23-03-2022, 02:56 PM المشاركه # 11 تاريخ التسجيل: Jan 2021 المشاركات: 826 احد الصحابة رضي الله عنه راى النبي والصحابه يصلون فتوضأ واغتسل ثم ذهب ليصلي معهم يقول اتيتهم ومازالوا في الركعة الاولى وهذا صلاة النبي صلى الله عليه وسلم 23-03-2022, 02:57 PM المشاركه # 12 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنجنيق111 تصدق هذا الموضوع هز أركان المنتدى وأحدث صدمة اجتماعية واعتبر كل حرف كتبته فيه بوزن الذهب.. افتخر اني كتبته.
فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَىٰ (9) وقوله: ( فذكر إن نفعت الذكرى) أي: ذكر حيث تنفع التذكرة. ومن هاهنا يؤخذ الأدب في نشر العلم ، فلا يضعه عند غير أهله ، كما قال أمير المؤمنين علي ، رضي الله عنه: ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان فتنة لبعضهم. وقال: حدث الناس بما يعرفون ، أتحبون أن يكذب الله ورسوله ؟!
ثانيها: تنفع المؤمنين الذين بعدك فكأنك إذا أكثرت التذكير بالتكرير نقل عنك ذلك بالتواتر فينتفع به من يجيء بعدك من المؤمنين. ثالثها: هو أن الذكرى إن أفاد إيمان كافر فقد نفع مؤمنا لأنه صار مؤمنا ، وإن لم يفد يوجد حسنة ويزاد في حسنة المؤمنين فينتفعوا ، وهذا هو الذي قيل في قوله تعالى: ( وتلك الجنة التي أورثتموها) [ الزخرف: 72]. ثم قال تعالى: ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) وهذه الآية فيها فوائد كثيرة ، ولنذكرها على وجه الاستقصاء ، فنقول أما تعلقها بما قبلها فلوجوه. فذكر ان الذكري تنفع المؤمنين. أحدها: أنه تعالى لما قال: ( وذكر) يعني أقصى غاية التذكير وهو أن الخلق ليس إلا للعبادة ، فالمقصود من إيجاد الإنسان العبادة فذكرهم به وأعلمهم أن كل ما عداه تضييع للزمان. الثاني: هو أنا ذكرنا مرارا أن شغل الأنبياء منحصر في أمرين عبادة الله وهداية الخلق ، فلما قال تعالى: ( فتول عنهم فما أنت بملوم) بين أن الهداية قد تسقط عند اليأس وعدم المهتدي ، وأما العبادة فهي لازمة والخلق المطلق لها وليس الخلق المطلق للهداية ، فما أنت بملوم إذا أتيت بالعبادة التي هي أصل إذا تركت الهداية بعد بذل الجهد فيها. الثالث: هو أنه لما بين حال من قبله من التكذيب ، ذكر هذه الآية ليبين سوء صنيعهم حيث تركوا عبادة الله فما كان خلقهم إلا للعبادة ، وأما التفسير ففيه مسائل: المسألة الأولى: الملائكة أيضا من أصناف المكلفين ولم يذكرهم الله مع أن المنفعة الكبرى في إيجاده لهم هي العبادة ولهذا قال: ( بل عباد مكرمون) وقال تعالى: ( لا يستكبرون عن عبادته) فما الحكمة فيه ؟ [ ص: 199] نقول: الجواب عنه من وجوه.
[٣] معنى الذِكْر لغة واصطلاحاً التذكُّر في اللغة يكون بمعنى تعاهد الشيء المذكور بالحفظ ومراعاة عدم نسيانه، وقد بيَّن ابن فارس أنَّ معنى "ذكرتُ الشيء: خلافَ نسيتُه. معنى قوله تعالى: ﴿فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى﴾. ثم حُمِل عليه الذِّكر باللسان. ويقولون: اجعله منك على ذُكرٍ، بضم الذال، أي لا تنسه"، [٤] ووضَّح الراغب الأصفهاني أنَّ المعنى الاصطلاحي للذِّكر قريب من المعنى اللغوي، فجعل الذكر يُراد به أحد أمرين: الأول الحفظ، وهو هيئة في النفس يحترز بها الإنسان عن نسيان ما يقتنيه من المعرفة، والثاني استحضار الشيء المذكور، ولذلك قيل: الذكر ذِكران: ذِكر بالقلب، وذِكر باللسان، وكل واحد منهما نوعان: ذكِرٌ بعد نسيان، وذِكرٌ ليس بعد نسيان بل بسبب إدامة الحفظ. [٥] التفسير التحليلي للآية معنى ( وَذَكِّرْ): أمرَ الله نبيه الكريم -صلى الله عليه وسلم- بأن يُذكِّر قومه، وهذا التذكير يحتمل ثلاثة معانٍ كلها متعاضدة، يُمكن حمل دلالات الفعل ( ذَكِّرْ) على المراد من تلك المعاني جميعها، وهي كما يأتي: [٦] التذكير بالقرآن الكريم، ويؤيده قوله تعالى في آخر السورة السابقة وهي سورة ق، قال -تعالى-: (فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ). [٧] التذكير بفعل الطاعات وترك المنكرات، وهذا هو التواصي بالحق الذي أمرت به سورة العصر، قال -تعالى-: (وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ).
جاء القرآن الكريم تذكيراً للناس بخالقهم ورازقهم، وبدايتهم ونهايتهم، وما لهم وما عليهم. وكانت مهمة الأنبياء عموماً التذكير والبلاغ، والتبشير والإنذار. في رحاب قوله تعالى: فذكر إن نفعت الذكرى - الكلم الطيب. وحمل الدعاة الراية من بعدهم، فساروا على دربهم، ودعوا إلى سنتهم وهديهم. وقد تضمن القرآن الكريم العديد من الآيات الداعية إلى الالتزام بهذا الدين، والحاثة على اقتفاء صراطه المستقيم. ومن الآيات المفتاحية في هذا الصدد، قوله تعالى: { فذكر إن نفعت الذكرى} (الأعلى:9) ، فهذه الآية أمر من الله لنبيه صلى الله عليه وسلم والدعاة من بعده بتذكير جميع الناس، ودعوتهم إلى دين الحق. ولنا مع هذه الآية وقفتان اثنتان: الوقفة الأولى: أن قوله تعالى: { إن نفعت الذكرى} يُثير تساؤلاً، حاصله: أن الآية علقت التذكير على وجود النفع بالذكرى، ما يعني أن المذكر إذا علم أن الذكرى غير نافعة، فلا يجب عليه التذكير، مع أن هذا الفهم مخالف لنصوص مطلقة، توجب التذكير والبلاغ، بغض النظر عن النتيجة، كقوله تعالى: { فذكر إنما أنت مذكر} (الغاشية:21). هذا السؤال استرعى انتباه المفسرين، وحاول كل توجيهه وقراءته بما بدا له من دليل وفهم، وجملة توجيهاتهم نسوقها وفق التالي: التوجيه الأول: أن الآية اكتفت بذكر أحد الأمرين لدلالته على الثاني، والتقدير: (فذكر إن نفعت الذكرى أو لم تنفع) ، كقوله تعالى: { سرابيل تقيكم الحر} (النحل:81) ، والمعنى: وتقيكم البرد، فحُذف (البرد) لعلم السامع به.
صلاة الفجر في الأفلاج وقت صلاة الفجر اليوم: 4:06 AM من طلوع الفجر الى ان تطلع او تشرق الشمس. عدد ركعات الصلاة: 2 ركعتان. صلاة الفجر الافلاج العام. السنة الراتبة لصلاة الفجر: يتم صلاة 2 ركعتان قبل صلاة الفجر. القراءة: صلاة جهرية اي ان الأمام يقوم بقراءة القراءن بصوت مسموع لدى المصلين. وصف الصلاة: صلاة الفجر هي اول الصلوات المفروضة على كل مسلم ويبداء وقتها مع طلوع الفجر الى ان تشرق الشمس موعد صلاة الفجر اليوم موعد صلاة الفجر غداً موعد صلاة الفجر بعد غداً طريقة الحساب: طريقة حساب العصر: صيغة الوقت:
(لو تحب تقرأ أكثر الأفلاج – الدوادمي – مدينة الخبر السعودية)
فجر – متابعات أعلنت إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بمحافظة الأفلاج، تحديد 10 مصليات و24 مسجدًا مساندًا وجميع الجوامع، لصلاة عيد الفطر المبارك في المحافظة والمراكز التابعة لها؛ وذلك تماشيًا مع توجيهات وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالتوسع في أماكن إقامة صلاة عيد الفطر. وشملت المصليات والمساجد التي أعلنت عنها إدارة المساجد بالأفلاج: "ليلى، والهدار، والبديع، والأحمر، والغيل، وواسط، والسيح الجنوبي، والغانمية، والصغو، والسيح الشمالي، والروضة"، ونوّهت على المصلين بضرورة التقيد بالإجراءات الاحترازية من لبس الكمامة، وإحضار سجاد مع كل مصلٍّ، وتطبيق التباعد وعدم التزاحم؛ مشيرة إلى أن وقت إقامة الصلاة في تمام الساعة الخامسة وثلاثين دقيقة صباحًا. وتقوم إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بالأفلاج، بإدارة الشيخ محمد بن نمشان الفضلي، بجولات ميدانية مكثفة بشكل يومي على الجوامع والمساجد بالمحافظة ومراكزها؛ وذلك للتأكد من تقيّد المصلين في صلاة التراويح بالإجراءات الاحترازية.