اللَّهمَّ أَصْلِحْ لي دِيني الَّذي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ التي فِيهَا مَعَاشِي ، وَأَصْلِحْ لي آخِرَتي الَّتي فِيها معادي، وَاجْعلِ الحيَاةَ زِيادَةً لي في كُلِّ خَيْرٍ ، وَاجْعَلِ الموتَ راحَةً لي مِنْ كُلِّ شَر. اللَّهُمَّ إِنِّـي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعجْزِ والكَسَلِ وَالجُبْنِ وَالهَرَمِ ، وَالْبُخْلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القبْرِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيا وَالمَمَاتِ. اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وعلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ وَبِكَ خَاصَمْتُ ، وإِلَيْكَ حَاكَمْتُ. عبارات تهنئة بالمنزل الجديد جميلة ومميزة بالعربي والإنجليزي - موقع محتويات. فاغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ ، وما أَخَّرْتُ ، وَمَا أَسْررْتُ ومَا أَعلَنْتُ ، أَنْتَ المُقَدِّمُ ، وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ ، لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ولا حَولَ ولا قوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ. انظر أيضًا: أدعية مؤثرة جدًّا أدعية واردة عن النبي المدد منك يا رب: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك مِن خَيرِ ما سأَلَكَ مِنْهُ نبيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، وأَعُوذُ بِكَ من شَرِّ ما اسْتَعاذَ مِنْهُ نَبيُّكَ مُحمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ ، وعليْكَ البلاغُ ، ولا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ.
الصلاة على النبي المنجية: "اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الأَهْوَالِ وَالآفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ وَتْطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَأيَاتِ مِنْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِي الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ". الصلاة النارية على النبي: "للَّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَماً تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الذي تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بنور وَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُومٍ لَكَ يا الله يا حي يا قيوم".
كما أن كثرة الصلاة على النبي الكريم تجعله شفيعًا لنا يوم القيامة، مع العلم أن الصلاة على النبي يختلف معناها بناءً على الاستخدام. الصلاة من الله عز وجل على البشر، حيث أن الله تعالى يثني على عباده ويرفع درجاتهم، وهذه الصلاة مقرونة بالمغفرة والرحمة. قال الله تعالى في الآية رقم 45 من سورة الأحزاب: "هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا". صلاة الملائكة له عز وجل هي عبارة عن دعاء واستغفار. الصلاة من قبل المؤمنين على المؤمنين، هي عبارة عن دعاء، حيث قال الله عز وجل في كتابه العزيز في الآية رقم 103 من سورة التوبة: "صَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ". الصلاة المفروضة على المسلمين وهي الصلاة التي يصليها العبد المسلم خمس مرات يوميًا. الصلاة على النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، وهي الصلاة التي تعتبر تكريمًا للنبي الذي أخرج الناس من الضلال إلى النور، وهذه الصلوات تجعله شفيعنا يوم القيامة. حكم الصلاة على النبي أجمع الفقهاء والأئمة أن الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام من العبادات المحببة والسنن المؤكدة، إلا أنها ليست فرض من الفروض.
غير أنه قد روي عن أبي هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( نزلت هذه الآية في أهل قباء { فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِين َ} قال: كانوا يستنجون بالماء، فنزلت هذه الآية فيهم))( [4]) ، وليس بين الحديثين تعارض. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " فالمسجدان: المسجد النبوي ومسجد قباء كلاهما أسس على التقوى من أول يوم، فمسجد قباء أسس من أول يوم نزل فيه الرسول صلى الله عليه وسلم تلك القرية، وكذلك مسجد المدينة أسس من أول يوم وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، فكلاهما أسس من أول يوم" ( [5]). 2.
إن الحمد لله.................... أما بعد فيا أيها المؤمنون: إن البلاد التي تكثر فيها الطاعة، وينتشر فيها العلم تكون بلادًا طيبة، فتهوي إليها الأفئدة، وتطمئن فيها النفوس، وتحلو فيها الطاعة، والعكس بالعكس، فالبلاد التي تكثر فيها المعصية، ويقل فيها العلم، تهرب منها الأفئدة، وتخاف فيها النفوس، وتعسر فيها الطاعة. ولهذا حثَّ النبي صلى الله عليه وسلم على سُكنَى البلاد الطيبة، وحذَّر من البلاد الخبيثة، وبيّن أن البلاد الخبيثة مأوى الشياطين، كما أخرج مسلم في صحيحه من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « أَحَبُّ الْبِلَادِ إِلَى اللَّهِ مَسَاجِدُهَا وَأَبْغَضُ الْبِلَادِ إِلَى اللَّهِ أَسْوَاقُهَا ».
في البُعد عنها يَهيجُ الشوقُ إليها، ويتضاعَفُ الوَجدُ عليها، وكان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - إذا قدِمَ من سفرٍ، ونظرَ إلى جُدُراتها ودوحاتِها ودرجاتها أوضعَ راحِلَته، وحرَّكَ دابَّتَه واستَحَثَّها، وأسرعَ بها حُبًّا في المدينة، فإذا أشرفَ عليها قال: «هذه طابَة، وهذا أُحُدٌ جبلٌ يُحِبُّنا ونُحِبُّه». صحيفة المدينة | #فيديو .. خطيب #المسجد_النبوي: اغتنموا فضل #العشر_الأواخر وأكثروا من قراءة القرآن. #صحيفة_المدينة. فهي حبيبةُ المحبوبِ - صلى الله عليه وسلم - الذي كان يقول: «اللهم حبِّب إلينا المدينةَ كحُبِّنا مكةَ أو أشدَّ» ؛ متفق عليه. دارُه ومُهاجرُه، فيها نُصِبَ مِحرابُه ورُفِع مِنبرُه، وفيها مضجَعُه ومنها مبعثُه. طيبةُ الغرَّاء، وطابَةُ الفَيحاء، تُوسِعُ العينَ قُرَّة، وتملأُ النفسَ مسرَّة، بلدةٌ آمنة، ومدينةٌ ساكِنة، لا يُهراقُ فيها دم، ولا يُحمَلُ فيها سلاحٌ لقتال؛ فعن سهل بن حُنَيف - رضي الله عنه - قال: أهوى رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - بيده إلى المدينة، فقال: «إنها حرَمٌ آمِن»؛ أخرجه مسلم. ويقولُ رسولُ الهُدى - صلى الله عليه وسلم -: «من أخافَ أهلَ المدينة فعليه لعنةُ الله والملائكة والناسِ أجمعين، لا يقبَلُ الله منه صَرفًا ولا عَدلًا، ومن أخافَ أهلَها فقد أخافَ ما بين هذين - وأشارَ إلى ما بين جنبَيْه - صلى الله عليه وسلم -» ؛ رواه ابنُ أبي شيبة.