آل الصباح.. على العهد باقون
تصفّح المقالات
وأشار بهذه المناسبة إلى ما تحقق للوطن في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- من قرارات ومواقف حكيمة مكنت المملكة من الثبات في مواجهة وتجاوز التحديات، والمحافظة على دورها الفاعل والمؤثر بين دول العالم، إلى جانب دعم كل ما فيه خدمة الوطن والمواطن والمحافظة بقوة على استقرار وأمن البلاد. محبة وتقدير وقال الملازم ساري الخميس: نهنئ قائد الوطن ملكنا الغالي سلمان بن عبدالعزيز -أطال الله عمره- لخدمة وطنه وأمته بمناسبة الذكرى الرابعة لتوليه مقاليد الحكم في هذه البلاد مجددين له العهد والولاء والطاعة، مضيفاً أن هذه الذكرى تعد فرصة مناسبة ليعبّر الشعب عمّا يكنّه لقائده من محبة وتقدير واحترام، كما أنها رسالة أيضاً لمن يحلم بزعزعة الاستقرار بأن هذا الوطن هو أسرة واحدة يصعب اختراقها، وأنه جسد واحد استطاع أن يصنع حضارته العظيمة خلال فترة زمنية قصيرة أبهرت العالم ووقف احتراماً وتقديراً لها، وأن هذا الوطن هو قائد أحب شعبه فبادله الشعب بالحب والتقدير والعطاء.
فى: August 29, 2021 1:43 م خاص ليبانون تايمز- الإعلامية هلا الحاج حسن لم يعد خافياً على أحد صعوبة الوضع المعيشي في لبنان، ولا سيّما لجهة تأمين الأساسيات الحياتية، من مأكل، ومشرب، وإستشفاء، ودواء، وغيرها، وهو الأمر الذي وضع المجتمع اللبناني تحت وطأة الضيق والحاجة، وطوابير الذل. إن الحالة الإجتماعية والإقتصادية المذلة التي وصلنا إليها اليوم، هي ما دفع الإمام الصدر إلى إطلاق حركته، حركة المحرومين، حتى لا يبقى محروم. على العهد باقون. هي التي دفعته يومذاك إلى الدفاع عن الفقراء والمحرومين، ووضع نصب عينيه العناية بهم، والمطالبة بحقهم في الحياة، ولكن وبعد مرور العقود ها هو التاريخ يعيد نفسه، ونعود إلى الآتون نفسه، نشرب كأس الذل في مجتمع يفترض أن يكون من المجتمعات المتقدمة في الشرق الأوسط، ويملك كل العناصر الفكرية كي يتمايز، مجتمع أسس له الإمام، ووفّر له أسباب التقدم والازدهار. إن صوت الإمام الصدر الذي دوّى في سماء لبنان، لا يزال يسمع صداه في قلوبنا، وتحتضن حروفه حنايانا، فهو الذي تصدى للظلم والظالمين، ووقف سداً منيعاً بوجه الاحتكار، والتهميش، والتجارة بأرواح البشر؛ فقد آثر المصلحة العامّة على مصلحته الشخصية، والتزم صوت الحق الذي يعلو ولا يُعلى عليه، واستمر في الدفاع عنه حتى في أحلك الظروف وأخطرها، ولم يبالِ بالنتائج يوم أصبحت الاغتيالات الفكرية والجسدية لغة لتصفية المفكرين والتنويريين والمصلحين.
وفي الجهة المقابلة، شارك احمد الزنكي بدلاً من بيسمارك، قبل ان يجري داركو التبديل الرابع في «الاضافي الثاني» بإدخال جمعة عبود عوضاً عن فريح المصاب، وحذا نصار حذو منافسه بإقحام يوسف ناصر مكان مشاري غنام من دون ان تتغير النتيجة ليتم الاحتكام الى ركلات الترجيح التي ابتسمت لـ»الكويت» الذي سجل له فيصل زايد والعراقي أمجد عطوان وفهد العنزي، فيما أهدر يوسف ناصر والفرنسي عبدول سيسوكو. ولدى العربي، سجل الاسباني تشافي توريس وبدر طارق واهدر البرازيلي ماريون سيلفا وبندر السلامة وعبدالله الشمالي. السجل الذهبي 1994: الكويت 1995: كاظمة 1996: العربي 1997: العربي 1998: القادسية 1999: العربي 2000: العربي 2001: السالمية 2002: القادسية 2003: الكويت 2004: القادسية 2005: القادسية 2006: القادسية 2007: العربي 2008: الكويت 2009: القادسية 2010: الكويت 2011: الكويت 2012: العربي 2013: القادسية 2014: القادسية 2015: العربي 2016: السالمية 2017: الكويت 2018: القادسية 2019: الكويت 2020: الكويت 20 ألف متفرج تابع المباراة حوالي 20 ألف متفرج، نصفهم من مشجعي الفريقين، حيث جلست الجماهير الكويتاوية على الجهة اليسرى للمدرج الرئيسي المواجه للمقصورة الاميرية، والعرباوية على اليمنى، وفصل بينهما علم ضخم للكويت.
لم يهبِ الإمام الطغاة، ولم يتخاذل أمام المستكبرين، وظلت هموم الناس وشكواهم ديدنه في مسيرة حياته، فهو أب اليتامى، وسند الخائفين، وإمام المظلومين، ومعيل الفقراء والمحتاجين. لم يتنكّر لمن هم من غير دينه، ولم يأل جهداً في مساعدتهم ورفع صوتهم، فكان نعم النصير. هو الذي حرّض المجتمع الخانع آنذاك على الوقوف بوجه الظلم والظالمين، وندّد بالأنظمة التي تزيد هموم الناس، ولا ترعى مصالحهم، وتنكر للسياسات التي تضاعف الحرمان بدلاً من رفعه. "بطبيعة موقفي الاجتماعيّ، وللمحافظة على الأمانة التي هي حاجات الناس ومصالحهم، لا بدّ من وضع اليد على الجرح والإصرار على دفع الحرمان وتحقيق المطالب التي نادينا بها في مذكّراتنا، فإذا لم يتمكّن النظام الحاليّ من تحقيقها فقد أدان نفسه وحكم على نفسه بالسقوط".
سوف نعرض عليكم اليوم شرح مبسط عن السنة الكبيسة ، فسمع العديد من الناس عن مصطلح السنة الكبيسة، في حين أنهم لا يعلمون ما هي السنة الكبيسة؟ ولماذا سميت بذلك الاسم؟ وكيف يمكننا معرفة إن كان هذه السنة سنة كبيسة أو لا؟ فأغلبنا يعلم أن عدد أيام السنة 365 يوم، وهو الزمن التي تستغرقه الأرض في دورتها حول الشمس، ولكن في السنة الكبيسة يكون عدد أيام السنة 366 يوم، ومن الجدير بالذكر هو أن السنة الكبيسة تأتي كل 4 سنين، وسوف نوضح لكم في الفقرات التالية في الموسوعة كل المعلومات، ونجيب على جميع الأسئلة التي تدور في أذهانكم، تابعونا. السنة الكبيسة تتبع التقويم الميلادي أو التقويم الهجري يرجع هذا مفهوم إلى التقويم الميلادي وليس التقويم الهجري، حيثُ أن التقويم الميلادي والهجري يتفقان في أن السنة تضمن 12 شهر، ولكن يختلفان في عدد أيام الأشهر، فعدد الأيام في الأشهر الهجرية هو 30 يوم، ولكن في الأشهر الميلادية يتراوح عدد الأيام في الشهر بين 28 يوم ويصل إلى 31 يوم. ما هي السنة الكبيسة وما مفهومها هي سنة ميلادية يبلغ عدد أيامها 366 يوم بدلًا من 365 يوم، ويرجع السبب في تغير عدد أيام هذه السنة عن غيرها إلى أن دورة الأرض التي تستغرقها في الدوران دورة كاملة حول الشمس تستغرق من الزمن 365 وربع يوم، ولذلك تم تجميع الربع الزائد لمدة 4 سنين متتالية ليزداد التقويم الميلادي يوم كل 4 سنين.
وفي حين أنه من المعترف به على نطاق واسع أن السنة الكبيسة تحدث كل أربع سنوات، إلا أن هناك استثناءات لهذه القاعدة. فعلى الرغم من أن السنة الكبيسة وُجدت كحل لمشكلة التوافق الزمني بين التقويم الميلادي والدورة الفلكية للأرض حول الشمس، إلا أنها لا تعد حلا مثاليا، بالنظر إلى أن المبدأ الذي تقوم عليه هذه السنة يعتمد على إضافة 24 ساعة كاملة كل 4 سنوات، ما يعني بالتالي أن السنة التقويمية تتجاوز السنة الشمسية بمقدار 11 دقيقة و14 ثانية. وينتج عن تراكم هذه المدة الزمنية يوم إضافي جديد بعد 128 سنة تقويمية إلى جانب 29 فبراير، ولهذا يقع إلغاء السنة الكبيسة مرة واحدة كل 400 عام، وهو ما يساعد على تقليص الفارق الزمني بمقدار نصف دقيقة لصالح السنة التقويمية، ما يعني أن السنة الشمسية ستتأخر عن السنة التقويمية بمقدار يوم كامل بعد 3300 سنة. ما هي السنة الكبيسة وطريقة حسابها - موسوعة. ويشار إلى أنه سوف تحدث السنة الكبيسة المقبلة في العام 2024. تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز
25 يومًا) ليست بنفس الطول بالضبط من الوقت. بدون هذا اليوم الإضافي ، سيخرج تقويمنا والفصول تدريجياً عن المزامنة. (استمر في القراءة للحصول على شرح أطول. ) بسبب هذا اليوم الإضافي ، تحتوي السنة الكبيسة على 366 يومًا بدلاً من 365. بالإضافة إلى ذلك ، لا تنتهي السنة الكبيسة وتبدأ في نفس اليوم من الأسبوع ، كما هو الحال في السنة الكبيسة. كيف تعرف أن السنة كبيسة؟ بشكل عام ، تحدث سنة كبيسة كل أربع سنوات ، والتي ، لحسن الحظ ، هي نمط بسيط إلى حد ما يجب تذكره. ومع ذلك ، هناك ما هو أكثر من ذلك بقليل. فيما يلي قواعد السنوات الكبيسة: قد تكون السنة سنة كبيسة إذا كانت قابلة للقسمة بالتساوي على 4 و بدون باقي قسمة. السنة الكبيسة هي السنة التي يبلغ عدد أيامها 366 وتكون كل 4 سنوات - موقع محتويات. السنوات القابلة للقسمة على 100 (سنوات القرن مثل 1900 أو 2000) لا يمكن أن تكون سنة كبيسة ما لم تكن قابلة للقسمة أيضًا على 400. (لهذا السبب ، لم تكن السنوات 1700 و 1800 و 1900 سنوات كبيسة ، بل السنوات 1600 و 2000 كان. ) إذا كانت السنة تفي بكل من القاعدتين أعلاه ، فهي سنة كبيسة. لماذا يعتبر عام 2020 سنة كبيسة؟ 2020 يستوفي قواعد السنوات الكبيسة: 2020 مقسومًا على 4 يساوي 505 بدون باقي. 2020 ليس عامًا قرنًا ، لذا لا داعي للقسمة على 100 أو 400.
شهر شباط لهذا العام يتكون من 29 يوما بما يسمى بالسنة الكبيسة.. تدور الأرض حول نفسها مرة كل 23 ساعه و 56 دقيقة و 4 ثواني الباقي (3 دقيقة و56 ثانية) وبالتالي تدور الأرض حول الشمس خلال (365 يوم و5 ساعات و48 دقيقه و46 ثانية) أو (365. 242189). ولتسهيل عمليه الحساب حذفت الكسور من الساعات والدقائق والثواني ، لتضاف كل اربع سنوات الى شهر شباط لتصبح عدد ايام السنه 366 يوم وتسمى سنه كبيسة. أما باقي الفروقات فيتم تعويضها في مع نهاية كل قرن وبداية قرن جديد، لأن مجموع 0, 24 مضروبا بأربعة في منعطفات القرون، لا يساوي يوما كاملا، وإنما أقل من يوم. لماذا تسمى هذه السنة باللغة العربية بـ "الكبيسة"؟ جاء أصل التسمية باللغة العربية من بلاد الشام، التي كانت خاضعة للإمبراطورية الرومانية. تقول قواميس اللغة ومنها "لسان العرب": الكَبْسُ: طَمُّك حُفرة بتراب. وكبَسْت النهرَ والبئر كَبْساً: طَمَمْتها بالتراب. ويقول صاحب "القاموس المحيط"، كَبَسَ البِئْرَ والنَّهْرَ يَكْبِسُهما: طَمَّهُما بالتُّرابِ. وكل طمّ هو زيادة على الشيء، والسنة الكبيسة هي التي يُزاد يوم على أيامها. أو بلغة القواميس العربية القديمة: السنة الكبيسة هي "السنة التي يُسترَق لها يوم وذلك في كل أربع سنين".
وقد لاحظ فلكيو البابا غريغوريوس الثالث عشر بابا روما أن الاعتدال الربيعي الحقيقي وقع في اليوم الذي اعتبرته النتيجة اليوليانية 11 آذار، فكان الخطأ قد بلغ 10 أيام وذلك في عام 1582 بعد أن كان الاعتدال الربيعي قد وقع في 21 آذار سنة 325 ميلادية. ولهذا فقد اقتطع ثلاثة أيام من كل 400 سنة؛ وذلك باعتبار السنين المئوية بسيطة إلا ما كان منها قابلا للقسمة على بدون باقٍ 400 فتكون كبيسة هكذا نام الناس يوم الخميس 4 تشرين الأول 1582م واستيقظوا يوم الجمعة 15 تشرين الأول 1582م وقد كبروا في ليلة واحدة 10 أيام. ولولا مكانة البابا الدينية ما كان هذا الأمر ليقبل عند مجموع الناس. ولذلك قاومت الدول غير الكاثوليكية هذا التقويم. حتى استقر الأمر عليه في القرن العشرين فقبلته كل الدول مدنيًا. ولكن القيادات الدينية لم تقبل هذا التعديل في الكنائس الأرثوذكسية الشرقية، والكنائس الأرثوذكسية الرومية، واستمروا على استعمال التقويم اليولياني، الذي أصبح الفرق بينه وبين التقويم الغريغوري حاليًا 13 يومًا. لذلك فحسب التقويم الغريغوري المستعمل يعيد المسيحيون الشرقيون في 7 كانون الثاني مع أن الجميع يعيد في 25 كانون الأول ولكن كل حسب تقويمه.
إن عام 2016 سيكون عبارة عن سنة كبيسة، ما يعني أنه يتألف من 366 يوماً عوضاً عن 365 المعتادة في السنة العادية. يضاف يوم زائد في السنة الكبيسة وهو يوم التاسع والعشرين من شهر فبراير/شباط- والذي يسمى بيوم الكبيسة (intercalary day). لماذا تعد السنة الكبيسة ضرورية؟ تضاف السنوات الكبيسة للتقويم لإبقاء تواريخه صحيحة. هذا وتتوافق الأيام الـ 365 في التقويم السنوي مع السنة الشمسية. تعرف السنة الشمسية بأنها المدة التي تستغرقها الأرض لتكمل دورتها حول الشمس وهي حوالي سنة واحدة. ولكن في الواقع، الوقت الذي تستغرقه الأرض لتدور حول الشمس هو أطول من ذلك، حيث يبلغ حوالي 365 يوماً وربع يوم. (365 يوماً، 5 ساعات، 48 دقيقة و46 ثانية على وجه الدقة). وعليه، فإن التقويم والسنة الشمسية لا يتوافقان تماماً، فالتقويم أقصر قليلاً من السنة الشمسية. قواعد لتحديد سنة الكبيسة: 1- معظم السنوات التي تقبل القسمة على 4 هي سنوات كبيسة. 2- السنوات المئوية لا تعتبر سنوات كبيسة إلا في حالة واحدة ألا وهي إمكانية قسمتها على 400. (على سبيل المثال، أعوام 1700 و1900 ليست سنوات كبيسة لأنها غير قابلة للقسمة على 4، بينما أعوام 1600 و2000 هي سنوات كبيسة).
[٢] القرن والسنة الكبيسة لا تُعد السنوات الأولى من كلّ قرن سنوات كبيسة؛ وذلك لأنّ وجود سنة كبيسة يعني إضافة يوم واحد على التقويم الشمسي كلّ أربع سنين، ممّا يعني عدداً كبيراً من الأيام كلّ 100 سنة، لذا كان الإجماع على إلغاء سنة كبيسة واحدة مرّة كلّ 100 عام، وتُعدّ هذه الاسترتيجية المتبعة خطوة نحو التصحيح في الاتجاه المعاكس، لأنّ عملية إلغاء يوم واحد كلّ قرن تعني إلغاء فترة زمنية قليلة جداً من طول السنة الواحدة، حيث إنّ تراكم هذه الفترات الزمنية على مدى 400 عام يُسبّب يوماً إضافياً على التقويم الميلادي.