البحث في المكتبة الرقمية - جامعة الملك عبدالعزيز - YouTube
من جهته أكد وكيل الجامعة للتطوير الدكتور عبد الفتاح بن سليمان مشاط على أهمية المكتبات في شتى أنحاء العالم باعتبارها المنصة الأولى والمحطة الأبرز في نشر المعرفة وتأمين المعلومات سواء لأعضاء هيئة التدريس أو الباحثين أوالطلاب قائلاً أن المكتبات هي عنوان ومؤشر من المؤشرات الحضارية ومن المقومات الأساسية في بناء الأمة. منوها في الوقت نفسه على حرص الجامعة على أن تبدأ خطواتها الأولى وفي رحابها عمادة شؤون المكتبات التي تم تأسيسها في السنة الأولى من تأسيس الجامعة قبل أول كلية إيمانا منها بأهمية المكتبات في المسيرة العملية والتعليمية وفي إجراء الأبحاث العلمية وخدمة الباحثين من أعضاء الهيئة التعليمية وغيرهم من الباحثين من داخل الجامعة وخارجها.
جامعة الملك عبدالعزيز تحتوي على ٣ ملايين كتاب إلكتروني و١٤٧ قاعدة بيانات افتتح مدير الجامعة المكلف الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن عبيد اليوبي مبنى عمادة شؤون المكتبات والمكتبة المركزية الجديد، وذلك مساء الأربعاء ٢٠ جمادى الأولى ١٤٣٦هـ بحضور وكلاء الجامعة وعمداء الكليات والطلاب وجمع من المهتمين. وقد أكد مدير الجامعة المكلف أن المكتبة المركزية الجديدة ستكون من المكتبات الرائدة محلياً وعالمياً بعون الله وتوفيقه، مشيراً إلى أن الجامعة تطمح دائماً إلى التقدم والرقي، وهو هدفها وغايتها من خلال السير قدما للاستفادة من خبرات ممن سبقونا للوقوف معهم في مضمار واحد تحقيقاً لتطلعات رائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف حفظهم الله، وبمتابعة دؤوبة من صاحب المعالي الدكتور عزام بن محمد الدخيل وزير التعليم. مؤكداً أن افتتاح المكتبة المركزية هو بداية الانطلاق لمزيد من التفوق وهو ما يتطلب مزيداً من التعاضد لمواصلة التميز، مشيراً إلى أن ما يتم بناؤه اليوم يعتبر سلسلة بناء متواصل منذ تأسيس الجامعة.
والآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة في هذا الموضوع لا يمكن أن ينكرها أحد. من حديث عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يا أسماء! إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح لها أن يرى منها إلا هذا وهذا. وأشار إلى وجهه وكفيه". " نيل الأوطار" (6/98- البابي الحلبي). وهذا تفسيرا لقول الله تعالى: { ولا يُبدينَ زينَتهُن إلا ما ظَهَرَ منها}: فقوله صلى الله عليه وسلم: " لم يصلح أن يرى منها" بيان لقوله تعالى: { إلاَّ ما ظَهَرَ منها}، أي: وجهها وكفيها، فالمنهي في الآية هو المنهي في الحديث، والمستثنى فيها هو المستثنى في الحديث، وصدق الله العظيم القائل: {وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نُزِّل إليهم} (النحل: 44). ومن هنا يظهر دقة فهم الصحابة الكرام رضي الله عنهم، حين فسروا الاستثناء فيها بـالوجه والكفين. صفات الحجاب الشرعي | موقع البطاقة الدعوي. صفات الحجاب الشرعي مواصفات الحجاب الشرعي والشروط الواجب توفّرها مجتمعةً حتى يكون الحجاب شرعياً. الأول: ستر جميع بدن المرأة على الراجح. الثاني: أن لا يكون الحجاب في نفسه زينة. الثالث: أن يكون صفيقاً ثخيناً لا يشف. الرابع: أن يكون فضفاضاً واسعاً غير ضيق. الخامس: أن لا يكون مبخراً مطيباً.
الحجاب الحجاب في اللغة هو الساتر، أيْ الشيء الذي يسترُ شيئًا معيّنًا، والمرأة المحجبة هي التي تُستَرُ بسترٍ، وقد شرع الله تعالى الحجاب حتى يحفظَ المسلمات المؤمنات متستِّرات عفيفات وحتى يصونهنَّ من أبصار ضعاف النفوس والذين في قلوبهم مرض، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا} [١] ، وفي هذا المقال سيدور الحديث حول حكم الحجاب في الإسلام وحول مواصفات الحجاب الشرعي.
معلومات مفصلة إقامة شارع مثملة، طريق السيل، حي مثمله، الطائف 26578، السعودية بلد مدينة رقم الهاتف رقم الهاتف الدولي موقع إلكتروني خط الطول والعرض إذا كنت تبحث عن، يمكنك الرجوع إلى معلومات العنوان التفصيلية كما هو موضح أعلاه. إذا كنت ترغب في الاتصال، فيرجى الاتصال بالهاتف لزيارة موقع الويب أعلاه. بالطبع، نوصي بالحصول على مزيد من المعلومات من الموقع الرسمي. ساعات العمل السبت: 9:00 ص – 12:00 م, 5:00–11:00 م الأحد: 9:00 ص – 12:00 م, 5:00–11:00 م الاثنين: 9:00 ص – 12:00 م, 5:00–11:00 م الثلاثاء: 9:00 ص – 12:00 م, 5:00–11:00 م الأربعاء: 9:00 ص – 12:00 م, 5:00–11:00 م الخميس: 9:00 ص – 12:00 م, 5:00–11:00 م الجمعة: 5:00–11:00 م اقتراح ذات الصلة للحجاب الشرعي الصحيح فضائل عديدة، ومن أهم فضائل الحجاب ما يأتي: حراسةٌ وحمايةٌ شرعية للأعراض. طهارةٌ لقلوب المؤمنين والمؤمنات. صفات الحجاب الصحيح - الإسلام سؤال وجواب. المحافظة على مكارم الأخلاق من الحشمة والحياء والغيرة. علامةٌ … شاهد المزيد… شروط الحِجاب الشَّرعيّ. لكي يكون الحِجاب شرعيًّا لا بُدّ من توافر الشُّروط التَّالية: أنْ ترتدي المرأة الحجاب؛ بحيث تضعه على رأسها ثُمّ تلفّه حول عنقها وتغطي به صدرها ونحرها.
يُعتبر الحجاب لباس المؤمنات بالله سبحانه؛ فقد قرن الله عزّ وجلّ ذكر الحجاب في كتابه الكريم بصفة الإيمان في كثير من المواضع التي جاء فيها إشارة إلى وجوب لبس الحجاب، ومثال ذلك قوله عزّ وجلّ: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ) ، [٩] وفي موضعٍ آخر قال سبحانه: (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ). [١٠] بالحجاب تتميّز المرأة العفيفة الطاهرة عن غيرها من النساء؛ فالحجاب علامة شرعية مميّزة للمرأة المسلمة صاحبة العفة؛ فقد قال الله سبحانه: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ). [٩] الحجاب جمال وحماية للفتاة المسلمة؛ فالإسلام بتشريعه للحجاب يدفع أسباب الرّيبة والفتنة والفساد. الحجاب طهارة لقلوب المؤمنين والمؤمنات، فعند الالتزام بالحجاب تصل المرأة إلى الطهارة والعفة، ويبتعد الرجال عن الفواحش. حجاب المرأة يُعتبَر من التقوى ودليل عليه، فقد قال الله سبحانه: (يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) [١١] ؛ فمن تَكُن التقوى ملازمتها في كل حال؛ فإنها ولا بد ستلجأ لارتداء الحجاب الشرعيّ لتستر نفسها عن أعين الناس خوفاً من الوقوع في معصية الله سبحانه وتعالى، وهي أيضا لا بدّ وتسعى لنيل رضوان الله من خلال الالتزام بجميع الأوامر الشرعية.
أخرجه الحاكم (1/119) وأحمد (6/19) من حديث فضالة بنت عبيد وسنده صحيح وهو في " الأدب المفرد ". ثالثا: ( أن يكون صفيقا لا يشف) فلأن الستر لا يتحقق إلا به ، وأما الشفاف فإنه يزيد المرأة فتنة وزينة ، وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم: "سيكون في آخر أمتي نساء كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العنوهن فإنهن ملعونات " زاد في حديث آخر:"لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا ". رواه مسلم من رواية أبي هريرة. قال ابن عبد البر: أراد صلى الله عليه وسلم النساء اللواتي يلبسن من الثياب الشيء الخفيف الذي يصف لا يستر فهن كاسيات بالاسم عاريات في الحقيقة. نقله السيوطي في تنوير الحوالك (3/103). رابعا: ( أن يكون فضفاضا غير ضيق فيصف شيئا من جسمها) فلأن الغرض من الثوب إنما هو رفع الفتنة ولا يحصل ذلك إلا بالفضفاض الواسع ، وأما الضيق فإنه وإن ستر لون البشرة فإنه يصف حجم جسمها أو بعضه ويصوره في أعين الرجال وفي ذلك من الفساد والدعوة إليه ما لا يخفى فوجب أن يكون واسعا وقد قال أسامة بن زيد: " كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة مما أهداها له دحية الكلبي فكسوتها امرأتي فقال: ما لك لم تلبس القبطية ؟ قلت: كسوتها امرأتي ، فقال: مرها فلتجعل تحتها غلالة ، فإني أخاف أن تصف حجم عظامها " أخرجه الضياء المقدسي في " الأحاديث المختارة" (1/441) وأحمد والبيهقي بسند حسن.
فطالما أختي المسلمة أنك ارتضيتِ أن تكوني من المحجبات والحمد لله وممن تبحثُ عن رضى الله ورسوله، فالواجب عليكِ ارتداء الحجاب كما أمر صاحب الأمر جلَّ وعلا، لا كما تتطلب الموضة أو تشتهي النفس، وهذه الكلمات التي بين يديك إنما هي تذكرةٌ عما غفلتِ عنه وبيانٌ لصورة الحجاب الشرعي الذي يرضى عنه الله ورسوله. فكان لا بد من كتابة هذه النصيحة حتى نكون من الأمة التي تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، عسى أن ينفع الله بكِ وبنا ويرزقنا سواء السبيل.
ألّا يكون الحجاب رقيقاً يُظهِر ما تحته؛ فلا يصح أن يكون الحجاب شفافاً يُظهِر ما تحته من الجسم أو الثياب؛ ممّا يثير الفتنة عند الرجال. ألّا يكون الحجاب فيه تشبّه بالرجال أو فيه شيء من صفات لباس الرجال؛ فقد ورد عن النبي -عليه الصلاة والسلام- نهيه عن التشبّه بالرجال، فقال عليه الصلاة والسلام: ( لعنَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ ؛ المتشبِّهاتِ بالرِّجالِ منَ النِّساءِ والمتشبِّهينَ بالنِّساءِ منَ الرِّجالِ) ، [٦] فلا يجوز للنساء بناءً على ذلك التشبه بالرجال، كما لا يجوز للرجال التشبه بالنساء. أن يكون الحجاب فضفاضاً واسعاً؛ فمن الواجب في صفات لباس المرأة المسلمة ألاّ يكون ضيّقاً يُفصّل معالم جسمها وتفاصيله، وهذه الصفة في الحجاب تشمل كل الجسم، فالحجاب ليس مقتصراً على ستر الرأس وتغطيته فقط. ألّا يكون في الحجاب رائحة عطرٍ أو بُخور واضحة يشمّ رائحتها الرجال وينجذبون لها. ألّا يكون الحجاب الذي ترتديه المرأة من لباس الشُهرة ؛ أي ألّا يكون الحجاب واللباس لباساً تشتهر فيه المرأة؛ مما يكون فيه من الإسراف أو يكون ممّا يتصف به أهل الكفر ويتميزون به.