تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي ومحبو الفنانة اللبنانية اليسا مقطع فيديو، يظهر شابة ماليزية تغني بالعربية اغنية " عكس اللي شايفينها " للفنانة اللبنانية، وعبرت اليسا عن اعجابها بأداء الشابة. واشاد محبو الفنانة اللبنانية بالاحساس الكبير الذي عبرت عنه الشابة كما وبإنتشار الاغنية ووصولها الى ماليزيا بعد تحقيقها نجاحاً كبيراً في العالم العربي. وتقول كلمات الاغنية وقالوا سعيدة في حياتها، واصلة لكل احلامها وباينة عليها فرحتها في ضحكتها وفي كلامها وعايشة كإنّها ف جنة وكل الدنيا مالكاها وقالوا عنيدة وقوية، مبيأثرش شئ فيها محدش في الحياة يقدر يمشي كلمته عليها هتحلم ليه وتتمنى؟ مفيش ولا حاجة ناقصاها ومن جوايا انا عكس اللي شايفينها
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"
شارك كلمات الأغنية
وفي يوم من الأيام رأي فؤاد مجموعة من الطلاب يخربون الأشجار ويشيعون الفوضى في المدرسة، وينشرون الإشاعات المغرضة التي لا هدف منها إلا إثارة الطلاب والشعب في المدرسة، توجه فؤاد إلى الطلاب لنصحهم وإرشادهم بالأسلوب الحسن لكنهم لم يكترثوا به ولا بكلامه وأخذوا يستهزئون به، فذهب فؤاد إلى المرشدة في المدرسة وأخبرها عما يفعله الطلاب المشاغبون في المدرسة، وأنه تعلم من والده أن من لا يحفظ مدرسته في صغره لن يحفظ أمن الوطن عند الكبر. ذهبت المرشدة إلى الطلاب وصارت تشرح لهم عن أهمية الوطن وأمنه في حياتنا، وأننا كلما بذلنا ما في وسعنا للحفاظ على الوطن سيبنا هو بدوره كل شيء نحبه ونتمناه من خلال خيراته الكثيرة، كما أخبرتهم أن ديننا الإسلامي الحنيف قد حثنا على الحفاظ على الوطن وأمنه وحماية ممتلكاته العامة وأن مثل هذه الأعمال الفوضوية تضر بمصلحة الوطن والمواطن. حادثة وطنية مررت بها او سمعتها لكتابة قصة مترابطة مع مراعاة عناصر ومهارات كتابة القصة - المساعده بالعربي , arabhelp. شعر الطلاب بالندم على ما اقترفوه من الفوضى واعتذروا للمعلمة ووعدوها أن لا يكرروا هذا الفعل مرة ثانية. أما المرشدة فقد شكرت فؤاد بدورها على غيرته على مصلحة الوطن وأثنت على والديه الذين زرعوا فيه أسس حب الوطن والحفاظ على أمنه. قصة وطنية لغتي الخالدة فاطمة وماجدة طالبتان في الصف السابع، كانتا تحبان دائمًا مناقشة كل الأمور المهمة مع بعضهما حتى تستفيد كل واحدة مما عند الأخرى من الأفكار والمبادئ، وفي يوم من الأيام سمعتا عن أعمال شغب في الوطن قام بها شبان مشاغبون أشرار، وقاموا بترويع المواطنين وتهديد أمنهم.
شاهدي أيضاً: كلمة قصيرة عن الوطن السعودي قصة فنية وطنية قصيرة كان المعلم المختار من شيوخ منطقة القويعية في المملكة العربية السعودية في السبعينيات من العقد الماضي ، وكان هذا الرجل معروفًا بثروته الكبيرة ، ورغم ذلك كان بابه مفتوحًا دائمًا. لكل محتاج وكل من سأل ومن اراد مال اعطه ومن اراد طعام ليطعمه ومن اراد ساعده العمل في العثور على عمل مناسب له وعلى باب بيته كتب: هذا بيت لكل مواطن محتاج ، خذ من مال الله واترك ". ذات يوم ، سمع أحد الشباب عن كرم هذا الرجل العظيم ، وقرر اختباره بنفسه. طرق على باب المعلم مختار ، وقال له إنه فقير ، فقير حالته ، ولا يجد ما يطعمه. رحب به مختار ترحيبا حارا ودخله في قسم الضيوف. ومكث الشاب في منزل الأستاذ مختار يومين ولم تسأله المعلمة عن أي شيء. في اليوم الثالث جاءه المعلم مرحباً به ليسأله عن حسن ضيافته. قال له الشاب بصراحة: عندي سؤال لك. قام المعلم بتأجيله حتى انتهاء اليوم الثالث ، وفق أصول الضيافة. وفي اليوم الثالث قال الأستاذ مختار للشاب: "يبدو من حالتك يا بني أنك لست في معدم ولا محتاج ولا تافه.. قصة وطنية حدثت في المملكة | المرسال. والله سمعت عن كرمكم الكبير ولكني لم أصدق ما سمعته. أخبرني ، ما هي قصتك يا رجل ".
إذا ذهب الذهب ، تُترك الأرض. – الأرض لك وأنت الأول. – اتركك من هذا الحديث وانطلق معي على الأرض. نزل الأخوان إلى الأرض فوجدا القطن الأبيض متكئًا عليه ومشرقًا. امتلأ الشقيقان بالفرح ، وردد الأخ الأصغر: يا أرضنا الكريمة.
حب الوطن عادت الحمامة إلى عشها فلم تجد ابنتها الصغيرة فأخذت تبكي لكنها قالت لنفسها ماذا يفيدني البكاء ؟؟ سأذهب للتفتيش عنها. طارت الحمامة وفتشت في كل مكان لكنها لم تجد ابنتها وعندما عادت إلى عشها فوجئت بوجود ابنتها في العش فسألتها أين ذهبت وكيف عدت ؟ فقالت الصغيرة لقد طرت لأشاهد المناظر الجميلة ووجدت نفسي بعيدة عن عشي ولكني عندما قررت العودة إلى البيت لم أعرف أين اتجه لكني شعرت فجأة كأن شيئا ما يقودني إلى الطريق الصحيح إلى العش. فتذكرت الأم كيف ضاعت هي نفسها في صغرها وأرشدها للعش حبها للمكان الذي ولدت فيه فقالت لابنتها؟؟ كل الذين يبعدون ويضيعون عن بيوتهم يرشدهم حب الوطن إليها؟ الوطن يا أبنائي عزيز على أبنائه وهو أغلى ما يكون في حياة كل إنسان ومهما كان هذا الوطن بائسا أو فقيرا أو مجدبا أو صحراويا أو صخريا أو جبليا فهو عزيز على أبنائه وحتى لو كان هذا الوطن تلال من الرمال أو مجموعه من الغابات والأشواك آو مجرد صخور وجبال ورمال فإنه يظل غاليا على النفس محببا إلى الوجدان مستقرا في قلوب بنيه هكذا الوطن قد يكون فقيرا خشنا فظا قاسيا لكنه يظل أعز الأوطان.
سأل أحد الرجال أين هذا الرجل الآن؟، قال رجل آخر انه الآن في مصر بعد أن انقذه الملك الصالح من الفاطميين، فقال الشيخ لكن الرجل في الأسر الآن للمرة الرابعة ويريد أن ننجده، فهب الرجال وانقذوا أسامة بن منقذ من أسره، وعاد الرجال بأسامة بن منقذ لقبيلتهم وفرح زعيم القبيلة برؤية الرجل كثيرا وقال له لقد أنجاك الله للمرة الرابعة من موت محقق. قصة وطنية قصيرة عن المملكة العربية السعودية. الحديث علي قدر العقل روي الماوردي انه كان في مجلسه بمدينة البصرة وكان يقوم بالتدريس لطلابه وأصحابه، وفجأة دخل عليه رجل مسن يبلغ من العمر ثمانين عاما، قال الرجل المسن اخترتك لكي تبت لي في أمر ما، فقال الماوردي اطلب واسأل ما تشاء أيها الرجل. سال الرجل المسن عن نجم إبليس ونجم سيدنا آدم عليه السلام، فتعجب الماوردي عن السؤال فهذا أمر لا يسأل عنه سوى العلماء في الدين. فتعجب الماوردي والحضور من السؤال ولكن الماوردي أجابه وقال أن المنجمون يدعون أن نجوم البشر لا يمكن معرفتها إلا بمعرفة مواليدهم، وأكمل حديثه وقال للرجل المسن إذا عرفت شخصا يعرف الأمر فأسأله هذا السؤال، فشكره الرجل المسن ورحل، ولكن بعد عدة أيام عاد الرجل المسن للماوردي وقال له لا يوجد احد يعرف مولد النجمين.
قصة للأطفال عن معنى الوطن وقف المعلم في الفصل، وسأل التلاميذ: هل تعلمون يا أولاد أيهما أغلى التراب أم الذهب؟ رفع أحد التلاميذ يده ليجاوب، فأشار له المعلم، فقال التلميذ: بالطبع الذهب أغلى من التراب يا أستاذ. لكن طالب أخر رفع يده، فأشار له المعلم، فقال الطالب الثاني: لا إن التراب أغلى يا أستاذ. فضحك التلاميذ جميعًا. لكن المعلم قال للطالب الثاني أصبت يا بني. فاندهش الطلاب جميعًا، وبدأوا يتساءلون كيف يكون التراب أغلى من الذهب. فطلب المعلم من التلاميذ أن يلتزموا بالهدوء، وقال لهم، اسمعوا تلك القصة التي سأرويها لكم، قبل أن تسألوا. قال الأستاذ: يحكى أنه ذات يوم كان هناك رجل عجوز وكان له ولدان، فلما اشتد عليه المرض جمع أبنيه، وقال لهم يا أبنائي، إني أملك أرضًا وكيس من الذهب، فليختر كل منكم ما يشاء منها لتكون ملكه. فاختار الكبير الأرض. واختار الصغير الذهب. ثم مات الأب بعد عدة أيام، فحزن الولدان، لكن بعد أيام قرر الابن الصغير أن يأخذ الذهب ويسافر بعيدًا، أما الأخر فقرر أن يبذر القمح في الأرض وبدأت الأرض تطرح سنابل، فيبيعها، ويزرع غيرها حتى ازدادت ثروته وأصبح يملك منزل، واشترى مزيد من الأرض. أما الأخ الأصغر فقد أخذ يسافر من بلد لآخر وينفق الذهب الذي ورثه من أبيه، حتى أصبح مفلسًا لا يملك شيئًا، فقرر العودة لبلده، وذهب لأخيه وهو حزين وقال له لقد نفذ كل الذهب الذي أخذته من أبي.
حينها استنجد بهم شيخ كبير رأى طفله يغرف امام عينيه ، فطلب منهما المساعدة لإنقاذ ولده ، فأسرع يوسف نحوه لينقذ الطفل ولكن السيل جرفه وتمكن منه ولم يستطع الخروج بعدها رغم تواجد الكثير من المنقذين إلا أن امر الله قد نفذ ونال يوسف الشهادة في مقابل انقاذ الآخرين. [4]