اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية أهمية علم الأحياء الدقيقة يُعرف علم الأحياء (Microbiology)، بأنه العلم الذي يهتم في دراسة الكائنات الحية الصغيرة جدًا، والتي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، وتتم فيه دراسة حياة وخصائص هذه الكائنات في بيئاتها، ويمكن رؤية الأحياء الدقيقة باستخدام المجهر سواء كان ضوئيًا أو إلكترونيًا وباستخدام العدسات المكبرة. [١] تشمل الأحياء الدقيقة: البكتيريا، والفطريات، والطفيليات، والبريونات (وهي البروتينات الضارة)، بالإضافة إلى الفطريات والطحالب بالرغم من إمكانية رؤيتها بالعين المجردة إلا أنها أحد فروع علم الأحياء الدقيقة، وذلك بسبب احتوائها على كائنات يمكن رؤيتها بالعين المجردة. [١] أهمية علم الأحياء الدقيقة في حياتنا اليومية يُستخدم علم الأحياء الدقيقة في حياتنا اليومية بشكل واسع كما ويلعب دورًا مهمًا فيها. إذ يدخل علم الأحياء الدقيقة في إنتاج الغذاء، والتحلل البيولوجي، وإنتاج المنتجات التجارية، والتكنولوجيا الحيوية، والهندسة الوراثية، وغيرها الكثير [٢]. بالإضافة إلى ذلك يعمل علم الأحياء الدقيقة على توسيع فهمنا الأساسي للكائنات الحية الدقيقة من خلال دراسة مورفولوجيتها، كما ويوسع فهمنا لعمليات التمثيل الغذائي، وعلم وظائف الأعضاء، والتكاثر، وعلم الوراثة [٢].
فمثلًا لو فكرت في عملية صنع اللبن الرائب والجبن، هذه العملية تحتاج إلى الكائنات الحية الدقيقة، حيث تقوم بكتيريا تسمى Lactobacillus بتحويل سكر اللاكتوز الموجود في الحليب إلى اللبن، وأيضًا الخميرة في صنع الخبز تحتاج إلى البكتيريا لتنمو وتتفاعل، كل هذا وأكثر سيفسره لك علم الأحياء الدقيقة [٢]. كما ويوظف علم الأحياء الدقيقة البكتيريا لتجميع المنتجات ذات القيمة التجارية مثل حمض الهيدروكسي الذي يستخدم في تصنيع الحفاضات والبلاستيك، ويصنع الأحماض الأمينية وهي مكملات غذائية شائعة جدًا [٢]. أهمية علم الأحياء الدقيقة في المجال الطبي لعلم الأحياء الدقيق أهمية كبيرة في المجال الطبي وتكمن بالآتي [٢]: يساعد في تحديد وعزل وتشخيص وعلاج الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض. يساعد علم الأحياء الدقيقة في إنتاج كائنات مفيدة مثل الخمائر وبعض المضادات الحيوية. يعمل علم الأحياء الدقيقة على تطوير طرق جديدة للوقاية من المرض، كما ويحدد المعلومات التي تستخدم لإنتاج اللقاحات والعلاجات للأمراض المختلفة. يعمل علم الأحياء الدقيقة على اكتشاف وتحديد البكتيريا والالتهابات الجديدة والفيروسات ويطور منتجات تقتلها وتقضي عليها.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة < بوابة:علم الأحياء الدقيقة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث علم الأحياء الدقيقة أو علم الميكروبات أو علم الميكروبيولوجيا ( بالإنجليزية: Microbiology) هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة وحيدة الخلية ومتعددة الخلايا وكذلك عديمة النواة كالڤيروسات بما فيها بعض حقيقيات النوى مثل الفطريات والأوليات إضافة إلى بدائيات النوى مثل البكتيريا وبعض الطحالب. رغم التطورات في هذا العلم فإن التقديرات تقول إنه لم يتم دراسة إلا 0. 03% من الجراثيم الموجودة في الكرة الأرضية فبالرغم من أن الجراثيم اكتشفت منذ 300 عام إلا أن علم الأحياء الدقيقة ما زال يعد في بداياته مقارنة بعلم الحيوان وعلم النبات وعلم الحشرات. يستفاد من علم الأحياء الدقيقة في مجالات أمنية في الأدلة الجنائية وفي مجالات عسكرية في إنتاج أسلحة الدمار الشامل. المزيد مجلوبة من « وابة:علم_الأحياء_الدقيقة/مقدمة&oldid=56727857 » تصنيف: بوابة علم الأحياء الدقيقة تصنيفات مخفية: مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية صفحات تستخدم قالب رأس1 صفحات تستخدم قالب واجهة بوابة
السمة المشتركة لعمل عالم الأحياء المجهرية هي تكرار التجارب للحصول على البيانات باستخدام مجموعة متنوعة من التقنيات التحليلية والمجاهر الإلكترونية القوية وبرامج الكمبيوتر المتخصصة. من المهم أن يكون لدى علماء الأحياء المجهرية المحتملين خبرة معملية قبل دخول عالم العمل. تتضمن معظم برامج علم الأحياء الدقيقة العمل المخبري. يُنصح بأخذ دروس معملية إضافية. يمكن للطلاب أيضًا اكتساب خبرة قيمة من خلال التدريب الداخلي مع أصحاب العمل المحتملين مثل شركات تصنيع الأدوية. كقاعدة عامة ، يلزم الحصول على درجة الدكتوراه لإجراء بحث مستقل والعمل في الكليات والجامعات. ما هي المهارات التي يحتاجها علماء الأحياء الدقيقة؟ فيما يلي أهم المهارات التي يجب أن يتمتع بها علماء الأحياء الدقيقة الجيدون ؛ الاتصالات تحتاج إلى تطوير علاقات جيدة مع الفرق الطبية ، والزملاء في المختبرات ، واختصاصيي الأمراض المعدية ، والطاقم الطبي ، والمديرين ، والجمهور. مثابرة أنت بحاجة إلى الكثير من الصبر في إجراء التجارب أو إنهاء البحث لأن العدوى لا تستجيب دائمًا للعلاج فورًا وأحيانًا يلزم العلاج الثاني أو الثالث. مرنة وقابلة للتكيف هناك تهديدات مستمرة من مسببات الأمراض الناشئة.
درس العلماء أيضًا كيف يمكن استغلال هذه الكائنات الدقيقة في مجال البيولوجيا الجزيئية، الذي يُحدث أثرًا هائلًا صناعيًا وطبيًا. يشمل الميكروبيولوجيا أيضًا علم المناعة الذي يدرس قدرة الجسم البشري على الدفاع ضد العوامل المسببة للأمراض. يهتم الميكروبيولوجيا ، حسب التعريف، بدراسة كائنات غير مرئية بالعين المجردة؛ ويمكننا اعتبار العالم الهولندي (آنتوني ڤان ليوينهويك – Antony van Leeuwenhoek)، أواخر القرن السابع عشر، الأب لهذا المجال. كان ليوينهويك أول شخص يقوم بوصف الخلايا الدقيقة والجراثيم، كما وضع نظريات جديدة لصقل وتلميع عدسات المجهر فأصبحت انحناءاتها توفر تكبيرًا قد يصل إلى 270 ديامتر، أفضل العدسات المتاحة في ذلك الوقت. ولكن بينما نعرف ڤان ليوينهويك كأول عالم ميكروبيولوجيا، فإن أول رصد ميكروبيولوجي للأجسام المثمرة للقالب (the fruiting bodies) سجله عالم الفيزياء البريطاني (روبيرت هوك – Robert Hooke) في وقت سابق عام 1665. يعتبر (لويس باستور – Louis Pasteur) و(روبيرت كوخ – Robert Koch) -من علماء القرن التاسع عشر- من الأشخاص الجديرين بالذكر في تاريخ العلوم، والذين قاموا باكتشافات أساسية حول الأحياء الدقيقة، وهم بمثابة مؤسسي علم الميكروبيولوجيا الطبية.
اشتهر باستور بسلسلة تجاربه التي صممها لدحض نظرية الجيل التلقائي التي كانت قائمة آنذاك، والتي عززت هوية الميكروبيولوجيا كعلم بيولوجي. قام باستور أيضًا بتصميم طرق لحفظ الطعام (البسترة) ولقاحات ضد العديد من الأمراض، مثل الجمرة الخبيثة وكوليرا الطيور وداء الكلب. عُرفَ كوخ لإسهاماته في نظرية جراثيم الأمراض، مُثبتًا أن أمراضًا محددة تنجم عن أحياء دقيقة محددة مسببة للمرض. كما أنه طوّر سلسلة من المعايير التي أصبحت تُعرف بمُسَلَّمات كوخ. كان كوخ من أوائل العلماء الذين ركزوا على فصل وعزل البكتيريا في بيئة نقية، وهذا أسفر عن وصفه لعدة أنواع من البكتيريا الجديدة، بما في ذلك (المتفطرة السلية – Mycobacterium tuberculosis) العامل المسبب لمرض السل. حدث أحد أهم الاكتشافات المؤثرة في الصحة العامة في القرن العشرين، وهو اكتشاف البنسلين بواسطة (أليكسندر فليمينغ – Alexander Fleming)، الذي بدأ متحمسًا لإيجاد مضادات حيوية طبيعية أخرى وفي نهاية المطاف اصطناعية، وطوّر لقاحات حيوية تتضمن لقاحات شلل الأطفال والحمى الصفراء. كما وضع نواة بداية البيولوجيا الجزيئية، التي حدثت في الأربعينيات من القرن الماضي مع دراسة البكتيريا.
الميكروبيولوجيا هو دراسة الأحياء الدقيقة -التي تعرف أيضًا بالميكروبات- وقد تكون كائنات وحيدة الخلية أو متعددة الخلايا، وهي عوامل مسببة للأمراض في غاية الصغر لا يمكن أن تُرى بالعين المجردة. هذا يتضمن حقيقيات النواة (الكائنات التي تمتلك نواة) مثل الفطريات والطلائعيات، أو بدائية النواة (الكائنات التي لا تمتلك نواة) مثل البكتيريا. من خلال دراسة الأحياء الدقيقة توصلوا إلى مفهوم جوهري عن كيفية عمل الخلية. ولأن الميكروبيولوجيا هو أيضًا من العلوم التطبيقية، فقد ساهم ذلك في مجالات مثل الزراعة، والطب والصحة، والتوازن البيئي وصناعة التكنولوجيا الحيوية. يدرس علماء الميكروبيولوجيا الميكروبات على مستوى المجتمع (علم البيئة وعلم الأوبئة)، وعلى مستوى الخلية (بيولوجيا الخلية والفيزيولوجيا)، وعلى مستوى البروتينات والجينات (البيولوجيا الجزيئية). الكائنات الدقيقة في غاية الأهمية في حياتنا اليومية. بعضها مسؤول عن نسبة معينة من الأمراض التي لا تؤثر في الإنسان وحده، بل تؤثر أيضًا في النباتات والحيوانات، بينما بعضها له أهمية حيوية من أجل المحافظة على توازن بيئتنا وتعديلها. ويبقى لبعضها الآخر دور أساسي في الصناعة، فقد طُوعت خواصها الفريدة لإنتاج الأغذية والمشروبات والمضادات الحيوية.
وحدة التخزين الثانوية: هي تكون مُخصصة لكي تحتفظ بالبيانات بشكل دائم وبالمعتاد تكون لها سعات تخزينية كبيرة. يختص بتخزين البيانات الغير حرجة التي تجد أنها لا يلزم الوصول لها دوماً بشكل مُتكرر. يكون من الناحية التطبيقية كأشبه بنوع من المقايضة بأداء عالي مقابل الأرشفة الاقتصادية الطويلة الأجل لتوفير المساحة اللازمة وعمل تحسين للأداء. يعمل على خفض تكاليف التخزين التي تشمل عمليات النسخ الاحتياطي. عملية الاستعادة بها تتضمن على استرجاع البيانات الثانوية لكي يتم إنشاء العديد من التطبيقات نتيجة خطأ المُستخدم. الذاكرة الثانوية تتميز بأنها الذاكرة الداخلية يحتاج لها جهاز الكمبيوتر بشكل كبير حتى يستطيع أن يحفظ البيانات والبرامج التي تجعله يقوم بمهامه بشكل صحيح. حيث أنه في حال تشغيل الجهاز فإنه سيعمل لاستعادة جميع البيانات المُخزنة مرة أخرى. لكن على الرغم من أن سرعتها أبطأ بكثير من الذاكرة الأساسية إلا أن وجودها مهم جداً. كذلك الوحدة الرئيسة التي لن يستطيع الجهاز العمل بشكل سريع بدونها. تشير الذاكرة الثانوية إلى الأجهزة الثانوية الموجودة أو التي تكون مُضافة مع الكمبيوتر. يكون من الصعب الوصول إلى الذاكرة الثانوية إلا من خلال وحدة المعالجة المركزية كما يكون مع الأساسية.
يشار إلى وحدات التخزين الثانوية عادةً باسم الذاكرة الخارجية، أو الثانوية، أو وحدات التخزين المساعدة، أو أجهزة التخزين الثانوي، وهي عبارة عن جهاز غير متقلّب ودائم التخزين، لا يسمح بالزوال السريع لمحتوياته، ويقوم بحمل واحتواء البيانات بشكلٍ دائم، إلى أن يتم حذفها، أو إعادة كتابتها. ومن أمثلتها: محركات الأقراص الصلبة HDD. ذواكر USB. بطاقة ذاكرة SD. الأقراص المضغوطة CD. أقراص DVD. الأقراص المرنة Floppy diskette. * مفهوم التخزين الثانوي مواضيع مقترحة هو عملية تخزين للبيانات غير الحرجة (noncritical) التي لا تحتاج إلى الوصول إليها بشكل متكرر، ومن الناحية التطبيقيّة، فهو أشبه بمقايضة بالأداء العالي، مقابل الأرشفة الاقتصادية طويلة الأجل، في سبيل توفير المساحة، وتحسين الأداء على أجهزة التخزين الأساسية (primary storage)، وخفض تكاليف التخزين الإجمالية، وهذا يشمل أجهزة عمليات النسخ الاحتياطي، والأرشفة. بدايةً، كان التخزين الثانوي يشير إلى فئة الوسائط المستخدمة لتخزين البيانات، واليوم، فإن هذا المصطلح يتعلق أيضًا بإجراءات إدارة البيانات غير الحرجة. رغم عدم الحاجة للوصول المتكرّر لبيانات التخزين الثانوي، كما هو هو الحال مع الأساسي، إلا أن عملية استعادة البيانات يمكن أن تكون حاسمة في استبدال المعلومات والتطبيقات التي يحتاجها النشاط التجاري.
اقرأ أيضا: أنواع التخزين الثانوي يشير مصطلح التخزين بمعناه الفعلي إلى الذاكرة الثانوية، لأنها المكان الذي يتم فيه الاحتفاظ بالبيانات بشكل دائم في الكمبيوتر حتى عند إغلاقه، على عكس الذاكرة الأولية مثل ذاكرة الوصول العشوائي، وأنواع التخزين الثانوي هي: مدخل يو اس بي. محركات الأقراص الصلبة HDD. أقراص مدمجة. أقراص DVD. اقرأ أيضا: أهمية ذاكرة الكمبيوتر الثانوية على الرغم من أن وحدة التخزين الثانوية أبطأ بكثير من الذاكرة الأساسية ؛ ومع ذلك، فإن الكمبيوتر يحتاجها بشكل أساسي حتى يتمكن من حفظ البيانات والبرامج التي يحتاجها ليعمل بشكل صحيح. خلاف ذلك، في كل مرة يتم فيها فتح الكمبيوتر، سيتم تحميل جميع البيانات المطلوبة مرة أخرى، ويحتاج الكمبيوتر ووحدات التخزين الثانوية أيضًا إلى الذاكرة الأساسية (مثل ذاكرة الوصول العشوائي) لأنها تمنح الكمبيوتر القدرة على العمل بشكل أسرع. اقرأ أيضا: بهذا نكون قد توصلنا إلى خاتمة مقالتنا حول أنواع التخزين الثانوي، والتي ذكرنا فيها تعريفًا شاملاً للتخزين الثانوي وأنواعه المستخدمة في أجهزة الكمبيوتر، بالإضافة إلى أهميته ومدى ارتباطه بالذاكرة الأولية مثل الرامات "الذاكرة العشوائية في الهواتف والحواسيب.
وحدات التخزين في الحاسوب وحدات التخزين في الحاسوب هي الاجزاء المسؤولة عن حفظ البيانات الرقمية وتخزينها إما بشكل دائم او مؤقت. انواع وحدات التخزين: انواع وحدات التخزين في الحاسوب تقسم وحدات التخزين في الحاسوب الى قسمين: -وحدات التخزين الاساسية(الرئيسية): وهي وحدات التخزين الداخلية اي من المكونات الموجودة داخل الحاسوب ومهمتها الاساسية حفظ البيانات بشكل مؤقت وتتميز بصغر حجمها وسرعتها الكبيرة في قراءة البيانات المحفوظة ولكنها ذات سعات تخزينية صغيرة نسبيا مقارنة مع وحدات التخزين الخارجية, ومن امثلتها ذاكرة الوصول العشوائي RAM. -وحدات التخزين الثانوية: وهي إما ان تكون من وحدات التخزين الداخلية او من وحدات التخزين الخارجية ومهمتها حفظ البيانات بشكل دائم وتتميز بسعات تخزين كبيرة بالمقارنة مع وحدات التخزين الاساسية لكنها اقل سرعة في قراءة وكتابة البيانات. ويعد القرص الصلب او الهارد ديسك (Hard Disk HDD) من الامثلة على وحدات التخزين الثانوية الداخلية, ومن الامثلة عن وحدات التخزين الثانوية الخارجية بطاقات الذاكرة(SD card) والفلاشة (USB) والاقراص الليزرية(CD). مالفرق بين أقراص الSSD وال HDD إن كلا النوعين هما من وحدات التخزين الثانوية وصمما لحفظ البيانات بشكل دائم او لوقت طويل ويحفظان البيانات حتى بعد اطفاء الحاسوب او انقطاع التيار الكهربائي عنه, ولكن يتجلى الفرق بين ال SSD و HDD بالاختلاف بالتركيب البنيوي والية العمل ومزايا اخرى سنتحدث عنها.