المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احساس مرهف مين فتن بيني وبينك مين كذا خلاك كذا.. مين سبب هذا الخصام شى.. ما شفته بعينك ولا شى تملك دليله.. كيف تصدق ذا الكلام,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, الله عليك لومينا,,,,,,,,,, وش ذا الروعه ننتظر ابداعاتك,,,, ورونق حضورك,,, دمت بخير
31 - سويعات الاصيل مين فتن بيني وبينك سلام لله يا هاجرنا الليل ما يحلى سويعات الاصيل ابتدت تحلى الحياة يا قمر تسلملي عينك اسمع حياتي مين فتن بيني وبينك // 31 - سويعات الاصيل مين فتن بيني وبينك // 31 - سويعات الاصيل سلام لله يا هاجرنا // 31 - سويعات الاصيل الليل ما يحلى // 31 - سويعات الاصيل سويعات الاصيل // 31 - سويعات الاصيل ابتدت تحلى الحياة // 31 - سويعات الاصيل يا قمر تسلملي عينك // 31 - سويعات الاصيل اسمع حياتي // 31 - سويعات الاصيل
كلمات اغنية مين فتن بيني وبينك - فوزي محسون مين فتن بيني وبينك مين فتن بيني وبينك من كذا خلاك كذا من سبب هذا الخصام.. شي ماشفته بعينك ولا شي تملك دليله كيف تصدق دا الكلام.. ليه تصدق من فتن وانت عارف من زمن فين مكانك في الفؤاد.. قلبي يعلناها علن حبك الغالي سكن كلمة مافيها يعاد.. لو تغيب عني عيونك هلت النسمه عبيرك في فؤاد المستهام.. قلبي لا يمكن يخونك والنظر اصبح اسيرك والنظر اصل الغرام.. غناء: فوزي محسون كلمات: صالح جلال الحان: فوزي محسون
الاستعداد للمعركة: عبأ صلاح الدين قواته، وتولى بنفسه قيادة الجيش وتقدم إلى مدينة طبرية فحاصرها ونقب بعض أبراجها، ودافع عنها الصليبيون جهدهم، ولكن الله خذلهم ونصر المسلمين، وسقطت المدينة بيد صلاح الدين في ليلة واحدة. كان الصليبيون متجمعين في معسكر صفُّورية قرب مدينة عكا، وهو أفضل الأماكن الملائمة للقتال لأن الماء متوفر مع المراعي للخيول، وإذا انحصروا فالبحر وراءهم تأتيهم منه النجدات والمؤن. كان صلاح الدين يعرف أن مهاجمة الصليبيين في معسكرهم في صفورية مغامرة، وهذه المغامرة، يرجح أن تكون فاشلة، لأن فرص النجاح فيها ضعيفة، لكنه وهو القائد الناجح، هو الذي يحدد مكان المعركة، فلما احتل طبرية، خاف الصليبيون على القدس، وقالوا: متى ملك صلاح الدين حطين ملك القدس، فعقدوا اجتماعاً قرروا فيه التخلي عن معسكرهم في صفورية، والتوجه لملاقاة صلاح الدين. لقد نجحت خطة القائد العبقرية باستدراج الصليبيين وإخراجهم من مخبئهم ومسيرهم إليه، فهو الذي فرض موقع المعركة، وكل شيء فيها لصالحه. المسير إلى حطين: سار صلاح الدين بجيشه عبر التلال حتى بلغ حطين، وهي قرية كثرت فيها المراعي و المياه. بينما كان الصليبيون قد غادروا حدائق صفورية وجنانها ومراعيها ومياهها وشقوا طريقهم في تلال جرداء، لا ماء ولا شجر، ولا ظل ولا موارد لخيولهم على امتداد الطريق، فاشتد الإحساس بالظمأ لدى الرجال والخيول.
الحروب الصليبية 3 - صلاح الدين وتحرير القدس - YouTube
وقيصر المقصود في البيتين هو البِرِنْس الذي قتله صلاح الدين بيده، وكان قد أقسم على ذلك بعد نكثه العهود. ((جزى الله عن الإسلام كل من ساهم في ذلك اليوم المجيد من تاريخ الإسلام، ولن تطوى صفحات الخير التي افتتحوها بذلك الفتح الذي قاده القائد السيد الأجل، الملك الناصر، جامع كلمة الإيمان، قامع عبدة السلطان، صلاح الدنيا والدين، سلطان الإسلام والمسلمين، محيي دولة أمير المؤمنين، أبو المظفر يوسف بن نجم الدين أيوب بن شادي)). نعم، هذا ما أصبح اسمه عليه بعد تحرير القدس وكتب على عقود الأوقاف التي أوقفها للمسلمين مثل المدرسة الصلاحية (الخانقاه) وحي المغاربة. وهو بالطبع يستحقه. فمن سيستحق هذه الألقاب في زمن بات انهيار جدار وريق منبر وبناء كنيس في أكناف الأقصى (على بعد خمسين متراً من قبة الصخرة)، لا يحرك في هذه الأمة حمية. المصدر: الملتقى المقدسي
وكانت قائد الجيش الصليبي في القدس ساعتها هو باليان بن بارزان صاحب مدينة الرملة، ولقد استمات هو ومن معه في قتال المسلمين ظنًا من الجميع أنهم على كل حال مقتولون؛ فقد كانوا يعتقدون أن المسلمين لو دخلوا القدس فسوف يذبحون كل من فيها من النصارى تمامًا كما فعلوا هم بمسلمي القدس عندما اغتصبوها في عهد العبيدين، فكان قتالهم دفاعًا عن دمائهم وأرواحهم، لكن صلاح الدين الأيوبي أخلف ظنونهم فأرسل إليهم يدعوهم لتسليم المدينة على أن لهم الأمان على نفوسهم وأولادهم وأموالهم. لكن الصليبين أخذتهم العزة بالإثم ولم ينزلوا على وعد المسلمين، ودارت الحرب طاحنة على مدار أربعة عشر يومًا كاملة، ونصب المسلمون المنجنيق حول المدينة، وقاوم الصليبيون مقاومة شرسة حتى لقد استطاعوا قتل عدد من قادة المسلمين وأمرائهم، لكن الحصار قد اشتد عليهم وبدأت المؤن تقل داخل المدينة، ومما أضطرهم إلى الاستسلام أن عمد المجاهدون المسلمون إلى الزاوية الشرقية الشمالية من سور المدينة فأحدثوا فيه فجوة وحشوها بالأخشاب وأشعلوا فيها النيران حتى انهار ذلك الجانب من الحصن في دوي فظيع. وأيقن الصليبيون ساعتها أن ليس أمامهم إلا الاستسلام، فهرعوا إلى القائد صلاح الدين طالبين الأمان، لكنه تمنَّع ولم يقبل، وقال: "لا أفتحها إلا عنوة"، فصاروا يستجدون منه الأمان الذي عرضه عليهم من قبل فرفضوه، وما زالوا يتذللون ويستعطفون حتى قَبِل المسلمون الصلح؛ بأن يخرج من شاء من القدس على أن يُدفَع عن الرجل عشرة دنانير، وعن المرأة خمسة دنانير، وعن كل طفل ديناران، ومن لم يدفع صار أسيرًا للمسلمين، ودفع من دفع، وعفى السلطان صلاح الدين عن آلاف من فقرائهم ومساكينهم لا يملكون المال.