السلام عليكم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته بنات عندي رجيم وايد حلو انا كان وزني 130 والحين صار 97 بس بنات انا جربت وايد من الرحيمات بس الي نزلني هذا الرجيم الفطورالافضل ان يكون بدري يعني الساعه 10: كوب حليب بوني قليل الدسم مع شاي_ 2توست اسمر مع جبنه قليل او منزوع الدسم ( والجبنه علي كيفك مثلثات. مربعات. اشتري اونلاين بأفضل الاسعار بالسعودية - سوق الان امازون السعودية: علبة حليب مبخر قليل الدسم من بوني، 170 غرام - عبوة من قطعة واحدة - 213349 : السوبر ماركت. سائل) الغذاء الساعه1. 30: نصف دجاجه مشويه او مسلوقه _ سلطه _ فاكهه اي نوع (يمكن انتي تغيري في الدجاج او التونه الي فيها مويه او الحم او 2 نقا تق) اوكي العشاء الساعة 5.
تصفح مجموعة واسعة من الوصفات الشهية مثل أنواع الميلك شيك والعصائر. Try this Chocolate Strawberry Banana Smoothie.
نافذة الرأي شخصياً لا أذُم الأول، ولا أقدح بالثاني، ولا أسفّه الثالث، فكلها أذواق وأرزاق جاءت إلى ذائقة المستهلك حديثاً، ولم تكن موجودة في حقب سابقة من الثقافة الغذائية. ربما أن الأبحاث الخاصة بالحمية الغذائية - وما أكثرها - وجدت أن هذا أنسب من ذاك. ونتوقع بحوثاً مقبلة ستقول لنا: لا، فالبحوث السابقة فيها كثير من المبالغة والتسرّع، وأن اللبن أو الحليب الكامل الدسم هو ما تتطلبه صحة الإنسان لمده بالطاقة، وأن القليل الدسم والمنزوع الدسم أتى بالعبث. وجعل الحليب مادة تفقد عنصراً أساسياً طبيعيا (غير مضاف). أظن - وبعض الظن إثم، وبعضه الآخر غير إثم - إن المسالة لا تعدو أن تكون تسويقاً عصرياً للمُنتج. فلو انتجت مصانع الألبان خطّاً واحداً بنمط واحد، لمل الناس من إطراد رتيب وتماثل مُردد (لن نصبر على طعام واحد). فجاءت عبقريات التسويق الحديث لتقول لنا كمستهلكين إن الدسم الكثير مضر لنشاط الكبد، ولمكافحة السمنة وللجهاز الهضمي، وعلى شارب اللبن أن يختار قليل الدسم أو منزوعه. لا أشوّه الأبحاث العلمية التي أجريتْ على الألبان وعلى كبد الإنسان، لكنني أصر على أن الأبحاث ستتبعها أبحاث، ثم نعود إلى حقيقة قرآنية كريمة تقول: (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ)، وفي آية أخرى (مما في بطونها).
ومن أعظم آثار التوبة وثمراتها الجليلة: أن من تاب وآمن وعمل صالحا يبدل الله سيئاته حسنات، وهذا كما قال تعالى في القرآن العظيم بعد أن عدد بعض الذنوب: {يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (70)} الفرقان. أن التائب قد يرفعه الله إلى منزلة فوق المنزلة التي كان فيها قبل معصيته، مثل ما كان من أبينا آدم عليه السلام ، إذ قال تعالى عنه: {ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَىٰ (122)} طه. فرحة الله الشديدة بتوبة عبده، وهذا في الحديث الذي ثبت عن النبي ﷺ: { واللهِ ، للهُ أشدُّ فرحًا بتوبةِ عبدِه من رجلٍ كان في سفرٍ ، في فلاةٍ من الأرضِ ، فأوى إلى ظلِّ شجرةٍ فنام تحتها ، واستيقظ فلم يجدْ راحلتَه ، فأتى شَرفًا فصعد عليه ، فلم ير شيئًا ، ثم أتى آخرَ ، فأشْرَفَ فلم يرَ شيئًا ، فقال: أرجعُ إلى مكاني الذي كنتُ فيه ، فأكونُ فيه حتى أموتَ ، فذهب ، فإذا براحلتِه تجرُّ خِطامَها ، فاللهُ أشدُّ فرحًا بتوبةِ عبدِه من هذا براحلتِه} صححه الألباني.
[4] مجاهدة النّفس؛ فالعبد يجاهد نفسه للالتزام بفعل ما أمر الله -تعالى- به، ويجتنب ما نهى عنه، حتى يكون ذلك معيناً له على تجديد توبته. تذكر الموت وأحواله. الخشية من الله تعالى، والخوف من عقابه، وتذكر الآخرة والحساب والعذاب والنار. تذكر رحمة الله التي وسعت كل شيء، وأنّ الله -عزّ وجلّ- يغفر الذنوب جميعاً، فإذا تذكر ذلك لم ييأس ولم يقنط من رحمة الله. تذكر النعيم المقيم يوم القيامة ، والجنّة وما فيها من النعيم، ودرجاتها والحور العين فيها. الحرص على النوافل، والإكثار من قراءة القرآن الكريم، والحرص على الأذكار، والإكثار من الاستغفار. قراءة قصص التائبين الذين أنابوا إلى الله -تعالى- وعادوا إليه، والاتّعاظ والاعتبار بها. مصاحبة الصالحين، والبعد عن صحبة السوء؛ فالصالحين يذكرون المسلم إذا نسي، ويقوّمونه إذا اعوجّ، ويقودونه إلى الطريق المستقيم. مُفيد - ما هي شروط التوبة الصادقة ؟. الدعاء والتضرع لله تعالى بالثبات على الطاعات. علامات صدق التوبة إن لكل شيءٍ علامةٌ تدل عليه، ولصدق التوبة علامات تظهر على التائب، وفيما يأتي بيانٌ لهذه العلامات: [5] الإقلاع عن الذّنب؛ فإنّ التائب الحقيقيٌ هو الذي يهجر الذنب الذي تاب منه، وتكون توبته الحاجز بينه وبين فعل المعصية التي تاب منها.
فإن لم يندم التائب على ذنوبه التي ارتكبها أو تقصيره بحق ربه فإن ذلك يدلُّ على رضاه بما قام به، وإصراره عليه، وهذا بحد ذاته ذنبٌ ينبغي عليه أن يتوب منه، وقد ورد في الحديث الذي يرويه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (النَّدَمُ تَوْبَة). قال السفاريني: ويعني قول النبي صلى الله عليه وسلم (الندم توبة) أن أعظم أركان التوبة الندم، تماماً كقوله عليه الصلاة والسلام (الحج عرفة)، وينبغي في الندم أن يكون من عدة جوانب في المعصية التي ارتكبها، من حيث قبحها وذاتها والخوف من عقوبتها عند الله، كما أن الندم شيء متعلقٌ بالقلب، ويظهر على الجوارح، فإذا ندم قلب التائب امتنع عن المعصية التي كان يرتكبها، فرجعت الجوارح إلى ربها برجوع القلب. الإقلاع عن الذنب: فينبغي على التائب أن يُقلع عن الذنب، ويتوقف عن إتيانه حالاً، وذلك من أظهر معاني التوبة وأوضحها، والذي من خلاله يبين صدق التوبة أو زعمها من التائب، فإن التوبة لا تتضح معالمها ولا تصحّ عند الله إلا بالإقلاع عن مُسبباتها التي هي الذنوب، أما إن تاب العبد واستمر في المعصية وأقام عليها فذلك دليلٌ على كذب ادعائه التوبة. ويدلُّ على ذلك ما يرويه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إنَّ المُؤْمِنَ إذا أذنَبَ كانت نُكْتةٌ سوداءُ في قلبِهِ، فإن تابَ ونزعَ واستَغفرَ، صُقِلَ قلبُهُ، وإن زادَ زادت، حتَّى يَعلوَ قلبَهُ ذاكَ الرَّانُ الَّذي ذَكَرَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ في القرآنِ: (كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)).
أن يترك المعصية التي تاب منها فوراً: فلا يجوز له أن يتوب من معصيةٍ ما زال قائمًا عليها، فإن كانت المعصية ترك فريضةٍ التزم بها؛ كترك الصلاة أو الصيام أو غير ذلك من الفرائض، وإن كانت في ارتكاب ما نهى عنه الله من المحرمات تركها، وإن كانت المعصية تختصُّ بأحدٍ من الخلق كأكل مال إنسانٍ بغير حق أو اغتيابه أو شتمه انتهى عن ذلك وأعاد الحق لأصحابه، أو طلب منه أن يسامحه على ما فعل. أن يعزم على أن لا يعود إلى فعل ما تاب منه من المعاصي والآثام: فمن شروط التوبة ومستلزماتها عزم التائب على عدم العودة إلى فعل المعصية، أما إن أصرَّ أو نوى العودة لها؛ لما كان لتوبته أثرٌ في قلبه، ولم تكن مقبولةً عند الله. أن لا تقع التوبة في الوقت الذي لا تُقبل فيه: فالتوبة لها أوقات لا تُقبل إلا فيها، فإن خرجت عنها لم تجز، كأن يتوب المذنب بعد تحققه من دنو أجله، أو بعد شروق الشمس من مغربها، وذلك لقول الله تبارك وتعالى: (وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآْنَ) [٣] ، وقد أشار النبي -صلى الله عليه وسلَّم- في الحديث الصحيح أن التوبة لا تُقبل من العاصي بعد شروق الشمس من مغربها.