وبعد عام من افتتاحها قررت الحكومة السعودية ضم الكليات الموجودة سابقاً في المنطقة (كلية المعلمين وكليات التربية للبنات) إلى جامعة الباحة، ثم تلا ذلك في عام 2008م ضم كليات العلوم الصحية الموجودة مسبقاً إلى الجامعة. وفي العام الجامعي 2008/2009م أعادت الجامعة هيكلة كلياتها واعتبر هذا العام عام التحوّل. واستمر تقدم الجامعة حيث تم اعتماد عدداً من الكليات النوعية خلال العامين الماضيين، مثل: كلية الطب، كلية الصيدلة الإكلينيكية، كلية طب الأسنان، كلية علوم الحاسب ونظم المعلومات. الجامعة اليوم في الوقت الراهن تضم جامعة الباحة حوالي خمس وخمسين قسماً في ثلاث عشرة كلية موزعة على أربعة أحرام للجامعة. وفي جامعة الباحة حالياً حوالي (21000) طالباً وطالبة مسجلين، وحوالي (1000) من أعضاء هيئة التدريس. تقدم الجامعة حالياً أكثر من أربعين برنامجاً في مرحلة البكالوريوس، وسبعة برامج لمرحلة الماجستير وثلاثة برامج للدبلومات العليا. تقدم الجامعة برامج دراسات عليا (ماجستير ودبلومات عليا) في ثمانية أقسام في كل من كلية التربية وكلية العلوم الإدارية والمالية وكلية الآداب والعلوم الإنسانية وكلية العلوم. تخصص علوم الحاسب الالي. أما برامج البكالوريوس فتقدم في مختلف الكليات في الجامعة في حرم الجامعة في الباحة وفي ثلاث محافظات: المندق والمخواة وبلجرشي إضافة إلى ذلك، تعتبر جامعة الباحة رائدة وسبّاقة في البدء ببرنامج "التجسير" في مجالات مختلفة من الدراسة.
برنامج دعم مشاريع التخرج لطلاب الهندسة وعلوم الحاسب بينما يبحث طلاب المراحل النهائية بكليات الهندسة وعلوم الحاسب الآلي عن الدعم من أجل القيام بمشروعات التخرج على أكمل وجه، يأتي برنامج دعم مشاريع التخرج لطلاب كليات الهندسة وكليات علوم الحاسب الآلي بمختلف فروعه من إيتيدا ليكون هو الخيار الأنسب، والذي نكشف عن تفاصيله الآن، كما وضحنا تفاصيل مبادرة وثبات لإعداد كوادر بشرية في المجالات التكنولوجية وكذلك تفاصيل مبادرة مستقبلنا رقمي وشروط وخطوات الالتحاق بها، إلى جانب تفاصيل أهم منحة حكومية في مصر لطلاب المجالات التكنولوجية وهي منحة iti من معهد تكنولوجيا المعلومات ووزارة الاتصالات. حول برنامج دعم مشاريع التخرج ظهر برنامج دعم مشاريع التخرج على إثر مبادرة دعم التعاون بين الشركات والجهات البحثية ITAC، حيث يعطي الفرصة لطلاب السنة الأخيرة بكليات الهندسة وعلوم الحاسب الآلي على حد سواء، من أجل تمويل مشاريع التخرج الخاصة بهم بآلاف الجنيهات المصرية. يقدم برنامج دعم مشاريع التخرج الفرصة للطلاب من أجل الاستفادة من تمويل يبلغ 10 آلاف جنيه مصري على أقصى تقدير، وبالنسبة للمشروع الواحد فقط، ذلك بعد اجتياز الطلاب لبعض معايير الاختيار والقبول دون شك.
جامعة الباحة صرح أكاديمي سعودي تشرف عليها وزارة التعليم العالي السعودية، وهي جامعة حكومية تخدم مختلف المواطنين السعوديين. تسعى إلى التميّز والإبداع في مجال التعليم الجامعي والبحث العلمي وخدمة المجتمع، وتلتزم الجامعة توفير فرص التعليم العالي من دون تميّز وتهيئة الخريجين ليكونوا مواطنين صالحين فاعلين في مجتمعهم. وكما تهيئ الجامعة المكان والمناخ المناسب لتنمية قدرات الطلاب وبلورة شخصياتهم وصقل مواهبهم في بيئة إسلامية. وقد سميت جامعة الباحة بهذا الاسم نسبة إلى المنطقة والمدينة الموجودة فيها "الباحة". وهي عضو في اتحاد الجامعات العربية. تتمثل رسالة جامعة الباحة بتقديم تعليم جامعي متميز وشامل، وإجراء البحوث العلمية، وخدمة المجتمع، وتوفير بيئة للتعلم مدى الحياة، من خلال الإفادة من الموارد المتاحة لتحقيق أفضل النتائج. وتقدم الجامعة التعليم باللغتين العربية والانجليزية. خطوة جريئة لتغذية المستقبل كانت خطوة جريئة في عام 1426ه (2006م) للبدء في جامعة بمنطقة الباحة لتحقيق الأحلام المؤجلة لأهالي منطقة الباحة. وتعتبر الجامعة من المصادر المهمة لتحقيق التميّز الثقافي والتعليمي لمنطقة الباحة. في عام 1426ه أطلقت الجامعة افتتاحها الرسمي بالبدء بكلية الهندسة وكلية العلوم وكلية العلوم الطبية التطبيقية وكلية المجتمع.
ضرورة اتصالها بالمضارع دون وجود فاصل بينهما باستثناء وجود القسم أو النفي فيبقى النصب ظاهرا ، أما دون ذلك فلا يمون المضارع إلا مرفوعا. ب. أن يدل المضارع بعدها على الاستقبال لا الحال. ما هي علامات الرفع - مجلة رجيم. ج. أن تكون لها الصدارة في الجواب ، أما إذا كانت في آخر الكلام فلا نصب للمضارع أو كانت في وسطه فيبقى المضارع مرفوعا وتكون بالألف لا بالنون في هذا الوضع. الأداة كي: حرف مصدر ونصب واستقبال ناصبة للمضارع كقولك: جاء المعلم كي يدرِّسَنا ويمكن أن يفصل بينها وبين المضارع بالنفي مثل قم من مكانك كي لا يجدك المدير أو تفصل بينهما ما زائدة كما في قولك: حُثَّ السير كيما تصل باكرا.
محتويات الرَّفع في اللغة تتكون لغتنا العربية من مجموعة معقَّدة من التراكيب المكوَّنة من الأسماء والأفعال والحروف وحتى نستطيع نطقها وقراءتها بشكلها الصحيح علينا أن نشكِّل خواتيم الكلمات بما يُعرف بالإعراب الذي يتكوَّن من أربعة حالات؛ النصب والرَّفع والجر والجزم، أي أنَّ الرَّفع هو إحدى حالات الإعراب المهمة في اللغة، وهو مختصٌّ بالأفعال والأسماء وعلامته الأصلية هي الضمة ما لم يتغيَّر الاسم والفعل عن أصله كالمثنّى أو الجموع بأنواعها المختلفة، وسنقدم في هذا المقال علامات الرفع. علامات الرفع تُقسم علامات الرَّفع إلى قسمين الأصلية والفرعية: علامات الرفع الأصلية الضمة: وهي العلامة التي تميِّزُ الرَّفع حيث تأتي في أربعة مواضع متفرِّقة وهي: الاسم المفرَد: ترفع الضّمة الاسم المفرد في بداية الجملة الاسمية وعندما يتبع الفعل ويكون في محل الفاعل، مثال: (استلمَ الرجلُ بريده) الرجل هنا اسمٌ (فاعل) مرفوع وعلامة رفعه الضّمة. (القمرُ جميلٌ) القمر هنا اسم مفرد(مبتدأ) مرفوع وعلامة رفعه الضمة. الفعل المضارع: يأتي الفعل المضارع مرفوعًا بالضمة دائمًا ما لم يتصّل به شيءٌ يُلغي رفعه. مثال: (سأذهبُ إلى المدرسة)، (يقولُ علي الحق).
ماهية وأركان وشروط جريمة النصب والاحتيال في القانون اليمني والقوانين المقارنة بادئ ذي بدئ لابد أن نعرف جميعاً أنه على الرغم من توسع الفقه القانوني الوضعي لدى بني البشر إلا أننا نجد المحتالون من بني البشر أيضاً لم يجارون تلك التطورات المستبقة في النصوص التشريعية الوضعية ، ونجد أن المحتالون لم يعدموا أية حليةٍ إلا ولجأوا إليها للاستيلاء على أموال المجني عليهم أو المجني عليه ، فتارةً تجدهم يستغلون سذاجتهم ، وتارةً أخرى يستغلون طمعهم نحو اقتناء المزيد بما يحقق أحلامهم في زيادة ثرواتهم إلا أن الرياحَ قد لا تأتي لهم بما تشتهيه أنفسهم. حتى أن المشرع قد تبسط في حمايتهِ القانونية لهؤلاء وأولئك بتجريمه أفعال الاحتيال والنصب ، فلم يفرق بينهما ونجدهُ أيضاً بنفس الوقت قد بسط حمايتهُ على الذين يقعون ضحيةً للنصب بطمعهم وجشعهم غير أن طمعهم هذا متى ظهر لا ينفي بالضرورة أنهم مجنياً عليهم في هذه الجريمة على الأقل من حيث أنها تشكل عدواناً على حرية إرادتهم وذلك بالحيلولة بينهم وبين التصرف في أموالهم على النحو الذي يبتغونه. فجريمة النصب هذه وإن كانت تقع بدرجات متفاوتة من سنةٍ لأخرى ، إلا أن الملاحظ هو ازدياد وقوعها ، فقد ساعد على ذلك انتشار الأمية كسبب رئيس من أسباب وقوع البعض فيها ، وانعدام القيم الأخلاقية سواءً لدى الجناة وهم الغالبون أو المجني عليهم وهم القلة الذين قد يسهمون في أن يلحقوا بأنفسهم صفة المجني عليهم.