لا تغمض عينيك كتبه/ سعيد السواح الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد، لا تغمض عينيك، ماذا عملت لهذا الدين؟ أيها المسلم الحبيب.. لا تغمض عينيك ولا تخفض رأسك. فماذا عملت أنت لدين الله -تعالى-؟! فديننا يشكو منا إلى ربنا، فما أنت قائل؟ فنقول لك أيها الحبيب: هل فينا من يقوم ويقول: أنا لهذا الدين؟ هل فينا من يردد ويهتف ويقول: أنا.. أنا.. يلا خبر | معجزات سيدنا موسى مع فرعون وضلال فرعون لقومه وعجزه وما هو يوم الزينة - يلا خبر. أنا لهذا الدين. إن الداء العضال الذي أصيب به أبناء الإسلام: الانهزامية.. الهزيمة النفسية!!. ولم يعلم أبناء هذا الدين أن علاج هذا الداء موصوف في كتاب الله -تعالى-، فما هو إلا أن نمد أيدينا لتناوله. فلقد قال الله -تعالى-: ﴿ وَلا تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ (آل عمران139). وقال - تعالى-: ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ. وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إلا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾ (آل عمران: 146-147).
فمن طبائع الفساد والإفساد أنه يشمل جميع شؤون الدين والدنيا والآخرة؛ فهو غير مقتصر على تخريب دين الناس في الدنيا والزَّج بهم في جحيم البرزخ ويوم القيامة؛ بل إنه يضيف إلى هذا السوء المتناسل فساداً وإفساداً لمصالح الخلق الدنيوية في النواحي الاقتصادية والبيئية والثقافية والاجتماعية والعسكرية والسياسية والتقنية والإعلامية وفي كلِّ أمر من أمور العامة؛ فَهُم قومٌ يصدق عليهم وصف الـمُنبَتِّ الذي لا ظهراً أبقى ولا أرضاً قطع، وصدق الله القائل في وصف المفسد: {وَإذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْـحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ} [البقرة: 205]. ومن طبائعهم الخبيثة المنبثقة عن الكِبْر والكذب ادِّعاء الإصلاح وحصره بهم فقط كما في قول الله تعالى عنهم: {إنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ} [البقرة: ١١] إذ ينفونه ضمناً عن غيرهم من المؤمنين المصلحين، ولذا نقض الله قولهم مباشرة وحكم عليهم بقوله: {أَلا إنَّهُمْ هُمُ الْـمُفْسِدُونَ} [البقرة: 12] فإنه لا فساد أعظم من الكفر، والصَّدِّ عن سبيل الله، وخداع أولياء الله، وموالاة المحاربين لله ورسوله، ثمَّ الزَّعم عقب ذلك بأن هذه الجرائم إصلاح مقتصر عليهم، وأن نقيضها مِن فِعْل المؤمنين فسادٌ وإفسادٌ، وأغرب من زعمهم الآفن هذا وجود من يصدِّقهم من الغَفَلَة وغيرهم.
إن الفساد لَبِناءٌ ضعيفٌ آيلٌ إلى التداعي والضمور، وإنما يستند إلى فساد مثلِه، ويتقوى بباطل وإثم، ويحتمي بمكر وكيد، وليس بعسير على أهل الصدق والإصلاح أن يقفوا في وجهه، ويوقفوا تقدمه ومسيره الذي يعيث بدينهم ويعبث بدنياهم؛ كي يحوْلوا دون إهلاكه الحرث والنسل، ودون تحريف الدين، وتفريغ العقول، وإشاعة الرذيلة، وسحق التنمية، ونهب الثروات، والإزراء بالحضارة والإرث الثقافي والتاريخي الكبير المجيد، ومَن بدأ طريق المقاومة فسوف ينتصر ولو بعد عقد أو قرن. وما أحوجنا إلى دراسة ظاهرة الفساد والإفساد عبر الواقع أو من سجل التاريخ والمرويات، مع الاهتداء بما جاء في الوحيين الشريفين للوصف والكشف والدلالة على سبل الرشاد والمدافعة؛ فإن المفسد لا يكفُّ عن غيِّه بالقول، ولا ينزجر عن نزقه بالكلمة فقط، فلا مناص من مشروعات متآزرة متكاملة تَزَع المفسدين، وتنزع الباطل، وتزرع الخيرات، حتى لا تظلَّ الأمة سادرة في صحراء التيه، تلك الصحراء التي لم يمكث فيها قوم موسى أكثر من أربعين سنة، وبعض المفسدين يسعى لحصرنا فيها حتى تقوم الساعة!
ثانيا: دور أفراد المجتمع • التحلي بالمسؤولية واحترام الذات والآخرين، وإعطاء الطريق حقه، وهذا أمر يجب الاهتمام بغرسه في الأبناء منذ الصغر. • عدم قيادة السيارة في حالة الإرهاق الشديد أو النعاس. • الالتزام بقواعد وأولويات المرور. • استيفاء الدروس والخبرة اللازمة قبل النزول إلى الشارع وممارسة القيادة. • الصيانة المستمرة للمركبة وعدم تجاهل إصلاحها في الوقت المناسب. • إدراك خطورة استعمال زجاج السيارة غامق اللون (المخفي) حيث يؤدي الى عدم القدرة على رؤية الطريق خاصة المرايا الجانبية والتفاعل بسرعة مناسبة مع المركبات المجاورة. 6 نصائح ذهبية لتجنب انخفاض الطاقة فى رمضان (إنفوجراف) | مبتدا. بعض الأسئلة عن موضوع الحوادث المرورية س: أي الدول لديها أعلى نسب في حصول الحوادث؟ هناك ما نسبته 90% من ضحايا الحوادث يعيشون فى الدول ذات الدخول المتوسطة والمنخفضة في أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية. س: ما أهم العناصر المؤثرة في الحوادث المرورية؟ هناك ثلاثة عناصر رئيسية متداخلة ومترابطة مع بعضها البعض تصنع الحوادث وهي: 1. العنصر البشري: الممثل في قائد المركبة( السائق)، الركاب، المشاة. 2. العناصر الثابتة: وتتمثل في الطريق، المركبة. 3. العناصر المتغيرة: تتمثل في الطقس، الليل والنهار، أوقات الذروة.
7. التزم بنظام غذائي متوازن اختر الفواكه والخضروات الموسمية حتى لا تشعر بالخمول أو الكسل، تجنب تناول الأطعمة غير المرغوب فيها والمعالجة والدهنية والمعلبة. 8. الحد من التعرض لأشعة الشمس من الصعب جدًا أن تظل مستيقظًا عندما تكون الشمس عالية، لأن الحرارة يمكن أن تستنزف طاقتنا يمكن أن يؤدي التعرض لأشعة الشمس إلى الجفاف مما يزيد من الخمول والإرهاق ، مما يجعلك تشعر بالنعاس لذا قلل من تعرضك لأشعة الشمس. اتبع هذه النصائح الخاصة لتحسين النوم: * تجنب شرب المشروبات المحتوية على الكافيين بعد الساعة 6 مساءً. كيف تتفادى حوادث السير ؟... تسعة نصائح لتفادي حوادث السيارات. * قم بتمرين خفيف مثل المشي قبل العشاء. * الذهاب للنوم بعد ساعتين من العشاء لتجنب ارتجاع المريء. * تجنب الأنشطة مثل القراءة أو مشاهدة التلفزيون أو الهاتف المحمول بعد الخلود إلى النوم. * تجنب التوتر. * مارس تمارين الاسترخاء مثل اليوجا وتمارين التنفس واسترخاء العضلات التدريجي وتقنيات الاسترخاء الأخرى إذا كنت تكافح من أجل النوم بسبب التعب.
3. لا تنشغل بالمأكولات والمشروبات: قد يكون من الغير منطقي الطلب بعدم شرب الماء تماما او العصير اثناء القيادة. خاصة في المسافات الطويلة. نصائح لتجنب الحوادث بالانجليزي عن. لكن الغير منطقي ان تحضر مطعمك معك الى المركبة واثناء القيادة، فيتواجد في السيارة بجانب الماء، ساندويشات، وعصير، وقهوة، ومكسرات. وبعض السكاكر، كيف يمكن التفكير بكل هذه الامور والطعام اذا كان الحادث ممكن الحدوث خلال ثانية واحدة ؟؟. 4. انتبه الى السائقين الذين حولك والمشاة: من المهم جدا ان تعرف انك لست الوحيد الذي يقود في الطريق، وان حوادث السير لن تحدث من اخطائك فقط، فغيرك قد يرتكبها، فعليك التركيز مع السائقين والمركبات والمشاة التي حولك لتستطيع تفادي اخطاء غيرك، فقد يقوم احد السائقين بتغيير مسربه فجاءة، او ان يتوقف دون اعطاءك تنبيه لوقوفه. كما أن من المهم تفادي استفزازات الغير، فقد يحدث ان يحاو ل احدهم اظهار غضبه عليك ان كنت تسوق ضمن السرعة القانونية وهو يرغب بالقيادة بسرعة، ومنهم من سيرغب بإجراء سباق معك وسيحاول استفزازك لهذه الغاية، فعليك ان تتماسك اعصابك وان تحاو ل البقاء هادئا واكمال طريقك, فالطريق العام ليست حلبة للمعارك، والمركبات قد تصبح سلاح خطير.