السلام عليك أو سلام عليك ثم يقول بعد ذلك ما شاء الله من أنواع التحيات وأما مساك الله بالخير. والله يا امير مشاري صبحك الله بالخير. السلام بـ مساك الله بالخير أو الله بالخير - إسلام ويب - مركز الفتوى. حسابي في تويتر. السلام الوارد هو أن يقول الإنسان. اللهم إني أسألك من الأحوال أحسنها ومن الأقوال أكرمها ومن القلوب أتقاها ومن الصدور أوسعها ومن الظنون أخيرها ومن الحياة أطيبها أسعد الله مساكم بكل خير مساكم_الله_بالخير مسا_الخير by Issam abu Gharbieh. وقد سئل الشيخ بن عثيمين هذا السؤال. السلام عليك أو.
والله أعلم.
فقلت لها: فأنتِ في الأمنية فاعملـي [ كتاب: ( الزهد) للإمام أحمد] اللهم صفي قلوبنا واغسل ذنوبنا واستر عيوبنا وزكي نفوسنا.. اللهم اجعلنا ممن طاب ذكرهم وحسنت سيرتهم واستمر أجرهم في حياتهم وبعد موتهم.. اللهم يا ودود يا ودود أسألك لي ولاحبتي لذة السجود ودعاء غير مردود وفرج ورحمة منك يامعبود وابعد عني وعنهم البلاء وارفع شأني وشانهم ومقامي ومقامهم في الأرض والسماء. اللهم أشفى مرضانا وارحم موتانا وصل اللهم وسلم وَبَارِكْ على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً.... مساكم الله بالخير والبركه سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك وما مِنْ كاتـبٍ إلاَّ سَيَفنَـى ويُبقِى الدَّهـرُ ما كَتَبَتْ يــداهُ فلا تكتُب بِكَفِّـكَ غيرَ شىءٍ يسُرُّك يـومَ القيـامةِ أن تــراهُ كل ما تحتاجه تحت يدك ودعواتكم لنا. ِ! !
إغاثة النساء: قيادة المرأة للسيارة تمكنها من إغاثة نفسها وقضاء أمورها العاجلة دون انتظار وصول الآخرين لها، أو الاضطرار للركوب مع سائق غريب عنها. مساندة الزوج: يعاني الكثير من الرجال في المملكة من عدم المواكبة بين عمله وبين بعض الأمور العائلية التي تؤثر على واجباته الوظيفية، مثل الاستئذان اليومي لتوصيل أولاده وزوجته من وإلى المدراس أو غيرها من الأماكن، وهو ما يمكن مواجهته بمساندة الزوجة في القيادة ومرافقة أطفالها وأبنائها، بما يجسد العلاقة التشاركية في العصر الحالي. مساعدة ولي الأمر المسن: قيادة السيارة قد تشكل عبئًا على بعض أولياء الأمور المسنين، فلا يستطيع قضاء حاجة عائلته إلا من خلال أحد زوجاته أو بناته، بدلًا من استقدام سائق أجنبي أو غريب عن عائلته. مساعدة محدودي الدخل: لا يستطيع محدودو الدخل أن يوفوا برواتب للسائقين الوافدين، وبذلك تزيل قيادة المرأة للسيارة عبئًا كبيرًا من على محدودي الدخل، وتجعلهم يقضون أمورهم بكل سلاسة. إنصاف المرأة العاملة: قيادة المرأة للسيارة توفر الكثير من المال والوقت والجهد والأمان للمرأة العاملة أو الموظفة التي يتطلب عملها الانتقال من مكان إلى آخر، إضافة إلى متابعة أمور حياتها الشخصية، وأغراض التسوق وشؤون المنزل.
وعليه، فإذا لم تكن قيادة المرأة للسيارة تعرضها للسفر بها فيما يعد سفراً عرفاً واختلاء الأجانب بها أو نحو ذلك فلا مانع منها، خصوصاً إذا احتاجت إلى ذلك مثل كون زوجها مريضاً لا يقدر على القيادة، وليس لها محرم يتولى القيادة بها. وإذا كان مشي المرأة على أقدامها يعرضها لنوع من الأذى وليس لها من يقود لها السيارة من محارمها فلا شك أن مباشرتها للسياقة في هذه الحالة أستر لها وأحصن. والله أعلم.
الاحابة الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابه. هذه المسألة تكلم فيها العلماء وأجابوا عنها بأجوبة حاسمة - ولله الحمد - وهو أن قيادة المرأة للسيارة فيها محاذير، النظر إلى مصلحةً جزئية ففيها محاذير كثيرة ولا ينظر إلى جزئية وتترك بقية الأضرار درع المفاسد مقدم على جلب المصالح هذه قاعدة شرعية، قيادة المرأة للسيارة فيها مفاسد منها: أنها ستضطر إلى خلع الحجاب، لا يمكن أن تقود السيارة وهي متحجبة وإن تحجبت فسيكون حجابها معرضاً للزوال معرض لزواله ضرورة. ثانياً من المفاسد أن المرأة ستختلط بالرجال، برجال المرور لاسيما إذا حصل حادث، وما أكثر ما تجري الحوادث ستختلط بالرجال، تذهب إلى دوائر الشرطة، وكذلك إذا حصل أعطال في سيارتها توقفت في أثناء الطريق ستضطر إلى طلب مساعدة الرجال كما يحصل بين الرجال فيما بينهم من السائقين فتكون المرأة معرضه للاختلاط المسبب للفتنه. ومن الأضرار أن المرأة إذا مسكت سيارة فإنها ستخرج في أي وقت شاءت من ليل أو نهار لأن مفتاحها معها وسيارتها معها فتذهب إلى حيث شاءت خلاف ما إذا كانت مربوطة بقيادة وليها يقود السيارة بها ويصاحبها، أما إذا كان الأمر بيدها فإنها ستنطلق حيث شاءت وحيث ما طلبت فيكون لها مع الأشرار اتصالات ولها مع الأشرار ارتباطات كما تعلون الاتصالات الآن متواصلة، اتصال على المرأة وهي على فرشها، وفي قعر بيتها، وفي غرفتها وتغرى لأنه المرأة ضعيفة تغرى فتذهب.
لا نبالغ لو ذكرنا بأن من احسّ وأدق وأشهر القضايا التي مابرحت عالقة في أذهان الكثيرين هي قضية قيادة المرأة السعودية للسيارة. وتكمن حساسية تلك القضية في أن مناقشيها ليسوا فقط من داخل المملكة، بحكم أن هذا الموضوع خاصاً بالمرأة السعودية وما يتداخل معها من أمور اجتماعية وثقافية، بل إن أصواتاً أجنبية هنا وهناك تناقش هذا الموضوع وكأنه من ضمن أولوياتهم وأجندتهم. لقد تشرف صاحب المقال بخدمة بلده موفداً للدراسة ثم للعمل بالخارج، وقد بقيت لمدة قاربت الاثني عشر عاماً. وأذكر أنه في أول أسبوع لزوجتي في أمريكا أحضرت لها مدربة تعلمها قيادة السيارة، وذلك حتى تُعين نفسها، وتشتري أغراضها دون الاعتماد علي. وقد هابت الأمر في بدايته خاصة عندما قامت بقطع الإشارة، مع أن المدربة كانت بجانبها. وقد عرفنا بقطع الإشارة من خلال المدربة التي وصلها عبر البريد صورة السيارة والمكان وكذلك الوقت بالدقيقة والثانية، وكان ذلك في عام 1999م. وفي خلال ثلاثة أسابيع، أجادت فيها زوجتي القيادة وأخرجت رخصة القيادة، والتي لا زالت تحتفظ بها إلى اليوم، وذلك بسبب أنه أمر غير طبيعي لامرأة سعودية أن تقوم به. وقد قادت السيارة لثماني سنوات لم تتعرض فيها - ولله الحمد - لحادث، او حتى مخالفة مرورية.
2- زيادة أسعار السيارات عن الوقت السابق الأمر الذي يخص التجارة والأرباح بشكل كبير حيث استغلت الكثير من وكالات السيارات الأمر حيث تم توفير الكثير من الموديلات الحديثة بأعلى الكماليات والتي تتطلب الكثير من رب الأسرة حتى يتم توفيرها للمرأة التي دائما ما تبحث عن كل ما هو جديد وفاره في الوقت نفسه. 3- كما نجد أن ذلك الأمر قد أدى إلى ظهور بعد الأشياء الغير لائقة أخلاقيا وهو أن المرأة التي لا تتبع الشرع في الأمور الخاصة بحياتها سوف تستغل تلك الفرصة في السهر والخروج من المنزل وقت ما تشاء وتعود وقت ما تشاء وهو ما يتنافى مع تقاليد العرب على وجه التحديد. 4- كما أن النساء وخاصة في ا لمملكة العربية السعودية وبعض الدول العربية المتحفظة لا يتعاملن مع الرجال مما يتطلب وجود شرطة نسائية وعاملات في محطات الوقود من النساء والكثير من الأمور التي تكلف الدولة الأموال الطائلة. 5- لضمان المزيد من الأمن والأمان سوف تحتاج الدولة إلى زيادة الدوريات على مدار اليوم بالإضافة إلى تركيب الكثير من كاميرات المراقبة والكثير من الاحتياطات الأخرى التي تحتاج أيضا إلى الكثير من الأموال. 6- تعرض المرور إلى الازدحام الكبير خاصة في ظل زيادة عدد السيارات عن المعدل المتعارف عليه وهي من الأمور التي تؤثر سلبا على حركة المرور داخل المملكة بشكل عام.
ثم ألا تذكرون يا سادة يا كرام انه في قديم الزمان كان الشاب السعودي يبحث عن زوجة غير جامعية غير عاملة تبدلت الأحوال وأصبح مطلب الشاب السعودي زوجة عاملة ليس ذلك فقط بل مثبتة في عملها وليست على البند 105. حتماً سيأتي ذلك اليوم ويكون فيه شرط زوجة المستقبل للشاب السعودي ان يكون لدى العروسة رخصة قيادة سارية المفعول وستكون الإعلانات عن السيارات على الطريقة الغربية سيارتها Her Car ونرى صورة الجي ام سي GMC أو الفان VAN وسيارته His Car ونرى صوراً لسيارات أصغر حجماً. فيا أيتها النساء لا تفرحن كثيراً فالأطفال من نصيبكن في البيت وفي السيارة وماكو فكة ولن تستطعن الهرب بالسيارة والذهاب لدول الجوار. وهناك نقطة أخيرة للتفكير يا ترى كيف ستكون رخصة القيادة للمرأة هل سنضع فيها صورتها أم صورة سيارتها؟ ٭ جامعة الملك سعود - قسم علم النفس