيز.
دانيال داي لويس … النجم العالمي (دانيال داي لويس)، محطم الرقم القياسي في حصوله على جائزة أوسكار أفضل ممثل، حيث أصبح الممثل الوحيد الذي حاز عليها منذ بدايتها إلى وقتنا الحالي ثلا ث مرات، وحين إستلامه للجائزة قام بإصدار بيان إعتزاله الذي ذهل به جمهوره المحب له. نبذة عن حياته الشخصية… لقد ولد الممثل دانيال دي لويس صاحب الهوية الإنجليزية في التاسع والعشرين من شهر إبريل في عام 1957 ميلاديا، وكان مسقط رأسه في (لندن) عاصمة إنجلترا ، ويعتبر دانيال داي لويس من أفضل فناني العالم في مجال التمثيل وليس في تاريخ السينما البريطانية فقط ، مما كان سببا في حصوله على جائزة أوسكار أفضل ممثل ثلاث مرات، بالإضافة إلى إختياره أفضل ممثل في عام 2012 ميلاديا من قبل مجلة تايم الإنجليزية. أما عن والده فهو (سيسل دي لويس) الذي يعد من أشهر الشعراء الأيرلنديين وأفضلهم، وكان هذا من ضمن أسباب حمله لكل من الجنسيتين (الأيرلندية، والإنجليزية)، وبالرغم من حرص دانيال على عدم التحدث في حياته الشخصية كثيرا، إلا إنه يعرف عنه إنجاب إبنه الأول (جبريل دي لويس) في عام 1995 ميلاديا، في مدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، إثرعلاقة بينه وبين الممثلة الفرنسية(إيزابيل أدجاني) إستمرت قرابة الست سنوات، ثم إنفصلا عن بعضهما وبقي الولد مع والدته في باريس.
تعرض الممثل البريطاني دانيال داي لويس مؤخرا لحادث بدراجته النارية، عندما كان في طريقه لمنزله بمدينة نيويورك الأمريكية. وصرح مصدر لمجلة PEOPLE الأمريكية، بأن لويس كان يرتدي خوذته وأن الحادث لم يكن خطؤه. وحرص الممثل الحائز على جائزة الأوسكار على طمأنة جمهوره على حالته الصحية عبر تصريحا لمجلة PEOPLE، أكد فيه أنه تعرض للحادث وتسبب له في كسر بذراعه ولكنه بخير الآن. وكان الممثل البالغ من العمر 60 عاما قد أعلن اعتزاله الفن في يونيو الماضي، ولم يوضح لويس سبب اعتزاله إلا أنه قال في بيان صحفي عبر متحدثه الرسمي، ليزلي دارت: "دانيال داي لويس لن يعمل مرة أخرى كممثل. إنه شاكر لكل زملائه وجمهوره عبر كل هذه السنوات. إنه قرار خاص ولن يقوم هو أو ممثله بالإعلان عن تفاصيل أكثر حيال هذا الأمر". وقدم دانيال داي لويس للسينما العالمية أدوارا لا تنسى، من رئيس للولايات المتحدة الأمريكية إلى زعيم عصابة، في مشوار فني حافل امتد لأربعة عقود. ويعد دانيال داي لويس هو الممثل الوحيد الذي حاز على الأوسكار ثلاث مرات، بعد تقديم شخصية الرئيس الأمريكي لينكولن في فيلم المخرج ستيفن سبيلبيرج Lincoln، رجل الأعمال الجشع في There Will Be Blood، ودور الكاتب والفنان كريستي بروان في فيلم My Left Foot.
بعد أحد عشر عاما من تقمصه ذلك الدور الصغير، أدى "داي لويس" دور شاب منحرف وعنصري في فيلم "غاندي" الذي عُرض في العام 1982 للمخرج "ريتشارد أتنبره"، ثم سطع نجمه في فيلم "الجائزة" رغم أنه حصل على دور ثانوي، حيث تقمّص دور ضابط إلى جانب الممثل "أنتوني هوبكنز". بدأت شخصية "داي لويس" تُظهر وجوهها المتعددة، حيث أبدع في تقمص دور شاب شاذ جنسيا وقع في حُبّ مهاجر باكستاني في فيلم "غسالتي الجميلة" الذي عُرض في العام 1985، ورُشّح لنيل جائزة الأوسكار عن أفضل سيناريو، وفي العام ذاته ظهر "داي لويس" بوجه مُناقض تماما لشخصية "جوني" في فيلم "غسالتي الجميلة"، وتقمّص دور رجل إنجليزي من عائلة مرموقة، لكنه بارد وفاشل في الحفاظ على علاقته مع خطيبته. كان "دانيال داي لويس" صيّادا ماهرا وقناصا بارعا للأدوار التي يمكنه أن يبدع بها، رغم أنه رفض أدوارا رئيسية في أفلام لقيت نجاحا كبيرا، مثل فيلم "المريض الإنجليزي" (1996)، و"فيلاديلفيا" (1993)، و"قائمة شندلر" (1993)، وثلاثية "ملك الخواتم" (2001)، وكان في كل مرة ينقطع عن التمثيل يدغدغه المخرج العبقري "مارتن سكورسيس"، أو "ستيفن سبيلبرغ" ليعود ويبدع ويمتع جمهور السينما. مشهد يجمع "داي لويس" و"ليوناردو دي كابريو" في فيلم "عصابات نيويورك" الطبيب التشيكي الألكَن.. سرّ النجاح الكامن كان ذوبان "دانيال داي لويس" في الشخصية التي يتقمصها عجيبا، حيث يتماهى مع الشخصية التي يؤديها لا من ناحية الشكل فحسب، بل يغوص في كُنهِها حتى يختفي وجهه وراءها، ليولد بوجه جديد يلازمه ولا يفارقه لحظة واحدة، إلى أن ينهي آخر مشهد من الفيلم.
"عصابات نيويورك".. العودة من الخلوة إلى الأضواء في العام 1997 ترك "دانيال داي لويس" التمثيل فجأة واختفى عن الأنظار، واتجه نحو إيطاليا من أجل ممارسة فن النحت الذي كان من ضمن أحلامه، حيث أراد أن تكون السنوات الخمس التي اختفى خلالها مُبتعدا عن الأضواء؛ سرّا لا يشاركه فيها أحد، واعتبر أنه يستحق تلك الخلوة دون أن يعرضها تحت الأضواء. في المقابل، كان "داي لويس" يستحق أيضا تلك العودة القوية مع المخرج البارع "مارتن سكورسيس" في فيلم "عصابات نيويورك" (2002)، فأرجع "دانيال داي لويس" إلى الشاشة الكبيرة، وشارك في بطولته الممثل "ليوناردو دي كابريو"، وأدى فيه "داي لويس" دور القاتل الشرير والمهوس، فكان وجها آخر يبدع فيه. أوسكار ثانية وثالثة.. إنصاف للعبقرية كان لا بدّ من جائزة أخرى تُنصف عبقرية الرجل، وبالفعل فقد حصل "داي لويس" على جائزة الأوسكار الثانية عن دوره في فيلم "سيكون هناك دم" للمخرج "توماس أندرسون" (2007)، لكن ذلك لم يوقفه عن صناعة المزيد من الإبداع، فقد أمتع العالم بتقمصه دور الرئيس الأمريكي "أبراهام لينكولن" في الفيلم الذي حمل اسمه "لينكولن" (2012)، من إخراج "ستيفن سبيلبرغ"، وقد استعد "داي لويس" كعادته بشكل جيد لأداء دوره.
[١] حياة دانيال دي لويس الشخصية تزوج دانيال دي لويس في عام 1996 من المخرجة وكاتبة السيناريو "ريبيكا ميلر"، والتي كان قد التقى بها وتعرف عليها أثناء تصويره فيلم "The Crucible"، وقد أثمر هذا الزواج عن ولدين هما "رونان كال دي لويس، وكاشيل بليك دي لويس"، علمًا أنّ للويس ابنًا آخر من الممثلة الفرنسية "إيزابيل أدجاني" ويدعى "غابرييل كين دي لويس". [٢] بدايات مسيرة دانيال دي لويس الفنية شارك دي لويس في العديد من العروض المسرحية لشكسبير، إلا أنّ ظهوره السينمائي الأول كان عام 1971م بدورٍ صغير في فيلم " Sunday Bloody Sunday "، بعد ذلك توالت أعماله، فظهر في فيلم " Gandhi 1982 "، وفيلم " The Bounty 1984 "، وفيلم " My Beautiful Laundrette 1985 "، وفيلم " A Room with a View "، وفيلم " The Unbearable Lightness of Being 1987 ". [٣] انطلاقة دانيال دي لويس الفنية جاءت انطلاقة دي لويس الحقيقية من خلال فيلم "My Left Foot 1989" والذي أدى فيه دور الرسام "كريستي براون" المصاب بشلل دماغي، وقد تقمص دي لويس هذه الشخصية للحد الذي دفعه للبقاء على الكرسي المتحرك طوال الوقت، وحتى خارج أوقات التصوير، الأمر الذي أجبر طاقم العمل على تحريكه والاعتناء به، ولتفانيه الشديد في عمله استحق دي لويس الفوز عن دوره هذا بجائزة الأوسكار، وجائزة البافتا، وكلتا الجائزتين كانتا عن فئة أفضل ممثل.
كان عرض "سبيلبرغ" مخيفا، فقد كان الدور مجهريا ويرتكز على حدث تاريخي خاص لا أحداث عامة، ولم يتردد "داي لويس" كثيرا، وطلب من "سبيلبرغ" مدة عام من أجل التحضير لهذا الدور الذي مكّنه من الفوز بجائزة الأوسكار الثالثة والغولدن غلوب، وبذلك أصبح الممثل الوحيد الذي حصل على ثلاث جوائز أوسكار عن دور رئيسي. يبدو "دانيال داي لويس" مهوسا بالهرب، أو قد تكون عزلته ملهمته، فبعد تألقه مع المخرج "توماس أندرسون" في فيلم "الخيط الخفي" (2017)، أعلن "داي لويس" اعتزاله، لكن لعلها تكون كذبة جميلة تُشبه تخفّي أُمّ تُلاعب طفلها، لتتمتع بلحظات شغفه وهو ينتظرها كيّ تُطل عليه من جديد.