الناس لا تبتليها.. / مثل ما فيك احساس.. / للعالم احساس.. والناس مثلك،.. مثل ما فيك فيها.. / سعد المطرفي♣ Chef Jackets يعنيني العـذر يوم الحب يعنيني▼ والحين مهما تبـرر موقفك سلبي▼ لو تقـدر ترد دمع طاح من عيني▼ ما تقـدر ترد شي طاح من قلبي ▼ سويد عبيد.. ثامر شبيب لحظة قبل لا تطلب البعد وتغيب** Wayfarer Ray Bans Mens Sunglasses Men's Sunglasses قد قلتلك ماني علی الوصل مجبور... ان غبت عنك يوم... لاااااا تحتريني........ /محمد جارالله... Painting Fictional Characters Painting Art ياكثـر ما ادمـى جروحـي عذابـك. / الين صحت من القهر الف مشكور. / // ان كـان همـك انكسـاري بـغيــابـك. / ابشـرك حتـى الامـل فيـك مكسـور.. /♠ ♣•° Amly °•♣.. Youtubers Baseball Cap Youtube Movies Snapback Hats خاوا جروحه وخلاهـا علـى ربّـه ~ ذي آخر أخبار ( قلبي) يا مشاويري ~ كله ذهول!! وهبـوب الغبنـه تهبّـه ~ مغبون.. عزت علي نفسي ونفسي عزيزه قصة عشق. وعتابه اصدق من معاذيري ~ القلب: ( مركب سهر) والريح تلعبّـه ~والموج ما يرحم ذنوبـي وتقصيـري ~ والحب: غبّه ورى غبّه ورى غبّـه ~ فقدت فيها ثـلاث اربـاع تفكيـري ~! مرات اقول الخطا مني وانـا السبّـه ~ ومرات اقول السبب قسـوة مقاديـري ~ واااعيني اللي تهـل الدمـع وتصبّـه ~على فراق ٍ سرق فرحـة تباشيـري ~ تقول سامح زمانـك والحـزن خبّـه ~ واقول منهو يعوضنـي مخاسيـري ~ ؟ وشلون اسامح زماني واللـي آحبّـه ~خذاه غيري وانا اولى فيه من غيري ¿!
والطيب مدة والردى كفة يدين، لاصار كونك حال عُنق الزجاجه ماجيت أبشرة والمشارية تثمين، وذولاا ثمنهم ك الغنم في سياجه جيت أفضح الواقع وأطش البراهين، بأن الاسد صابة وباء النعاجه!
فواز اللعبون: انقسام الشعر الفصيح إلى تيارات متصادمة دفع إلى بروز «الشعبي» جدة - عمر البدوي أوضح الشاعر الدكتور فواز اللعبون أن المرأة اعتادت المديح من العامة، والغزل من الخاصة، مشيراً إلى أنه عانى من هذه القضية، ودفع الثمن مشاحنات على المستوى العلمي والاجتماعي، الأمر الذي جعله ينهزم ويرفع راية المجاملات. فواز اللعبون شعر قصيرة. اللعبون الذي يعمل أستاذاً في جامعة الإمام محمد بن سعود قال في حوار مع «الحياة» إنه ينتظر من «هيئة الثقافة» أن تدعم المثقفين أولاً، ثم الإداريين الذين يعملون على خدمة المثقفين، وليس العكس. ولفت إلى أن ما يتمتع به الشعر الشعبي من حظوة، يعود إلى أن المجتمع شديد الوفاء لتراث أجداده القريبين. ويضيف سبباً آخر، وهو أن انقسام الشعر الفصيح إلى تيارات فنية وفكرية متصادمة أسهم في شتات الجهود، وفي أجواء هذا التناحر خلت الأجواء للشعر الشعبي... إلى نص الحوار: > خضت سجالات شعرية عبر حسابك في «تويتر»، هل أصبح العالم الافتراضي هو عتبات الشعر الجديدة، وأين أضرت به؟ - نعم خضت الكثير من السجالات الشعرية ذات الطابع الودي مع عدد من الشعراء في «تويتر»، وكانت لهذه السجالات الشعرية أصداء عذبة عَرَّفت الناس بأحد مسارات الشعر الفصيح، وحببتهم إليه، وأزالت حواجز كانوا يتوهمونها.
- على مستوى الشعر الفصيح تعد أكثر شعراء المملكة حضوراً في قنوات التواصل الاجتماعي.. هل لديك حسابات محتملة بين الربح والخسارة في مغامرة كهذه؟ -- أطمئن كثيراً إلى أنني وكثير من شعراء الفصحى في قنوات التواصل نسير في طريق صحيح بإذن الله، والنتائج التي نحققها مُرْضية إلى حد كبير، والجمهور متفاعل تفاعلاً ينم عن وعيه بالمضامين السامية المطروحة، وإدراكه لجمال اللغة العربية الفصحى. فواز اللعبون شعر قصير. المقلق في الأمر هو أن هذا النتاج عرضة للسرقة، وطالما سُرِقَ وسيُسرَق، والمبدع بين نارين: إما أن يتعجل النشر حفظاً لحقوقه فينشر السمين والغث، وإما أن يتريث لينتخب لاحقاً من إنتاجه المتنوع ما يليق بالنشر وباسمه الإبداعي. المشكلة أن أجيالاً قادمة ستأتي لن تعرف تفاصيل ما يحدث الآن، وسترى كتابات مبدعي قنوات التواصل الاجتماعي منهوبة في كتب شتى لِلُصوص النصوص، فلا يُدرَى مَن هو الناهب مِن المنهوب، بل ربما يصبح المنهوب ناهباً في مقاييس التوثيق الورقي حين يتهاوى التوثيق الرقمي الذي نُعَوِّل عليه الآن. إنها مشكلة بحاجة إلى حلول على مستوى مؤسسيّ يحفظ لمبدعي قنوات التواصل حقوقهم الأدبية والمعنوية أمام الأجيال القادمة، وآمل أن تبادر جهات لإيجاد قواعد بيانات تؤرشف ما هو موجود الآن بتواريخه، حتى إذا حدث نزاع احتكم المتنازعون إليها.
ليلة أتحَفَنا فيها الزملاء بحضورهم ومداخلاتهم، وحظينا فيها بلقاء حميمي جَمَعَنا بأسرة الأديب وأعيان مدينته مسقط رأسه شقراء، وأنصتنا فيها لورقة علمية نفيسة أعدها أ. د. إبراهيم المطوَّع عن المكرَّم. ما هو مرض فواز اللعبون - مخزن. ومن فضول القول أن أعرّف بقامة بحجم قامة الشاعر سعد البواردي، غير أن سُنَّة التكريم تقتضي لو نبذة موجزة تبقى في سجل تكريمه للأجيال اللاحقة. هو سعد بن عبد الرحمن البواردي المولود في محافظة شقراء عام 1348هـ، شاعر وقاص وكاتب ومفكر، وهو صاحب الزاوية الصحفية الشهيرة في صحيفة الجزيرة (استراحة داخل صومعة الفكر)، وهي زاوية زاخرة بعطائه، واستمرت عقودًا طوالاً. نشأ -حفظه الله- يتيمًا صلبًا، وانتقل من شقراء إلى عنيزة لمواصلة دراسته، وانضم إلى مدرسة دار التوحيد في الطائف، وانتقل إلى المنطقة الشرقية للعمل، ثم إلى الأحساء، وعمل في مهن كثيرة صنعت منه رجلاً شامخًا قويًا إرادة وطموحًا. وعمل بعد ذلك مديراً لإدارة العلاقات العامة، ومديرًا لمجلة المعرفة، وأمينًا للمجلس الأعلى للتعليم، والمجلس الأعلى للعلوم والفنون والآداب في وزارة المعارف، ثم عمل في وزارة التعليم العالي ملحقاً ثقافياً للشؤون الإعلامية في بيروت والقاهرة.
> تفوز فعاليات الشعر الشعبي على مقابلها الفصيح بحصة جماهيرية أكبر، هل هي علامة غير صحية بالضرورة؟ - في خليجنا العربي يبدو الشعر الشعبي أكبر حظوة؛ لأن المجتمع شديد الوفاء لتراث أجداده القريبين، هذا من جهة، ومن جهة أخرى أرى أن انقسام الشعر الفصيح إلى تيارات فنية وفكرية متصادمة أسهم في شتات الجهود، فالتيار الفلاني يقصي التيار الثاني، ويحبط جهوده، وكذلك يفعل التيار الثاني بالأول والثالث... فواز اللعبون في قصيدة أمام الملك: كنّا وصرنا وما زِلنا سلاطِينا. ، وفي أجواء هذا التناحر خلت الأجواء للشعر الشعبي، فباض وأصفَر. > تصنف ضمن «شعراء التيار التجديدي المعتدل»، هل هو وصف لطيف لقلق ثنائية الحداثة والمعاصرة؟ - إن ساغ لي أن أصف موقعي في خريطة الشعر فأنا في المنتصف بين خط الاستواء والمحيط المتجمد الشمالي، حيث التجديد المعتدل الذي يجمع بين الأصالة والمعاصرة، ويقدر الموروث، وينطلق منه، ويطوره، وفي الوقت نفسه يتأمل الناضج من مخرجات التحديث، ويفيد منها. > خلال مشاركتك أمسية شعرية بمكة المكرمة، أغضبت قصائدك إحدى المشاركات، واعتبرت اختياراتك تحرشاً بالنساء، ما قصة الموقف؟ وهل ثمة صورة ملتبسة للمرأة في مجتمعنا من جهة تصوراتهم المتبادلة؟ - مشكلة المرأة أنها اعتادت المديح من العامة، والغزل من الخاصة، ولم تكد تبرمج نفسها على غير هاتين النبرتين، وحقيقة عانيت كثيراً في هذا الجانب، ودفعتُ ثمنه مشاحنات على المستويين العلمي والاجتماعي، إلى أن انهزمتُ أخيراً، ورفعتُ راية المجاملة مع الجميع، فأرحتُ واسترحتُ.